logo
نتانياهو: لا أحد محصن وجميع الخيارات مطروحة

نتانياهو: لا أحد محصن وجميع الخيارات مطروحة

الديارمنذ 5 ساعات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أكّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن "لا أحد يتمتّع بالحصانة، وجميع الخيارات مطروحة"، في ردٍّ على سؤال حول احتمال اغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي الخامنئي، مشيرًا إلى أنّه "من الأفضل عدم الخوض في هذه المسائل عبر وسائل الإعلام".
وأعرب نتانياهو عن تقديره للدعم الأميركي، وقال "نثمّن انضمام الولايات المتحدة في الدفاع عن إسرائيل، ولم نحظ بصديق أفضل من الرئيس دونالد ترامب، ونقدر كل قرار يتخذه".
وزعم أن "إسرائيل وجّهت ضربات قاسية لإيران، وأخرجت منشأة نطنز عن الخدمة"، واشار "نتعامل مع الصواريخ الباليستية الإيرانية ونتصدّى لها، لقدرتهم على إنتاجها تهديد وجودي لنا".
كما شدد على أن بلاده "قادرة على إزالة التهديد النووي الإيراني"، مؤكدًا أن "طهران لن تحصل على سلاح نووي"، وأضاف أن "إذا أسقطنا إيران، سينهار الدعم لحماس، وهذا سيؤدّي إلى إعادة الأسرى".
وختم نتانياهو على أن إسرائيل "ستُحقّق كل أهداف الحرب، من إزالة التهديد الصاروخي والنووي، إلى تدمير حماس وإيران، واستعادة الأسرى".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارتان للاقتصاد الرقمي فهل تنجحان حيث فشل الاخرون ٣ عوائق تعترض قيام الاقتصاد الرقمي وعون يعتبره مشروع وطن
وزارتان للاقتصاد الرقمي فهل تنجحان حيث فشل الاخرون ٣ عوائق تعترض قيام الاقتصاد الرقمي وعون يعتبره مشروع وطن

الديار

timeمنذ 26 دقائق

  • الديار

وزارتان للاقتصاد الرقمي فهل تنجحان حيث فشل الاخرون ٣ عوائق تعترض قيام الاقتصاد الرقمي وعون يعتبره مشروع وطن

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب الاقتصاد الرقمي او اقتصاد المعرفة يكاد ان يكون من الاولويات في لبنان الذي يعتمد على الطاقات البشرية المبدعة من اجل محاربة الفساد المستشري في الادارات العامة خصوصا ان مكافحته هو من المطالب الاساسية لصندوق النقد الدولي . والاقتصاد الرقمي هو عكس العمل البيروقراطي في الادارات العامة المشكو منه ويؤدي الى شلل في انجاز الاعمال وملاحقة التطور والحداثة وفي الحد من فساد بعض الموظفين في الوزارات ومرافق الدولة الحيوية، حيث يحتك المواطن بالموظف يوميا آملا تسيير معاملته التي تستغرق أياما وربما أشهرا وهي لا تحتاج الا لثوان او دقائق وهذا ما يفسر تراجعنا الى مراتب دنيا بعد ان سبقتنا دول عدة كنا نحن متقدمين عليها . وعلى الرغم من انشاء وزارة للتنمية الادارية منذ اكثر من ٢٥ سنة فما تزال الادارة في لبنان تعاني من هذه البيروقراطية رغم المحاولات الجدية التي قام بها الوزراء الذين تعاقبوا على هذه الوزارة ،الا انه يجب التنويه بما قامت به وزارة الاقتصاد والتجارة من ربط معاملات المواطنين بأقسام الوزارة "اونلاين " وهذا ما سهل انجاز المعاملات بالسرعة الممكنة . أن "الاقتصاد الرقمي يعتمد، في شكل أساسي، على التكنولوجيا الرقمية"،و إلى أن "حجم هذا الاقتصاد عالميا يبلغ حوالى 17% من الناتج المحلي، أي حوالى 20 تريليون دولار وإن حجم الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي اللبناني لا يتجاوز الواحد ونصف في المئة، أي بين 200 و250 مليون دولار". وثمة من يتحدث عن معوقات تعترض انجاز الاقتصاد الرقمي ١- العائق المالي امام تفعيل الاستراتجية الوطنية للتحول الرقمي ٢٠٢٠ -٢٠٣٠ الذي وقع بعد الانهيار النقدي والاقتصادي وبالتالي لا يمكن اجراء الاصلاحات في هذا الموضوع قبل تأمين الاموال اللازمة. ٢- العائق التكنولوجي من جراء الازمة التي مررنا بها خلال السنوات الست الاخيرة حيث كان كل هدفنا تأمين التيار الكهربائي والانترنت في ظل هذا الانهيار الاقتصادي واضطرار الكثير من الشركات الناشئة التي كانت تعتمد على اقتصاد المعرفة الى هجرة الادمغة والطاقات البشرية خارج لبنان مما افقده القوة التي كان متقدما عليها على بقية الدول وخصوصا العربية . ٣- ايقاف المساعدات التي كان يقدمها الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة الذي كان من الاوائل الذي عرف اهمية الاقتصاد الرقمي وقدم للشركات الناشئة كل المساعدات لاطلاقها . وفي المؤمر الذي افتتحه الرئيس جوزاف عون مؤخرا عن الحكومة الذكية اعتبر فيها: "أنه لم يعد مقبولا ان نظل خارج العصر، ولا على قارعة الحداثة، ولا غرباء عن اقتصاد الرقمنة، فيما نحن نصدر خبراتنا وخبراءنا الى انحاء العالم.. اين تكمن المشكلة اذا؟ كلنا نعرفها ولتكن لدينا الجرأة، لنعلنها.. الحكومة الذكية مؤجلة دوما، حتى تظل معاملات المواطن خاضعة لمزاجية بعض الفاسدين... التحول الرقمي متعثر ومعرقل حتى تظل بعض الإدارات معطلة لا تفتح أبوابها لخدمة المواطن الا في حالتين: اما الرشوة او وساطة الزعيم. والظاهرتان معا تؤسسان نظام الزبائنية الذي ساهم في تدمير لبنان على مدى عقود طويلة". وأكد عون "أن الرقمنة ليست فقط مشروع حكومة بل مشروع وطن، والتحول الرقمي ليس خيارا تقنياً بل قرارا سيادياً ببناء مستقبل". وكان الحديث عن مشروع الحكومة الإلكترونية في لبنان بدأ منذ العام 2000 ميلادي وبقيت على مدى 25 عاما حلما ومشروعا يتداول من عام إلى آخر، ومع الوقت تطورت التسمية من الحكومة الإلكترونية إلى الحكومة الرقمية إلى الحكومة الذكية. واليوم نحن نتحدث عن حكومة الذكاء الاصطناعي وعن المدن الذكية وبقي حلمنا في ادراج النسيان. على اية حال العهد الجديد والحكومة الجديدة مهتمان بالاقتصاد الرقمي والدليل على ذلك انهما اوليا الاهتمام به الى وزارتين ؛الاولى وزارة التنمية الادارية والثانية وزارة المهجرين ووزير دولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي فهل ينجحان حيث فشل الاخرون ؟

الأفرقاء اللبنانيون على وقع التوتر الإقليمي: بين مراهنين ومتفرجين؟!
الأفرقاء اللبنانيون على وقع التوتر الإقليمي: بين مراهنين ومتفرجين؟!

النشرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • النشرة

الأفرقاء اللبنانيون على وقع التوتر الإقليمي: بين مراهنين ومتفرجين؟!

كل المؤشرات تصب في إطار أن ​ نتائج المواجهات العسكرية ​ الإسرائيلية الإيرانية، سيكون لها تداعيات على مختلف دول المنطقة في المرحلة المقبلة، خصوصاً أنها كانت قد دخلت، منذ عملية "طوفان الأقصى"، مرحلة رسم ملامحها المستقبلية، الأمر الذي يدفع معظمها إلى تكرار الدعوات إلى ​ ضبط النفس ​ والعودة إلى طاولة المفاوضات، تحديداً بين طهران وواشنطن، على إعتبار أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب هو الوحيد القادر على منع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو من الذهاب بعيداً في الحرب. في هذا السياق، من الطبيعي الحديث عن أن لبنان معني بشكل مباشر بهذه المواجهات، على إعتبار كان ينظر إليه، في الأصل، على أنه أكثر المتأثرين بنتائج ​ المفاوضات الأميركية الإيرانية ​، بسبب إرتباط ذلك بدور طهران الإقليمي، ما يعني كيفية معالجة ملف سلاح "​ حزب الله ​"، الذي بات هو الملف الأول المطروح على الساحة المحلّية بعد العدوان الإسرائيلي الأخير، في ظلّ إرتباطه، بحسب التوجهات الإقليمية والدولية، بملفات أخرى، منها إعادة الإعمار والمساعدات الإقتصادية. وعلى الرغم من خطورة الوضع القائم في المنطقة، حيث القلق من توسع رقعة المواجهات نحو حرب شاملة، لا سيما إذا ما قررت الولايات المتحدة الدخول المباشر على الخط، ينقسم اللبنانيون في قراءة المشهد، لا سيما أن معظمهم لديه رهانات متعلقة بنتيجة هذه المواجهات، بسبب الإنقسام السياسي القائم منذ العام 2005 بين محورين، لا بل من الممكن الحديث عن رهانات بدأت من قبل كل فريق، إنطلاقاً من موقفه من طهران بالدرجة الأولى. في هذا الإطار، تشير مصادر مطلعة، عبر "النشرة"، إلى أن حلفاء إيران في لبنان، خصوصاً "حزب الله"، يراهنون على قدرتها على الصمود، وبالتالي تسجيل إنتصار يسمح لها بالحفاظ على موقعها في الساحة الإقليمية، نظراً إلى أن تداعيات سقوطها، في حال تحول المواجهة إلى معركة حاسمة على مصير النظام الحالي، ستكون كارثيّة على واقعهم الداخلي، لا سيما بعد المعادلات التي كان العدوان الأخير قد أفرزها، ولذلك تطرح معادلة خطر الدخول في العصر الإسرائيلي، الذي ستكون فيه تل أبيب هي المتحكم بكل دول المنطقة. في المقابل، توضح هذه المصادر أنّ القوى المعارضة لـ"حزب الله" لا تخفي رهانها على سقوط النظام في طهران، خصوصاً أنها تحمله مسؤولية الواقع الراهن في البلاد، تحديداً لناحية عدم القدرة على معالجة سلاح الحزب، الذي تصنفه منذ سنوات على أساس أنّه أداة أو أحد أذرع إيران في المنطقة، ولذلك ترى أن أي تغيير هناك من المفترض أن ينعكس إيجاباً على الساحة المحلية. على الرغم من هذه الرهانات أو المقامرات لدى البعض، بحسب توصيف مصادر نيابية عبر "النشرة"، يبقى الأهم أن يبقى لبنان بعيداً عن دائرة المواجهات العسكرية الحالية، نظراً إلى أن البلاد لا تحمل أي ضربة جديدة، بالرغم من أنها من الطبيعي أن تتأثر بالظروف القائمة على المستوى الإقليمي، أما بالنسبة إلى ما هو أبعد من ذلك فهو أكبر من قدرة اللبنانيين على التأثير به، لا سيما أن التداعيات قد لا تقتصر على الساحة الإقليمية فقط، بسبب وجود جهات دولية معنية بالنتائج التي ستترتب عليها. في المحصّلة، تشير المصادر نفسها إلى أن هناك قسماً لا يستهان به من المتفرجين، لكنها تشدد على أهمّية الموقف اللبناني الرسمي، الذي ترى أنه لا يزال قادراً على السيطرة على الواقع الداخلي، حيث تلفت إلى أنّ بيروت لا تستطيع إلا أن تلتزم بالدعوات إلى وقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات، بالتزامن مع الحرص على عدم التورط في أيّ خطوة غير محسوبة النتائج، خصوصاً أنّ الأوضاع تبقى مفتوحة على كافة السيناريوهات، وبالتالي لا يمكن توقع المسار الذي قد تذهب إليه.

نتانياهو عن حرب إسرائيل وإيران: "نحن نغير وجه العالم"
نتانياهو عن حرب إسرائيل وإيران: "نحن نغير وجه العالم"

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

نتانياهو عن حرب إسرائيل وإيران: "نحن نغير وجه العالم"

اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الخميس أن بلاده "تغير وجه العالم" عبر حربها ضد ايران، في اليوم السابع من تبادل الضربات بين الجانبين. وصرح نتانياهو لقناة "كان" التلفزيونية "قلت إننا نغير وجه الشرق الأوسط، واقول الآن إننا نغير وجه العالم"، مضيفا أن اسرائيل دمرت "أكثر من نصف" منصات إطلاق الصواريخ الايرانية. وأكد أنه يرحب "بأي مساعدة" لتدمير المنشآت النووية الايرانية، وذلك في اليوم السابع من استمرار الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران. وقال إن اسرائيل "قادرة على ضرب كل منشآت ايران النووية" لكن "أي مساعدة مرحب بها"، لافتا الى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "سيقوم بما هو جيد للولايات المتحدة، وسأفعل أنا ما هو جيد لدولة إسرائيل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store