logo
مشاركة متميزة لدار الكتب والوثائق القومية في معرض بورسعيد للكتاب

مشاركة متميزة لدار الكتب والوثائق القومية في معرض بورسعيد للكتاب

بوابة الأهرام١٨-٠٧-٢٠٢٥
منة الله الأبيض
في إطار فعاليات معرض بورسعيد الثامن للكتاب تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، تشارك دار الكتب والوثائق القومية برئاسة الدكتور أسامة طلعت في المعرض بمجموعات كبيرة من إصداراتها المتميزة بنسبة خصم تصل إلى ٢٥%.
موضوعات مقترحة
تفاصيل افتتاح معرض بورسعيد للكتاب
كان اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، قد افتتح فعاليات الدورة الثامنة من المعرض أمس الخميس بصحبة الدكتور أحمد بهي الدين، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، والدكتور أسامة طلعت رئيس دار الكتب والوثائق القومية.
علما بأن المعرض منعقد بمجمع "بارك مول" التجاري بمدينة بورسعيد.
إصدارات دار الكتب والوثائق القومية
وقد أشاد اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، بالإصدارات النوعية للسلاسل المتخصصة بدار الكتب والوثائق من إصدارات المراكز العلمية مثل مركز تاريخ مصر المعاصر ومركز تحقيق التراث ومركز الببليوجرافيا والحاسب الآلي ومركز بحوث وتوثيق أدب الطفل، بالإضافة إلى وحدة البحوث الوثائقية. كما أكد أهمية إصدارات النشر العام بالدار وتميزها بالإضافة إلى انفرادها بسلسلة أوائل المطبوعات.
هذا وتقدم دار الكتب عددا من النفائس التي تتناول التراث مثل: المختار من المنتسب والمغترب في لغة العرب"، "معجم المصطلحات الصيدلانية التراثية"، "حركة النشر النقدي للنصوص بين المستعربين والمشارقة"، "الشيخ محمد مصطفى المراغي في مرأة صحيفة الأهرام" ، "الأصول النحوية بين سيبويه والأخفش الأوسط (دراسة مقارنة)"، "العنوان في ضبط المواليد ووفيات أهل الزمان".
ويستقبل المعرض جمهوره يوميا من السادسة مساءً حتى الواحدة صباحا، تستمر فعالياته حتى 26 يوليو الجاري، في إطار خطة وزارة الثقافة لتعزيز العدالة الثقافية، وإتاحة الكتاب في مختلف المحافظات، ضمن سلسلة المعارض المحلية التي تنظمها الهيئة العامة للكتاب خلال صيف 2025.
حضور متميز
ويشهد المعرض حضورًا مميزًا لعدد من قطاعات وزارة الثقافة بالإضافة إلى مكتبة مصر العامة المتنقلة، ودور نشر خاصة تعرض مجموعات كبيرة من أحدث الإصدارات بأسعار مدعومة.
مشاركة متميزة لدار الكتب والوثائق القومية في معرض بورسعيد للكتاب
مشاركة متميزة لدار الكتب والوثائق القومية في معرض بورسعيد للكتاب
مشاركة متميزة لدار الكتب والوثائق القومية في معرض بورسعيد للكتاب
مشاركة متميزة لدار الكتب والوثائق القومية في معرض بورسعيد للكتاب
مشاركة متميزة لدار الكتب والوثائق القومية في معرض بورسعيد للكتاب
مشاركة متميزة لدار الكتب والوثائق القومية في معرض بورسعيد للكتاب
مشاركة متميزة لدار الكتب والوثائق القومية في معرض بورسعيد للكتاب
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في ذكرى رحيله.. توفيق الحكيم رائد المسرح الذهني ومؤسس الأدب المسرحي الحديث في مصر
في ذكرى رحيله.. توفيق الحكيم رائد المسرح الذهني ومؤسس الأدب المسرحي الحديث في مصر

مصرس

timeمنذ 3 ساعات

  • مصرس

في ذكرى رحيله.. توفيق الحكيم رائد المسرح الذهني ومؤسس الأدب المسرحي الحديث في مصر

في مثل هذا اليوم، السادس والعشرين من يوليو، تحل ذكرى وفاة الكاتب الكبير توفيق الحكيم، أحد أبرز أعمدة الأدب العربي والمسرح في القرن العشرين، وصاحب إسهامات لا تُنسى في إثراء الوجدان الثقافي والفكري المصري والعربي. امتدت مسيرته الإبداعية لأكثر من ستة عقود، مزج فيها بين الفن والفكر والفلسفة بأسلوب متفرد جعله مدرسة قائمة بذاتها، وفيما يلي نستعرض أبرز محطات حياته وإرثه الأدبي والفكري الذي لا يزال حيًا بيننا.النشأة والتكوين الثقافي المبكر وُلد توفيق الحكيم في 9 أكتوبر عام 1898 بمحافظة الإسكندرية، ونشأ في بيئة تجمع بين الجذور المصرية والأصول التركية من ناحية الأم، ما وفر له تربية أرستقراطية غنية بالثقافة والفنون. تلقى تعليمه في دمنهور ثم بالقاهرة، وانخرط مبكرًا في الحياة العامة، حيث اعتُقل على خلفية مشاركته في ثورة 1919، وهو ما شكّل بدايات وعيه السياسي والثقافي.بعثته إلى فرنسا وتأثره بالثقافة الغربية سافر الحكيم إلى باريس في عشرينيات القرن الماضي ضمن بعثة حكومية لدراسة القانون، إلا أن سحر الثقافة الفرنسية والفن الأوروبي جذباه إلى عالم المسرح والمتاحف. قضى سنواته في فرنسا ما بين اللوفر، والمسارح، والصالونات الأدبية، ليعود إلى مصر دون أن يُكمل دراسته الأكاديمية، لكنه عاد محملًا برؤية ثقافية واسعة أثّرت في مسيرته الفنية لاحقًا.المسرح الذهني.. ابتكار مصري خالص يُعتبر توفيق الحكيم الأب الروحي لما أُطلق عليه "المسرح الذهني"، وهو نوع مسرحي يركّز على الفكرة والتأمل أكثر من التمثيل الفعلي، هذا التيار بدأه بمسرحيته الشهيرة "أهل الكهف" عام 1933، التي مثّلت ثورة في تاريخ المسرح العربي وأصبحت علامة فارقة في الأدب المصري. ومنذ تلك اللحظة، قدم الحكيم عشرات المسرحيات التي تناقش القيم الوجودية، والعدالة، والحرية، منها: شهرزاد، إيزيس، لعبة الموت، رحلة إلى الغد، شمس النهار.روايات تلامس الروح وتكشف المجتمع إلى جانب إبداعه المسرحي، قدم الحكيم عددًا من الروايات البارزة التي ترصد التحولات الاجتماعية والسياسية في مصر بأسلوب سردي بسيط وعمق فلسفي بالغ. من أشهر أعماله: عودة الروح التي ألهمت ثورة يوليو، ويوميات نائب في الأرياف التي سلطت الضوء على فساد الإدارة الريفية، وعصفور من الشرق التي ترصد صدام الشرق بالغرب من خلال تجربة شخصية.محطات مهنية بارزة ومناصب ثقافية رفيعة تولى توفيق الحكيم عدة مناصب ثقافية مهمة، منها: نائب المدعي العام، ومفتش بوزارة المعارف، ومدير قسم المسرح والموسيقى، ثم مندوب مصر في اليونسكو، وعضو هيئة تحرير صحيفة "الأهرام"، وعضو في المجلس الأعلى للفنون والآداب. وكان دائم الحضور في المشهد الثقافي، مشاركًا برؤاه النقدية وتحليلاته العميقة.صراعات أدبية ومواقف فكرية جريئة لم يكن توفيق الحكيم مجرد أديب صامت، بل خاض معارك فكرية شرسة، أبرزها خلافه مع طه حسين حول شكل اللغة المسرحية، فضلًا عن نقده اللاذع لنظام عبد الناصر بعد نكسة 1967 في كتابه الشهير عودة الوعي، الذي أثار ضجة واسعة وقتها، عرف عنه استقلاليته الفكرية وجرأته في التعبير عن مواقفه دون مواربة.التكريم والجوائز نال الحكيم العديد من الجوائز والأوسمة، تقديرًا لمكانته الأدبية، منها: قلادة الجمهورية عام 1958، جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1960، وسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى، وقلادة النيل عام 1975، كما منحته أكاديمية الفنون الدكتوراه الفخرية.رحيله وإرثه الباقي توفي توفيق الحكيم في 26 يوليو 1987 عن عمر ناهز 88 عامًا، تاركًا خلفه إرثًا أدبيًا لا يُضاهى، ما زالت أعماله تُدرس وتُعرض حتى اليوم، وتُعد مرجعًا أساسيًا لكل من يرغب في فهم تطور الأدب المسرحي والفكر الفلسفي العربي.

في ذكرى رحيله.. توفيق الحكيم رائد المسرح الذهني ومؤسس الأدب المسرحي الحديث في مصر
في ذكرى رحيله.. توفيق الحكيم رائد المسرح الذهني ومؤسس الأدب المسرحي الحديث في مصر

بوابة الفجر

timeمنذ 4 ساعات

  • بوابة الفجر

في ذكرى رحيله.. توفيق الحكيم رائد المسرح الذهني ومؤسس الأدب المسرحي الحديث في مصر

في مثل هذا اليوم، السادس والعشرين من يوليو، تحل ذكرى وفاة الكاتب الكبير توفيق الحكيم، أحد أبرز أعمدة الأدب العربي والمسرح في القرن العشرين، وصاحب إسهامات لا تُنسى في إثراء الوجدان الثقافي والفكري المصري والعربي. امتدت مسيرته الإبداعية لأكثر من ستة عقود، مزج فيها بين الفن والفكر والفلسفة بأسلوب متفرد جعله مدرسة قائمة بذاتها، وفيما يلي نستعرض أبرز محطات حياته وإرثه الأدبي والفكري الذي لا يزال حيًا بيننا. النشأة والتكوين الثقافي المبكر وُلد توفيق الحكيم في 9 أكتوبر عام 1898 بمحافظة الإسكندرية، ونشأ في بيئة تجمع بين الجذور المصرية والأصول التركية من ناحية الأم، ما وفر له تربية أرستقراطية غنية بالثقافة والفنون. تلقى تعليمه في دمنهور ثم بالقاهرة، وانخرط مبكرًا في الحياة العامة، حيث اعتُقل على خلفية مشاركته في ثورة 1919، وهو ما شكّل بدايات وعيه السياسي والثقافي. بعثته إلى فرنسا وتأثره بالثقافة الغربية سافر الحكيم إلى باريس في عشرينيات القرن الماضي ضمن بعثة حكومية لدراسة القانون، إلا أن سحر الثقافة الفرنسية والفن الأوروبي جذباه إلى عالم المسرح والمتاحف. قضى سنواته في فرنسا ما بين اللوفر، والمسارح، والصالونات الأدبية، ليعود إلى مصر دون أن يُكمل دراسته الأكاديمية، لكنه عاد محملًا برؤية ثقافية واسعة أثّرت في مسيرته الفنية لاحقًا. المسرح الذهني.. ابتكار مصري خالص يُعتبر توفيق الحكيم الأب الروحي لما أُطلق عليه "المسرح الذهني"، وهو نوع مسرحي يركّز على الفكرة والتأمل أكثر من التمثيل الفعلي، هذا التيار بدأه بمسرحيته الشهيرة "أهل الكهف" عام 1933، التي مثّلت ثورة في تاريخ المسرح العربي وأصبحت علامة فارقة في الأدب المصري. ومنذ تلك اللحظة، قدم الحكيم عشرات المسرحيات التي تناقش القيم الوجودية، والعدالة، والحرية، منها: شهرزاد، إيزيس، لعبة الموت، رحلة إلى الغد، شمس النهار. روايات تلامس الروح وتكشف المجتمع إلى جانب إبداعه المسرحي، قدم الحكيم عددًا من الروايات البارزة التي ترصد التحولات الاجتماعية والسياسية في مصر بأسلوب سردي بسيط وعمق فلسفي بالغ. من أشهر أعماله: عودة الروح التي ألهمت ثورة يوليو، ويوميات نائب في الأرياف التي سلطت الضوء على فساد الإدارة الريفية، وعصفور من الشرق التي ترصد صدام الشرق بالغرب من خلال تجربة شخصية. محطات مهنية بارزة ومناصب ثقافية رفيعة تولى توفيق الحكيم عدة مناصب ثقافية مهمة، منها: نائب المدعي العام، ومفتش بوزارة المعارف، ومدير قسم المسرح والموسيقى، ثم مندوب مصر في اليونسكو، وعضو هيئة تحرير صحيفة "الأهرام"، وعضو في المجلس الأعلى للفنون والآداب. وكان دائم الحضور في المشهد الثقافي، مشاركًا برؤاه النقدية وتحليلاته العميقة. صراعات أدبية ومواقف فكرية جريئة لم يكن توفيق الحكيم مجرد أديب صامت، بل خاض معارك فكرية شرسة، أبرزها خلافه مع طه حسين حول شكل اللغة المسرحية، فضلًا عن نقده اللاذع لنظام عبد الناصر بعد نكسة 1967 في كتابه الشهير عودة الوعي، الذي أثار ضجة واسعة وقتها، عرف عنه استقلاليته الفكرية وجرأته في التعبير عن مواقفه دون مواربة. التكريم والجوائز نال الحكيم العديد من الجوائز والأوسمة، تقديرًا لمكانته الأدبية، منها: قلادة الجمهورية عام 1958، جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1960، وسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى، وقلادة النيل عام 1975، كما منحته أكاديمية الفنون الدكتوراه الفخرية. رحيله وإرثه الباقي توفي توفيق الحكيم في 26 يوليو 1987 عن عمر ناهز 88 عامًا، تاركًا خلفه إرثًا أدبيًا لا يُضاهى، ما زالت أعماله تُدرس وتُعرض حتى اليوم، وتُعد مرجعًا أساسيًا لكل من يرغب في فهم تطور الأدب المسرحي والفكر الفلسفي العربي.

معرض الكتاب ببورسعيد يناقش أثر الذكاء الاصطناعي على الإبداع والتحول الرقمي
معرض الكتاب ببورسعيد يناقش أثر الذكاء الاصطناعي على الإبداع والتحول الرقمي

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الأهرام

معرض الكتاب ببورسعيد يناقش أثر الذكاء الاصطناعي على الإبداع والتحول الرقمي

منة الله الأبيض تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، شهد معرض بورسعيد الثامن للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ندوة بعنوان "شات جي بي تي والإبداع"، ناقشت دور الذكاء الاصطناعي في مستقبل الإبداع الإنساني، وسُبل الاستفادة منه في ظل التحول الرقمي المتسارع. موضوعات مقترحة أدار الندوة الشاعر والإعلامي أسامة كمال، بمشاركة المهندس زياد عبد التواب، مساعد الأمين العام لمجلس الوزراء للتحول الرقمي، وعضو المجلس الأعلى للثقافة، إلى جانب عدد من مبدعي بورسعيد، وذلك بحضور رئيس الهيئة الدكتور أحمد بهي الدين. الذكاء الاصطناعي وتأثيره العالمي في كلمته، أكد المهندس زياد عبد التواب أن الذكاء الاصطناعي بات جزءًا لا يتجزأ من المشهد التكنولوجي العالمي، مشيرًا إلى أن أجهزة الكمبيوتر والبرمجيات والشبكات تمثل الآن إحدى ركائز الحياة الحديثة، وأن الإنترنت منذ ظهوره في التسعينيات غيّر شكل العالم، وجعل منه قرية صغيرة. وأوضح أن الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين؛ يمكن أن يُستخدم في تطوير المجتمعات، لكنه قد يكون أداة لتزييف الوعي والتلاعب بالعقول عبر استغلال بيانات المستخدمين. الذكاء الاصطناعي في الكتابة من جانبه، أثار الشاعر محمد عبد الرؤوف تساؤلات حول الصراع بين الإبداع الحقيقي وتوظيف الذكاء الاصطناعي في الكتابة، مؤكدًا أن "شات جي بي تي" قد يوفّر الوقت والجهد، لكنه لا يغني عن الحس الإنساني في التعبير. أما الكاتبة دينا شحاتة فرأت أن الذكاء الاصطناعي لم يعد أداة مستقبلية، بل أصبح واقعًا، مشددة على أن الآلة تستطيع إنتاج نصوص أدبية جيدة من حيث اللغة، لكنها تفتقر إلى الخيال والحس الإنساني والقدرة على المحاكاة الشعورية. وشهدت الندوة تفاعلاً جماهيريًا ملحوظًا، حيث شارك المخرج معتز الدهشان برؤية نقدية أكد فيها أن "شات جي بي تي" قد يكون أداة مساعدة للكاتب، بشرط استخدامه بنضج ووعي لتوسيع الفكرة الرئيسية. كما أشار الكاتب عبد السلام الألفي إلى أن الذكاء الاصطناعي يمثل ثورة تقنية يجب التعامل معها بحذر ووعي شديدين. الإبداع البشري هو الأذكى وفي ختام الندوة، أوصى المهندس زياد عبد التواب بأهمية التوازن في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، موضحًا أن الآلة تُنتج شكلاً لا إحساسًا، بينما يبقى الإبداع البشري الأصيل هو الأذكى، لأنه يصدر عن مشاعر وتجارب لا يمكن برمجتها. معرض الكتاب ببورسعيد يناقش أثر الذكاء الاصطناعي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store