
باريس: محاولة اختطاف ابنة مسؤول تنفيذي في إحدى الشركات
تابعوا عكاظ على
شهدت العاصمة الفرنسية باريس اليوم (الثلاثاء)، محاولة اختطاف ابنة مسؤول تنفيذي في إحدى شركات العملات المشفرة في وضح النهار ارتكبها 3 أشخاص، وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي قيام أحد المختطفين بالاعتداء على مرافق الفتاة التي كانت برفقة ابنها ذي العامين، عندما أرادوا الزج بالفتاة في السيارة التي كانت بالقرب من الرصيف، إلا أن الرجل الذي كان يصطحب الفتاة منعهم رغم الاعتداء عليه، وبعد محاولات فاشلة وتدخل شاب، لاذوا بالفرار.
يذكر أنه في الأشهر الماضية تم اختطاف مدير شركة للعملة المشفرة رفقة زوجته، وطالب المختطفون بفدية مالية بالعملة المشفرة.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
الدنمارك توقف رجلاً للاشتباه في سعيه إلى الحصول على مسيّرات لحساب «حماس»
أعلنت الاستخبارات الدنماركية، الاثنين، أن رجلاً أودع الحبس الاحتياطي للاشتباه في شرائه طائرات مسيّرة لاستخدامها في «هجوم إرهابي» لمصلحة حركة «حماس». ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، فقد قال فليمينغ دريير، رئيس العمليات بجهاز الاستخبارات الدنماركي، في بيان، إنه يشتبه بأن «هذا الشخص اشترى طائرات مسيّرة مخصصة لاستخدامها من قبل (حماس) في هجوم إرهابي بمكان مجهول في الدنمارك أو خارجها». بعد مثوله أمام المحكمة، الاثنين، أُودع الرجل الحبس الاحتياطي حتى 11 يونيو (حزيران) المقبل. وأوضحت الاستخبارات الدنماركية أن القضية مرتبطة بكل من «حماس» وعصابات إجرامية، وتتعلق بعدد من التوقيفات التي جرت في ديسمبر (كانون الأول) 2023 ضمن عملية لإفشال «هجوم إرهابي» مُخطط له. وصدرت أوامر بتوقيف 6 أشخاص في ذلك الوقت؛ 4 منهم غيابياً، بينهم الرجل الذي أودع الحبس الآن والبالغ 28 عاماً. وذكرت وسائل إعلام دنماركية أنه شخصية معروفة داخل أوساط الجريمة المنظمة في كوبنهاغن. وأكدت «هيئة الإذاعة العامة الدنماركية» أن لبنان سلم المشتبه فيه، في إطار قضية منفصلة تتعلق بجريمة قتل شخصية. وأضافت «الهيئة» أن الاستخبارات «تعتقد أن المتهم شخصية قيادية في عصابة محظورة وله صلات بـ(حماس)». وأشارت الاستخبارات الدنماركية مراراً إلى أن الصراع في الشرق الأوسط له «تأثير غير مباشر» على «مشهد التهديدات» في الدولة الاسكندنافية.


العربية
منذ 8 ساعات
- العربية
"قضية 137".. فيلم فرنسي يعيد "السترات الصفراء" للواجهة في "كان"
أحداث المواجهات العنيفة التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس بين السترات الصفراء والشرطة الفرنسية يسترجعها الفيلم الفرنسي "القضية 137" للمخرج دومينيك مول المعروض في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الثامن والسبعين. ويتنافس الفيلم لنيل السعفة الذهبية متناولا هذا الملف الشائك الذي يتناول حالة اضطراب الشرطة وممارسة العنف مع المتظاهرين بحثا عن العدالة. كما يتناول الفيلم تلك الأيام القاسية على باريس وعدة مدن فرنسية أخرى، ففي العام 2018، تتابع ستيفاني برتراند "التي تؤدي دورها ليا دراكر"، وهي ضابطة شرطة حريصة على أداء وظيفتها بشكل احترافي. إلا أنها تواجه مشكلة في إيصال كل المعلومات أثناء التحقيق، بما فيها التحقيق الطبي، حيث تسجل الحادثة أو ملف 137 حيث يتعرض المتظاهر "غيوم" لكسر في الجمجمة وإصابات بالغة الخطورة قد تُلحق نتائجها الضرر بالمؤسسة التي تعمل فيها. القضاء والشرطة المتظاهر الشاب غيوم يشارك لأول مرة بالتظاهر مع أصحاب السترات الصفراء، حيث يسافر برفقة والدته وأصدقائه المقربين من قريتهم الصغيرة "سان ديزييه" إلى باريس للانضمام إلى التظاهرة الكبرى التي دعي إليها أصحاب السترات الصفراء ولم يكن لديهم أي انتماء سياسي لأي حزب، وكان همهم تغيير الوضع الاجتماعي الصعب، بالإضافة إلى مجرد الرغبة في السفر إلى العاصمة الفرنسية. وكان غيوم وصديقه ريمي "فالنتين كامباني" يسيران بسلام عندما أطلقت الشرطة النار عليهما دون أي سبب، ويتعرض غيوم إلى إصابة برأسه فتدخل فيه المقذوفة ويخضع لعدة عمليات ويعيش ظرفا صحيا صعبا. وهنا تتمكن المحققة ستيفاني في النهاية من تحديد هوية الجناة واستجوبتهم. تكشف المحادثات أن هؤلاء الضباط الأربعة يمتلكون شعورًا مفرطًا بالاستحقاق، وتصورًا بأن المتظاهرين أشرار بطبيعتهم. فيما موضوع العرق محوري أيضًا، فستيفاني وغيوم وريمي جميعهم من البيض، تلقي الشاهدة السوداء أليسيا مادي "غوسلاجي مالاندا" ضوءًا جديدًا وغير متوقع على الإجراءات، مما يجعل ستيفاني المتواضعة والمنفتحة تشكك في قيمها ومبادئها. ويتعين على ستيفاني أن تواجه اثنين من أجهزة الدولة القمعية التي تحدث عنها الفيلسوف الفرنسي ألثوسير، الشرطة والقضاء، وهي معركة من شبه المؤكد أنها ستخسرها كما تشير البيانات التاريخية. يكشف الفيلم أنه لم يسبق لأي ضابط شرطة في فرنسا أن فقد وظيفته بسبب سلوكه العنيف. جماليات سينمائية مشاهد العنف واللقطات القريبة كانت صعبة تم تصويرها بكاميرا قلقة طوال مدة الفيلم وعمليات البحث في المناطق الشعبية وحالات الحوار التي تبحث عن حلول لإنقاذ الطبقات المهمشة خاصة في ضواحي المدينة، وكان أداء الممثلين عاليا. مرة أخرى تثبت النجمة الفرنسية ليا دروكير أنها ممثلة من الطراز الرفيع، حيث تقوم بدور ستيفاني بحرفية عالية، فهي تجسد شخصية معقدة تجمع بين العاطفة والوظيفة. تجسد دروكير ببراعة الشخصية التي تحاول تحقيق العدالة في عالم يعصف به الفساد، وتواجهها عواقب المواقف الأخلاقية المرهقة. من خلال شخصيتها، يعكس الفيلم صورة التوتر بين الوفاء للمبادئ الشخصية والتزام المنظومة التي رغم التفاني في عملها هي جزء منها.


الشرق السعودية
منذ 13 ساعات
- الشرق السعودية
هجوم سيبراني يستهدف بيانات لمقدمي طلبات المساعدة القانونية في بريطانيا
قالت وكالة المساعدة القانونية في بريطانيا، الاثنين، إن هجوماً إلكترونياً أدى إلى سرقة "كم كبير" من البيانات الشخصية، بما في ذلك السجلات الجنائية، الخاصة بمقدمي طلبات للحصول على المساعدة القانونية منذ عام 2010. وأضافت الوكالة أنها علمت بأمر الهجوم في 23 أبريل الماضي، وعملت مع الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة منذ ذلك الحين. واكتشفت الوكالة، الجمعة، أن الهجوم كان أكبر نطاقاً مما كانت تعتقد في البداية، وأن المهاجمين وصلوا إلى معلومات تتعلق بمقدمي طلبات المساعدة القانونية، ما اضطرها إلى تعليق خدماتها على الإنترنت. وذكرت الوكالة أن المجموعة ربما تكون قد وصلت إلى المعلومات الشخصية لمقدمي الطلبات، بما في ذلك العناوين، وتواريخ الميلاد، وأرقام الهوية الوطنية، والبيانات المالية، مثل مبالغ الاشتراكات، والديون، والمدفوعات. أمن الإنترنت وقالت الرئيس التنفيذي لوكالة المساعدة القانونية جين هاربوتل: "منذ اكتشاف الهجوم، يعمل فريقي على مدار الساعة مع المركز الوطني لأمن الإنترنت من أجل تعزيز أمن أنظمتنا؛ حتى نتمكن من مواصلة العمل الحيوي للوكالة بشكل آمن". وأضافت هاربوتل أن الوكالة، التابعة لوزارة العدل، لديها خطط طوارئ، ولا يزال من الممكن تقديم المساعدة لمن يحتاجون إلى الدعم القانوني. وكانت متاجر ماركس آند سبنسر وكو-أوب البريطانية للتجزئة قد تعرضت لهجمات إلكترونية في أبريل، إذ انتحل قراصنة شخصية موظفين، وأجروا اتصالات بمكاتب المساعدة المعنية بتكنولوجيا المعلومات لدى مجموعتي التجزئة، وفقاً لموقع (بليبينج كمبيوتر) الإلكتروني المتخصص في التكنولوجيا. طرق سرقة البيانات تتنوع أساليب قراصنة الإنترنت في شن الهجمات الإلكترونية وسرقة بيانات المستخدمين، وتتمثل إحدى هذه الطرق في اختراق الحسابات الشخصية على مواقع الخدمات والتطبيقات ومواقع الويب، وذلك من خلال سرقة "ملفات الارتباط" (Cookies)، ما يمكنهم من الاستيلاء على بيانات تسجيل الدخول الحساسة، وتخطي وسائل تأكيد الهوية المختلفة. وبحسب تقرير مؤسسة Sophos للبحوث الأمنية، فإن أسلوب سرقة "الكوكيز" يعتبر معقداً وخبيثاً، نظراً لاعتماد العديد من التطبيقات ومتصفحات الويب الكبير على ملفات الارتباط في طريقة عملها. وأشار التقرير إلى أن شبكة Emotet لنشر الفيروسات الخبيثة تعتمد بشكل رئيسي على أسلوب سرقة "الكوكيز"، خاصة من متصفح "جوجل كروم"، إذ تستهدف الشبكة الخبيثة سرقة ملفات الارتباط الخاصة ببيانات المرور الخاصة بالمستخدمين، وكذلك البيانات الحساسة الخاصة ببطاقاتهم الائتمانية، حتى مع اعتماد المتصفح على بروتوكولات قوية للتشفير وتأكيد الهوية متعددة الخطوات. ولفت الباحثون في تقريرهم إلى أن المعلومات التي يتم الحصول عليها مهمة جداً، لدرجة أنهم يعرضونها للبيع على المتاجر الإلكترونية للخدمات الإجرامية، وهذا ظهر في اختراق شبكات شركة "إليكترونيك آرتس" الداخلية وتسريب بيانات ضخمة، وذلك بعدما استطاع فريق الاختراق "لابسوس" شراء "الكوكيز" الخاصة بأحد موظفي الشركة، ونتج عن الهجوم تسريب 780 جيجابايت من البيانات. وحذَّر تقرير "سوفوس" من أن هذا الأسلوب يكون مؤثراً جداً مع الخدمات السحابية، مثل خدمة "أمازون للتخزين" (AWS) وخدمة "أزور" من "مايكروسوفت" وكذلك خدمة "سلاك" للتواصل بين فرق العمل، نظراً إلى أن هذه تعمل تعتمد على خوادم متصلة بشكل دائم بالإنترنت، ما يتطلب بقاء ملفات الارتباط لفترة طويلة على أجهزة المستخدم. وتكون مهمة المخترق في هذه الحالات بالاحتيال على المستخدمين لدفعه إلى تحميل برمجية أو ملف خبيث على جهازه، وحينها يمكن للمخترق الوصول إلى جهاز الضحية وسرقة ملفات الارتباط، وعندها يمكنه الوصول لحساباته الشخصية على الخدمات الإلكترونية. ينصح التقرير بضرورة الحذف المستمر لملفات الارتباط، ولكن ذلك يتطلب من المستخدم تأكيد هويته في كل مرة يسجل فيها دخوله على حساباته.