logo
تحرك عاجل بالبرلمان لفتح تحقيق في وفاة لاعب الكاراتيه يوسف أحمد مصطفى

تحرك عاجل بالبرلمان لفتح تحقيق في وفاة لاعب الكاراتيه يوسف أحمد مصطفى

تحيا مصر٢٢-٠٣-٢٠٢٥

تقدم النائب محمود عصام، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، ووزير الشباب والرياضة، بشأن إهمال وغياب التجهيزات الطبية في الفعاليات الرياضية.
إهمال وغياب التجهيزات الطبية في الفعاليات الرياضية
ووجه عصام اتهامات لوزارتي الصحة والشباب والرياضة بالتقصير في تأمين الفعاليات الرياضية، مستشهدًا بواقعة وفاة لاعب الكاراتيه يوسف أحمد مصطفى (17 عامًا)، متأثرًا بإصابته التي تعرض لها خلال بطولة الجمهورية للكاراتيه قبل نحو 40 يومًا، بعد تلقيه ضربة قلبية أودت بحياته بسبب الإهمال الطبي، لتصبح وفاته حلقة جديدة في سلسلة مآسي الرياضيين التي بدأت برحيل نجم الكرة أحمد رفعت عام 2022.
وكشف عصام، عن غياب أبسط معايير الإسعافات السريعة خلال البطولة التي نظمها الاتحاد المصري للكاراتيه تحت إشراف وزارة الشباب، حيث تُرك اللاعب الشاب نصف ساعة دون أي تدخل طبي عاجل، في منصة خالية من الأطباء المتخصصين وسيارات الإسعاف المجهزة، ما تسبب في تدهور حالته ووفاته لاحقًا.
ووجه النائب اتهامات مباشرة إلى المسؤولين في الوزارتين بالتقصير في تأمين الفعاليات الرياضية، مشيرًا إلى أن غياب وحدات طبية متكاملة قادرة على التعامل مع الإصابات الخطرة – خاصة في الألعاب القتالية كالكاراتيه – يُعد انتهاكًا صارخًا لشروط السلامة الدولية. وأكد أن مصر، التي تنظم أحداثًا رياضية عالمية، لا يمكن أن تتهاون في حماية أرواح رياضيّيها، مُستذكرًا مأساة لاعب كرة القدم الراحل أحمد رفعت الذي لفظ أنفاسه إثر أزمة قلبية تعامل معها المنقذون ببطء قبل عامين.
تشريع عقوبات رادعة للمتسببين في كوارث صحية بسبب الإهمال
وشدد طلب الإحاطة على ضرورة فتح تحقيق عاجل في الواقعة، مع إلزام جميع الفعاليات الرياضية – خاصة الخطيرة – بتوفير أطباء طوارئ، وسيارات إسعاف مجهزة بأجهزة إنعاش، وخطة إخلاء سريعة بالتعاون مع المستشفيات القريبة، مشيرًا إلى أن تقارير عدة سجلت حوادث وفاة أو إعاقة دائمة لرياضيين بسبب تأخر الإسعاف.
ودعا عصام إلى تشريع عقوبات رادعة للمتسببين في كوارث صحية بسبب الإهمال، وإنشاء صندوق طوارئ وطني لدعم الحالات الحرجة، وإعادة تأهيل البنية التحتية الطبية في النوادي والمنشآت الرياضية، قائلًا: «أرواح الشباب ليست أرخص من تنظيم البطولات.. يوسف ورفعت ضحيتان تكفيان لإنهاء هذه المأساة».
وأوضح عصام، أن وفاة يوسف تعيد الجدل حول فشل المنظومة الرياضية في مصر في توفير الحماية الكافية للرياضيين، وسط مطالبات بمراجعة شاملة لبروتوكولات الطوارئ، وتطبيق معايير عالمية تضمن عدم تكرار المأساة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكاتب الصحفى عبدالناصر محمد يكتب : الموت المفاجىء .. داء مع حكومة تأبى الدواء !!
الكاتب الصحفى عبدالناصر محمد يكتب : الموت المفاجىء .. داء مع حكومة تأبى الدواء !!

الدولة الاخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • الدولة الاخبارية

الكاتب الصحفى عبدالناصر محمد يكتب : الموت المفاجىء .. داء مع حكومة تأبى الدواء !!

الإثنين، 19 مايو 2025 06:06 مـ بتوقيت القاهرة كشفت إحصائية جديدة لوزارة الصحة أن ١٤ % من إجمالى عدد الوفيات فى مصر يموتون بسبب توقف القلب بشكل فجائى ، مشيرة الى أن إجمالى عدد الوفيات فى مصر سنويا يبلغ نحو ٦٠٠ ألف حالة وبالتالى فإن عدد الذين يموتون فجأة بدون سابق إنذار سواء من كبار أو صغار السن يبلغ نحو ٨٥ ألف حالة ، وهذا يعكس حالة الفاجعة التى يشعر بها أهل المتوفى الذى يتوقف قلبه فجأة فى ظل مجتمع لا يعى كيفية التعامل فى المواقف الطبية ، وفى مثل هذه المواقف المفجعة يتجلى الفقهاء ممن نصبوا أنفسهم بأنهم أهل للفتوى ويروجون فكرة إقتراب يوم القيامة ويذكرون فى مثل هذه الحالات حديث ضعيف عن الرسول ( ص ) بأن الموت المفاجىء من علامات يوم القيامة متجاهلين حالة الإهمال الشديد والتأخر العجيب فى التعامل مع هؤلاء المرضى. المتخصصون فى المنظومة الطبية يؤكدون أن فرص إنقاذ حياة المصاب بالتوقف القلبى المفاجىء تزداد بنسبة ٩٠ % إذا تم إستخدام جهاز الإنعاش القلبى فى الدقيقة الأولى وتنخفض هذه النسبة بنحو ١٠% مع كل دقيقة تمر دون إستخدام هذا الجهاز ، وهو الأمر الذى يستدعى العمل على توفير هذا الجهاز بصورة كبيرة فى الصيدليات وأيضا فى الأماكن العامة مثل المساجد والكنائس ومقار الجمعيات الأهلية مع تعلم القائمين على هذه الأماكن كيفية إستخدام هذه الجهاز حتى يتم إنقاذ ما يمكن إنقاذه. كما تشير تلك الاحصائية إلى أن حالات الوفاة بسبب القلب والأوعية الدموية تمثل نسبة ٤٦ % من إجمالى عدد الوفيات و١٦ % بسبب جلطات القلب تحديدا وهذه النسب مرتفعة جدا مقارنة بالمعدلات العالمية التى لا تتجاوز ٣٠%. ونعود الى توقف القلب المفاجىء والذى تسبب فى وفاة عدد من المشاهير فى مصر خلال السنوات الأخيرة منهم اللاعب محمد عبدالوهاب لاعب النادى الاهلى ومنتخب مصر وأيضا اللاعب أحمد رفعت والفنان سليمان عيد. وأكد خبراء طب القلب أن أسباب توقف القلب متعددة وتشمل الاضطرابات الكهربائية فى القلب وهى من الأسباب الرئيسية لتوقف القلب بين الشباب حيث تمنع القلب من ضخ الدم بفاعلية الى الجسم والدماغ مما يتطلب إجراء رسم القلب العادى وللموجات الصوتية للوقاية من التوقف المفاجىء للقلب. ولا شك أن زيادة الجلطات القلبية يرجع الى الضغوط النفسية ومشاكل الحياة العصرية التى تسببت فيها حكومة الجباية والنظام الغذائى غير الصحى مثل إنتشار الوجبات السريعة " الفاست فود " والزيوت المهدرجة والأطعمة عالية الدهون وعدم ممارسة الرياضة بإنتظام تلعب دور أساسى فى الاصابة بالأزمات القلبية. الخبراء ينصحون بضرورة إتباع نمط حياة صحى لتعزيز المناعة وللوقاية من توقف القلب المفاجىء من خلال إكتشاف الضغط وضبطه وفحص السكر والكوليسترول وتجنب التدخين والمسكنات والمكملات والهرمونات وأدوية التخسيس مجهولة المصدر والحفاظ على الوزن والهدوء النفسى وممارسة المشى يوميا بالإضافة إلى إنتشار ما يسمى بالغابة الكهرومغناطيسية من موبايلات وشاشات وأجهزة إليكترونية. كما حذر الخبراء من السجائر الإليكترونية لأنها تسبب حدوث تغيرات فورية فى ضربات القلب وضغط الدم مما يؤدى لإختلال فى إعادة إستقطاب القلب ، مؤكدين أن إرتباط إستهلاك مشروبات الطاقة بحوادث القلب المفاجىء نتيجة إحتوائها على منبهات غير منظمة قد تحدث إضطرابات فى التوصيل الكهربائى للقلب. إنتبهوا أيها السادة فكلنا عُرضة لتوقف القلب المفاجىء. كاتب المقال الكاتب الصحفى عبدالناصر محمد مدير تحرير بوابة الدولة الإخبارية والخبير المالى والإقتصادى

الحياة العصرية.. والموت المفاجئ!
الحياة العصرية.. والموت المفاجئ!

فيتو

timeمنذ 4 أيام

  • فيتو

الحياة العصرية.. والموت المفاجئ!

كشفت إحصائية جديدة لوزارة الصحة أن 14% من إجمالى عدد الوفيات في مصر يموتون بسبب توقف القلب بشكل فجائى، مشيرة إلى أن إجمالى عدد الوفيات في مصر سنويا يبلغ نحو 600 ألف حالة، وبالتالى فإن عدد الذين يموتون فجأة بدون سابق إنذار سواء من كبار أو صغار السن يبلغ نحو ٨٥ ألف حالة.. وهذا يعكس حالة الفاجعة التى يشعر بها أهل المتوفى الذى يتوقف قلبه فجأة فى ظل مجتمع لا يعى كيفية التعامل فى المواقف الطبية، وفي مثل هذه الحالات يتجلى الفقهاء ممن نصبوا أنفسهم بأنهم أهل للفتوى ويروجون فكرة اقتراب يوم القيامة، ويذكرون فى مثل هذه الحالات حديثا ضعيفا عن الرسول (صلى الله عليه وسلم) بأن الموت المفاجىء من علامات يوم القيامة متجاهلين حالة الإهمال الشديد والتأخر العجيب فى التعامل مع هؤلاء المرضى. المتخصصون فى المنظومة الطبية يؤكدون أن فرص إنقاذ حياة المصاب بالتوقف القلبى المفاجىء تزداد بنسبة 90% إذا تم استخدام جهاز الإنعاش القلبى في الدقيقة الأولى وتنخفض هذه النسبة بنحو 10% مع كل دقيقة تمر دون استخدام هذا الجهاز.. وهو الأمر الذى يستدعى العمل على توفير هذا الجهاز بصورة كبيرة فى الصيدليات وأيضا في الأماكن العامة مثل المساجد والكنائس ومقار الجمعيات الأهلية، مع تعلم القائمين على هذه الأماكن كيفية إستخدام هذه الجهاز حتى يتم إنقاذ ما يمكن إنقاذه. كما تشير تلك الاحصائية إلى أن حالات الوفاة بسبب القلب والأوعية الدموية تمثل نسبة 46 % من إجمالى عدد الوفيات و16% بسبب جلطات القلب تحديدا، وهذه النسب مرتفعة جدا مقارنة بالمعدلات العالمية التى لا تتجاوز 30%. ونعود إلى توقف القلب المفاجىء والذى تسبب في وفاة عدد من المشاهير في مصر خلال السنوات الأخيرة، منهم اللاعب محمد عبدالوهاب لاعب النادى الأهلى ومنتخب مصر، وأيضا اللاعب أحمد رفعت والفنان سليمان عيد. وأكد خبراء طب القلب أن أسباب توقف القلب متعددة وتشمل الاضطرابات الكهربائية فى القلب، وهى من الأسباب الرئيسية لتوقف القلب بين الشباب حيث تمنع القلب من ضخ الدم بفاعلية إلى الجسم والدماغ، مما يتطلب إجراء رسم القلب العادى وللموجات الصوتية للوقاية من التوقف المفاجىء للقلب. ولا شك أن زيادة الجلطات القلبية يرجع إلى الضغوط النفسية ومشاكل الحياة العصرية، التى تسببت فيها حكومة الجباية، والنظام الغذائى غير الصحى، مثل إنتشار الوجبات السريعة "الفاست فود" والزيوت المهدرجة والأطعمة عالية الدهون، فضلا عن عدم ممارسة الرياضة بإنتظام حيث تلعب دور أساسى في الاصابة بالأزمات القلبية. الخبراء ينصحون بضرورة إتباع نمط حياة صحى لتعزيز المناعة وللوقاية من توقف القلب المفاجىء، من خلال إكتشاف الضغط وضبطه وفحص السكر والكوليسترول وتجنب التدخين والمسكنات، والمكملات والهرمونات وأدوية التخسيس مجهولة المصدر، والحفاظ على الوزن والهدوء النفسى، وممارسة المشى يوميا بالإضافة إلى إنتشار ما يسمى بالغابة الكهرومغناطيسية من موبايلات وشاشات وأجهزة إليكترونية. كما حذر الخبراء من السجائر الإلكترونية لأنها تسبب حدوث تغيرات فورية في ضربات القلب وضغط الدم مما يؤدى لاختلال في إعادة استقطاب القلب، مؤكدين أن إرتباط إستهلاك مشروبات الطاقة بحوادث القلب المفاجىء نتيجة إحتوائها على منبهات غير منظمة قد تحدث إضطرابات في التوصيل الكهربائى للقلب. إنتبهوا أيها السادة فكلنا عُرضة لتوقف القلب المفاجئ. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

إحالة مسؤولين بالاتحاد المصري للكاراتيه للمحاكمة في واقعة وفاة اللاعب يوسف أحمد
إحالة مسؤولين بالاتحاد المصري للكاراتيه للمحاكمة في واقعة وفاة اللاعب يوسف أحمد

24 القاهرة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

إحالة مسؤولين بالاتحاد المصري للكاراتيه للمحاكمة في واقعة وفاة اللاعب يوسف أحمد

أمرت النيابة العامة بإحالة رئيسة اللجنة الطبية بالاتحاد المصري للكاراتيه ورئيس منطقة الإسكندرية للكاراتيه، ورئيس لجنة المسابقات بالاتحاد المصري للكاراتيه، إلى محكمة الجنح المختصة، وذلك لاتهامهم بالتسبب خطأ نتيجة إهمالهم في وفاة أحد اللاعبين المشاركين في بطولة الجمهورية. إحالة مسؤولين بالاتحاد المصري للكاراتيه للمحاكمة وأسفرت تحقيقات النيابة عن مخالفة المتهمين لقرار وزير الشباب والرياضة رقم 1642 لسنة 2024 بشأن ضرورة توفير طاقم طبي مؤهل في فعاليات بطولة الجمهورية، وسماحهم بإسناد مهام الرعاية الطارئة لأطباء لم تصدر لهم بطاقات مزاولة المهنة، فضلا عن كون المتهمة الأولى تختص بحالات النساء والتوليد، بعيدًا عن التخصص اللازم للإشراف الطبي على ذلك النوع من الرياضات القتالية، وكذا تغافلهم عن توفير جهاز الصدمات القلبية الأتوماتيكي بمقر انعقاد البطولة، والتعاقد مع شركة خدمات طبية غير مرخصة بالمخالفة للتعميم الصادر من الاتحاد المصري للكاراتيه. تشييع جثمان لاعب الكاراتيه يوسف أحمد ظهر اليوم بمقابر السويس والد يوسف أحمد لاعب الكاراتيه: بقاله 35 يوما في غيبوبة وحالته صعبة.. ونفسي يرجع حضني تاني | بث مباشر وفي ضوء ما كشفت عنه التحقيقات، أصدرت النيابة العامة في هذا الصدد عدة توصيات، يأتي على رأسها: ضرورة الالتزام التام بأحكام القرار رقم 1642 لسنة 2024، الصادر من وزير الشباب والرياضة، شأنه شأن باقي الاشتراطات المتطلبة لإقامة البطولات لما له من أثر بالغ في الحفاظ على أرواح الرياضيين، ويشمل عدم خوض البطولة أو قبول اللاعب لخوض غمارها دون الاطلاع على الملف الطبي الخاص به للوقوف عما إذا كان يعاني من تاريخ مرضي يحول دون ممارسته للرياضة من عدمه، فضلا عن توفير طبيب على الأقل متخصص في الحالات الحرجة والعناية المركزة بكل بطولة رياضية وخاصة الرياضات القتالية وألعاب القوى. ضرورة الاطلاع على التراخيص اللازمة لشركات الإسعاف، والصادرة من هيئة الإسعاف المصرية - وفق قرار وزير الصحة والسكان رقم 246 لسنة 2019 وذلك قبيل التعاقد معها للوقوف على مدى اتفاقها والشروط الطبية اللازمة. التحقق قبل بدء البطولة من الشهادات الحاصل عليها طاقم الإسعاف للوقوف على حصولهم على دورات من هيئة الإسعاف المصرية في الإنعاش القلبي الرئوي. ضرورة اختيار رؤساء اللجان الطبية بالاتحادات الرياضية وفقا لكفاءتهم الطبية وبما يتفق والقوانين واللوائح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store