أحدث الأخبار مع #OrbitalMaterials


خبرني
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
أول تقنية ذكاء اصطناعي لامتصاص الكربون من حرارة مراكز البيانات
خبرني - يثير التوسع السريع في استخدام الذكاء الاصطناعي قلقاً بيئياً كبيراً، خاصة بسبب استهلاكه الهائل للطاقة والانبعاثات المرتبطة به. ويتطلب تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة قوة حسابية ضخمة، مما يؤدي إلى زيادة استهلاك الكهرباء وزيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. ولكن، هناك أمل في أن مراكز البيانات قد تكون جزءاً من الحل. وتُطلق شركة Orbital Materials، التي أسسها باحث سابق في DeepMind، برنامجا تجريبياً هو الأول من نوعه لالتقاط ثاني أكسيد الكربون باستخدام الحرارة المهدرة من الخوادم، ولهذا الغرض، تخطط الشركة الناشئة لاستخدام مادة مصممة بالذكاء الاصطناعي تعمل بكفاءة أكبر في ظروف مراكز البيانات. وستختبر Orbital Materials برنامجها التجريبي في مركز بيانات تديره شركة Civo في المملكة المتحدة، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". تُعتبر تقنية التقاط الهواء المباشر واحدة من الأساليب المستخدمة لالتقاط ثاني أكسيد الكربون، ولكنها غالباً ما تكون مكلفة للغاية، حيث قد تصل تكاليف التقاط الكربون إلى 1000 دولار أمريكي لكل طن. لكن جوناثان غودوين، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لـ Orbital Materials، أشار إلى أن الاختبارات الأولية في المملكة المتحدة قد أظهرت انخفاض التكاليف إلى حوالي 200 دولار للطن. وصرح غودوين: "هذا أقل مما توقعنا، والمفتاح يكمن في جزيء جديد، مسحوق بنفسجي يعمل في درجات حرارة مختلفة عن المواد الماصة التقليدية، مما يجعله أكثر ملاءمةً لبيئة مراكز البيانات شديدة الحرارة". وأضاف: "إن دمج قدرتنا على استخدام الذكاء الاصطناعي وفريقنا الكيميائي المتميز يسمح لنا بالابتكار في مجال المواد الماصة بشكل يفوق أي جهة أخرى". أثناء عملية التقاط الكربون، تسحب المراوح الهواء وتمرره عبر مادة ماصة تحبس ثاني أكسيد الكربون، بمجرد تسخينها، تطلق المادة الماصة ثاني أكسيد الكربون، الذي يُجمع في خزانات كبيرة ويُنقل إلى مواقع التخزين. وتضع Orbital Materials هذا النظام في حاويات شحن محمولة يمكن نشرها مباشرة في مراكز البيانات، وطُرحت فكرة التقاط الهواء مباشرةً لسنوات، إلا أنها لم تتحقق قط، إذ تُصدر مراكز البيانات هواءً ساخناً، بينما تتطلب المواد الماصة التقليدية هواءً بارداً. ولمواجهة هذا التحدي، لجأت الشركة إلى نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها لتصميم جزيء قادر على امتصاص الكربون بكفاءة أكبر في درجات الحرارة المرتفعة، ثم اختُبرت المادة الناتجة - وهي مسحوق بنفسجي - في مختبر الشركة. وتُسوّق الشركة الناشئة هذا المنتج الآن كأول منتج تجاري لها.


أخبارنا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
مسحوق بنفسجي وذكاء اصطناعي: ابتكار يُخفّض انبعاثات مراكز البيانات
مع تصاعد القلق العالمي من الأثر البيئي لتقنيات الذكاء الاصطناعي، برزت شركة ناشئة تُدعى Orbital Materials كمحاولة واعدة لتحويل مراكز البيانات من جزء من المشكلة إلى جزء من الحل، عبر تقنية جديدة لالتقاط الكربون تعتمد على الذكاء الاصطناعي والحرارة المهدرة. تستهلك نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة كميات هائلة من الطاقة أثناء التدريب، مما يؤدي إلى انبعاثات كبيرة من غازات الاحتباس الحراري. إلا أن Orbital Materials، التي أسسها باحث سابق في DeepMind، طوّرت مادة جديدة عبارة عن مسحوق بنفسجي اللون قادر على امتصاص ثاني أكسيد الكربون بكفاءة عالية في البيئات الحارة، وهو ما يجعلها مثالية للاستخدام في مراكز البيانات. وتستخدم التقنية الجديدة ما يُعرف بأسلوب الالتقاط المباشر للهواء، عبر مراوح تسحب الهواء المحمّل بالكربون وتمرره على مادة ماصة. وعند تسخين هذه المادة، تُطلق غاز ثاني أكسيد الكربون ليتم جمعه وتخزينه. الجديد في النظام أنه يُخزّن بالكامل داخل حاويات شحن محمولة يمكن توزيعها بسهولة على مراكز البيانات، في تصميم عملي وقابل للتوسع. وتخطط الشركة لاختبار النموذج الأولي في مركز بيانات تديره شركة Civo في المملكة المتحدة، حيث أظهرت الاختبارات الأولية أن التكلفة قد تنخفض إلى 200 دولار فقط لكل طن من الكربون، مقارنةً بتكلفة تقليدية قد تصل إلى 1000 دولار. المفتاح في هذا الإنجاز هو الجزيء الجديد المصمم بالذكاء الاصطناعي، والذي يعمل بفعالية في درجات حرارة مرتفعة، على عكس المواد التقليدية التي تتطلب هواءً بارداً. ويؤكد جوناثان غودوين، الرئيس التنفيذي للشركة، أن الدمج بين خبرة الفريق الكيميائي ونماذج الذكاء الاصطناعي منحهم قدرة فريدة على تطوير هذه المادة المبتكرة. ورغم اعتراف شركات كبرى مثل أمازون وغوغل ببصمتها الكربونية، فإن أثر الذكاء الاصطناعي في هذه المراكز لا يزال غير مُعالج بالكامل. لكن هذا الابتكار الجديد قد يمهد الطريق لمستقبل تُصبح فيه مراكز البيانات قادرة على إنتاج طاقة حسابية مستدامة دون التضحية بالبيئة.


سويفت نيوز
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سويفت نيوز
لاري بيغ أحد مؤسسي 'جوجل' يبني شركة ذكاء اصطناعي جديدة
كاليفورنيا – سويفت نيوز: يعمل لاري بيغ أحد مؤسسي شركة جوجل على تأسيس شركة ذكاء اصطناعي جديدة تحمل اسم 'Dynatomics'. وستعمل شركة 'Dynatomics' الناشئة على تطبيق الذكاء الاصطناعي في عملية تصنيع المنتجات. ويعمل بيغ مع مجموعة صغيرة من المهندسين على الذكاء الاصطناعي الذي يمكنه إنشاء تصميمات 'محسنة للغاية' للمنتجات ثم جعل مصنع يبنيها، بحسب ما نقله موقع 'TechCrunch' عن تقرير لصحيفة 'ذا إنفورميشن'. وبيغ ليس رجل الأعمال الوحيد الذي يستكشف طرقًا يمكن من خلالها استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين عمليات التصنيع، لكنه قد يكون أحد أغنى رجال الأعمال الذين يقدمون على ذلك. وتتوافق هذه الخطوة مع الاتجاه المتزايد في التصنيع المدعوم بالذكاء الاصطناعي، حيث تقوم الشركات بدمج النماذج المتقدمة لتحسين الكفاءة والابتكار. وتعمل العديد من الشركات الناشئة الأخرى في اتجاه مماثل. على سبيل المثال، تستخدم شركة 'Orbital Materials' الذكاء الاصطناعي لتطوير مواد جديدة للبطاريات من الجيل التالي واحتجاز الكربون، بينما تطبق شركة 'PhysicsX' المحاكاة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في صناعات السيارات والفضاء. وتنحى بيغ، إلى جانب سيرجي برين، المؤسس المشارك لشركة غوغل، عن رئاسة شركة ألفابت، الشركة الأم لجوجل، في عام 2019، وسلما منصب الرئيس التنفيذي إلى سوندار بيتشاي. مقالات ذات صلة


أخبارنا
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
لاري بيغ أحد مؤسسي "غوغل" يبني شركة ذكاء اصطناعي جديدة
أخبارنا : يعمل لاري بيغ أحد مؤسسي شركة غوغل على تأسيس شركة ذكاء اصطناعي جديدة تحمل اسم "Dynatomics". وستعمل شركة "Dynatomics" الناشئة على تطبيق الذكاء الاصطناعي في عملية تصنيع المنتجات. ويعمل بيغ مع مجموعة صغيرة من المهندسين على الذكاء الاصطناعي الذي يمكنه إنشاء تصميمات "محسنة للغاية" للمنتجات ثم جعل مصنع يبنيها، بحسب ما نقله موقع "TechCrunch" عن تقرير لصحيفة "ذا إنفورميشن". وبيغ ليس رجل الأعمال الوحيد الذي يستكشف طرقًا يمكن من خلالها استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين عمليات التصنيع، لكنه قد يكون أحد أغنى رجال الأعمال الذين يقدمون على ذلك. وتتوافق هذه الخطوة مع الاتجاه المتزايد في التصنيع المدعوم بالذكاء الاصطناعي، حيث تقوم الشركات بدمج النماذج المتقدمة لتحسين الكفاءة والابتكار. وتعمل العديد من الشركات الناشئة الأخرى في اتجاه مماثل. على سبيل المثال، تستخدم شركة "Orbital Materials" الذكاء الاصطناعي لتطوير مواد جديدة للبطاريات من الجيل التالي واحتجاز الكربون، بينما تطبق شركة "PhysicsX" المحاكاة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في صناعات السيارات والفضاء. وتنحى بيغ، إلى جانب سيرجي برين، المؤسس المشارك لشركة غوغل، عن رئاسة شركة ألفابت، الشركة الأم لغوغل، في عام 2019، وسلما منصب الرئيس التنفيذي إلى سوندار بيتشاي.


المغرب اليوم
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المغرب اليوم
لاري بيغ أحد مؤسسي "غوغل" يبني شركة ذكاء اصطناعي جديدة
يعمل لاري بيغ أحد مؤسسي شركة غوغل على تأسيس شركة ذكاء اصطناعي جديدة تحمل اسم "Dynatomics". وستعمل شركة "Dynatomics" الناشئة على تطبيق الذكاء الاصطناعي في عملية تصنيع المنتجات. ويعمل بيغ مع مجموعة صغيرة من المهندسين على الذكاء الاصطناعي الذي يمكنه إنشاء تصميمات "محسنة للغاية" للمنتجات ثم جعل مصنع يبنيها، بحسب ما نقله موقع "TechCrunch" عن تقرير لصحيفة "ذا إنفورميشن". وبيغ ليس رجل الأعمال الوحيد الذي يستكشف طرقًا يمكن من خلالها استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين عمليات التصنيع، لكنه قد يكون أحد أغنى رجال الأعمال الذين يقدمون على ذلك. وتتوافق هذه الخطوة مع الاتجاه المتزايد في التصنيع المدعوم بالذكاء الاصطناعي، حيث تقوم الشركات بدمج النماذج المتقدمة لتحسين الكفاءة والابتكار. وتعمل العديد من الشركات الناشئة الأخرى في اتجاه مماثل. على سبيل المثال، تستخدم شركة "Orbital Materials" الذكاء الاصطناعي لتطوير مواد جديدة للبطاريات من الجيل التالي واحتجاز الكربون، بينما تطبق شركة "PhysicsX" المحاكاة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في صناعات السيارات والفضاء. وتنحى بيغ، إلى جانب سيرجي برين، المؤسس المشارك لشركة غوغل، عن رئاسة شركة ألفابت، الشركة الأم لغوغل، في عام 2019، وسلما منصب الرئيس التنفيذي إلى سوندار بيتشاي.