
أحدهم أُصيب بطلقات نارية في القدمين… إشكال في مخيم البداوي!
وقع إشكال مساء اليوم في منطقة وادي النحلة على اطراف مخيم البداوي ين كل من المدعو 'م.ك' و 'ح.ب' وهما من التابعية الفلسطينية، تطور إلى إطلاق نار من سلاح حربي، حيث أقدم 'ح.ب' على إطلاق النار باتجاه 'م.ك' ، ما أدى إلى إصابته بطلقات نارية في القدمين، بحسب ما افادت مندوبة 'لبنان 24'.
وعلى الفور فر مطلق النار إلى جهة مجهولة، في حين تم نقل الجريح إلى إحدى المستشفيات القريبة لتلقّي العلاج حيث وُصفت حالته بالمستقرة.
وبحسب المعلومات الأولية فإن خلفية الإشكال تعود إلى خلافات سابقة بين الطرفين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 21 دقائق
- النهار
وزير العدل اللبناني: السلاح خارج الدولة مرفوض وطلبتُ بفتح تحقيق بالاعتداء على "اليونيفيل"
عرض وزير العدل اللبناني عادل نصار، في مؤتمر صحافي عصر اليوم الأربعاء لانجازاته في الوزارة بعد 100 يوم، معلناً أنه لم يقترح اسماً لمنصب المدعي العام المالي ويجب إبقاء الملف بعيداً عن الكباش السياسي. وأكد أنه "ضد تسييس أو إستغلال أي ملف بالسياسة في القضاء"، مشيراً إلى أنه لا يتدخل في التحقيقات، مضيفاً: "عملنا على قانون استقلالية القضاء والتعيينات كما أصبح هناك انتظام في العمل القضائي وخصوصاً في تحقيق المرفأ والاغتيالات ومن ضمنها اغتيال لقمان سليم". وقال نصار: "السلاح خارج الدولة اللبنانية مرفوض وهذا عنصر من عناصر تكوين الدولة، وبناء الدولة يتطلب حصر السلاح بيد السلطة وأعتقد أن هناك تطوراً مهماً منذ أن توليت الوزارة". وذكر أن "التفتيش القضائي فعّال جداً ويقوم بعمله بشكل جدي ومع الوقت ستظهر النتائج"، كاشفاً أن "وفداً فرنسياً كبيراً سيزور لبنان نهاية هذا الشهر لتفعيل عمل المعهد الذي هو ركن أساسي لتحضير القضاة في المستقبل". ولفت نصار إلى أنه طلب من المدعي العام التمييزي فتح تحقيق بالاعتداء على قوات اليونيفيل" في جنوب لبنان وهذا الأمر غير مقبول". وزير العدل عادل نصار (تصوير حسام شبارو).


النهار
منذ 21 دقائق
- النهار
ملاحقة "ابو سلّة" بعد إقفال معامل لتصنيع الكبتاغون... وإجراءات لبنانية - سورية فرملت التهريب عبر الحدود
دهم دورية من مديرية المخابرات في منطقة الشراونة – بعلبك منزل المواطن علي منذر زعيتر الملقب بـ "أبو سلة"، المطلوب توقيفه بجرائم مختلفة منها إطلاق النار والاتجار بالمخدرات، وضبطها معدات ومواد لتصنيع الكبتاغون، أثار اهتمام الرأي العام اللبناني، خصوصا ان "ابو سلة"، محكوم بالاعدام من المحكمة العسكريّة العام الماضي، مع شريكه نوح علي داوود زعيتر. ولقب "أبو سلّة" نتج من طريقة بيعه المخدرات عن طريق "السلّة" التّي كان يرميها من شرفة المنزل الذي كان يقطنه في حيّ آل زعيتر في محلة الفنار – المتن، قبل أن ينتقل إلى حي الشراونة في بعلبك. هذه الحادثة تضيء مجدداً على قضية التهريب بين لبنان وسوريا التي لا تزال محل متابعة من الجانبين اللبناني والسوري بعد تشديد الإجراءات التي لجمت تهريب المخدرات وإقفال معامل الكبتاغون. ولكن هل يمكن وقف التهريب، وخصوصا للمواد الغذائية والمحروقات؟ منذ أشهر تحاول القوى الأمنية ولا سيما الجيش اللبناني مكافحة الظاهرة عبر الحدود بين لبنان وسوريا، لكن الفترة الأخيرة شهدت تطورات لافتة من خلال إقفال العديد من معامل تصنيع الكبتاغون والمخدرات بعد سنوات من التهريب إلى سوريا. تصدرت قضية منع تهريب الكبتاغون عبر الحدود واجهة الأولويات اللبنانية والسورية، وخلال الفترة الأخيرة تمكن الجيش اللبناني من إقفال أكثر من معمل لتصنيع الكبتاغون. وبحسب مصدر أمني لـ"النهار"، فإن التعاون من الجهة السورية كان الأساس في مكافحة تهريب المخدرات، بعد مواقف سورية دفعت في ذلك الاتجاه". ويعزو المصدر ذلك إلى جهود الجيش والأجهزة الأمنية اللبنانية لمكافحة تلك الآفة، سواء في الشمال أو البقاع. ويشير إلى أن الجيش يواصل بالإمكانات المتوافرة إجراءاته للتصدي لها، مع الأخذ في الاعتبار الطبيعة الجغرافية المتداخلة بين لبنان وسوريا في أكثر من منطقة، وخصوصا شمالا وفي مناطق البقاع، سواء قرب راشيا أو في الهرمل. أما عن تهريب المواد الغذائية والمحروقات، فيشير إلى أن ذلك مرتبط بالوضع الاقتصادي وأسعار السلع بين البلدين، لكن الأمر يترافق مع تشديد الإجراءات التي أفضت إلى تراجع كبير في تهريب المحروقات إلى سوريا، والخضر والفاكهة من سوريا إلى لبنان، حيث يعمد الجيش إلى مصادرة تلك المواد. خلال شهر رمضان الفائت، ارتفعت وتيرة تهريب الخضر والفواكه من سوريا في موازاة تصاعد موجة تهريب المحروقات إلى سوريا، وتركز النشاط في منطقة الشمال وبدرجة أقل في البقاع. وانعكس الأمر تراجعا في أسعار الخضر أو على الأقل استقرارها في بعض المناطق. أما تهريب المحروقات فلا يغير كثيرا في السوق اللبنانية، ولا سيما أن ما تستوفيه الحكومة من رسوم يبقى دخلا ثابتا للخزينة. إلا أن الأسابيع الماضية شهدت تراجعا كبيرا في عمليات التهريب بنسب وصلت إلى أكثر من 50 إلى 60 في المئة، وهذا ما ظهر جليا، سواء من نسبة استهلاك المحروقات التي عادت إلى وتيرتها شبه الطبيعية في لبنان أو من خلال تراجع في بيع المنتجات الزراعية المهربة في السوق اللبنانية. تختلف أساليب التهريب بين لبنان وسوريا وفي الاتجاهين. وإذا كان الاعتماد على الآليات كالسيارات الرباعية الدفع أو الشاحنات الصغيرة هو الأسهل والأكثر تحقيقا للأرباح غير المشروعة، فإن التهريب يعتمد أيضا على الدواب، كالبغال في المناطق الوعرة، وخصوصا في الشمال وبعض مناطق البقاع. والحال أن تشديد الإجراءات الأمنية أفضى إلى تراجع كبير في الظاهرة المستفحلة بالاعتماد على الآليات، وهو ما اضطر بعض المهربين إلى استخدام البغال وسيلة بديلة للتهرب من الإجراءات الأمنية. في المحصلة، يبقى التهريب ممكنا على الرغم من تشديد الإجراءات الأمنية والتعاون اللبناني - السوري.


النهار
منذ 21 دقائق
- النهار
انقطاع الاتصالات في غزة... وضحايا باستهداف إسرائيلي لمنتظري المساعدات
يواصل الجيش الإسرائيلي في اليوم الـ87 من استئناف الحرب على غزة، قصفه لمناطق عدة في القطاع مخلفاً المزيد من الضحايا والدمار. في آخر المستجدات الميدانية، أعلنت السلطة الفلسطينية اليوم الخميس انقطاع خدمات الانترنت والاتصالات الثابتة في غزة بعد استهداف آخر خط للألياف الضوئية (فايبر أوبتك) في القطاع، متهمة إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم. وأعلنت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الفلسطينية في بيان نقلته وكالة "وفا" الرسمية "انقطاع كل خدمات الإنترنت والاتصالات الثابتة في قطاع غزة، بعد استهداف المسار الرئيسي الأخير للفايبر" متهمة إسرائيل بمحاولة قطع غزة عن العالم. إلى ذلك، أفاد مصدر طبي بمستشفى العودة في النصيرات اليوم الخميس بأن "13 فلسطينياً استشهدوا" وأصيب 200 بعد إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على مواطنين كانوا ينتظرون قرب مركز للحصول على مساعدات قرب محور نتساريم وسط قطاع غزة. وكانت وزارة الصحة في قطاع غزة قالت إنَّ 57 فلسطينياً من منتظري المساعدات "استشهدوا بعد إطلاق النار عليهم من القوات الإسرائيلية منذ صباح أمس الأربعاء"، وذلك خلال انتظارهم للحصول على مساعدات قرب محور نتساريم. كما أفاد مصدر في مجمع ناصر الطبي اليوم بـ"استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين بجروح" إثر قصف شنته مسيّرة إسرائيلية على خيمة للنازحين في مواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة. انتشال جثتي أسيرين... في سياق آخر، أعلن الجيش الإسرائيلي مساء الأربعاء انتشال جثتي أسيرين من خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقال في بيان إنَّه في عملية مشتركة بين الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك)، تم انتشال جثتي يائير يعقوب وآخر ولم يُسمح بعد بالكشف عن اسمه من منطقة خان يونس في قطاع غزة. كما أُصيب عسكريان إسرائيليان بجروح متوسطة في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، إثر استهداف دبابة كانت تقلهما بقذيفة صاروخية من نوع "آر بي جي"، وفق ما أفادت به إذاعة الجيش الإسرائيلي. بدورها، أعلنت "كتائب عز الدين القسام"- الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"- أن مقاتليها استهدفوا دبابة ميركافا إسرائيلية بقذيفة الياسين 105 بالقرب من منطقة بطن السمين جنوبي خان يونس. واستأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة في منتصف آذار/ مارس بعد هدنة استمرّت ستة أسابيع، وكثّفت عملياتها العسكرية في 17 أيار/ مايو، قائلةً إنَّ الهدف هو القضاء على حركة "حماس" وتحرير الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في القطاع.