
7 ميداليات ملونة لعنابي القوى بالبطولة العربية
حقق منتخبنا الوطني لالعاب القوى للرجال 7 ميداليات ملونة في ختام مشاركته في البطولة العربية لألعاب القوى التي اسدل الستار على منافساتها امس بالجزائر. وشهد اليوم الختامي تتويج عدائنا البطل عبد الرحمن صامبا بالميدالية الذهبية لسباق 400 متر حواجز بعدما أنهى السباق في المركز الاول بزمن قدره 48.77 ثانية، كما توج أشرف الصيفي بالميدالية الذهبية في مسابقة الإطاحة بالمطرقة، محققاً رقما قدره 72.98م.
وجاءت بقية الميداليات التي تحققت منذ انطلاق البطولة عن طريق حمدي الأمين الذي أحرز الميدالية الذهبية لمسابقة الوثب العالي مسجلا (2.14م)، فيما أحرز أحمد جبريل الميدالية الفضية لمسابقة دفع الجلة مسجلا (17.88م)، وأضاف عمر داوود الميدالية الفضية في سباق 110 م حواجز بعد أن سجل توقيتا قدره (13.78 ثانية).
ونال سيف محمد ذهبية القفز بالزانة محققا 5.62 م، كما توج معاذ ابراهيم الميدالية البرونزية في رمي القرص محققا رقما قدره 57.67 متر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 5 أيام
- الجزيرة
دروس من قطر وتحديات المستقبل في كأس العالم 2026
عندما تصبح الحرارة خصمًا إضافيًا في عالم كرة القدم، حيث تُقاس المنافسات بالمهارة والتكتيك واللياقة البدنية، تبرز الحرارة الشديدة كخصم غير مرئي يهدد أداء اللاعبين وسلامتهم، بل وحتى جودة العرض الكروي. مع اقتراب كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، وتأهُّب المغرب وإسبانيا والبرتغال لاستضافة نسخة 2030، يعود الجدل حول تأثير المناخ الصيفي على البطولات العالمية. جرس الإنذار: تحذيرات "فيفبرو" من كابوس 2026 أطلقت نقابة لاعبي كرة القدم العالمية (FIFPRO) تحذيرًا صارخًا بعد معاناة اللاعبين في كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة، حيث وصلت الحرارة في مدن مثل ميامي وباسادينا إلى مستويات "خانقة"، كما وصفها نجم أتلتيكو مدريد ماركوس يورينتي. وكشفت دراسة للنقابة أن 6 من أصل 16 ملعبًا مُقررة في كأس العالم 2026 تشكل "خطورة حرارية عالية"، ما يستدعي إجراءات عاجلة، مثل: تمديد الاستراحة بين الشوطين من 15 إلى 20 دقيقة. زيادة فترات التبريد (كل 15 دقيقة بدلًا من مرة واحدة لكل شوط). تحييد مواعيد المباريات عن الأوقات الأكثر حرارة. الدرس القطري: كيف تحولت الحرارة إلى فرصة؟ قبل سنوات، واجهت قطر انتقادات حادة لاستضافتها كأس العالم 2022 نوفمبر/ تشرين الثاني- ديسمبر/ كانون الأول بدلًا من الصيف، لكن القرار أثبت حكمته.. لم تكن هذه الخطوة لتجنب الحرارة فحسب، بل لضمان: أجواء مثالية للأداء (بين 25-18 درجة مئوية في المساء). ملاعب مبردة بتقنيات حديثة، مثل نظام التبريد في "استاد لوسيل". حماية الجماهير واللاعبين من الإجهاد الحراري. واليوم، تُعتبر قطر نموذجًا يُحتذى به في تنظيم البطولات الصيفية، خاصة بعد نجاحها في كأس آسيا 2023 يناير/ كانون الثاني- فبراير/ شباط رغم المناخ الصحراوي. ما الذي يجب على المنظمين المستقبليين فعله؟ التوقيت الذكي: تجنب المباريات بين 11 صباحًا و4 مساءً في المناطق الحارة. اعتماد جدول ليلي، كما فعلت كل من قطر والمكسيك في دوريها المحلي. التكنولوجيا كحليف: إعلان تبريد الملاعب عبر أنظمة HVAC (مثلما فُعل في قطر). استخدام ملابس تبريد للاعبين (كما في ركض الماراثونات). إجراءات طوارئ مرنة: إيقاف المباراة إذا تجاوزت الحرارة 32 درجة مئوية (كما يُطبق في بعض الدوريات الأسترالية). توفير مناطق ظل للجمهور ووحدات إسعاف حراري. التعاون مع الفيفا والنقابات: كما طالبت "فيفبرو"، يجب إشراك اللاعبين في القرارات المتعلقة بسلامتهم. الخلاصة: كرة القدم تحتاج إلى ثورة مناخية الحرارة في ظل التغير المناخي ليست مشكلة مؤقتة، بل تحديًا دائمًا. إذا كان مونديال 2026 يريد أن يكون ذكرى جميلة بدلًا من كابوس حراري، فعلى الفيفا والدول المضيفة أن تتعلم من نجاح قطر وتستمع إلى صوت اللاعبين. الكرة الجميلة تستحق أكثر من معارك ضد الطقس. كلمة أخيرة: "في كرة القدم، نتنافس ضد الخصم، وليس ضد الطبيعة.. الحلول موجودة، لكنها تحتاج إلى إرادة". (خوسيه مورينيو).


الجزيرة
منذ 6 أيام
- الجزيرة
الدحيل القطري يضم الإيطالي فيراتي
أعلن نادي الدحيل -اليوم الاثنين- تعاقده مع لاعب الوسط الإيطالي ماركو فيراتي، لينضم للفريق المنافس في دوري نجوم قطر لكرة القدم في صفقة انتقال مجانية بعد نهاية عقده مع العربي. وبدأت تجارب فيراتي (32 عاما) في قطر بانتقاله إلى العربي عام 2023 قادما من باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي قضى بين صفوفه 11 عاما. وقال الدحيل -عبر منصة إكس – إن "فيراتي دحلاوي"، ونشر صورة للاعب وهو يرتدي قميص الفريق. وأضاف في بيان عبر موقعه على الإنترنت: "توصلت إدارة الدحيل إلى اتفاق مع لاعب الوسط الإيطالي ماركو فيراتي يقضي بانتقاله إلى صفوف الفريق الأول قادما من العربي". وسجل فيراتي 4 أهداف في 33 مباراة لعبها في الدوري القطري. وكان ضمن تشكيلة إيطاليا التي فازت ببطولة أوروبا 2020.


العرب القطرية
منذ 7 أيام
- العرب القطرية
تألق كبير لبطلنا السليطي ببطولة الفورمولا 4 الإيطالية
الدوحة - العرب في واحدة من أشهر الحلبات وأكثرها عراقة، شارك السائق القطري بدر السليطي، ممثلاً لأكاديمية قطر لرياضة المحركات، في الجولة الثالثة من بطولة الفورمولا 4 الإيطالية، التي أقيمت على الحلبة الأسطورية «أوتودرومو ناتسيونالي دي مونزا» في الفترة من 19 إلى 22 يونيو 2025. ورغم التحديات الكبيرة والمنافسة القوية بين 41 سائقاً، تمكن بدر من إكمال جميع السباقات الثلاثة بنجاح، مقدماً أداءً متماسكاً ومهارات سباق عالية، ما مكنه من اكتساب خبرة ثمينة على واحدة من أكثر الحلبات تحدياً في روزنامة البطولة. وتُمثل هذه المشاركة محطة جديدة في مسيرة بدر، وخطوة مهمة ضمن جهود قطر لتطوير حضورها في رياضة المحركات على الساحة الدولية. تشتهر حلبة مونزا بكونها اسطورة عالمية في احتضان سباقات السرعة، حيث استضافت جولة حماسية من بطولة الفورمولا 4 الإيطالية في 2025. وقد أتاحت هذه الحلبة العريقة، بمسارها الفريد المصمم للسرعات العالية وتاريخها الغني، فرصة مثالية للسليطي لاستعراض مهاراته بجانب 41 سائقًا من مختلف أنحاء العالم. تُعد بطولة الفورمولا 4 الإيطالية، التي تدخل عامها الثاني عشر، الأقدم بين بطولات الفورمولا 4 على الإطلاق، كما تشكل محطة محورية في تأهيل المواهب الصاعدة في عالم رياضة المحركات. الفورمولا 4.. مصنع الأبطال تُعد الفورمولا 4 خطوة محورية ضمن سلم التطور في رياضة المحركات، حيث أطلقها الاتحاد الدولي للسيارات عام 2014 كفئة سباقات أحادية المقعد بتكلفة مدروسة للمبتدئين. وتبلغ السرعة القصوى لهذه السيارات ما بين 210 و240 كم/س، مع قدرة على توليد قوى جانبية تتراوح بين 1.5 و2.0 جي، ما يجعلها بيئة مثالية لصقل مواهب السائقين المنتقلين من عالم الكارتينج نحو طموح الفورمولا 1. أكاديمية قطر لرياضة المحركات.. رعاية المواهب الصاعدة تندرج مشاركة السليطي ضمن استراتيجية قطر طويلة المدى لتطوير المواهب الشابة من خلال أكاديمية قطر لرياضة المحركات، وهي مبادرة أطلقها الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية بهدف اكتشاف وتطوير الجيل القادم من السائقين القطريين، حيث تستقبل الأكاديمية المشاركين من الفئة العمرية 15 إلى 25 عامًا، بغض النظر عن خبراتهم السابقة في هذا المجال، بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030. من خلال برامج ممنهجة لاكتشاف وتطوير المواهب، تتيح الأكاديمية للسائقين الواعدين فرصة المشاركة في بطولات مختلفة مثل فئة الناشئين في بطولة الشرق الأوسط للراليات وبطولة قطر الوطنية للباها. كما تسهم الأكاديمية في تمكين الشباب من الانتقال من مدرجات المشجعين إلى مضمار السباق، عبر حلبة لوسيل الدولية، التي تُعد من أبرز الحلبات العالمية المجهزة لاستضافة الفورمولا 1، والموتو جي بي، وبطولة العالم لسباقات التحمل. تعد مشاركة السليطي في مونزا دفعة لطموحه الرياضي، كما تجسّد التزام قطر في تعزيز حضورها الدولي على ساحة رياضة المحركات. وتُعد هذه المشاركة خير دليل على فاعلية النهج المتكامل الذي تتبعه الأكاديمية، حيث أثمر عن إعداد سائقين متميزين للتنافس على أعرق ساحات السباق الدولية. ومع استمرار قطر في ترسيخ مكانتها، يمثل السائقون أمثال بدر السليطي الجيل القادم من المواهب القطرية. وتوفر التجارب الميدانية التي يكتسبونها في حلبات مرموقة مثل مونزا فرصًا تعليمية، تدعم تقدمهم في مسيرة السباقات التنافسية.