
أخبار العالم : القافلة الـ16.. شاحنات المساعدات تتدفق من مصر إلى قطاع غزة (فيديو)
بدأ منذ قليل تحرك القافلة السادسة عشر من شاحنات المساعدات المصرية إلى معبر رفح البري، تمهيدا لدخولها إلى قطاع غزة، وذلك في إطار الدور المصري لدعم الإخوة الفلسطينيين.
وأفاد مراسل 'القاهرة الإخبارية' بأن السلاسل الغذائية في المساعدات عبارة عن طرود أعدها الهلال الأحمر المصري من السلع الأساسية، حيث دخل أكثر من 1450 شاحنة إلى قطاع غزة منذ 27 يوليو الماضي.
وتدخل شاحنات المساعدات من البوابة الجانبية الملاصقة لمعبر رفح، ومن المقرر أن تتحرك تباعا إلى معبر كرم أبو سالم ضمن سلسلة قوافل "زاد العزة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
دياب اللوح: السلطة الفلسطينية ستتولى المسؤولية الكاملة عن قطاع غزة
قال دياب اللوح سفير فلسطين بالقاهرة، إنّه شارك في معظم الاجتماعات بشأن المصالحة وترتيبات اليوم التالي للحرب، مواصلا: "أطمئن شعبنا والمشاهدين أن هناك توافق فلسطيني- فلسطيني كامل حول تشكيل لجنة لإدارة قطاع غزة، برئاسة وزير من الحكومة لفترة مؤقتة 6 شهور وربما تمتد إلى سنة لحين إجراء انتخابات". وأضاف اللوح في حواره مع الإعلامي محمود السعيد مقدم برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "ثانيا، هناك اتفاق فلسطيني- فلسطيني، ووفاق فلسطيني على أنّ هذا الأمر شأن فلسطيني- فلسطيني، وأن السلطة الفلسطينية هي التي ستتولى كامل المسؤولية عن قطاع غزة باعتبارها جزء لا يتجزأ من النظام السياسي الفلسطيني". وتابع: "من وجهة نظرنا، نحن ذاهبون باتجاه نظام سياسي واحد، أي سلطة واحدة، وقانون واحد، ولا يوجد إقصاء لأحد، أما حماس كحركة سياسية، لا تستطيع أن تحدد مصيرها، أما موضوع السلاح يتم التفاهم عليه فلسطينيا، ويتم تنظيمه ودمجه في إطار واحد، وهو إطار الشرطة الوطنية الفلسطينية، باعتباره سلاح الشعب الفلسطيني وبشكل قانوني، فنحن نتحدث عن إقامة دولة، ولكي نقيم دولة يجب أن تكون القوة بيدها، وبالتالي، هذا السلاح، الذي نحن نقدره هو سلاح بيد الدولة، وليس بيد آخرين. وأؤكد أنه لا يوجد إقصاء لأحد، وكل القوى السياسية الفلسطينية موجودة، وستظل تعمل، وأبواب منظمة التحرير الفلسطينية مفتوحة أمام القوى السياسية التي لم تدخلها بعد وفق المعايير المطروحة".


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
حامد فارس: حكومة الاحتلال لن ترضخ للسلام إلا بضغط أمريكى
قال الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إن ما ذكرته القناة الثانية عشر الإسرائيلية من أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو قرر عدم الرد على مقترح الوسطاء هي محاولة للتهرب ومحاولة لعدم الوصول إلى هدنة ولضرب المفاوضات في مقتل، والعمل على تسويف عملية التفاوض بما يقدم مصالح هذه الحكومة المتطرفة، مؤكدًا أن نتنياهو يريد أن يستمر في العملية العسكرية. وأضاف أستاذ العلاقات الدولية، اليوم، خلال مداخلة ببرنامج "ملف اليوم"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا الأمر تزامن مع ما حدث في الضفة الغربية وبناء 3400 وحدة استيطانية، وأيضًا العمل على تنفيذ مشروع E1، والنقطة الأخرى هي قيام جيش الاحتلال باستدعاء 60 ألف من قوات الاحتياط وموافقة الكابنت على خطة إعادة احتلال وفرض السيطرة الأمنية والعسكرية على قطاع غزة، مؤكدًا أن كل هذه المؤشرات تدفع في اتجاه أن حكومة اليمين المتطرف لن ترضخ للسلام إلا إذا كان لدى الإدارة الأمريكية بالفعل ضغوط حقيقية تدفع فيه اتجاه الضغط على هذه الحكومة لوقف هذه الحرب. وأوضح أن نتنياهو وعصابته سواء الوزيرين المتطرفين سموترتيش وبن جفير، هو لا يريد القضاء على حماس ولا يريد أن تخرج حماس من المشهد، لا يريد أن تسلم حماس أسلحتها ولا يريد أن يحصل على محتجزيه لأن كل هذه النقاط هي الذرائع التي دائمًا وأبدًا يصدرها للمجتمع الدولي لكي يستمر في سعيه وغيه والسيطرة على غزة، ثم بعد ذلك فرض مخطط التهجير، وكان تصريحه الأخير الخاص بما يسمى وما يزعم بـ"إسرائيل الكبرى" هي دليل قاطع على أن ليس لدى هذه الحكومة المتطرفة أي نوايا حقيقية تدفع في اتجاه وقف إطلاق النار في غزة، ثم الوصول الى وقف دائم وشامل يدفع في اتجاه تبرد الأجواء. وأكد أن نتنياهو يصعّد أمام المجتمع الدولي بشكل كبير خاصة أن أغلب الدول قالت أنها ستُقدم على الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر القادم، وبالتالي إذا تماشى الاعتراف بدولة فلسطينية مع الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة هذا العامل تحديدًا سيكون من أهم العوامل لإقامة دولة فلسطينية، لافتًا إلى أن نتنياهو يريد أن يبقى في القطاع لأن المجتمع الدولي إذا اعترف بدولة فلسطينية فسيقوم هو بعرقلة إقامة وتنفيذ هذه الدولة.


صوت الأمة
منذ 4 ساعات
- صوت الأمة
القاهرة الإخبارية: 12 شهيدا ومصابون فى استهداف إسرائيلى لعناصر تأمين المساعدات شمال غزة
أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، بارتقاء 12 شهيدا ومصابون في استهداف إسرائيلي لعناصر تأمين المساعدات في منطقة السودانية شمال غرب قطاع غزة. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن نتنياهو يريد البدء في عملية الاستيلاء على مدينة غزة بهدف الضغط على حماس. وعلى جانب آخر، دعت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين، للاحتجاج غدا قبالة مقر انعقاد الكابينيت في القدس.