logo
أحدث تصوير جوى لمحطة حاويات تحيا مصر 1 فى ميناء دمياط

أحدث تصوير جوى لمحطة حاويات تحيا مصر 1 فى ميناء دمياط

الخميس، 5 يونيو 2025 06:55 مـ بتوقيت القاهرة
تنفذ وزارة النقل أعمال البنية الفوقية لمحطة حاويات تحيا مصر 1 بميناء دمياط، بواسطة شركة دمياط اليانس المشغلة للمحطة.
واستقبلت المحطة حتى الآن 7 أوناش رصيف عملاقة مخصصة لخدمة تداول الحاويات من إجمال اوناش المحطة البالغ عددها 12 ونش والتى ستصل تباعًا وتعد من أحدث أنواع أوناش الرصيف العملاقة على مستوى العالم من انتاج شركة ( HHMC ) الصينية وحيث من المنتظر أن تُسهم بشكل كبير فى زيادة كفاءة وسرعة عمليات الشحن والتفريغ الخاص والحاويات داخل المحطة، كما تأتى تلك الأوناش العملاقة بتقنيات متقدمة وقدرات تُلبى متطلبات التعامل مع السفن الضخمة ومن إمكاناتها قدرات الرفع العالية حيث تمتاز الأوناش بقدرات رفع تتناسب مع الأوزان الثقيلة للحاويات الكبيرة، والتى قد تصل إلى 75 طنا، كما أن لديها قدرة وصول إلى ارتفاعات عالية حتى 57.5 متر من سطح الرصيف وهى كافية للتعامل مع السفن العملاقة التى تمتد لارتفاع 11 حاوية مع طول الذراع الخارجى للونش 72 مترا مما يساهم فى التعامل مع اكبر عرض لتلك السفن كما تأتى مزودة بأنظمة السلامة المتقدمة منها حساسات وكاميرات ونظم حماية لضمان سلامة العمليات والأفراد فى موقع العمل على الرصيف او السفينة بالإضافة إلى التكامل مع الأنظمة الرقمية حيث تدعم الأوناش الحديثة التكامل مع أنظمة إدارة الموانئ الذكية، مما يسمح بتتبع العمليات بشكل لحظى وتحسين التنسيق بين كافة أقسام التشغيل كما تساهم هذه الإمكانيات فى جعل الميناء قادرة على التعامل مع الأحجام المتزايدة من سفن الحاويات بسرعة ودقة، مما ينعكس إيجابًا على زمن التشغيل فى الميناء ويزيد من كفاءة العمليات اللوجستية.
كما تم وصول عدد 30 ونش ساحة كهربائى ( RTG ) مخصصة لخدمة الحاويات فى ساحات التداول بالمحطة حتى الآن ضمن 40 ونش ساحة تصل تباعًا إلى المحطة والتى تعد من أحدث أنواع أوناش الساحات الكهربائية حيث يتم تنفيذ مشروع محطة الحاويات تحيا مصر 1 وتجهيزه بأحدث المعدات صديقة للبيئة تأكيدًا على استخدام معدات وأساليب إدارة تداول تساعد على خفض انبعاثات الكربون وفق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030.
و مشروع محطة الحاويات تحيا مصر 1 بـ ميناء دمياط يعد أحد أهم المشروعات الكبرى القائمة بالميناء، حيث تصل أطوال أرصفة المحطة إلى حوالى 1970 مترا وأعماق الأرصفة إلى 18 مترا وساحة خلفية حوالى 922 ألف متر مربع، وستصل طاقة التداول بها إلى حوالى 3,5 مليون حاوية مكافئة، ويقوم المشروع بالشراكة مع المشغل العالمى شركة دمياط أليانس والتى تضم تحالف (يوروجيت المانيا، كونتشيب ايطاليا، والخط الملاحى العالمى هاباج لويد)
ويأتى تنفيذ هذا المشروع ضمن خطة الوزارة لجذب اكبر الشركات المشغلة للخطوط الملاحية العالمية للاستثمار داخل الموانئ المصرية والمشاركة فى تشغيل المحطات، كما يأتى ضمن تنفيذ وزارة النقل للممر اللوجيستى المتكامل (طنطا / المنصورة / دمياط) والذى يتكون من (المنطقة اللوجيستية بطنطا – خط سكة حديد طنطا المنصورة دمياط – الميناء الجاف بدمياط الجديدة – ميناء دمياط) والذى يعتبر أحد أهم مكونات هذا الممر اللوجيستى، وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية بتحويل مصر إلى مركز إقليمى للنقل واللوجستيات وتجارة الترانزيت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الكهرباء يبحث مع المفوضية الأوروبية تعزيز الشراكة بمجالات الطاقة المتجددة
وزير الكهرباء يبحث مع المفوضية الأوروبية تعزيز الشراكة بمجالات الطاقة المتجددة

أموال الغد

timeمنذ 20 ساعات

  • أموال الغد

وزير الكهرباء يبحث مع المفوضية الأوروبية تعزيز الشراكة بمجالات الطاقة المتجددة

التقى الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وفدا من المفوضية الأوروبية، برئاسة انيكا اركسجارد، مدير الإدارة المالية والاقتصادية بالمفوضية الأوروبية. وتم عقد اجتماعا لبحث عدد من ملفات العمل المشترك ، ودعم سبل تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في مجالات الكهرباء والطاقة المتجددة، وكذلك جهود التوسع في نشر استخدامات الطاقة المتجددة وخفض انبعاثات الكربون والانفتاح التدريجي للسوق وفقا للقواعد المقررة بقانون الكهرباء، وفي ضوء الاستراتيجية الوطنية للطاقة والتي تستهدف الوصول بنسبة الطاقة المتجددة إلى 42% في مزيج الطاقة بحلول 2030، و 65% عام 2040، بالإضافة إلى مشروعات التعاون الحالية والمستقبلية. رحب الدكتور محمود عصمت، بوفد المفوضية الأوروبية، مشيدا بالتعاون والشراكة والدور الذي يقوم به الشركاء فى توفير الدعم الفني والتمويل لمشروعات كفاءة الطاقة والانفتاح التدريجي لسوق الكهرباء وفقا لما قرره القانون، والتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة في إطار توجه الدولة نحو التحول الطاقي، وتم استعراض استراتيجية العمل لتبادل الطاقة من خلال مشروعات الربط الكهربائي، وتعزير أمن الطاقة الاقليمي، وإجراءات وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة فيما يخص مزيج الطاقة وبرنامج العمل، في ضوء التطورات العالمية المتعلقة بتقنيات الطاقة المتجددة وتطوير أنظمة تخزين الطاقة. تطرق الاجتماع إلى مستجدات تنفيذ خطة الفصل بين إنتاج ونقل وتوزيع الكهرباء، وفصل الشركة المصرية لنقل الكهرباء وتحرير السوق وفتح المجال أمام القطاع الخاص، ودعم المفوضية الأوروبية لمشروعات الطاقة في مصر من خلال برامج التمويل الأخضر والمنح والتسهيلات البنكية بالإضافة إلى برامج التدريب ونقل التكنولوجيا، وتقديم مشروعات تجريبية ملموسة فى إطار خطة الدولة للتنمية المستدامة. أوضح الدكتور محمود عصمت أهمية تعزيز التعاون والشراكة مع المفوضية الأوروبية مشيرا إلى المضي قدما بخطي ثابتة نحو تحقيق التحول الطاقي والدعم الذى يحظى به فى ضوء رؤية الدولة لتحقيق الاستدامة، مضيفا أن خطة العمل مستمرة على طريق التحول إلى مركز إقليمي لتبادل الطاقة بين افريقيا وأوروبا مؤكدا أن لدينا بنية تحتية قوية وموقع جغرافي استراتيجي يتيح لنا القيام بهذا الدور بفاعلية. أشار إلى إضافة قدرات كبيرة من الطاقات المتجددة لاسيما الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وكذلك تعزيز شبكات نقل الكهرباء ودعم قدرتها على استيعاب القدرات المضافة وضمان استقرار التغذية الكهربائية، مشيدا بالدور الهام الذى تلعبه المفوضية الأوروبية وجهودها فى دعم قطاع الكهرباء والطاقة، موضحا التعاون بين مصر والمفوضية الأوروبية فى مجال الطاقة المتجددة والذى أسفر عن نتائج مثمرة فى ظل القناعة التامة بأهمية تكاتف الجهود بين كافة الدول والتجمعات الإقليمية لنقل التكنولوجيا، وتبادل الخبرات وتعزيز السوق الإقليمية.

إثر مهمة فاشلة.. تفاصيل تحطم مركبة هبوط يابانية خاصة على سطح القمر
إثر مهمة فاشلة.. تفاصيل تحطم مركبة هبوط يابانية خاصة على سطح القمر

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

إثر مهمة فاشلة.. تفاصيل تحطم مركبة هبوط يابانية خاصة على سطح القمر

تحطمت مركبة هبوط قمرية يابانية تابعة لشركة "آي سبيس" الخاصة، اليوم الجمعة، أثناء محاولتها النزول على سطح القمر، ما شكل ضربة جديدة للجهود التجارية المتزايدة نحو الفضاء، وسجلت بذلك ثاني محاولة فاشلة للشركة خلال عامين. وبحسب وكالة أسوشيتد برس، فقد أعلنت الشركة التي تتخذ من طوكيو مقرًا لها، فشل المهمة بعد ساعات قليلة من انقطاع الاتصال بالمركبة، رغم أن الهبوط بدا يسيرًا في مراحله الأولى. وأكد مراقبو الرحلة أنهم حاولوا الاتصال مرارًا دون جدوى، ليُعلن في النهاية إنهاء المهمة رسميًا. ثاني إخفاق لشركة "آي سبيس" وسط منافسة تجارية محتدمة على القمر تأتي هذه المهمة الفاشلة بعد المحاولة الأولى للشركة في عام 2022، والتي انتهت بهبوط اضطراري للمركبة، وأدت إلى تسمية المركبة الجديدة بـ"ريزيلينس" أي "المرونة"، في إشارة إلى رغبة الشركة في تجاوز الفشل والمضي قدمًا، حسب وكالة أسوشيتد برس. و قدم الرئيس التنفيذي للشركة، تاكيشي هاكامادا، اعتذاره لكل من ساهم في المهمة، وقال في مؤتمر صحفي: "هذه هي المرة الثانية التي لم نتمكن فيها من الهبوط، لذا علينا أن نأخذ الأمر على محمل الجد." وأضاف أن الشركة لا تزال ملتزمة بخططها لإطلاق المزيد من المهمات، وتخطط لإطلاق مركبة هبوط أكبر بحلول عام 2027 بالشراكة مع وكالة الفضاء الأمريكية ناسا. وأوضح تحقيق أولي أجرته الشركة، أن نظام الليزر المخصص لقياس الارتفاع لم يعمل كما هو مخطط له، مما تسبب في هبوط المركبة بسرعة زائدة، وأدى إلى تحطمها لحظة التلامس مع سطح القمر. وجاء في بيان رسمي للشركة: "بناء على هذه الظروف، يُفترض حاليًا أن مركبة الهبوط هبطت هبوطًا عنيفًا على سطح القمر." مهمة علمية وفنية لم تكتمل.. وخسائر تتجاوز التقنية كانت مركبة "ريزيلينس"، البالغ طولها 7.5 أقدام، تهدف إلى الهبوط في منطقة تُعرف بـ"بحر البرد" أو Mare Frigoris، وهي منطقة مسطحة نسبيًا تقع في الطبقة الشمالية من الجانب القريب للقمر. وكان من المقرر أن تُطلق صورًا بعد الهبوط مباشرة، وتُنزل مركبة جوالة على السطح خلال عطلة نهاية الأسبوع. المركبة الجوالة، المسماة "تيناشيوس" والمصنوعة في أوروبا، كانت تزن 11 رطلًا فقط، ومصنوعة من البلاستيك المقوى بألياف الكربون، ومزودة بكاميرا عالية الدقة ومجرفة مخصصة لجمع عينات من التراب القمري لحساب وكالة ناسا. كما كانت مزودة بلمسة فنية فريدة، تمثلت في كوخ أحمر صغير مصمم على الطراز السويدي، أطلق عليه مبتكره ميكائيل جينبرج اسم "البيت القمري"، وكان من المفترض وضعه على سطح القمر كرمز فني. وكانت المركبة قد أُطلقت في يناير الماضي من فلوريدا على متن صاروخ تابع لشركة سبيس إكس، وشاركت رحلتها مع مركبة "بلو جوست" الخاصة بشركة فايرفلاي إيروسبيس، التي أصبحت أول كيان خاص ينجح في الهبوط على القمر في مارس الماضي. لاحقًا، وصلت مركبة أخرى تابعة لشركة إنتويتيف ماشينز، لكنها ارتطمت بفوهة بالقرب من القطب الجنوبي وتوقفت خلال ساعات. في المقابل، أخطأت مركبة "أستروبوتيك تكنولوجي" الأمريكية هدفها في وقت سابق من عام 2024، وعادت لتحترق في الغلاف الجوي، بينما تسعى شركتا بلو أوريجين المملوكة لجيف بيزوس، وأستروبوتيك، إلى إعادة المحاولة قبل نهاية هذا العام. تكلفة المهمة الحالية لم تُكشف رسميًا، لكن مسؤولي الشركة أكدوا أنها أقل من تكلفة المهمة السابقة التي تجاوزت 100 مليون دولار. ويؤكد الخبراء أن استكشاف القمر عبر القطاع الخاص لا يزال مليئًا بالعقبات، خاصة في ظل محدودية التمويل وارتفاع التكاليف، في وقت تتسارع فيه المنافسة الدولية للوصول إلى موارد القمر واستغلال موقعه الاستراتيجي.

عمالقة التكنولوجيا يرون زيادة الانبعاثات بنسبة 150 في المائة في 3 سنوات وسط ذراع الذكاء الاصطناعي: الأمم المتحدة
عمالقة التكنولوجيا يرون زيادة الانبعاثات بنسبة 150 في المائة في 3 سنوات وسط ذراع الذكاء الاصطناعي: الأمم المتحدة

وكالة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • وكالة نيوز

عمالقة التكنولوجيا يرون زيادة الانبعاثات بنسبة 150 في المائة في 3 سنوات وسط ذراع الذكاء الاصطناعي: الأمم المتحدة

أدت الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية ومراكز البيانات إلى ارتفاع في الطلب على الكهرباء بين عامي 2020 و 2023. تقول الوكالة الرقمية للأمم المتحدة إن انبعاثات الكربون التشغيلية لأفضل شركات التكنولوجيا في العالم ارتفعت بمتوسط ​​150 في المائة بين عامي 2020 و 2023 كاستثمارات في الذكاء الاصطناعي (AI) ومراكز البيانات رفعت الطلب على الكهرباء العالمية. نمت الانبعاثات التشغيلية لـ Amazon بنسبة 182 في المائة في عام 2023 مقابل مستويات عام 2020 ، في حين نمت الانبعاثات لـ Microsoft بنسبة 155 في المائة ، نمت Facebook و Instagram مالك Meta بنسبة 145 في المائة ، ونمت شركة Google الأم Alphabet بنسبة 138 في المائة خلال نفس الفترة ، وفقًا لاتحاد الاتصالات الدولية للأمم المتحدة (ITU). تتضمن الأرقام الانبعاثات التي أنشأتها عمليات الشركات مباشرة وكذلك تلك الموجودة في استهلاك الطاقة المشتراة. تم تضمينها في تقرير جديد من ITU لتقييم انبعاثات غازات الدفيئة لأفضل 200 شركة رقمية في العالم بين عامي 2020 و 2023. ربطت وكالة الأمم المتحدة الارتفاع الحاد بالإنجازات الحديثة في الذكاء الاصطناعي والطلب على الخدمات الرقمية مثل الحوسبة السحابية. وقالت دورين بوغدان مارتين ، التي ترأس الاتحاد الأوروبي: 'التقدم في الابتكار الرقمي-وخاصة الذكاء الاصطناعى-تزيد من استهلاك الطاقة والانبعاثات العالمية'. وقالت الوكالة إنه في حين أن هذه الابتكارات تحدد الاختراقات التكنولوجية الدرامية ، التي تركت دون رادع ، يمكن أن تصل الانبعاثات من أنظمة الذكاء الاصطناعى الأعلى إلى 102.6 مليون طن من ما يعادل ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وقال التقرير: 'في الوقت الحالي ، لا توجد معايير أو متطلبات تشريعية للشركات للكشف عن انبعاثات الذكاء الاصطناعي أو استهلاك الطاقة ، مما يجعل فهم تأثير الذكاء الاصطناعي على الطاقة على مستوى الشركة أقل وضوحًا'. 'ومع ذلك ، تظهر البيانات من تقارير الشركة اتجاهًا متزايدًا في الانبعاثات التشغيلية للشركات ذات المستوى العالي من اعتماد الذكاء الاصطناعي.' أدت ذراع الذكاء الاصطناعى وطفرة الحوسبة السحابية إلى ارتفاع مماثل في الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات ، والتي تساعد على تشغيل الخدمات الرقمية. نما استهلاك الكهرباء من قبل مراكز البيانات بنسبة 12 في المئة على أساس سنوي منذ عام 2017 ، وفقا لوكالة الطاقة الدولية (IEA). استهلكت مراكز البيانات وحدها 415 Terawatt ساعة (TWH) من الكهرباء-أو 1.5 في المائة من الطلب العالمي على الطاقة. إذا استمر الطلب على مراكز البيانات في النمو بهذه الوتيرة ، فسوف يصل إلى 945 TWH بحلول عام 2030 ، متجاوزًا استهلاك الكهرباء السنوي في اليابان ، وفقًا لـ IEA. في هذه الأثناء ، استهلكت الشركات الرقمية المتعطشة للسلطة ما يقدر بنحو 581 TWH من الكهرباء في عام 2024 ، أو ما يقرب من 2.1 في المائة من الطلب العالمي ، وفقًا للتقرير ، على الرغم من أن الطلب كان يركز بشكل كبير بين الشركات العليا. وفقًا للبيانات التي قدمتها 164 شركة من أصل 200 شركة في التقرير ، فإن 10 فقط من 51.9 في المائة من الطلب على الكهرباء في عام 2023 ، حسبما ذكر التقرير. كانت الصين Mobile و Amazon و Samsung Electronics و China Telecom و Alphabet و Microsoft و TSMC و China Unicom و SK Hynix و Meta. كشفت بيانات الانبعاثات المتاحة للجمهور عن 166 شركة من أصل 200 شركة أنها تنبعث من 297 مليون طن من مكافئة ثاني أكسيد الكربون في السنة في عام 2023 ، وهي نفس الانبعاثات المشتركة للأرجنتين وبوليفيا وشيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store