
لاري بيغ أحد مؤسسي "غوغل" يبني شركة ذكاء اصطناعي جديدة
أخبارنا :
يعمل لاري بيغ أحد مؤسسي شركة غوغل على تأسيس شركة ذكاء اصطناعي جديدة تحمل اسم "Dynatomics".
وستعمل شركة "Dynatomics" الناشئة على تطبيق الذكاء الاصطناعي في عملية تصنيع المنتجات.
ويعمل بيغ مع مجموعة صغيرة من المهندسين على الذكاء الاصطناعي الذي يمكنه إنشاء تصميمات "محسنة للغاية" للمنتجات ثم جعل مصنع يبنيها، بحسب ما نقله موقع "TechCrunch" عن تقرير لصحيفة "ذا إنفورميشن".
وبيغ ليس رجل الأعمال الوحيد الذي يستكشف طرقًا يمكن من خلالها استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين عمليات التصنيع، لكنه قد يكون أحد أغنى رجال الأعمال الذين يقدمون على ذلك.
وتتوافق هذه الخطوة مع الاتجاه المتزايد في التصنيع المدعوم بالذكاء الاصطناعي، حيث تقوم الشركات بدمج النماذج المتقدمة لتحسين الكفاءة والابتكار.
وتعمل العديد من الشركات الناشئة الأخرى في اتجاه مماثل. على سبيل المثال، تستخدم شركة "Orbital Materials" الذكاء الاصطناعي لتطوير مواد جديدة للبطاريات من الجيل التالي واحتجاز الكربون، بينما تطبق شركة "PhysicsX" المحاكاة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في صناعات السيارات والفضاء.
وتنحى بيغ، إلى جانب سيرجي برين، المؤسس المشارك لشركة غوغل، عن رئاسة شركة ألفابت، الشركة الأم لغوغل، في عام 2019، وسلما منصب الرئيس التنفيذي إلى سوندار بيتشاي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 4 ساعات
- سرايا الإخبارية
بلا طائرات خاصة ولا قصور فخمة .. مليارديرات يختارون التقشف طوعاً!
سرايا - قد تتخيل أن المليارديرات يعيشون في قصور فاخرة، يتنقلون بطائرات خاصة، ويقودون سيارات خارقة... لكن الحقيقة أن بعضاً من أغنى أغنياء العالم يفضلون حياة بسيطة، أقرب إلى التقشف منها إلى الترف. من إعادة استخدام أكياس الشاي، إلى العيش في منازل قديمة، وقيادة سيارات مستعملة، يكشف هؤلاء الأثرياء عن فلسفة مختلفة تماماً في التعامل مع المال، بحسب ما ذكره موقع "Money made"، واطلعت عليه العربية Business". وارن بافيت.. الملياردير الذي لم يغادر منزله منذ 50 عاماً رغم أن ثروته تتجاوز 157 مليار دولار، لا يزال وارن بافيت يعيش في نفس المنزل الذي اشتراه عام 1958 مقابل 30 ألف دولار. لم تغيّره المليارات، بل زادته تمسكاً بالبساطة، حتى وهو يتبرع بمئات المليارات للأعمال الخيرية. جمع تشاك فيني، ثروته كمؤسس مشارك لمجموعة Duty-Free Shoppers Group، وهي شركة تجزئة للسفر في هونغ كونغ، لكنه بعد ذلك تبرع بها بالكامل. تقول المصادر إنه تبرع بأكثر من 8 مليارات دولار في حياته، معظمها بشكل مجهول. عاش بقية حياته ببضعة ملايين في البنك كضمانة. ديفيد تشيريتون.. ملياردير يعيد استخدام أكياس الشاي! صافي الثروة: 19.8 مليار دولار عالم الحاسوب الكندي ديفيد تشيريتون أستاذ في جامعة ستانفورد، ثري بفضل أسهم "غوغل" كأحد الممولين الأصليين للشركات في نشأتها. رغم امتلاكه ما يقارب 20 مليار دولار، لا يقود سيارات فارهة، بل يفضل الدراجة، ويقص شعره بنفسه، ويعيش في منزل بسيط في بالو ألتو. اسمه ارتبط بلقب "أبخل ملياردير في وادي السيليكون". كارلوس سليم.. أغنى رجل في أميركا اللاتينية يقود سيارته بنفسه صافي الثروة: 92 مليار دولار اعتباراً من عام 2025، صُنِّف قطب الأعمال المكسيكي كارلوس سليم حلو في المرتبة الثامنة عشرة بين أغنى أغنياء العالم. وهو أيضاً أغنى شخص في أميركا اللاتينية. يمتلك سليم حصصاً واسعة في عدد كبير من الشركات المكسيكية من خلال تكتله "غروبو كارسو". وهو أيضاً مستثمر عقاري نشط. لكن إذا رأيت سليم في الشارع، فلن تعرف أنه ملياردير. فعلى الرغم من كونه أحد أغنى أغنياء العالم، إلا أن سليم يعيش حياة مقتصدة نسبياً. فهو لا يعيش فقط في نفس المنزل الذي امتلكه لأكثر من 40 عاماً، بل إنه لا يمتلك أي أصول فاخرة مثل اليخوت أو الطائرات الخاصة. يقود سليم سيارته الخاصة، ويرتدي ملابس بسيطة، ويُعرف بحرصه الشديد على توفير المال. عظيم بريمجي.. الملياردير الذي يطفئ الأنوار لتوفير الكهرباء صافي الثروة: 19.1 مليار دولار (انخفاضاً من 32.2 مليار دولار) رجل الأعمال الهندي ورئيس مجلس إدارة شركة ويبرو المحدودة، عظيم بريمجي، كان يُعرف سابقاً بـ"قيصر صناعة تكنولوجيا المعلومات الهندية". وهو المسؤول عن نجاح ويبرو كواحدة من الشركات العالمية الرائدة في مجال البرمجيات. تراجع حجم ثروته بشكل كبير في عام 2019 بعد أن تبرع بمبلغ ضخم للأعمال الخيرية. ولكن حتى مع بقاء بضعة مليارات من الدولارات، يُحصي بريمجي أمواله - ويُولي اهتماماً خاصاً لتفصيل واحد. يقود بريمجي سيارات مستعملة، ويسافر بالحافلات، ويُعرف بتذكيره الموظفين بإطفاء الأنوار لتوفير المال على الكهرباء. جيم والتون.. وريث "وول مارت" يعيش في مبنى من الطوب صافي الثروة: 115 مليار دولار رجل الأعمال الأميركي جيم والتون هو حالياً وريث ثروة وول مارت، أكبر شركة تجزئة في العالم. وبالنظر إلى أنه ينحدر من إحدى أغنى العائلات في العالم، فقد احتل جيم والتون المرتبة الثانية عشرة في قائمة أغنى شخص في العالم اعتباراً من مايو 2025. لكن ما غرسته عائلة والتون في أبنائها هو الاقتصاد في الإنفاق، ويبذل جيم جهوداً حثيثة للحفاظ على إرث والده. اشتهر والد جيم والتون، سام والتون (مؤسس وول مارت)، بقيادة شاحنة بيك أب مزينة ببقع القهوة، ولا تحتوي على مكيف هواء. والآن، يتبع جيم مساراً مشابهاً، يقود سيارة دودج داكوتا عمرها 15 عاماً - ببساطة لأنها لا تزال تعمل. بدلاً من قصر، يعيش جيم على ما يبدو في مبنى قديم من الطوب في بنتونفيل، أركنساس. ويدير أعماله من طابقين من الأجنحة غير المميزة في مبنى آخر من الطوب. كريستي والتون.. أغنى امرأة سابقة تربي ابنها في منزل من القرن الـ19 إلى جانب جيم، تنحدر كريستي أيضاً من سلالة والتون. وهي وريثة ثروة زوجها الراحل جون والتون. كان جون ابناً آخر لمؤسس وول مارت، سام والتون. كانت كريستي أغنى امرأة في العالم لسنوات عديدة، وفقاً لمجلة فوربس. في عام 2015، وصلت ثروتها إلى 41.7 مليار دولار، لكن معظمها انتقل إلى ابنها. اختارت أن تربي ابنها في منزل فيكتوري قديم، وتبرعت به لاحقاً للأعمال الخيرية، رغم أنها كانت أغنى امرأة في العالم. سيرجي برين.. مؤسس غوغل يشتري من "كوستكو" ويراجع فواتيره بنفسه صافي الثروة: 127.4 مليار دولار وُلد سيرجي برين عام 1973 لأبوين لامعين: أستاذ رياضيات وباحثة في وكالة ناسا. ورث برين عبقرية والديه وأصبح عالم حاسوب ورجل أعمال، ثم أصبح أحد مؤسسي غوغل. نشأ برين في شقة صغيرة كان يتشاركها مع عائلته وجدته المسنة. لكن عندما بدأ بجني المال، لم يغب عن باله جذوره. برين يمتلك بالفعل عدة طائرات خاصة، لكنه قال بأنه "يكره إنفاق المال"، ولذلك يعمد إلى الشراء بالجملة من "كوستكو"، كما أنه يراجع فواتيره بنفسه، قبل التوجه لصندوق الدفع. مارك زوكربيرغ.. يقود سيارة بـ30 ألف دولار فقط صافي الثروة: 206 مليارات دولار أصبح مارك زوكربيرغ مليارديراً في سن الثالثة والعشرين، مما جعله أصغر ملياردير عصامي في ذلك الوقت. بصفته المؤسس المشارك لفيسبوك ومنصات ميتا، كان زوكربيرغ "عبقرياً في البرمجة" منذ المدرسة الثانوية. مع أنه يمتلك قصراً بقيمة 7 ملايين دولار، إلا أن هذا لا يزال "أقل بكثير من إمكانياته" - وهذا ليس كل شيء. مارك زوكربيرغ يقود سيارة فولكس فاغن هاتشباك. مؤخراً قام بتحديث سيارته بسيارة فولكس فاغن GTI، وهي سيارة لا يزال سعرها لا يتجاوز 30 ألف دولار. يشتهر زوكربيرغ أيضاً بارتداء قمصان رمادية بسيطة في الغالب، وقد تزوج في حديقته الخلفية. إنغفار كامبراد.. مؤسس "إيكيا" يحتفظ بأكياس الملح من المطاعم صافي الثروة: 58.7 مليار دولار كان فيودور إنغفار كامبراد قطب أعمال سويدياً ومؤسس شركة إيكيا، شركة البيع بالتجزئة متعددة الجنسيات. بدأ ببيع أعواد الثقاب في سن الخامسة. وفي سن السابعة، كان يبيع زينة عيد الميلاد وأقلام الحبر، وفي سن السابعة عشرة، أضاف الأثاث إلى القائمة وأسس إيكيا. بحلول عام 2004، أصبح واحداً من أغنى أغنياء العالم. ولكن في عام 2006، كشفت مقابلة عن أمر غريب بشأن كامبراد. إذ أنه يُعيد استخدام أكياس الشاي القديمة. لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد. ففي عام 2006، كان كامبراد يمتلك 18 مليون دولار في حسابه البنكي، لكنه مع ذلك كان يقود سيارة فولفو 240 موديل 1993، ويسافر بالدرجة السياحية، ويبدو أنه كان يُشجع موظفيه على استخدام وجهي الصفحة عند الكتابة أو الطباعة لتوفير الورق. وكان معروفاً عنه أيضاً احتفاظه بأكياس الملح والفلفل الصغيرة من المطاعم، واعتماده على مبيعات غير موسمية لتسوق هدايا عيد الميلاد. توني هسيه.. باع كل شيء ليعيش في مقطورة صافي الثروة: 840 مليون دولار كان توني هسيه رائد أعمال أميركياً في مجال الإنترنت ومستثمراً مغامراً. شغل سابقاً منصب الرئيس التنفيذي لشركة زابوس للتجزئة عبر الإنترنت قبل أن يبيعها لشركة أمازون مقابل أكثر من 214 مليون دولار. قبل ذلك، شارك في تأسيس شبكة الإعلانات على الإنترنت لينك إكستشينج، التي باعها لشركة مايكروسوفت عام 1998 مقابل 265 مليون دولار. بعد أن أمضى سنوات يعيش بمفرده في شقة بنتهاوس شاهقة، باع هسيه كل شيء وانتقل إلى العيش في مقطورة بالإيجار بتكلفة لا تتجاوز 1000 دولار شهرياً. وقال إنه يفضل إنفاق المال على تجارب العيش لا على المقتنيات الفاخرة.


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
'بلوسكاي' تبدأ تلقي طلبات توثيق حسابات المستخدمين
بدأت منصة التواصل الاجتماعي بلوسكاي يوم الخميس تلقي طلبات مستخدميها الراغبين في توثيق حساباتهم بعلامة توثيق زرقاء. وأعلن منشور لحساب 'Bluesky Safety'، المعني بتحديثات الثقة والأمان على المنصة، أن الحسابات 'البارزة' و'الموثوقة' يمكنها الآن التقدم بطلب لتوثيقها عبر استمارة إلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمؤسسات طلب أن تصبح 'جهة توثيق' للحصول على أدوات تتيح لها التحقق من حسابات الآخرين، بحسب تقرير لموقع 'TechCrunch' المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه 'العربية Business'. وبدأت 'بلوسكي' اختبار ميزة توثيق المؤسسات كجهة تحقق موثوقة الشهر الماضي مع عدد قليل من المؤسسات، بما في ذلك صحيفة نيويورك تايمز، ومجلة وايرد. لكن على الجانب الآخر، ليست شارة التوثيق الزرقاء محل ترحيب بالنسبة لبعض مستخدمي 'بلوسكي'، إذ تُذكّرهم بسلوك السعي وراء الشهرة الذي كانت منتشرًا على منصة إكس (تويتر سابقًا)، التي تُعتبر 'بلوسكاي' منافستها. ففي تويتر، أصبحت علامة التوثيق الزرقاء رمزًا للمكانة الاجتماعية مرغوبًا فيه قبل أن يتحول إلى ميزة مدفوعة للمشتركين في ظل ملكية إيلون ماسك الحالية. ومع ذلك، يعتمد نهج 'بلوسكي' لتوثيق الحسابات على أنظمة أخرى تتجاوز الشارة الزرقاء. وبالإضافة إلى تفويض عملية التحقق إلى جهات تحقق موثوقة أخرى خارج الشركة نفسها، يمكن للمستخدمين أيضًا توثيق حساباتهم ذاتيًا من خلال تعيين نطاق إلكتروني كاسم مستخدم، مثلما فعلت الإذاعة الوطنية العامة في الولايات المتحدة، المعروفة اختصارًا بـ 'NPR' مع حسابها الذي يضم ' وحتى الآن، اعتمد أكثر من 270,000 حساب على منصة بلوسكاي عملية التحقق القائمة على النطاق. لكن الأمر الأقل وضوحًا هو الطريقة التي ستتبعها 'بلوسكاي' في التحقق من طلبات الراغبين في توثيق حساباتهم. تُدرج الاستمارة الإلكترونية للشركة بعض المتطلبات الأساسية، مثل أن تكون الحسابات نشطة، ومكتملة (مع ملء النبذة عن السيرة الذاتية، وصورة الملف الشخصي، وما إلى ذلك)، وآمنة. كما يجب أن تُمثل 'شخصًا حقيقيًا، أو شركة مسجلة، أو منظمة، أو كيانًا قانونيًا'، وأن يكون لها رابط إلى أي موقع إلكتروني رسمي إن وجد. لكن تصنيف الشركة للحسابات 'البارزة' يُعتبر أقل وضوحًا، إذ قالت إن الحسابات البارزة يجب أن تكون بارزة في 'مجالها ومنطقتها الجغرافية'، وأن الشركة ستأخذ في الاعتبار مؤشرات مختلفة للشهرة، مثل التقدير المهني، والتغطية الإعلامية في منشورات مرموقة، والتواجد على منصات موثوقة يمكن اعتبرها مرجعًا، أو أي دليل آخر على الاهتمام العام.

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
مؤسسات إخبارية تصف "وضع الذكاء الاصطناعي" من "غوغل" بـ"السرقة"
سرايا - انتقدت رابطة تمثل بعضًا من أكبر المؤسسات الإخبارية في الولايات المتحدة ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) التي توسعت فيها شركة غوغل مؤخرًا، والتي تستبدل نتائج البحث التقليدية بواجهة شبيهة بروبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقالت منظمة "News/Media Alliance" غير الربحية، التي تمثل أكثر من 2,000 مؤسسة إعلامية وإخبارية في الولايات المتحدة في بيان، إن الميزة الجديدة "تحرم" الناشرين من كلٍّ من الزيارات والإيرادات. وقالت دانييل كوفي، الرئيسة التنفيذية ورئيسة المنظمة، في البيان: "كانت الروابط آخر ميزة مُنقذة في البحث تمنح الناشرين زيارات وإيرادات"، بحسب تقرير لموقع "The Vege" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأضافت: "الآن، تستولي غوغل على المحتوى بالقوة وتستخدمه دون أي مقابل، وهو ما يُعرّف بالسرقة". وخلال مؤتمر "غوغل" للمطورين (Google I/O) يوم الثلاثاء الماضي، أعلنت الشركة عن توسيع نطاق ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" لتشمل جميع المستخدمين في الولايات المتحدة، حيث ستظهر في علامة تبويب جديدة مباشرةً داخل محرك البحث. وعندما يُدخل المستخدمون استفسارًا في محرك البحث، يُقدّم "وضع الذكاء الاصطناعي" ردًا بواسطة الذكاء الاصطناعي إلى جانب قائمة من الروابط ذات الصلة. وقالت كوفي، في بيان "News/Media Alliance"، إنه يجب أن تُعالج إجراءات وزارة العدل الأميركية هذا الأمر لمنع استمرار هيمنة شركة واحدة على الإنترنت. وقبل أيام، أظهرت وثيقة داخلية كُشف عنها في إطار محاكمة لمكافحة الاحتكار لـ"غوغل" بشأن هيمنتها على سوق البحث، أن الشركة قررت عدم طلب إذن من الناشرين لإدراج أعمالهم في ميزات بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بحسب وكالة بلومبرغ. وبدلاً من ذلك، يتعين على الناشرين إلغاء الاشتراك في نتائج البحث تمامًا إذا لم يرغبوا في تضمين أعمالهم ضمن ميزات الذكاء الاصطناعي. وقالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في "غوغل"، خلال شهادتها بالمحاكمة، إن السماح للناشرين باختيار الانسحاب من ميزات فردية سيضيف "تعقيدًا هائلًا"، مضيفة: "لأننا حينها سنضطر إلى القول بأن كل ميزة على الصفحة تحتاج إلى نموذج مختلف".