logo
رئيس مجلس النواب يفتتح ويتفقد عدداً من المشاريع في تعز

رئيس مجلس النواب يفتتح ويتفقد عدداً من المشاريع في تعز

اليمن الآنمنذ يوم واحد
افتتح رئيس مجلس النواب، الشيخ سلطان البركاني، اربعة مشاريع مياه في منطقة المشاولة في مديرية المعافر بمحافظة تعز.
وعقب افتتاح للمشاريع،آ قام رئيس مجلس النواب، بتفقدآ عدد من المشاريع التنموية والخدمية في مديرية المعافر.
واكد البركاني خلال جولته التفقدية، السبت، ومعه رئيسآ محكمة المواسط والمعافر القاضي منصور القباطي، ومدير عام مديرية المعافر أحمد الصنوي، ومدير مكتب وزارة التربية والتعليم رضوان سعيد ، ورئيس المجلس الأعلى لقبائل الحجرية الشيخ فضل الخامري، وعدد من المسؤولين المحليين والمشايخ والشخصيات الاجتماعية والسياسية بالمديرية، على أهمية الاستمرار في إنجاز مشاريع مياه جديدة.. مشيراً الى أن حفر وإصلاح وتأهيل الآبار وفقاً لخطط إستراتيجية مدروسة، وشبكة الربط والتوزيع وإعادة ضخ المياه للمنازل، تشكل إنجازا ًوأولوية مهمة للجميع في مراحله الأولى للتخفيف من معاناة المواطنين، وتوفير الخدمات الأساسية في شتى المجالات.
وأشاد رئيس مجلس النواب، بجهود المساهمين بحفر الآبار وما قامت به المنظمات من تجهيزات، وتجاوب، وتعاون المواطنين مع الجهات المعنية من اجل تذليل الصعوبات وتجاوز التحديات المختلفة.. مثمناً تدخل المنظمات واسهامها في تلبية حاجة المواطنين في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد.
وتشمل المشاريع التي تم افتتاحها وتدشينها، مشروع بئر الدرجة بعمق 230 متر وبانتاجية 30 متر مكعب بالساعة، ومنظومة طاقة شمسية بسعة 79 كيلو وات، لتغطية قرى الاسدوح والمسابلة والانبوه، ومشروع بئر العشة بعمق 230 متر وبانتاجية 36 متر مكعب، شاملة خط الضخ مدعومة بمنظومة طاقة شمسية بسعة 75 كيلو وات من منظمة (UNDP) لتغطية المناصرة والمفاشقة وقعيطة الجبل، وكذا مشروع بئر السند بعمق 180 متر، وانتاجية 33 متر مكعب بالساعة، مدعومة بمنظومة الطاقة الشمسية بسعة 80 كيلو وات من قبل منظمة راعية الاطفال Save Children.
وبلغت تكلفة مشاريع المياه الجديدة المنفذة في مديرية المعافر بمحافظة تعز، 357 الف و500 دولار .
وأشاد رئيس مجلس النواب، بدور مشروع الأشغال العامة الذي ساهم بتمويل تجهيزات ضخ المياه للبير وربطها بشبكة التوزيع، بطول 1,450 متر مع تجهيز خزان المبراع وخط الاسالة بطول 2,660 متر متعدد الاقطار لتغطية المياه إلى ثلاث قرى، وكذا زيارته لبئر الذنيب .
كما قام البركاني بتفقد سير العمل في مشروع مدرسة خديجة بنت خويلد النموذجية للبنات في منطقة خفارة قعيطة الجبل، وقام بافتتاح ملعب نادي شباب المشاولة الرياضي والثقافي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤول أمني يكشف للزبيدي والمحرمي كيف أهدرت ملايين الدولارات في مصفاة عدن دون نتيجة؟
مسؤول أمني يكشف للزبيدي والمحرمي كيف أهدرت ملايين الدولارات في مصفاة عدن دون نتيجة؟

اليمن الآن

timeمنذ 3 دقائق

  • اليمن الآن

مسؤول أمني يكشف للزبيدي والمحرمي كيف أهدرت ملايين الدولارات في مصفاة عدن دون نتيجة؟

اخبار وتقارير مسؤول أمني يكشف للزبيدي والمحرمي كيف أهدرت ملايين الدولارات في مصفاة عدن دون نتيجة؟ الإثنين - 18 أغسطس 2025 - 10:34 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشف المسؤول الأمني السابق في العاصمة عدن، معين المقرحي، عن تفاصيل صادمة تتعلق بتشغيل مصفاة عدن، مؤكداً تورط إدارة المصفاة بصرف مبالغ مالية في غير موضعها، رغم الاتفاق الرسمي لتشغيل المصفاة خلال ستة أشهر فقط. وأوضح المقرحي، في رسالة موجهة إلى عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء عيدروس الزبيدي وعضو مجلس القيادة الرئاسي القائد أبو زرعة عبدالرحمن المحرمي، أن اجتماعاً هاماً انعقد في مارس 2022 بقصر معاشيق حضره كل من: رئيس الوزراء الأسبق الدكتور معين عبدالملك وزير النفط الحالي الدكتور محمد الشماسي محافظ البنك المركزي الأستاذ أحمد المعبقي إدارة مصفاة عدن بقيادة المهندس أحمد مسعد ونائبه نقابة المصفاة برئاسة الأستاذ غسان جواد وأضاف المقرحي أن الاجتماع انتهى إلى تحديد المبلغ المتبقي للشركة الصينية لاستكمال أعمال التشغيل بـ 7 ملايين دولار فقط، وقد تم صرفه خلال أقل من نصف شهر، مع توقيع اتفاق رسمي بين الإدارة والنقابة لاستكمال المشروع قبل نهاية 2022، وكان وزير الخدمة المدنية عبدالناصر الوالي على علم كامل بالتفاصيل. لكن المقرحي كشف أن إدارة المصفاة صرفت المبلغ دون أي تقدم فعلي في التشغيل، ما أدى لاحقاً إلى تضارب مذهل في الأرقام: في 2024، صرح المدير التنفيذي أحمد مسعد بأن المبلغ المتبقي لتشغيل المصفاة 50 مليون دولار. قبل أيام، صرح وزير النفط الحالي محمد الشماسي بأن المبلغ المتبقي 20 مليون دولار، ما أثار أسئلة مشروعة حول مصداقية الأرقام. وتساءل المقرحي في رسالته التي نشرها على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك: "لماذا يا معالي وزير النفط تقول إن المتبقي 20 مليون دولار، بينما الاتفاق الأصلي كان 7 ملايين وقد تم صرفها؟ ولماذا يلتزم وزير الخدمة المدنية الصمت رغم اطلاعه على كل التفاصيل؟". وأكد المقرحي تحمله المسؤولية الكاملة عن المعلومات التي نشرها واستعداده للمساءلة أمام أي جهة قانونية أو قضائية، محذراً من أن الكارثة قد تكون أكبر إذا كان اللواء الزبيدي على علم أو أعظم إذا لم يكن يعلم. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ضربة مالية موجعة للحوثي.. فقدان ودائع واستثمارات الجماعة بهذه الدولة. اخبار وتقارير سماء اليمن وهذه الدول تشهد ظاهرة "القمر الدموي" في هذا الموعد. اخبار وتقارير الشرعية تصفع الحوثي بقوة: الحكومة تتواصل مع الدول التي طبعت عملة صنعاء لوقف. اخبار وتقارير انفراجة مرتقبة في صنعاء.. الحوثيون يلمّحون بتنفيذ هذا الأمر.

خطوات"مركزي عدن" تخنق اقتصاد الحوثي وتعيد الثقة بالعملة المحلية
خطوات"مركزي عدن" تخنق اقتصاد الحوثي وتعيد الثقة بالعملة المحلية

اليمن الآن

timeمنذ 12 دقائق

  • اليمن الآن

خطوات"مركزي عدن" تخنق اقتصاد الحوثي وتعيد الثقة بالعملة المحلية

البنك المركزي اليمني - عدن السابق التالى خطوات"مركزي عدن" تخنق اقتصاد الحوثي وتعيد الثقة بالعملة المحلية السياسية - منذ 8 دقائق مشاركة صنعاء، نيوزيمن: تلقت ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران ضربة اقتصادية موجعة، بعد سلسلة إجراءات حكومية ومن قبل البنك المركزي اليمني في العاصمة عدن، تهدف إلى تنظيم عمليات استيراد السلع وتوفير العملة الأجنبية بشكل منضبط، وتعزيز شفافية التعاملات الاقتصادية، بما يسهم في تقليل المضاربات ووقف التلاعب بالأسواق. وأصدرت ميليشيا الحوثي عبر البنك الخاضعة لسيطرتها في صنعاء، الإثنين، تعميمًا يفرض قيودًا على البنوك وشركات الصرافة في مناطق سيطرتها، يحظر تقديم أي طلبات للحصول على موافقات بمصارفة وتحويل قيمة السلع الواردة إلى مناطقها، مهددة المخالفين بـ"إجراءات قانونية" غامضة. ويأتي هذا التعميم كرد فعل على الإصلاحات الحكومية التي هدفت إلى ضبط سوق الصرف وتحسين إدارة الموارد الاقتصادية، وهو ما يعكس حجم الضرر الذي أحدثته هذه الإجراءات في قدرة الحوثيين على التحكم بالاقتصاد. وأظهرت الحكومة اليمنية والبنك المركزي نتائج عملية ملموسة عبر اللجنة الوطنية لتنظيم وتمويل الواردات، حيث وافقت اللجنة خلال الفترة من 10 إلى 14 أغسطس 2025 على 91 طلبًا للمصارفة والتغطية الخارجية للواردات السلعية، بقيمة إجمالية تقارب 39.7 مليون دولار، بمشاركة 15 بنكًا و3 شركات صرافة. وتشير هذه الخطوة إلى تنظيم أكبر للسوق، وزيادة القدرة على مراقبة التدفقات النقدية والسلعية، وتوفير العملة الأجنبية للشركات والتجار بشكل أكثر شفافية وفعالية، ما يحد من المضاربات ويعزز الثقة بالاقتصاد الرسمي. ويؤكد الصحفي الاقتصادي ماجد الداعري أن نجاح اللجنة الوطنية في هذه المرحلة المبكرة من الإصلاحات الاقتصادية يظهر بوضوح ثبات الإجراءات وقدرتها على تثبيت العملة المحلية، وتحسين أسعار الصرف، وضبط السوق، وإنهاء المضاربات غير القانونية. مؤكدًا أن التعميم الحوثي يعكس حجم "الألم الاقتصادي" الذي تسببه الإصلاحات على مصالح الجماعة. وأوضح الداعري أن هذه الإصلاحات ماضية بغض النظر عن محاولات الحوثيين أو أي فاعل آخر لعرقلتها، وأن الرقابة الدولية والعقوبات المحتملة تزيد من صعوبة العودة إلى العبث المالي السابق. وتتوقع تحليلات اقتصادية أن هذه الإجراءات الحكومية ستؤدي إلى آثار إيجابية واسعة النطاق، أهمها: استقرار سعر الصرف: تنظيم تغطية الاعتمادات وتوفير الدولار بأسلوب منضبط يقلل المضاربات ويقوي العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، وكذا خفض التضخم ورفع القدرة الشرائية: بتوافر السلع الأساسية وتنظيم وارداتها، تقل تقلبات الأسعار، ما ينعكس إيجابًا على قدرة المواطنين على تلبية احتياجاتهم اليومية. إضافة إلى تعزيز الاستثمار المحلي والخارجي: توفير آليات شفافة لإدارة العملة والاعتمادات يجعل البيئة الاقتصادية أكثر جاذبية للمستثمرين. كما أن التحركات المالية التي يتخذها البنك المركزي في عدن المسنود بخطوات حكومية يسهم بشكل كبير في الضغط المباشر على اقتصاد ميليشيا الحوثي وذلك من خلال السيطرة على آليات الاستيراد الذي سيؤدي إلى تقليل قدرة الجماعة على تمويل عملياتها، وتعطل استراتيجيتها الاقتصادية في المناطق الخاضعة لها. وتؤكد هذه الخطوات أن الحكومة اليمنية والبنك المركزي لا يكتفيان بالتحرك على مستوى الرقابة المالية فحسب، بل يسعيان لإنشاء بيئة اقتصادية مستقرة وشفافة، يمكن أن تكون حجر الزاوية لتعافي الاقتصاد الوطني، وتحسين الخدمات الأساسية، ودعم استقرار السوق المالية والمصرفية على المدى الطويل.

الإرياني يكشف "كذبة كبرى" يروج لها الحوثي
الإرياني يكشف "كذبة كبرى" يروج لها الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ 12 دقائق

  • اليمن الآن

الإرياني يكشف "كذبة كبرى" يروج لها الحوثي

اخبار وتقارير الإرياني يكشف "كذبة كبرى" يروج لها الحوثي الإثنين - 18 أغسطس 2025 - 09:38 م بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن: اتهم وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، الجماعة الحوثية المتحالفة مع إيران باستخدام إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل تحت شعار "إسناد غزة"، للاستهلاك الدعائي والتغطية على ممارساتها القمعية ونهبها المنظم مقدرات اليمنيين. وقال الإرياني، في تصريحات رسمية، إن البيانات المتكررة التي تصدرها الجماعة عن إطلاق صواريخ "فرط صوتية" باتجاه إسرائيل، فقدت أي تأثير داخلي وخارجي، بعدما أثبتت الأحداث أنها مجرد "دعاية إعلامية" لا تتجاوز محاولة لصرف الأنظار عن الأزمات التي تعصف بالجماعة، ولتبرير جرائمها وانتهاكاتها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها. وأوضح الوزير اليمني أن ما تسميها الجماعة "عمليات إسناد غزة" ليست سوى "كذبة كبرى"، و"غطاء سياسي وإعلامي، تخفي خلفه أهدافاً مادية بالدرجة الأولى"، لافتاً إلى أن الجماعة "جمعت منذ انقلابها على الدولة أكثر من 103 مليارات دولار من الجبايات والإتاوات والموارد المنهوبة، تحت شعارات مختلفة، بينها القضية الفلسطينية". واتهم وزير الإعلام اليمني الحوثيين بفرض جبايات جديدة على المواطنين والتجار تحت أسماء عدة مثل "دعم الجبهة" و"إسناد غزة"، بينما تذهب الأموال، وفق قوله، إلى "جيوب القيادات وتمويل المشروع الطائفي، في وقت يواجه فيه ملايين اليمنيين أوضاعاً إنسانية مأساوية من فقر وجوع وحرمان من الرواتب والخدمات الأساسية". وأضاف أن الجماعة تواصل سياسة الحشد القسري عبر إجبار الموظفين والطلاب على المشاركة في دورات ومعسكرات تعبئة "بزعم الاستعداد لمواجهة أميركا وإسرائيل، في حين أن الهدف الحقيقي هو تجنيدهم لخدمة مشروعها الانقلابي ورفد جبهاتها الداخلية بمقاتلين، بما يضمن استمرار حروبها العبثية". أداة للتنكيل واتهم الإرياني الحوثيين بتحويل شعار "إسناد غزة" إلى أداة لـ"قمع المعارضين، والتضييق على الحريات، وممارسة الإرهاب الفكري"، وصولاً إلى استخدام تهمة "عرقلة الإسناد" ذريعةً "للاعتقال أو التنكيل بكل من يختلف مع سياساتهم". وأثبتت الأحداث - وفق ما يراه الوزير اليمني - أن الجماعة ليست سوى "ذراع إيرانية" في اليمن، "تستخدم الدعاية المرتبطة بفلسطين لتعزيز النفوذ الإيراني في المنطقة، بعد تراجع دور (حزب الله) اللبناني". وأكد الإرياني أن ممارسات الحوثيين لم تُفضِ إلا إلى تعميق معاناة اليمنيين وإطالة أمد الحرب، مؤكداً أنهم "لا يسندون سوى مشروعهم الطائفي وأجندة إيران. ومزاعم امتلاكهم صواريخ (فرط صوتية) لم تعد تثير سوى السخرية"، وفق قوله. يذكر أن الحوثيين أطلقوا أكثر من 200 صاروخ وطائرة مسيرة باتجاه إسرائيل منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، تحت مزاعم مساندة الفلسطينيين في غزة، غير أنها لم تحدث أي تأثير، باستثناء مقتل شخص واحد جراء طائرة مسيرة انفجرت بشقته في تل أبيب العام الماضي. وفي المقابل، استدعت هجمات الحوثيين رداً انتقامياً من قبل إسرائيل عبر 13 موجة من الضربات أدت إلى دمار كبير في البنية التحتية لموانئ الحديدة، ومنشآت الطاقة ومصانع الإسمنت، فضلاً عن مطار صنعاء و4 طائرات مدنية كانت الجماعة تحتجزها فيه. وكانت الجماعة الحوثية تبنت، مساء الأحد، إطلاق صاروخ باليستي "فرط صوتي" من نوع "فلسطين2"، باتجاه "مطار بن غوريون"، فيما أكد الجيش الإسرائيلي اعتراضه بواسطة منظومات الدفاع الجوي، دون أي أضرار. وجاء الإعلان الحوثي بعد ساعات من قصف إسرائيلي استهدف محطة حزيز للكهرباء جنوب العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء. وبينما تزعم الجماعة أن هجماتها تأتي في سياق "الواجب الديني والأخلاقي تجاه فلسطين"، ترى الحكومة اليمنية أن هذه الشعارات ليست سوى وسيلة لتبرير القمع ونهب موارد البلاد، وتحويل اليمن إلى ساحة لصراع إقليمي يخدم مشروع إيران في المنطقة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ضربة مالية موجعة للحوثي.. فقدان ودائع واستثمارات الجماعة بهذه الدولة. اخبار وتقارير سماء اليمن وهذه الدول تشهد ظاهرة "القمر الدموي" في هذا الموعد. اخبار وتقارير الشرعية تصفع الحوثي بقوة: الحكومة تتواصل مع الدول التي طبعت عملة صنعاء لوقف. اخبار وتقارير صحيفة إسرائيلية تكشف نوع السلاح الذي هز صنعاء بانفجارات عنيفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store