logo
سفير واشنطن في تل أبيب يشن هجوما لاذعا على ماكرون.. ما علاقة رفييرا ترامب وغزة وفلسطين؟

سفير واشنطن في تل أبيب يشن هجوما لاذعا على ماكرون.. ما علاقة رفييرا ترامب وغزة وفلسطين؟

روسيا اليوممنذ 2 أيام

وهاجم هاكابي حديث فرنسا عن الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية واصفا الأمر بأنه "مقزز" وقال لقناة "فوكس نيوز": "من غير اللائق تماما في خضم الحرب التي تتعامل معها إسرائيل أن يخرجوا ويطرحوا شيئا أعتقد أن الإسرائيليين يعارضونه بشكل متزايد".
وأضاف السفير: "7 أكتوبر غيّر الكثير من الأمور. إذا كانت فرنسا مصممة حقا على رؤية دولة فلسطينية، لدي اقتراح لهم، ليقتطعوا جزءا من الريفييرا الفرنسية ويقيموا دولة فلسطينية هناك، مرحب بهم لفعل ذلك، لكنهم غير مرحب بهم أن يمارسوا مثل هذا الضغط على دولة ذات سيادة، وأجد أنه أمر مقزز أنهم يظنون أن لهم الحق في فعل ذلك".
وتابع: "فيما يتعلق بالعلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل، لا يوجد خلاف، ولكن هناك أحيانا تباينا في الآراء، كما هو الحال بشأن قضية إيران أو غزة. نحن لا نرى الأمور دائما بنفس الزاوية، تماما كما أن هناك خلافات داخل إسرائيل أو الولايات المتحدة. ولكن لدينا شراكة بيننا".
ويوم الجمعة الماضي، حذر الرئيس الفرنسي من أن باريس ستشدد موقفها من تل أبيب إذا واصلت منع المساعدات الإنسانية عن قطاع غزة، مؤكدا أن فرنسا ملتزمة بحل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وهدد ماكرون بتشديد الموقف ضد إسرائيل "إذا لم يكن هناك استجابة مناسبة للوضع الإنساني في الساعات والأيام المقبلة"، مضيفا أن فرنسا قد تفكر في تطبيق عقوبات على إسرائيل، وقال الرئيس الفرنسي إن وجود دولة فلسطينية "ليس مجرد واجب أخلاقي، بل ضرورة سياسية أيضا".
وقال: "قد تعترف فرنسا بدولة فلسطينية، وسأفعل ذلك، ليس لإرضاء طرف أو آخر، بل لأنه الشيء الصحيح الذي يجب فعله، مع الحفاظ على أمن إسرائيل".
يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا في وقت سابق إلى سيطرة بلاده على قطاع غزة وجعله ريفييرا الشرق الأوسط.
المصدر: وكالات
في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات يمكن تسميتها، مع الرفق، بالكارثية.
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرة أخرى رغبته بالسيطرة على قطاع غزة، بعد أن قدم في فبراير الماضي خطة لتهجير سكان غزة إلى دول مجاورة ثم تراجع عنها.
وصل وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس لمستوطنة شانور بالضفة الغربية، وهي إحدى 22 مستوطنة جديدة أقرها الكابينيت مؤخرا، ضمن خطة لتوسيع المستوطنات التي تم إخلاؤها خلال فك الارتباط.
وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أفعال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قطاع غزة بـ" المخزية والعار".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف ظروف نشوء الشكل البركاني غير العادي على كوكب الزهرة
اكتشاف ظروف نشوء الشكل البركاني غير العادي على كوكب الزهرة

روسيا اليوم

timeمنذ 24 دقائق

  • روسيا اليوم

اكتشاف ظروف نشوء الشكل البركاني غير العادي على كوكب الزهرة

وفقا لمجلة Journal of Geophysical Research: Planets، اكتشف فريق علمي من معهد فرجينيا التقني وجامعة ليون وجامعة ولاية أريزونا - باستخدام البيانات التي حصل عليها من مسبار "ماجلان" - نموذجا لأحد أكثر الأجسام غرابة على الكوكب: قبة نافارينا، وكيفية تشكُّل هذا الشكل البركاني الغريب. وليست هذه البراكين كمثيلاتها على الأرض؛ فهي منتشرة على السطح مع منحدرات حادة على حوافها. ووضَع العلماء نموذجا لآلية نمو هذه القبة عن طريق تغيير مؤشرات لزوجة الحمم البركانية (أي سيولتها) وصلابة الغلاف الصخري - الطبقة الصلبة العليا من الكوكب. واتضح لهم، أن تشكل مثل هذه القبب ممكن عند توفر شرطين- قشرة مرنة وحمم بركانية كثيفة بطيئة التدفق. لذلك، في هذه الحالة لا تنتشر الحمم البركانية فورا، بل تتجمع وتشكل قمة مسطحة، وتحت تأثير الجاذبية تتسطح تدريجيا، بينما الحواف تنمو بسرعة لذلك يظهر شكل "الفطيرة" المميز.ويشير الباحثون إلى أن النموذج يتطابق جيدا مع الملاحظات عند محاكاة قبة يبلغ عرضها حوالي 55 كيلومترًا. وقد سمحت بيانات مسبار "ماجلان" التي جُمِعَت في تسعينيات القرن الماضي برؤية تفاصيل دقيقة للتضاريس لم تكن مُمكنة سابقا. وأصبح واضحًا الآن أنه حتى من دون الصفائح التكتونية، كما هو الحال على الأرض، يمكن لكوكب الزهرة تكوين أشكال بركانية معقدة - بفضل خصائص الحمم البركانية وسلوك غلافه الصخري. ووفقًا للعلماء، فإن الاهتمام ببراكين الزهرة ليس صدفة، لأنها قد تكون جزءا من عمليات جيولوجية أوسع نطاقا، لا تزال مستمرة على الكوكب حتى اليوم. فمثلا، ترتبط التيجان العملاقة على سطحه أيضًا بالحركات الداخلية وتشوّهات الغلاف الصخري. المصدر: اكتشف علماء أمريكيون أدلة في البيانات التي جمعها مسبار ماجلان أثناء دورانه حول كوكب الزهرة في أوائل تسعينيات القرن العشرين، تؤكد وجود نشاط تكتوني بالقرب من ما يعرف بـ"التيجان". كشفت دراسة بحثية جديدة أن كوكب الزهرة، الذي يعرف بشكل واسع أنه "توأم الأرض الشرير"، قد يشترك في تاريخ جيولوجي مدهش مع كوكبنا. الأرض والزهرة عبارة عن كواكب صخرية لها نفس الحجم وكيمياء الصخور تقريبا، لذلك يجب أن يفقدا حرارتهما الداخلية في الفضاء بنفس المعدل تقريبا. توصلت دراسة جديدة إلى أن الغلاف الجوي الكثيف والعاصف لكوكب الزهرة هو السبب في أن اليوم على هذا الكوكب الحارق أطول من عام.

4 أسئلة لـ"اختبار الولاء" لترامب
4 أسئلة لـ"اختبار الولاء" لترامب

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

4 أسئلة لـ"اختبار الولاء" لترامب

وينظر إلى هذه الإرشادات، التي تهدف نظريا إلى تعزيز التوظيف القائم على الجدارة، على أنها خطوة جديدة من الإدارة نحو تسييس جهاز الخدمة المدنية، وهو ما يهدد، بحسب المنتقدين، بتقويض تقاليد وقوانين استمرت لأكثر من قرن، وتهدف إلى حماية الموظفين المهنيين من التدخلات السياسية. ووفقًا لهذه التوجيهات، سيطلب من المرشحين لوظائف في الخدمة المدنية، بما في ذلك عمال النظافة والممرضون والجراحون والمهندسون والمحامون والاقتصاديون، الإجابة على أربعة أسئلة تقيس مستوى وطنيتهم ومدى دعمهم لسياسات الرئيس. ويفترض أن تتم الإجابة بصيغة مقالية لا تتجاوز 200 كلمة، مع تأكيد خطي بأن الإجابة لم تتم بمساعدة الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence). ومن بين هذه الأسئلة، يلفت السؤال الثالث الانتباه بشكل خاص، إذ يسأل: "كيف يمكنك المساعدة في تعزيز الأوامر التنفيذية (Executive Orders) وأولويات السياسات الخاصة بالرئيس في هذا الدور؟"، ويتابع: "حدد أمرا تنفيذيًا أو اثنين من المبادرات السياسية التي تراها ذات أهمية بالنسبة لك، واشرح كيف يمكنك الإسهام في تنفيذها في حال تم توظيفك". وترى جيري بوخولز، كبيرة مسؤولي الموارد البشرية السابقة في وكالة ناسا، والتي ترأست إدارة الموارد البشرية في عدد من الوكالات الفيدرالية على مدار عقود، أن هذه الأسئلة لا تمت بصلة إلى مبدأ الجدارة أو الكفاءة. وتقول: "عندما تجري عملية توظيف، يتوجّب قانونا التركيز على المعرفة والمهارات والقدرات المطلوبة للوظيفة. أما هذه الأسئلة، فهي أقرب إلى الفلسفة منها إلى تقييم القدرات، ولا أرى كيف يمكن تقييمها بشكل موضوعي". وتحذر بوخولز من أن هذه الأسئلة قد تعرقل عملية التوظيف بدلاً من تسريعها، وهو ما يتعارض مع الهدف المعلن لتلك الإرشادات. كما أشار مسؤول حالي في الموارد البشرية الفيدرالية لموقع "Government Executive" إلى أن هذه الخطط مجتمعة "ستجعل التوظيف أكثر صعوبة، لا أكثر سهولة". وكتب أستاذ العلوم السياسية في جامعة ستانفورد، آدم بونيكا، في مقال على منصة "Substack" يوم الأحد: "إن خدمة مدنية قائمة على الجدارة، استغرق بناؤها أجيالاً، يتم الآن تفكيكها بموجب مذكرة". ومن جهتها، دافعت إدارة مكتب شؤون الموظفين (Office of Personnel Management) عن الأسئلة، واعتبرتها قانونية وتقع ضمن صلاحيات الرئيس الدستورية. وقال أحد المسؤولين: "لدى الرئيس سلطة الإشراف على السلطة التنفيذية، وصلاحية قانونية واضحة لطرح هذه الأسئلة على الموظفين المحتملين. وما يفعله ليس فرض اختبار ولاء". وأضاف أن القانون يُلزم العاملين في الوكالات بالامتثال للأوامر التنفيذية والسياسات الصادرة عن الرئيس ما دامت قانونية، ولذلك فمن المعقول، حسب قوله، طلب أمثلة من المرشحين حول السياسات التي يتحمسون لدعمها. وأشار إلى أن الوكالات هي التي ستقرر ما إذا كانت ستستخدم هذه الأسئلة، وكيف ستستخدمها. يذكر أن البيت الأبيض قد أقال أو دفع أكثر من 100 ألف موظف فيدرالي إلى الاستقالة، ما أدى إلى فقدان عدد كبير من الكفاءات الحكومية. ويرى ماكس ستير، رئيس مؤسسة "الشراكة من أجل الخدمة العامة" (Partnership for Public Service)، أن الإدارة بصدد استبدال هؤلاء الموظفين المهنيين بعناصر موالية سياسيًا. وقال: "إنهم يفرغون المؤسسات من الخبراء غير الحزبيين، ويعيدون ملأها بالموالين". ويعتبر هذا التوجه جزءا من خطة أوسع لدى الرئيس ترامب لتجنّب المعارضة البيروقراطية التي واجهها خلال ولايته الأولى، حيث عبّر مرارا عن استيائه من ما وصفه بـ"الدولة العميقة" (Deep State)، ويسعى خلال هذه الولاية إلى ضمان عدم تكرار هذا السيناريو. المصدر: "أكسيوس"

ترحيل أطفال أمريكيين مع ذويهم يثير جدلا واسعا ومطالبات بمحاسبة إدارة ترامب
ترحيل أطفال أمريكيين مع ذويهم يثير جدلا واسعا ومطالبات بمحاسبة إدارة ترامب

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

ترحيل أطفال أمريكيين مع ذويهم يثير جدلا واسعا ومطالبات بمحاسبة إدارة ترامب

وقد دافع مسؤولو الإدارة عن هذه الإجراءات، مؤكدين أن الأطفال لم يتم ترحيلهم فعليا، بل أن ذويهم اختاروا اصطحابهم معهم بدلا من الانفصال عنهم. لكن محامي العائلات المتضررة أكدوا أن موكليهم لم يمنحوا الوقت الكافي لاتخاذ قرارات مناسبة بشأن أطفالهم، الذين ولدوا على الأراضي الأمريكية، مشيرين إلى أنهم اضطروا لاتخاذ قرارات مصيرية في لحظات قصيرة وتحت ضغط شديد. وقال النائب الديمقراطي عن ولاية رود آيلاند، سيث ماغازينر، إنه على تواصل مع محامي عدة عائلات، من بينها سيدة هندوراسية لديها طفلان من حاملي الجنسية، أحدهما يبلغ من العمر أربع سنوات ويعاني من سرطان في مرحلته الرابعة. وأضاف ماغازينر في تصريح لصحيفة "ذا هيل" إن "الأم لم تقدم على أي نوع من الموافقة في أي لحظة، ولم توقع على أي مستند. كما أنها لم تمنح الفرصة للتحدث إلى محامٍ، رغم وجوده في المبنى نفسه". وأوضح أن هناك مجموعة من الإجراءات التي يفترض بوكالة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) الالتزام بها عند ترحيل أي شخص لديه طفل قاصر، سواء أكان الطفل مواطناً أم لا، وتشمل هذه الإجراءات ضمان الوصول إلى مستشار قانوني، وهو ما لم يحدث في هذه الحالات. وفي حادثة أخرى، تم توقيف زوجين مكسيكيين في ولاية تكساس مع أطفالهما الستة عند نقطة تفتيش حدودية، بينما كانوا في طريقهم إلى مدينة هيوستن لتلقي ابنتهما، البالغة من العمر عشرة أعوام والمواطنة الأمريكية، علاجاً طارئا عقب خضوعها لجراحة لإزالة ورم دماغي. وقال المحامي داني وودوارد، من مشروع الحقوق المدنية في تكساس، والذي يمثل العائلة، إن الأسرة مكونة من أطفال بعضهم ولد في الولايات المتحدة وبعضهم في المكسيك. وأضاف أن "الوالدين لم يمنحا أي خيار حقيقي بشأن مصير أطفالهما، خاصة الطفلة المريضة. سلطات الجمارك وحماية الحدود (CBP) تدّعي باستمرار أن الأهالي عرضت عليهم خيارات، لكن الواقع أن الوالدين تعرّضا لضغوط مكثفة للتوقيع على أوراق الترحيل، وقيل لهما بوضوح: 'إما أن تصطحبوا أطفالكم معكم إلى المكسيك جميعاً، أو نسحبهم منكم ولن تروهم مجدداً'". من جهتها، أوضحت سيرين شيبايا، المديرة التنفيذية للمشروع الوطني للهجرة، أن وكلاء وكالة (ICE) في ولاية لويزيانا لم يلتزموا بالإجراءات المعتمدة في قضايا العائلات، إذ لم يُراعوا حقوق الأمهات في اتخاذ قرارات بشأن أطفالهن. وأضافت أن الإدارات السابقة لم تكن ترحل أحد الوالدين إذا كان لديه طفل يحمل الجنسية، ما لم يشكل خطرا على السلامة العامة. وتابعت: "من المفترض أن يمنح الوالدان الوقت الكافي، والاستمارات المناسبة المترجمة إلى لغاتهم، وفرصة التشاور مع محامٍ وأفراد الأسرة لاتخاذ القرار المناسب، بما في ذلك خيار ترك الطفل مع وصي موثوق. لكن في هذه الحالات، لم يتم إبلاغ الأمهات بمحاولة محاميهن التواصل معهن، وتم إعلامهن فقط بأن الأطفال سيرحّلون معهن". وخلال جلسة استماع في مايو، صرحت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بأن "الولايات المتحدة لا ترحل المواطنين ولم تقم بذلك"، مشيرة إلى أن ترحيل الأطفال جاء بناء على اختيار الوالدين.المصدر: The Hill أكد الكاتب الأمريكي في مجلة "أمريكان ثينكر" لارس مولر أن أوروبا تجرد نفسها من هويتها وكبريائها بسبب المهاجرين المسلمين متناسية تاريخ المسلمين في أوروبا. قال محام بولاية تكساس الأمريكية كان ضمن مجموعة مهاجرين أبلغتهم السلطات بأنهم سيرحّلون إلى ليبيا إن المهاجرين جلسوا على مدرج مطار عسكري لساعات وهم يجهلون ما الذي سيحدث لهم بعد ذلك. أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستدفع ألف دولار لكل مهاجر غير شرعي يقرر العودة لبلاده طواعية، تنفيذا لخطة الترحيل الجماعي التي تبناها ترامب منذ عودته للبيت الأبيض. أعلنت الحكومة الأمريكية، الأربعاء، أنها ستباشر بفحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على وسائل التواصل الاجتماعي لرصد ما وصفته بـ"النشاط المعادي للسامية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store