logo
رغم حظر الإطلالات الجريئة...نجمات يتجاهلن ذلك ويظهرن بفساتين غير محتشمة في مهرجان كان السينمائي 2025

رغم حظر الإطلالات الجريئة...نجمات يتجاهلن ذلك ويظهرن بفساتين غير محتشمة في مهرجان كان السينمائي 2025

ياسمينامنذ 6 ساعات

تجاهلت عدد من النجمات قانون حظر الإطلالات الجريئة الذي أعلن عنه مهرجان كان السينمائي بدورته الـ78، وظهرن بفساتين غير محتشمة على السجادة الحمراء.
لأسباب تتعلق باللياقة حظر مهرجان كان السينمائي 2025 الإطلالات الجريئة على السجادة الحمراء
لأول مرّة في تاريخه، حيث شددت إدارة المهرجان في بيانها الذي سبق إنطلاقة المهرجان على ضرورة إنتقاء الإطلالات بعناية والبُعد عن الإطلالات الجريئة.
فساتين شفافة ومفتوحة تثير الجدل في المهرجان
جاءت هذه الخطوة الإستباقية حرصًا من المهرجان على تسليط الضوء على الأفلام المشاركة، وعدم لفت الأنظار للإطلالات العارية التي قد سبق وأن ظهرت في الدورات السابقة من المهرجان، وخصوصًا في ظل ارتفاع درجات الحرارة، ورغم هذا التشديد الصارم الذي تم من خلاله تأكيد وجود فرق خاصة بمنع دخول أي شخص لا يحترم القواعد والسياسة الجديدة إلا أننا شهدنا الكثير من الإطلالات الجريئة.
نستعرض لك قائمة بالنجمات اللواتي تجاهلن قوانين المهرجان وارتدين فساتين مفتوحة وشفافة مثيرات الجدل على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي…
بيلا حديد
في اليوم الأول من أيام المهرجان لفتت
عارضة الأزياء بيلا حديد
الأنظار بفستانها الجريء، لتظهر بأسلوبها المعتاد دون أي تقيد بقواعد المهرجان، حيث ارتدت فستاناً من الحرير الأسود بتصميم عصري جريء، تميز بشق جانبي مرتفع وقصة مكشوفة عند الخصر، والظهر مما أضفى على حضورها لمسة من الجرأة الممزوجة بالكلاسيكية.
لاميتا فرنجية
ضمن الإطلالات التي أحدثت ضجة خلال اليومين الماضيين إطلالة العارضة لاميتا فرنجية، التي تجاهلت هي الأخرى قوانين المهرجان مرتدية فستان مكشوف الصدر بشكل مبالغ به، من تصميم المصمم نبيل يونس، ورغم فخامة الفستان الذي زُيّن بالكريستال والريش إلا أنه بدا فاضحًا بقصة صدره المنخفضة التي لم تلائم تفاصيل جسمها.
هاندا أرتشيل
في اليوم الثاني من المهرجان أطلت النجمة التركية هاندا أرتشيل بفستان باللون الفوشيا من الساتان بقصة مكشوفة عند الصدر وفتحة ساق عالية، وهذا ما جعل إطلالتها محط جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين بأنها خالفت القواعد الخاصة بالزي بالمهرجان.
لجين عضاضة
اختارت مدونة الموضة الأمريكية اللبنانية لجين عضاضة إطلالتين جريئتين خلال أيام مهرجان كان السينمائي 2025، كانت الأولى بفستان أسود من تصميم المصمم جورج حبيقة، بفتحة كبيرة من منطقة البطن، واختارت ذات الشيء في اليوم التالي حيث ظهرت بفستان من تصميم المصمم رامي قاضي، تميز أيضًا بفتحة البطن والخصر، مع شق طويل يصل إلى أعلى الفخذ.
دانييلا بيك
كانت المغنية الأمريكية دانييلا بيك واحدة من النجمات اللواتي اخترن إطلالات جريئة خلال أيام المهرجان، حيث أنتقت إطلالتها الأولى من Lee Petra Grebenau، والتي كانت عبارة عن فستان شفاف مكشوف الظهر مع تفاصيل سواروفسكي الفاخرة التي غطت الفستان بشكل كامل، وكذلك ظهرت في اليوم التالي بفستان شفاف و جريء آخر باللون الأسود مفتوح الظهر وبرباطات أمامية تكشف الصدر والبطن من المنتصف.
كانت تلك أجرأ الإطلالات التي رصدناها على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2025، والذي سيستمر بفعالياته حتى يوم غد السبت 24 مايو، ولك بهذا الخصوص أن تلق نظرة على
إطلالات النجمات السعوديات في مهرجان كان 2025: كلاسيكية وابتكار تعكس روح التفرّد
.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عليا بهات تسجل أول حضور بمهرجان كان السينمائي وتنضم لهؤلاء النجوم
عليا بهات تسجل أول حضور بمهرجان كان السينمائي وتنضم لهؤلاء النجوم

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

عليا بهات تسجل أول حضور بمهرجان كان السينمائي وتنضم لهؤلاء النجوم

في اليوم قبل الأخير من انتهاء فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي الذي بدأ يوم 13 مايو الجاري، لا تزال السجادة الحمراء أمام قصر المهرجانات تستقبل نخبة من أشهر وأبرز مشاهير العالم من فنانين ونجوم ومؤثرين في صناعة الترفيه، الذين كانت في مقدمتهم نجمة بوليوود عليا بهات. عليا بهات في مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى Embed from Getty Images على الرغم من أن عليا بهات ظهرت كثيراً في العديد من المحافل والمهرجانات الدولية، إلا أنها لم تسجل أي حضور في مهرجان كان السينمائي على مدار مشوارها الفني، وقد شهد اليوم الحضور الأول لنجمة بوليوود لحضور العرض الخاص لفيلم Mastermind (العقل المدبر). وكان من بين أبرز ضيوف السجادة الحمراء في اليوم قبل الأخير النجمة فيولا ديفيس، جيليان أندرسون، إيل فانينغ، إيمي جاكسون، كوكو روتشا، ليون هاني، ماهلاغا جابيري، بالإضافة لأبطال الفيلم وأعضاء لجنة تحكيم نظرة ما، حيث سيتم الإعلان عن الفائزين بالمسابقة الليلة. نجمات بوليوود في مهرجان كان السينمائي View this post on Instagram A post shared by مجلة سيدتي (@sayidaty) لم يقتصر حضورمشاهير بوليوود في مهرجان كان السينمائي على عليا بهات فقط، فقد سبق وحضر العديد من النجوم والنجمات منهم آيشواريا راي التي سجلت حضورها في النسخة الـ 78 من المهرجان لعرض فيلم "The History of Sound"، المشارك في المسابقة الرسمية. أيضاً كان في قائمة الحضور جانفي كابور التي انضمت لباقس فريق فيلم Homebound- المشارك في قسم نظرة ما- إيشان خاطر وفيشال جيثوا، نيراج غيوان، كاران جوهر. ومن بين قائمة حضور بوليوود في المهرجان أيضاً أديتي راو حيدري، جاكلين فرنانديز، نيتانشي جويل، سيمي جاروال. قصة فيلم Mastermind #سيدتي_في_كان #مهرجان_كان_السينمائي_الدولي #Cannes2025 #CFF2025 @Festival_Cannes — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 23, 2025 تدور أحداث الفيلم حول موني عام 1970، عندما يتجول هو ورفاقه في متحف في وضح النهار ويسرقون أربع لوحات. وعندما يتبين أن الاحتفاظ باللوحات أصعب من سرقتها، يُجبر موني على الفرار. الفيلم من بطولة جوش أوكونور في دور جيمس بلين موني، ألانا هايم، جون ماغارو، هوب ديفيس، بيل كامب. والفيلم من تأليف وإخراج كيلي ريتشاردت. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

"قيمة عاطفية" في "كان"... السينما كبلسم للجراح
"قيمة عاطفية" في "كان"... السينما كبلسم للجراح

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

"قيمة عاطفية" في "كان"... السينما كبلسم للجراح

لا تزال السينما الإسكندنافية تحفر لنفسها مكانة خاصة بفضل رؤاها الإنسانية الدقيقة وأسلوبها الذي يوازن بين الحميمية وتشخيص الشرط الإنساني. وبعد فوز فيلم نرويجي في مهرجان "برلين" الأخير بـ"الدب الذهبي"، ها نحن أمام عمل جديد من النرويج قد يصل إلى لائحة الجوائز، إنه "قيمة عاطفية" للمخرج النرويجي يواكيم ترير الذي عرض في مهرجان "كان" السينمائي، من الـ13 إلى الـ24 من مايو (أيار) الجاري، فارضاً نفسه كأحد أعمق وأثرى الأعمال التي جمعت بين نسيج درامي متين وحس بصري يلامس أعمق طبقات النفس الإنسانية. على غرار أعمال كبار سينما هذه المنطقة، مثل إنغمار برغمان ولارس فون ترير، يقدم ترير قصة تلتقط الخيوط المعقدة للعلاقات العائلية، إلا أن نهجه الخاص في بث التفاصيل الساخرة يموضعه في مكان خاص جداً، ويضع ترير يده على تطور العلاقة بين أب وابنتيه، مقدماً تجربة فنية توثق الصراعات الداخلية، ولكن أيضاً لحظات المصالحة والتسامح التي تضيء في عتمة الماضي. ندوب العائلة تدور أحداث الفيلم حول شخصية الأب (ستيلان سكارسغارد)، مخرج أفلام غائب عن حياته العائلية منذ أعوام، يعود بعد وفاة الزوجة حاملاً نصاً سينمائياً يريد أفلمته. ويستحضر النص ذكرياته مع أمه الراحلة التي كانت انتحرت عندما كان هو في السابعة، وتتشابك حياة الأب مع ابنتيه، نورا (ريناته رنسفي) الممثلة الشابة التي تمر بأزمة هوية وهي على مقربة من الـ40، وأغنيس (إينغا إيبسدوتر ليلياس) أستاذة التاريخ التي توازن بين أدوارها كأم وامرأة ناضجة، مشكلة مع نورا محوراً للحكاية. العودة المفاجئة للأب تحرك المياه الراكدة في حياة العائلة، فتندلع التوترات التي كانت مكبوتة ولكنها خلال الوقت نفسه تفتح المجال أمام محاولات فهم وإعادة بناء ما تهدم من روابط. والسينما ستتدخل هنا لا باعتبارها حرفة تمارسها الشخصية الرئيسة (الأب)، بل أداة للتفاهم والتصالح ووسيلة لاستعادة الذات ومواجهة أشباح الماضي التي لا تزال تحوم حول العائلة عبر ثلاثة أجيال. تتسم شخصيات الفيلم بعمق نفسي نادر وواقعية مدهشة. نورا ليست مجرد ممثلة تكافح لتحديد هويتها، بل حال إنسانية أوسع تجسد البحث عن الذات وسط الندوب العائلية. حضورها في الفيلم محاط بهالة من القلق والتوتر، وهي تطل علينا بمشهدها على المسرح، إذ ترتجف بين الإضاءة والشكوك، مما يعكس صراعاتها الداخلية. أغنيس، في المقابل، هي الوجه الآخر للعائلة، إذ الاستقرار والهدوء النسبي، وهو نوع من الحصانة النفسية التي تبنيها لتجنب الانهيار. هي الأم الحانية، ولكنها ليست خالية من الجراح. وجودها يوفر توازناً بين التوترات التي تجلبها نورا في ظل عودة الأب. أما الأب فيعاني الندم والتقصير، محاولاً بوسائل فنية أن يصنع جسراً نحو ابنتيه. أداء سكارسغارد يتسم بصدق مؤلم، فلا يظهر كأب نموذجي بل كإنسان معرض للخطأ، محاولاً التكيف مع الماضي المؤلم، من خلال مزيد من الحضور بين ناسه بعدما تجاوز الـ70. ولن يأتي معتذراً بل متسللاً، وهذا في ذاته اعتذار. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) البيت الذي تدور فيه الأحداث الموزعة على صورة فصول، لا يقل أهمية عن الشخصيات. إنه الذاكرة الحية للعائلة، ويعكس صدى الماضي وحجم الجراح المدفونة في جدرانه. ترير يصوره ليس كمجرد مساحة مادية، بل ككيان حي يحمل في طياته طبقات من الألم، الحنين والأمل. داخل هذا المكان تتكرر اللقاءات، وتتصاعد المواجهات التي يخلو معظمها من أي صدام، وتتجلى الفصول المتعددة للعلاقة الأسرية. جدران المنزل التي شهدت أجيالاً من التجارب العائلية، تصبح فضاء للحوار الصامت بين الماضي والحاضر، الذكريات والواقع. سينما للشفاء يفرض الفيلم لغة بصرية طاغية. الحوارات كثيرة، لكن الكاميرا تلتقط التفاصيل فتصبح أشبه بحوارات موازية: نظرات مختلطة بين الحزن والأمل، حركات الأيدي وتوتر الأجساد. كل هذا يجعل المشاهدين يشعرون بما لا يقال، ويمنحون مساحة لاستبطان المشاعر المكبوتة. وهذا الأسلوب يخلق مناخاً من الكبت العاطفي الذي يتحرر تدريجاً مع تقدم الأحداث. كوننا في النرويج، يعني أن لا عواطف جياشة وإنما مشاعر محتجزة تخترق القلب بصمت، وهذا التوازن يجعل تجربة المشاهدة أكثر حميمية وواقعية. يركز الفيلم على المصالحة باعتبارها حجر الزاوية في إعادة بناء العلاقات العائلية. المصالحة هنا ليست مجرد عملية ترقيع للجراح، وإنما رحلة تتطلب الصراحة والفهم والقبول. لكن الأهم، أن هذا كله سيمر عبر الفن ليصبح الفيلم في النهاية رد اعتبار إلى السينما كوسيلة للشفاء. ترير لا يقدم مجرد قصة عائلية نمطية، بل يصوغ نصاً عن الفن كوسيلة علاجية، وعن السينما كفضاء يسمح للأب بالتعبير عن ذاته والتواصل مع ابنتيه. الفن يصبح الملاذ، والطريق الوحيد نحو الاعتراف والتفاهم. تتجلى براعة التمثيل في كل مشهد، مع توازن دقيق بين التوتر والحب، الغضب والحنان. ويبقى الممثلون دائماً على الخط الفاصل بين المشاعر وردود الفعل. أما ستيلان سكارسغارد، فيمنح شخصية الأب أبعاداً معقدة تبرز من خلالها ضعفه خلف قناع الصلابة. فيلم ترير الذي هتفت له قلوب النقاد، شهادة سينمائية على هشاشة الروابط العائلية. وكأن المخرج الخمسيني أراد أن يحذر من تداعيات التفريط بها على المستويات النفسية والاجتماعية، وحتى السياسية، بيد أن الأجمل من هذا كله هو إيمانه بمساحة الخيال عند الإنسان لتعزيز التواصل بين الأجيال والأزمنة والأفكار، على رغم كل الجراح.

رغم حظر الإطلالات الجريئة...نجمات يتجاهلن ذلك ويظهرن بفساتين غير محتشمة في مهرجان كان السينمائي 2025
رغم حظر الإطلالات الجريئة...نجمات يتجاهلن ذلك ويظهرن بفساتين غير محتشمة في مهرجان كان السينمائي 2025

ياسمينا

timeمنذ 6 ساعات

  • ياسمينا

رغم حظر الإطلالات الجريئة...نجمات يتجاهلن ذلك ويظهرن بفساتين غير محتشمة في مهرجان كان السينمائي 2025

تجاهلت عدد من النجمات قانون حظر الإطلالات الجريئة الذي أعلن عنه مهرجان كان السينمائي بدورته الـ78، وظهرن بفساتين غير محتشمة على السجادة الحمراء. لأسباب تتعلق باللياقة حظر مهرجان كان السينمائي 2025 الإطلالات الجريئة على السجادة الحمراء لأول مرّة في تاريخه، حيث شددت إدارة المهرجان في بيانها الذي سبق إنطلاقة المهرجان على ضرورة إنتقاء الإطلالات بعناية والبُعد عن الإطلالات الجريئة. فساتين شفافة ومفتوحة تثير الجدل في المهرجان جاءت هذه الخطوة الإستباقية حرصًا من المهرجان على تسليط الضوء على الأفلام المشاركة، وعدم لفت الأنظار للإطلالات العارية التي قد سبق وأن ظهرت في الدورات السابقة من المهرجان، وخصوصًا في ظل ارتفاع درجات الحرارة، ورغم هذا التشديد الصارم الذي تم من خلاله تأكيد وجود فرق خاصة بمنع دخول أي شخص لا يحترم القواعد والسياسة الجديدة إلا أننا شهدنا الكثير من الإطلالات الجريئة. نستعرض لك قائمة بالنجمات اللواتي تجاهلن قوانين المهرجان وارتدين فساتين مفتوحة وشفافة مثيرات الجدل على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي… بيلا حديد في اليوم الأول من أيام المهرجان لفتت عارضة الأزياء بيلا حديد الأنظار بفستانها الجريء، لتظهر بأسلوبها المعتاد دون أي تقيد بقواعد المهرجان، حيث ارتدت فستاناً من الحرير الأسود بتصميم عصري جريء، تميز بشق جانبي مرتفع وقصة مكشوفة عند الخصر، والظهر مما أضفى على حضورها لمسة من الجرأة الممزوجة بالكلاسيكية. لاميتا فرنجية ضمن الإطلالات التي أحدثت ضجة خلال اليومين الماضيين إطلالة العارضة لاميتا فرنجية، التي تجاهلت هي الأخرى قوانين المهرجان مرتدية فستان مكشوف الصدر بشكل مبالغ به، من تصميم المصمم نبيل يونس، ورغم فخامة الفستان الذي زُيّن بالكريستال والريش إلا أنه بدا فاضحًا بقصة صدره المنخفضة التي لم تلائم تفاصيل جسمها. هاندا أرتشيل في اليوم الثاني من المهرجان أطلت النجمة التركية هاندا أرتشيل بفستان باللون الفوشيا من الساتان بقصة مكشوفة عند الصدر وفتحة ساق عالية، وهذا ما جعل إطلالتها محط جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين بأنها خالفت القواعد الخاصة بالزي بالمهرجان. لجين عضاضة اختارت مدونة الموضة الأمريكية اللبنانية لجين عضاضة إطلالتين جريئتين خلال أيام مهرجان كان السينمائي 2025، كانت الأولى بفستان أسود من تصميم المصمم جورج حبيقة، بفتحة كبيرة من منطقة البطن، واختارت ذات الشيء في اليوم التالي حيث ظهرت بفستان من تصميم المصمم رامي قاضي، تميز أيضًا بفتحة البطن والخصر، مع شق طويل يصل إلى أعلى الفخذ. دانييلا بيك كانت المغنية الأمريكية دانييلا بيك واحدة من النجمات اللواتي اخترن إطلالات جريئة خلال أيام المهرجان، حيث أنتقت إطلالتها الأولى من Lee Petra Grebenau، والتي كانت عبارة عن فستان شفاف مكشوف الظهر مع تفاصيل سواروفسكي الفاخرة التي غطت الفستان بشكل كامل، وكذلك ظهرت في اليوم التالي بفستان شفاف و جريء آخر باللون الأسود مفتوح الظهر وبرباطات أمامية تكشف الصدر والبطن من المنتصف. كانت تلك أجرأ الإطلالات التي رصدناها على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2025، والذي سيستمر بفعالياته حتى يوم غد السبت 24 مايو، ولك بهذا الخصوص أن تلق نظرة على إطلالات النجمات السعوديات في مهرجان كان 2025: كلاسيكية وابتكار تعكس روح التفرّد .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store