logo
الإعلامي الحكومي: الاحتلال يقصف مستشفى شهداء الأقصى للمرة الـ11

الإعلامي الحكومي: الاحتلال يقصف مستشفى شهداء الأقصى للمرة الـ11

غزة/ فلسطين أون لاين
ندّد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الأربعاء، باستهداف الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح للمرة الحادية عشرة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، واصفًا الهجوم بأنه "جريمة ممنهجة ضد القطاع الصحي وانتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني".
وأوضح المكتب الحكومي، في بيان صحفي، أن طائرات الاحتلال قصفت سطح المبنى الرئيسي للمستشفى بواسطة ثلاث طائرات مُسيّرة، ما تسبب في أضرار مادية مباشرة داخل الحرم الطبي، دون مراعاة لوجود المرضى والكوادر الطبية.
وأشار البيان إلى أن الاستهداف الجديد يأتي ضمن سلسلة من الاعتداءات الممنهجة على المستشفى ذاته، والتي وثقت في تواريخ متتالية، مشددًا على أن تكرار القصف يعكس "نية واضحة لتدمير البنية التحتية الصحية في قطاع غزة".
وقد تم رصد التواريخ التي قصف الاحتلال فيها داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى، وهي كما يلي:
1. الأربعاء 10 يناير 2024
2. الأحد 31 مارس 2024
3. الاثنين 22 يوليو 2024
4. الأحد 4 أغسطس 2024
5. الخميس 5 سبتمبر 2024
6. الاثنين 27 سبتمبر 2024
7. الاثنين 7 أكتوبر 2024
8. الاثنين 14 أكتوبر 2024
9. السبت 9 نوفمبر 2024
10. الأحد 13 أبريل 2025
11. الأربعاء 4 يونيو 2025 (قصف سطح المستشفى 3 مرات بـ3 مُسيّرات).
وحمّل المكتب الإعلامي الحكومي الاحتلال الإسرائيلي، والإدارة الأمريكية، والدول المتواطئة المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم التي ترقى إلى جرائم حرب وجرائم إبادة جماعية، مؤكدًا أن استهداف المستشفيات يمثل خرقًا فاضحًا لاتفاقيات جنيف وكافة الأعراف الدولية التي تحظر المساس بالمرافق الصحية والمدنيين زمن الحرب.
كما جدد دعوته العاجلة إلى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والإنسانية للتحرك الفوري من أجل وقف هذه الانتهاكات وتوفير حماية دولية عاجلة للمستشفيات والطواقم الطبية في قطاع غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بطلب إسرائيلي: واشنطن تدرس تمويل صندوق مساعدات غزة
بطلب إسرائيلي: واشنطن تدرس تمويل صندوق مساعدات غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 33 دقائق

  • معا الاخبارية

بطلب إسرائيلي: واشنطن تدرس تمويل صندوق مساعدات غزة

بيت لحم معا- تدرس الولايات المتحدة تقديم نصف مليار دولار لصندوق إغاثة غزة الجديد، وفقًا لمصدرين مطلعين على الأمر ومسؤولين أمريكيين سابقين. ومن شأن هذه الخطوة أن تُعزز المشاركة الأمريكية في هذا البرنامج المثير للجدل، والذي عانى من اضطرابات وحوادث مميتة منذ انطلاقه. وقال أحد المصدرين بحسب موقع واللا العبري إن إسرائيل طلبت هذا المبلغ لتمكين صندوق إغاثة غزة من العمل لمدة 180 يومًا. ووفقا لجميع المصادر ومسؤولين أمريكيين سابقين، ستُنقل الميزانية - في حال الموافقة عليها من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، التي أُدمجت في وزارة الخارجية. إلا أن الخطة تواجه معارضة من بعض المسؤولين الأمريكيين القلقين بشأن حوادث إطلاق النار على الفلسطينيين الذين تجمعوا بالقرب من مواقع توزيع المساعدات، وبشأن قدرة الصندوق على التنفيذ. وبدأ الصندوق، الذي تعرض لانتقادات شديدة من المنظمات الإنسانية، بما فيها الأمم المتحدة، لما اعتبرته افتقارًا للحياد، بتوزيع المساعدات على سكان غزة الأسبوع الماضي. يأتي هذا وسط تحذيرات من أن معظم سكان القطاع، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، معرضون لخطر المجاعة بعد أن منعت إسرائيل دخول المساعدات لمدة 11 أسبوعًا. رُفعت القيود في 19 مايو/أيار، مما سمح بدخول مساعدات محدودة إلى القطاع المدمر. وقد استقال عدد من كبار مسؤولي الصندوق بالفعل، وعلق توزيع المساعدات مرتين هذا الأسبوع بعد أن اجتاحت حشود غفيرة مراكز التوزيع التابعة له. ولم تستجب الحكومة الإسرائيلية ووزارة الخارجية الأمريكية وصندوق الإغاثة لطلبات التعليق.

أميركا تدرس تخصيص ملايين الدولارات لمؤسسة غزة الإنسانية
أميركا تدرس تخصيص ملايين الدولارات لمؤسسة غزة الإنسانية

جريدة الايام

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة الايام

أميركا تدرس تخصيص ملايين الدولارات لمؤسسة غزة الإنسانية

واشنطن- رويترز: قال مصدران مطلعان ومسؤولان أميركيان سابقان إن وزارة الخارجية الأمريكية تدرس منح 500 مليون دولار للمؤسسة الجديدة، التي تقدم المساعدات لقطاع غزة، وهي خطوة وجدوا أن من شأنها توريط الولايات المتحدة بشكل أعمق في جهود المساعدات المثيرة للجدل التي شابها العنف والفوضى. وذكر المصدران والمسؤولان السابقان، الذين طلبوا جميعاً عدم الكشف عن هويتهم بسبب حساسية الأمر، إن الأموال المخصصة لمؤسسة غزة الإنسانية ستأتي من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، التي يجري دمجها في وزارة الخارجية الأميركية. وقال المصدران إن الخطة واجهت مقاومة من بعض المسؤولين الأمريكيين القلقين بسبب إطلاق النار على فلسطينيين بالقرب من مواقع توزيع المساعدات، الذي أسفر عن سقوط شهداء وكفاءة مؤسسة غزة الإنسانية. بدأت مؤسسة غزة الإنسانية، التي تعرضت لانتقادات شديدة من قبل المنظمات الإنسانية بما في ذلك الأمم المتحدة، بسبب ما تردد عن افتقارها للحيادية، في توزيع المساعدات الأسبوع الماضي وسط تحذيرات من أن معظم سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة معرضون لخطر المجاعة بعد حصار إسرائيلي استمر 11 أسبوعاً على المساعدات تم رفعه في 19 أيار عندما سُمح باستئناف عمليات التسليم المحدودة. وشهدت المؤسسة استقالة مديرها واضطرت إلى وقف توزيع المساعدات مرتين هذا الأسبوع بعد أن تزاحم الحشود على مراكز التوزيع التابعة لها. ولم ترد وزارة الخارجية ومؤسسة غزة الإنسانية حتى الآن على طلبات التعليق. ولم يتسن لرويترز تحديد الجهة التي تمول في الوقت الراهن عمليات مؤسسة غزة الإنسانية التي بدأت في قطاع غزة الأسبوع الماضي، فيما تستخدم مؤسسة غزة الإنسانية شركات أمنية ولوجستية أمريكية خاصة لنقل المساعدات إلى غزة لتوزيعها في ما يسمى بمواقع التوزيع الآمنة. وذكرت وكالة رويترز، أول من أمس، أن شركة "ماكنالي كابيتال"، وهي شركة استثمار خاصة ومقرها شيكاغو لديها "مصلحة اقتصادية" في شركة المقاولات الأميركية الربحية التي تشرف على الخدمات اللوجستية والأمنية لمراكز توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية في القطاع. وفي حين تقول إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإسرائيل إنهما لا تمولان عملية مؤسسة غزة الإنسانية، إلا أن كلاهما يضغطان على الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية للعمل معها. وتقول الولايات المتحدة وإسرائيل إن المساعدات التي توزعها شبكة مساعدات تابعة للأمم المتحدة منذ فترة طويلة تم تحويلها إلى حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) التي نفت ذلك. وتم تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وهو ما أدى إلى إلغاء حوالي 80 في المئة من برامجها وأصبح العاملون بها مهددون بفقد وظائفهم في إطار حملة ترامب لمواءمة السياسة الخارجية الأمريكية مع أجندته "أمريكا أولا". وقال مصدر مطلع ومسؤول كبير سابق إن اقتراح منح مبلغ 500 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية حظي بتأييد نائب مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية القائم بالأعمال كين جاكسون، الذي ساعد في الإشراف على تفكيك الوكالة. وقال المصدر إن إسرائيل طلبت هذه الأموال لتأمين عمليات مؤسسة غزة الإنسانية لمدة 180 يوماً، ولم ترد الحكومة الإسرائيلية حتى الآن على طلب للتعليق. وقال المصدران إن بعض المسؤولين الأميركيين لديهم مخاوف بشأن الخطة، بسبب الاكتظاظ الذي أثر على مراكز توزيع المساعدات التي تشرف عليها مؤسسة غزة الإنسانية والعنف في المناطق المجاورة. وذكرت المصادر أن هؤلاء المسؤولين يريدون أيضا أن تشارك منظمات غير حكومية معروفة ذات خبرة في إدارة عمليات الإغاثة في غزة وأماكن أخرى في العملية إذا وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على تمويل مؤسسة غزة الإنسانية، وهو موقف من المرجح أن تعارضه إسرائيل. وقال مسؤولون في مستشفيات غزة إن أكثر من 80 شخصاً قُتلوا بالرصاص وأصيب المئات بالقرب من نقاط التوزيع التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية في الفترة ما بين الأول والثالث من حزيران. ومنذ إطلاق عمليتها، افتتحت مؤسسة غزة الإنسانية ثلاثة مراكز، لكن خلال اليومين الماضيين لم يعمل منها سوى مركزين فقط. واتهم شهود الجنود الإسرائيليين بالمسؤولية عن عمليات القتل، وقال الجيش الإسرائيلي إنه أطلق أعيرة نارية تحذيرية في يومين، بينما قال يوم الثلاثاء إن الجنود أطلقوا النار على "مشتبه بهم" فلسطينيين كانوا يتقدمون نحو مواقعهم.

القسام تكشف تفاصيل "ملحميَّة" لكمين أوقع جنودًا قتلى شرق جباليا
القسام تكشف تفاصيل "ملحميَّة" لكمين أوقع جنودًا قتلى شرق جباليا

فلسطين أون لاين

timeمنذ يوم واحد

  • فلسطين أون لاين

القسام تكشف تفاصيل "ملحميَّة" لكمين أوقع جنودًا قتلى شرق جباليا

غزة/ فلسطين أون لاين كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، تفاصيل كمين نوعي نفذه مقاتلوها في محيط موقع المبحوح شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة، يوم الأحد 2 يونيو/حزيران 2025، وأدى إلى مقتل وجرح جنود إسرائيليين، وإجبار مروحية إخلاء على مغادرة المكان تحت نيران كثيفة. وأفادت الكتائب أن العملية بدأت عند الساعة 12:00 ظهرًا، حين تم استدراج ناقلة جند إسرائيلية من نوع "نمر" إلى منطقة معدّة مسبقًا، حيث جرى تفجير عبوة "شواظ" تزامنًا مع إطلاق قذيفة "الياسين 105"، ما أدى إلى تدمير الناقلة وإصابة طاقمها إصابات مباشرة. وبعد لحظات من الهجوم الأول، تدخلت قوة إنقاذ إسرائيلية بمركبة "همر" في محاولة لسحب المصابين، لكن مجاهدي القسام فجروا عبوة ناسفة شديدة الانفجار في المركبة، ما أسفر عن إصابات جديدة في صفوف القوة. وأعقب ذلك اشتباك مباشر بالأسلحة الخفيفة مع من تبقى من عناصر وحدة النجدة. وتابعت القسام: "حين حاولت مروحية من نوع يسعور تنفيذ عملية الإخلاء الجوية، تم استهدافها بوابل من النيران الرشاشة، ما أجبرها على الانسحاب الفوري من منطقة الكمين دون تنفيذ مهمتها". ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود. وصباح أمس الثلاثاء، اعترف جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، بمقتل 3 جنود برتبة رقيب أول في معارك شمال قطاع غزة. وتحت بند "سمح بالنشر"، أعلن جيش الاحتلال عن مقتل الرقيب أول لئور شتاينبرغ، والرقيب أول أوفيك برهنا، والرقيب أول عومر فان غيلدر، من لواء غفعاتي، في معارك شمالي قطاع غزة. وخلال يومين، اعترف الاحتلال بمقتل 4 جنود في قطاع غزة خلال يومين، خلال كمينين أعدتهما المقاومة في جباليا والشجاعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store