
"أسلاك" تمدد مذكرة تفاهم للاستحواذ على 40% من "الرائدة للاستثمار الصناعي"
الرياض – مباشر: أعلنت شركة اتحاد مصانع الأسلاك "أسلاك"، عن اتفاقها مع شركة الرائدة للاستثمار الصناعي على تمديد مذكرة التفاهم غير الملزمة الموقعة بين الطرفين، لمدة 184 يوماً إضافياً، لتنتهي بتاريخ 31 ديسمبر 2025، مع إمكانية التمديد بموجب اتفاق كتابي لاحق.
وأوضحت "أسلاك" في بيان لها على موقع "تداول"، اليوم الثلاثاء، أن التمديد يهدف إلى استكمال أعمال الفحص النافي للجهالة والمتطلبات النظامية ذات الصلة بالصفقة المحتملة.
وكانت "أسلاك" قد أعلنت في 31 ديسمبر 2024 عن توقيع مذكرة تفاهم غير ملزمة مع "الرائدة"، للاستحواذ على نسبة 40% من أسهم الشركة من خلال إصدار أسهم جديدة لمساهمي "الرائدة" في "أسلاك".
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 24 دقائق
- الرجل
رسالة واحدة غيرت كل شيء... كيف قاد الخطأ رونان هاريس لقمة المجد؟
في مشهد يُجسد التحول العميق في فلسفة القيادة، كشف رونان هاريس، رئيس شركة سناب شات لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا EMEA، عن خطأ بسيط في شكله، لكنه غيّر طريقة إدارته للفرق إلى الأبد. القصة بدأت خلال فترة عمله في شركة غوغل، حين كان يدير فريقًا كبيرًا وسريع النمو، ومع كل دورة تقييم أداء، اعتاد أن يرسل رسائل شكر قصيرة عبر البريد الإلكتروني للموظفين المتفوقين. وأوضح هاريس، أنه كان يكتب ببساطة: "شكرًا على مجهودك" عبر رسالة إلكترونية غير شخصية، مشيرًا إلى أن والده أخبره عن خطأه في ذلك بردٍ قاسٍ، حيث قال له:"أنت غبي بحق.. لماذا لا تخبرهم عن سبب شكرك لهم". لحظة التحول أكد رونان، أن كلمات والده كانت كفيلة بهدم عادته، وبناء عادة جديدة أقوى وأكثر إنسانية، وبدأ بعد ذلك يكتب ملاحظات بخط يده، ويسلمها بنفسه للموظفين، ويجلس معهم وجهًا لوجه، يخبرهم بتفاصيل ما أنجزوه ولماذا هو ممتن لهم؟ وقال: "كنت أقول للموظف: شكرًا، أعرف إنك فعلت كذا وكذا، وخرجت عن المألوف لأجل الفريق"، لافتًا إلى أن هذا التحول البسيط تحول لطقس دائم استمر معه خلال مسيرته الممتدة لـ18 عامًا في غوغل، وحتى وصوله إلى منصبه في سناب. ومرت السنوات، وما زال هاريس يقابل موظفين سابقين يحتفظون بتلك الملاحظات، بعضهم الآن في مناصب قيادية عليا، وما زالوا يذكرون تلك اللحظة الفريدة. دروس في القيادة الحديثة خلال ظهوره في جلسة حوارية ضمن فعالية Cannes Lions بتنظيم مجلة Fortune، أكد هاريس أن هذه التجربة علمته أن لا يستهين أحد بقوة الامتنان وأثر الاعتراف الحقيقي. كما تحدث أيضًا أنطون فنسنت، رئيس شركة Mars، عن أهمية القيادة بالتعاطف، خاصة في أوقات التغيير والاضطراب. وقال فنسنت: "سنطلب من الناس أن يحققوا إنجازات كبيرة.. ولذلك لابد علينا كقادة أن نكون صادقين وقادرين على التأثير".


الاقتصادية
منذ 39 دقائق
- الاقتصادية
وول ستريت تغلق متباينة بعد انحسار التوتر في الشرق الأوسط
هدأت الأسهم الأمريكية اليوم الأربعاء بعد موجة صعود استمرت يومين مع صمود وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران وتركيز المستثمرين على اليوم الثاني من شهادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول أمام الكونجرس. ورفعت أسهم التكنولوجيا المؤشر ناسداك بينما أغلق المؤشر ستاندرد آند بورز 500 دون تغيير يذكر، وأغلق المؤشر داو جونز الصناعي منخفضا. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 0.02% ليغلق عند 6093.46 نقطة، وصعد مؤشر ناسداك المجمع 0.33% إلى 19977.54 نقطة، بينما انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.22% إلى 42996.11 نقطة. وقال المحلل في مجموعة كارسون رايان ديتريك: "يبدو الأمر أشبه بالعودة إلى سوق صاعدة منتظمة، تعاملنا مع الرسوم الجمركية وتعاملنا مع دراما الشرق الأوسط، لكن الأسهم تواصل تحدي الصعاب بالارتفاع مع إدراكها أن الاقتصاد الأمريكي لا يزال يتمتع بمتانة عالية"، وأضاف: "لكن اليوم، يبدو أن الأمور تهدأ، بينما ننتظر جميعا وصول المؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى مستويات قياسية جديدة". وبلغ سهم إنفيديا مستوى غير مسبوق وارتفعت قيمته السوقية إلى 3.75 تريليون دولار، لتصبح الشركة الأعلى قيمة في العالم. واستمر صمود الهدنة بين إسرائيل وإيران مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب انتصاره على الرغم من عدم وضوح مدى الضرر الذي ألحقته الضربات الأمريكية بمنشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية. وأكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، في اليوم الثاني على التوالي من شهادته أمام لجنة البنوك بمجلس الشيوخ أن البنك المركزي في وضع جيد يسمح له بالانتظار قبل خفض أسعار الفائدة حتى تتضح الآثار التضخمية لرسوم ترمب الجمركية بشكل أفضل.


الاقتصادية
منذ 39 دقائق
- الاقتصادية
النفط يصعد 1% بدعم مؤشرات على قوة الطلب الأمريكي
ارتفعت أسعار النفط بنحو 1% اليوم الأربعاء، متعافية من خسائر حادة تكبدتها في بداية الأسبوع، وذلك بدعم بيانات أشارت إلى طلب أمريكي قوي نسبيا، ومع عكوف المستثمرين على تقييم مدى صمود وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 54 سنتا بما يعادل 0.8% إلى 67.68 دولار للبرميل عند التسوية، وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 55 سنتا أو 0.9% إلى 64.92 دولار للبرميل، ليعوض كلا الخامين بعض الخسائر التي تكبداها في وقت سابق من الأسبوع والتي بلغت 13%. بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وقف إطلاق النار أمس، أغلق خام برنت عند أدنى مستوى له منذ العاشر من يونيو، وأغلق خام غرب تكساس الوسيط عند أدنى مستوى له منذ الخامس من يونيو، على خلفية انحسار مخاطر الإمدادات من الشرق الأوسط. وارتفعت أسعار النفط بعد 13 يونيو، عندما شنت إسرائيل هجوما مفاجئا على منشآت عسكرية ونووية إيرانية. وبلغت الأسعار أعلى مستوياتها في خمسة أشهر بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المنشآت النووية الإيرانية يوم الأحد. وقال محللون لدى آي.إن.جي في مذكرة للعملاء: "رغم انحسار المخاوف بشأن إمدادات الشرق الأوسط في الوقت الحالي، فإنها لم تتلاش تماما، ولا تزال هناك زيادة في الطلب على الإمدادات في السوق الفورية". وتلقت الأسعار دعما من بيانات حكومية صدرت اليوم أظهرت انخفاض مخزونات الخام والبنزين ونواتج التقطير في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي. وأظهرت البيانات أن مخزونات الخام انخفضت 5.8 مليون برميل، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع لانخفاضها 797 ألف برميل. وانخفضت مخزونات البنزين 2.1 مليون برميل، مقارنة بتوقعات لزيادة 381 ألف برميل، إذ ارتفعت الإمدادات، وهي مؤشر على الطلب، إلى أعلى مستوياتها منذ ديسمبر 2021. وأظهرت مجموعة من بيانات الاقتصاد الكلي الأمريكية التي صدرت خلال الليل بما في ذلك بيانات ثقة المستهلكين نموا اقتصاديا ربما أضعف من المتوقع في أكبر مستهلك للنفط في العالم، مما يعزز التوقعات بخفض أسعار الفائدة هذا العام. وترجح تينا تنج محللة السوق المستقلة أن تتماسك أسعار النفط عند مستويات تتراوح بين 65-70 دولارا للبرميل فيما يترقب المتعاملون مزيدا من بيانات الاقتصاد الكلي الأمريكي هذا الأسبوع وقرار الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن سعر الفائدة.