logo
ميلان يهز شباك فينورد في أقل من دقيقة (فيديو)

ميلان يهز شباك فينورد في أقل من دقيقة (فيديو)

النهار١٨-٠٢-٢٠٢٥

افتتح ميلان الإيطالي التسجيل في المباراة ضد فينورد الهولندي، في إياب الملحق المؤهل إلى دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا، بعد مرور 50 ثانية فقط، عن طريق اللاعب سانتياغو خيمينيز.
pic.twitter.com/baNQSaQFc7
— @CenterOfGoals - Follow new account (@SenaH49935) February 18, 2025
ويسعى حامل اللقب سبع مرات لقلب الطاولة على ضيفه فينورد الهولندي في "سان سيرو".
وسقط النادي اللومباردي بهدف نظيف ذهاباً في روتردام، ما يجعل من مهمته واضحة لا لبس فيها، حيث يحتاج للفوز بشروط معينة لتلافي الخروج.
ويتعين على "روسونيري" تحمل الضغط الكبير آملاً في أن تسفر تدعيماته الكثيفة خلال سوق الانتقالات الشتوية بتغيير مسار المواجهة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جمهور ميلان يقاطع مباراة الفريق ويحتج أمام النادي بأعداد هائلة (فيديو)
جمهور ميلان يقاطع مباراة الفريق ويحتج أمام النادي بأعداد هائلة (فيديو)

النهار

timeمنذ 29 دقائق

  • النهار

جمهور ميلان يقاطع مباراة الفريق ويحتج أمام النادي بأعداد هائلة (فيديو)

اختتم ميلان موسمه المخيب للآمال بالفوز 2-صفر على مونزا أمس السبت لكن احتجاجات الجماهير ضد مالكي النادي وقياداته قبل وأثناء المباراة طغت عليها. وفاز ميلان بفضل هدفين في الشوط الثاني أحرزهما ماتيو غابيا وجواو فيليكس ليصعد إلى المركز السابع في ترتيب الدوري لكنه ليس من المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية. وبات يتقدم بنقطة واحدة عن فيورنتينا الذي يحل ضيفاً على أودينيزي اليوم الأحد. وتجمع الآلاف من مشجعي ميلان خارج مقر النادي (كاسا ميلان) أمس بعد موسم أثار الاستياء وبلغ ذروته باحتجاج يطالب المالك جيري كاردينالي ببيع النادي والرحيل عنه. Milan fans singing outside Casa Milan: 'Furlani piece of shit' — Milan Eye (@MilanEye) May 24, 2025 استحوذت شركة (رد بيرد كابيتال بارتنرز) على النادي في حزيران/ يونيو 2022 بعد تحقيق ميلان لقبه الأول في الدوري منذ 11 عاماً مباشرة لكن اللقب الوحيد الي حققه منذ حينها كان كأس السوبر الإيطالية هذا العام وهو ما يقل كثيرا عن توقعات الجماهير. وعبر المشجعون عن مشاعرهم بوضوح منذ بداية الموسم إذ أبدوا عدم رضاهم عن اختيار البرتغالي باولو فونسيكا مدربا واستُبدل بمواطنه سيرجيو كونسيساو في كانون الأول/ ديسمبر. كان ميلان يحتل المركز الثامن في ذلك الوقت ورغم فوز كونسيساو بكأس السوبر في أولى مبارياته مع الفريق فإنه لم يشهد تحسناً كبيراً في الدوري الإيطالي وخرج من مرحلة الدوري بدوري أبطال أوروبا. وصبت الجماهير غضبها خلال احتجاج أمس على كاردينالي رئيس شركة رد بيرد وباولو سكاروني رئيس النادي وجورجو فورلاني الرئيس التنفيذي وزلاتان إبراهيموفيتش المستشار الرياضي وجيفري مونكادا المدير الفني. وطالب المشجعون أيضاً بعودة بطلهم باولو مالديني، مدافع ميلان السابق، إلى النادي بعد إقالته من منصب المدير الفني في عام 2023 وهو قرار آخر أدى إلى توتر العلاقة بين المشجعين والمالكين. وتوجهت الجماهير إلى ملعب (سان سيرو) وهتف مشجعو رابطة (كورفا سود) قائلين "عودوا إلى دياركم" في رسالة واضحة إلى المالك الأميركي وغادر معظمهم الملعب في انسحاب منظم بعد مرور 15 دقيقة من بداية المباراة. 🚨‼️ Milan ultras are protesting. They produced a statement questioning the players, coach and board. Their dedicated stand is currently empty for the match vs Lazio. They will enter the stands on the 15th minute. The one banner which says: "Just for the shirt." (@gago_mario) — EuroFoot (@eurofootcom) March 2, 2025 PHOTO | "Go home!" AC Milan fans protest against the club's management. The club's owners are Americans. — Antifa_Ultras (@ultras_antifaa) May 24, 2025 وقال فورلاني الرئيس التنفيذي للنادي لشبكة دازون قبل المباراة "تسود حالة من خيبة الأمل والأسف والغضب والإحباط بين جماهيرنا وهي مشاعر تنتابنا أيضاً. لا تظنوا أن هذا ليس هو الحال". وأضاف "ينتهي الموسم اليوم وسنبدأ من جديد في الأسبوع المقبل". A banner raised by some fans at San Siro — Milan Eye (@MilanEye) May 24, 2025 ستتُخذ حالياً قرارات بشأن مستقبل كونسيساو مع الفريق لكن المشجعين سيتوقعون تغييرات جذرية في ميلان إذا أراد العودة إلى أيام المجد.

إنريكي يستفيد من لقب الكأس للتحضير لنهائي دوري أبطال أوروبا
إنريكي يستفيد من لقب الكأس للتحضير لنهائي دوري أبطال أوروبا

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

إنريكي يستفيد من لقب الكأس للتحضير لنهائي دوري أبطال أوروبا

ربما كان بال لاعبي باريس سان جيرمان مشغولاً بجائزة أكبر لكنهم احتفظوا بسهولة بكأس فرنسا لكرة القدم أمس السبت بأداء وصفه مدربهم لويس إنريكي بأنه الطريقة الأمثل للتحضير لنهائي دوري أبطال أوروبا. حقق سان جيرمان فوزاً سهلاً على ستاد رانس 3-صفر في استاد فرنسا قبل أسبوع من مواجهة إنتر ميلان في محاولة للفوز بأول كأس أوروبية يسعى إليها الفريق منذ فترة طويلة. وقال لويس إنريكي لشبكة (بي.إن سبورتس) "كانت مباراة جيدة جداً. تحضرنا للنهائي في 31 من هذا الشهر بأفضل طريقة". وأضاف "هذا النهائي (دوري أبطال أوروبا) مهم. نريد كتابة التاريخ. نحن مستعدون. نحن فريق حقيقي ونريد الفوز بالألقاب". أنجز باريس سان جيرمان المهمة في الشوط الأول إذ سجل ثلاثة أهداف في مرمى رانس الذي لم يُظهر مقاومة تذكر. وتقع على عاتق لويس إنريكي الآن مهمة إعداد فريقه لأهم مباراة في موسمه. وقال "سيكون نهائي دوري أبطال أوروبا لحظة مميزة للجميع. ليس هناك استعداد خاص". وتابع "سنواجه ضغطاً كبيراً لكن علينا الاستعداد له بأفضل طريقة. ليس من السهل إدارة كل شيء في الفريق". حقق لويس إنريكي الثلاثية المحلية في أول موسمين له مع سان جيرمان. وقال "نحن فريق شاب لكننا نتمتع بالخبرة ونرغب في التفكير في ما نريد فعله على أرض الملعب". وأضاف "نأمل أن نحتفل بدوري أبطال أوروبا". سبق أن فاز لويس إنريكي بالثلاثية القارية المنشودة أثناء تدريب برشلونة ويرغب الآن في تحقيق الإنجاز ذاته مع الفريق الفرنسي الذي يسعى للفوز بجميع الألقاب المتاحة أمامه هذا الموسم. وقال المدرب للصحافيين "أحرزنا ثلاثة من أصل أربعة ألقاب يمكننا الفوز بها ونحن في الخطوة الأخيرة. آمل أن نصنع تاريخا مع باريس سان جيرمان". وأضاف "أظهر الفريق التزاما كبيرا وهذا ما يهيئنا للمباراة التي ننتظرها والتي ستكون حاسمة وستمكننا من كتابة التاريخ".

شتوتغارت يتوج بلقب كأس ألمانيا للمرة الرابعة
شتوتغارت يتوج بلقب كأس ألمانيا للمرة الرابعة

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

شتوتغارت يتوج بلقب كأس ألمانيا للمرة الرابعة

أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 السبت على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. وقدم يواكيم لوف، مدرب منتخب ألمانيا السابق، وآخر مدرب فاز مع شتوتغارت بلقب المسابقة قبل هذه النسخة، الكأس إلى الفريق الفائز. قال مدافع الفريق ماكسيميليان ميتلشتات "أنا متعب تماما. المشاعر جياشة ولا أستطيع حتى أن أعبّر بالكلمات". وأضاف "أعتقد أن هذا أجمل شعور يمكن للمرء أن يعيشه. أنا غارق في المشاعر". هونيس قائد المجد الجديد واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. في المقابل، حقق بيليفيلد إنجازا بوصوله إلى النهائي، وهو رابع فريق من الدرجة الثالثة يفعلها، لكنه لم يتمكن من تحقيق لقبه الأول في تاريخه الممتد على مدار 120 عاما، بعد أيام قليلة من ضمان صعوده إلى الدرجة الثانية. وحده هانوفر عام 1992 نجح في الفوز بكأس ألمانيا من خارج دائرة أندية الدرجة الأولى، عندما كان يخوض حينها غمار الدرجة الثانية. وبلغ بيليفيلد نهائي الكأس عبر طريق شاق حيث نجح في إقصاء أربعة فرق من "بوندسليغا"، كما جرّد باير ليفركوزن من لقبه بفوزه عليه 2-1 في نصف النهائي. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجّل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوّقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يُمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن تشهدا إثارة كبيرة لو سجّل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store