logo
يوسف خالد المرزوق: الكويت قدوة في الإعلام الرقمي الهادف

يوسف خالد المرزوق: الكويت قدوة في الإعلام الرقمي الهادف

الأنباءمنذ 2 أيام
المكرَّمون: فخورون بتكريم «الأنباء» كمحفز لنا على حمل الأمانة بكل إخلاص والعطاء للكويت وخدمة أهلها بشكل حقيقي وفاعل وبأفضل صورة
تم إنشاء استوديو «الأنباء» بالاعتماد على مجموعة من الشباب الكويتي الطموح حتى يكون النسخة الجديدة والمستحدثة لماضِ ومستقبل ذهبي
تقديرا من «الأنباء» لدور صنّاع محتوى الإعلام الإلكتروني المشهود وتأثيرهم الإيجابي فيما يقدمونه من أفكار ومبادرات وجهود مميزة، فهم المبدعون ممن صنعوا من الكلمة موقفا، ومن الصورة تأثيرا، ومن المنصة مسؤولية، كما استطاعوا إيصال صوت المجتمع، وناقشوا قضاياه، وترجموا نبض الناس وطرحوا همومهم، وكشفوا عن آمالهم وتطلعاتهم، لذلك كان الحرص على تكريم نخبة من الإعلاميين العاملين في هذا المجال والذين يمثلون عددا من المؤسسات الصحافية والإعلامية في الكويت، من الشباب والشابات الذين حملوا الرسالة، وأبدعوا في نقلها.
وكان في استقبال المكرمين المدير العام التنفيذي ـ رئيس التحرير الزميل يوسف خالد المرزوق، ونائبه الزميل عدنان خليفة الراشد، حيث رحب رئيس التحرير بضيوف «الأنباء» في جريدتهم وبين زملائهم.
وقال المرزوق: «نشكركم على حضوركم، ونسعد بتواجدكم معنا اليوم، فنحن وأنتم واحد، ودائما أيدينا بأيديكم من أجل الكويت، وأنا شخصيا أتابعكم وأتابع الجهود والقضايا التي تتابعونها والمواقف التي تقدمونها، وخاصة الأخوات البنات، لذلك نرفع لكم جميعا القبعة، وما تقدمونه من مبادرات وجهود مشهودة ليس بغريب على بنات الكويت و«عيال» الكويت، وننتظر منكم أكثر من ذلك، فهي مسؤولية برقبتكم، فكلما أعطيتم أكثر لهذه «الديرة» أعطتكم والكويت تستحق من أبنائها الكثير».
وأضاف المرزوق: «أنا فخور بشيء آخر، وهو من خلال متابعتنا للدول المجاورة، نجد أن الكويت أصبحت قدوة في صناعة المحتوى الرقمي الهادف وهي السباقة في هذا المجال، وبجهودكم أصبح من في الخارج يتابعوننا ويسعون إلى فعل ما تفعلونه، بل ويتمنون أن يكونوا مكانكم، لذلك نحن في جريدة «الأنباء» نحييكم، ونقدم لكم هذا التكريم كنوع من الدعم والتشجيع لكم ولـ(عيال) الكويت، لتستمروا في عطائكم وتقدموا أفضل ما لديكم من أفكار وإبداعات في إيصال الرسائل التوعوية والأفكار البناءة للمجتمع والناس بكل مصداقية ومهنية».
وتابع: «وفي الختام أشكركم على هذه الجهود وعلى حضوركم، ونتمنى أن نكون دائما على تواصل معكم، وأن تقبلوا هذا التكريم البسيط، كنوع من التقدير الذي نشعر به تجاهكم، ونشكركم ونتطلع للمزيد منكم».
من جهته، أشاد نائب رئيس التحرير الزميل عدنان الراشد بجهود الإعلاميين وصنّاع المحتوى الرقمي في الكويت، قائلا: «تستحقون هذا التقدير، والجيد في هذا التكريم أن التنافس بين الصحف شيء وتقدير العاملين وكوادرها الوطنية شيء آخر، ونحن لدينا اعتقاد أن الصحف الأخرى في مواقعها لديها أيضا نفس الشعور، ونتمنى من الله دوام هذه الأجواء والمحبة والتقدير المتبادل بين مؤسساتنا الصحافية، لنقدم للكويت كل ما يمكن من أفكار وجهود ومبادرات إيجابية وللمساهمة في رسم مشهد الإعلام الرقمي بالكويت من خلال صناعة المحتوى الهادف الذي يخدم الصالح العام».
بدورهم، شكر المكرمون أسرة «الأنباء»، وفي مقدمتهم رئيس التحرير الزميل يوسف خالد المرزوق على هذه المبادرة الرائعة، معبرين عن اعتزازهم بهذا التكريم الذي يشكل محفزا لهم على العطاء بصورة أفضل وعلى مواصلة حمل أمانة الكلمة بكل إخلاص، وبذل الجهود في سبيل ترسيخ دور المحتويات الرقمية الإيجابية وإيصال الرسائل الهادفة في جميع المجالات، ونقل ومتابعة القضايا التي تخدم الكويت والكويتيين بشكل حقيقي وفاعل.
سارة الخضري.. تقديم مميز
قدمت الزميلة سارة الخضري فقرات التكريم والمكرمين بشكل مميز وبأسلوب شائق، معبرة عن تقديرها لدور الزملاء، قائلة: «أكيد تستاهلون، كل شخص قاعد يقدم محتوى مفيدا ويجتهد في وصوله إلى الناس، يستاهل هذي اللفتة الجميلة».
وأضافت: «حابين نقول لكم ان «الأنباء» تحتفل بعامها الخمسين خلال أشهر، نعم، تحتفل بيوبيلها الذهبي، ومع ذلك لا تقولون كبرت، بالعكس بعدها ذهبية وتبرق بعد، ونحنا الأحفاد، نحنا الجيل الجديد، إللي برؤية واعدة من الأستاذ يوسف خالد المرزوق وبدعم منه، تم انشاء استوديو «الأنباء» بالاعتماد على مجموعة من الشباب الطموح حتى يكون النسخة الجديدة والمستحدثة، ومثل ما يقولون (اللي ماله أول ما له تالي) ونحنا ماضينا ذهبي، وبإذن الله المستقبل ذهبي».
وتابعت: «ولكل إعلامي شاب، لكل صانع محتوى، لكل حرف وصورة تم انجازها بإخلاص.. شكرا من القلب. والشكر والامتنان موصولان للمدير العام التنفيذي ورئيس التحرير الأستاذ يوسف خالد المرزوق، على هذه المبادرة الطيبة، ونحن في النسخة الاولى من هذا التكريم، وان شاء الله تتكرر بشكل سنوي، فهذا النوع من المبادرات الاستباقية ليس غريبا على رئيس التحرير ولا على أسرة «الأنباء» بيت الصحافة الكبير. وشكرا لكل من حضر وشاركنا لحظة فخر واعتزاز».
الضيوف المكرمون
٭ عبدالله القلاف ـ مدير عام تلفزيون الراي».
٭ هادي درويش ـ مستشار «القبس الإلكتروني».
صنّاع التأثير المكرمون:
1 ـ عادل العجمي - جريدة «القبس».
2 ـ أحمد الحافظ - جريدة «القبس».
3 ـ بيبي الخضري - جريدة «القبس».
4 ـ روان العطير - جريدة «القبس».
5 ـ نائل مدني - جريدة «الراي».
6 ـ عبدالعزيز السلمان - جريدة «الجريدة».
7 ـ فاطمة القلاف - جريدة «الراي».
8 ـ ياسمين العنزي - جريدة «الجريدة».
9 ـ عبدالرحمن جليل - جريدة «الراي».
10 ـ عبير القراشي - جريدة «الجريدة».
11 ـ روان المرزوق - جريدة «الراي».
12 ـ حمود الوسمي - جريدة «الجريدة».
13 ـ سماء قاسم - جريدة «الجريدة».
14 ـ قيس مشاري - جريدة «الراي».
15 ـ رغد العنزي - جريدة «الجريدة».
16 ـ زلفا عاشور - جريدة «الراي».
المكرمون من «استديو الأنباء»:
لورا المطيري.
نادية سعد.
سارة الخضري.
حمود الرباح.
طلال بارا.
حسين عباس.
محمد طاحون.
حسين الصيدلي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كلية التربية نظَّمت معرض «مشاريع الألعاب التعليمية الثامن»
كلية التربية نظَّمت معرض «مشاريع الألعاب التعليمية الثامن»

الأنباء

timeمنذ 12 ساعات

  • الأنباء

كلية التربية نظَّمت معرض «مشاريع الألعاب التعليمية الثامن»

ثامر السليم في أجواء من الإبداع والابتكار، وبرعاية من القائم بأعمال عميد كلية التربية أ.د.عيسى محمد البلهان، وتنظيم قسم المناهج وطرق التدريس، تحت إشراف مباشر من د.عبدالله الفيلكاوي، أقامت كلية التربية بجامعة الكويت معرض «مشاريع الألعاب التعليمية الثامن»، في بهو المبنى الجنوبي للكلية، وشهد المعرض مشاركة أكثر من 60 طالبة من مختلف التخصصات العلمية والأدبية في كلية التربية، قدمن خلالها ألعابا تعليمية مبتكرة صممت لتخدم جميع المراحل التعليمية، من رياض الأطفال وحتى المرحلة الثانوية، مما يعكس تنوعا ثريا في الأفكار وأساليب التنفيذ. وفي هذا السياق، عبر المشرف على المعرض، د.عبدالله الفيلكاوي، عن فخره بمستوى الطالبات ومشاركتهن، قائلا: «أشكر كل من ساهم في إنجاح هذا الحدث، لقد عكس المعرض روح الابتكار لدى الطالبات، وبين قدرتهن على توظيف معارفهن النظرية في إنتاج أدوات تعليمية فعالة وممتعة، وهذا ما نطمح إليه في إعداد المعلم العصري». وأكدت د.نهى الرويشد، القائم بأعمال رئيس قسم المناهج وطرق التدريس، أن هذه الفعالية تمثل خطوة مهمة في دعم المهارات التربوية للطالبات، وتعزيز كفاءاتهن العملية في مجال تصميم بيئات تعليمية محفزة وأنشطة. وقد لاقى المعرض تفاعلا واسعا واستحسانا كبيرا من الزوار وأعضاء الهيئة التدريسية، وسط أجواء احتفالية عكست تميز كلية التربية وريادتها في تبني أحدث الأساليب التربوية والممارسات التعليمية المبتكرة.

الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تواصل استقبال المشاركات حتى 31 أغسطس 2025
الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تواصل استقبال المشاركات حتى 31 أغسطس 2025

الأنباء

timeمنذ 14 ساعات

  • الأنباء

الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تواصل استقبال المشاركات حتى 31 أغسطس 2025

المشاركة متاحة للمؤلفين والرسامين والناشرين من مختلف دول العالم لتقديم أعمالهم الإبداعية باللغة العربية تواصل الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدمة من «إي آند»، والتي ينظمها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، استقبال المشاركات في دورتها السابعة عشرة حتى 31 أغسطس 2025. ودعا المجلس المؤلفين والرسامين والناشرين من مختلف دول العالم إلى تقديم أعمالهم الإبداعية باللغة العربية، عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للجائزة، وذلك في إطار جهوده الرامية إلى دعم الإبداع العربي في مجال أدب الطفل، وتعزيز حضور الكتاب العربي الموجه للأطفال واليافعين في المشهد الثقافي العالمي. وتعد الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي من أبرز المبادرات التي تسهم في الارتقاء بأدب الطفل العربي، بما تحمله من رؤية شاملة تجمع بين جودة المحتوى وثراء اللغة وعمق الرسالة. وقد نجحت الجائزة، منذ انطلاقتها، في أن تتحول إلى منصة حقيقية لاكتشاف المواهب ورعاية المبدعين، كما ساعدت في تحفيز دور النشر العربية على إنتاج كتب تتميز بالجاذبية والإبداع والابتكار، وتراعي الخصوصية الثقافية للمنطقة العربية ضمن معايير فنية عالية. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 1.2 مليون درهم إماراتي، تقسم بين خمس فئات رئيسة تشمل مختلف المراحل العمرية (5-18 عاما) وتوزع الجوائز بالتساوي بين المؤلف والرسام والناشر في أربع فئات، بينما تمنح جائزة فئة «اليافعين» للمؤلف والناشر فقط. كما خصصت الجائزة مبلغ 300 ألف درهم لدعم البرامج التدريبية المتخصصة، التي تهدف إلى تأهيل وتطوير المواهب العربية الشابة العاملة في مجالات الكتابة والرسم والنشر الموجه للأطفال واليافعين، بما يواكب المعايير العالمية ويعزز الهوية الثقافية. وتضم فئات الجائزة لهذا العام: «الطفولة المبكرة» المخصصة للأطفال منذ الولادة وحتى خمس سنوات، و«الكتاب المصور» للفئة العمرية من 5 إلى 9 أعوام، و«كتاب ذو فصول» من 9 إلى 12 عاما، و«كتاب اليافعين» للفئة من 13 إلى 18 عاما، إضافة إلى الفئة المتغيرة لهذا العام وهي الكتب الواقعية، المخصصة للأعمال العربية المتميزة التي تلهم الفضول، وتعزز التفكير النقدي، وتقدم محتوى واقعيا بأساليب مبتكرة وجذابة ومناسبة للفئة العمرية المستهدفة. ويشترط في الأعمال المتقدمة أن تكون أصلية، مكتوبة باللغة العربية، ومنشورة بشكل ورقي خلال السنوات الخمس الماضية، ولم يسبق لها الفوز بأي جوائز أخرى، كما يجب ألا تنتهك حقوق النشر أو الملكية الفكرية. ولا تقبل الجائزة المخطوطات، أو الكتب التعليمية، أو السلاسل، أو الإصدارات الإلكترونية أو المسموعة، وتشترط المشاركة عبر دار نشر مسجلة رسميا، ولا يسمح بإعادة تقديم كتب سبق ترشيحها في دورات سابقة. كما تحتفظ لجنة التحكيم بحق حجب الجائزة أو استبعاد أي عمل غير مستوف للشروط. ودعت الجائزة جميع العاملين في صناعة كتاب الطفل باللغة العربية إلى المشاركة بأعمالهم، التي تمزج بين الإبداع الأدبي والقيمة التربوية، وتسهم في بناء جيل قارئ، واع، ومحب للغة العربية، وذلك عبر الموقع الإلكتروني للجائزة: من خلال تقديم نسخة مصورة من الكتاب المشارك، مع ذكر اسم مقدم الطلب، ومراعاة تقديم جميع البيانات المطلوبة في النموذج الإلكتروني المعتمد. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل افتتاح معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025، حيث سيجري تكريم الأعمال الفائزة في أجواء احتفالية يشارك فيها نخبة من الأدباء والناشرين وصناع الكتاب من داخل الدولة وخارجها. ويأتي ذلك تتويجا لمسيرة الجائزة المتواصلة في دعم صناعة النشر العربي للأطفال، وتأكيدا على التزام دولة الإمارات المستمر بالارتقاء بثقافة الطفل العربي وتعزيز دور الكتاب في تنمية وعي الأجيال.

«البابطين الثقافية» تختتم موسمها بدورة تُعيد للبلاغة ألَقها بمشاركة 326 طالباً و130 خريجاً
«البابطين الثقافية» تختتم موسمها بدورة تُعيد للبلاغة ألَقها بمشاركة 326 طالباً و130 خريجاً

الأنباء

timeمنذ 14 ساعات

  • الأنباء

«البابطين الثقافية» تختتم موسمها بدورة تُعيد للبلاغة ألَقها بمشاركة 326 طالباً و130 خريجاً

سعود البابطين: اختتام الموسم الثقافي تأكيد لعهد ممتد في خدمة لغتنا العربية والارتقاء بها علماً وذوقاً في مشهد يليق بعظمة اللغة وبهاء الحرف، اختتمت مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية دورتها التدريبية المجانية السادسة والأخيرة لموسم 2024-2025، تحت عنوان: «جماليات اللغة العربية - دروس في علم البلاغة»، وذلك في مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي، على امتداد ثمانية أيام، من الأحد 13 يوليو حتى الأربعاء 23 يوليو 2025. إقبال لافت وبين أروقة المكتبة التي تحتضن الشعر وتتنفس البيان، ألقى د.محمد مصطفى أبوشوارب محاضرات أسرت العقول، وسحرت الأسماع، وغذت الأرواح بشذى البلاغة وروعة التصوير والتعبير. ولم يكن الحضور إلا شاهدا على هذا الألق، إذ بلغ عدد المشاركين في الدورة 326 طالب علم، تخرج منهم 130 دارسا ودارسة من الخريجين، نهلوا من معين الفصاحة، وتذوقوا جمال العربية بكل ما فيها من مجاز واستعارة وسحر بياني. ولم تكن هذه الدورة إلا خاتمة المسك لموسم زاخر بالعلم، حيث سبقتها خمس دورات تدريبية نوعية مجانية شكلت معا عقدا من المعرفة، حملت عناوين: النحو والصرف، النقد الأدبي وتذوق الشعر، مهارات الكتابة العربية، العروض وموسيقى الشعر، ومهارات اللغة العربية. من جهته، قال رئيس مجلس أمناء المؤسسة سعود عبدالعزيز البابطين: إن اختتام هذا البرنامج التدريبي المتكامل المجاني للموسم الثقافي 2024-2025م يُجسد إيمان المؤسسة الراسخ برسالتها في خدمة اللغة العربية، وتأهيل الأجيال القادمة للارتقاء بها علما وذوقا. ونحن نحرص على أن تكون هذه الدورات أكثر من مجرد تعليم، بل نافذة للتأمل في جماليات اللغة، ومساحة لاكتشاف قدراتها التعبيرية اللامحدودة. وأشار البابطين إلى أن هذا البرنامج يأتي ضمن جهود المؤسسة المتواصلة في نشر علوم اللغة العربية وتعزيز مكانتها في الوجدان الثقافي، إذ تؤكد المؤسسة من خلاله عهدها الراسخ مع اللغة، وتترجم ذلك واقعا من خلال مسيرتها المستمرة بخطى واثقة نحو تعزيز الهوية، وتكريس حضور العربية في وجدان الأجيال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store