
ضمن زيارة رسمية للمملكة، استقبلت @saudi_aramco في الظهران وزير الطاقة @MoEnergy_
نشر في: 15 أبريل، 2025 - بواسطة: علي احمد
ضمن زيارة رسمية للمملكة، استقبلت @saudi_aramco في الظهران وزير الطاقة @MoEnergy_Saudi ووزير الطاقة الأمريكي كريس رايت، أحد أكبر داعمي البرنامج النووي الضخم السعودي ونقل وتوطين تقنياتها
🔹 شملت الزيارة : • مركز إكسبك • مركز الثورة الصناعية الرابعة • مختبر الابتكار المتسارع • زيارة ميدانية لحقل الشيبة في الربع الخالي
• جولة في محمية الشيبة ضمن مبادرات أرامكو البيئية
تعكس الزيارة عمق الشراكة بين البلدين في مجالات الطاقة والتقنية والاستدامة.
المصدر : في السعودية | منصة x

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 12 ساعات
- شبكة عيون
صعود أسهم شركات الطاقة النووية مع ترقب قرارات للرئيس ترامب
صعود أسهم شركات الطاقة النووية مع ترقب قرارات للرئيس ترامب ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: قال وزير الطاقة الأمريكي، كريس رايت، إن الرئيس دونالد ترامب، سيوقع اليوم الجمعة، قرارات تنفيذية تهدف إلى تعزيز إنتاج الطاقة النووية، مما دفع أسهم القطاع للصعود خلال آخر جلسات الأسبوع. جاءت تصريحات "رايت" تأكيداً لتقرير نشرته وكالة "رويترز"، أفاد بأن قرارات "ترامب" المرتقبة سوف تشمل تخفيف القيود التنظيمية، وتسريع إصدار تصاريح لبناء مفاعلات جديدة، وتعزيز سلاسل إمداد الوقود. ونتيجة لهذه التطورات، صعد سهم "أوكلو" المتخصصة في بناء المفاعلات المتطورة بنسبة 23.76% إلى 49.16 دولار. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب اقتصاد Page 2


رواتب السعودية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رواتب السعودية
العلاقات السعودية الأمريكية.. استثمار المصالح المتبادلة لضبط بوصلة التوازن الإقليمي
نشر في: 12 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تأسست العلاقات السعودية الأمريكية، على استراتيجية شاملة للمصالح المتبادلة، بين البلدين وفي سياق رؤية واضحة ترتكز على ثوابت رسختها الرياض بناء على مبادئ الاحترام المتبادل واستثمار هذه الشراكة بما يعود بالنفع على الجانبين. المملكة وصناعة القرار العربي والإسلامي ترتكز رؤية الولايات المتحدة إلى المملكة باعتبارها المحور الأهم في صناعة القرار العربي بما لها من أدوار فاعلة مع الدول العربية كافة، فضلا عن دورها في صناعة القرار الإسلامي وفق مكانتها الدينية لدى جميع الدول الإسلامية، ويضاف إلى ذلك قوتها النفطية التي أمكنتها من ضبط معادلة العرض والطلب في أسواق النفط، فيما تعتبر المملكة أن الولايات المتحدة تحافظ على الحد اللازم لمكانتها العالمية، ولديها دور مؤثر دوليا، كما يؤسس الطرفان المباحثات بينهما بما يملكه كل منهما من رؤية للأحداث على المستويين الإقليمي والدولي. لغة الأرقام تجدد التأكيد على قوة مستدامة واقتصاديا توثق لغة الأرقام مدى قوى العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث أظهرت البيانات الصادرة من هيئة الإحصاء، قيمة التجارة المتبادلة بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية التي تفوق نحو 603 مليارات ريال، خلال أخر خمس سنوات بنهاية العام الماضي، فيما حققت المملكة بمعدل صادرتها إلى الولايات المتحدة ارتفاعا إلى حوالي 278 مليار ريال خلال تلك الفترة، فيما ارتفعت الصادرات بالتتالي من 31 مليار ريال، إلى 53.5 مليار ريال، إلى 87.1 مليار ريال، و58.49 مليار ريال، ثم 47.95 مليار ريال، على مدار أعوام 2021، و2022، و2023، و 2024 على الترتيب. الشركات الأمريكية تربح المناخ الاستثماري كذلك سجلت واردات المملكة من الولايات المتحدة 325 مليار ريال في الخمس سنوات الأخيرة، بزيادة من 55.1 مليار ريال في 2020 إلى 73.74 مليار ريال في العام الماضي، وهي أرقام لا زالت مرشحة للزيادة، كذلك تستثمر الشركات الأمريكية عوامل الجذب والتسهيلات المقدمة للاستثمار المحلي والأجنبي في المملكة ليصل عدد الشركات الأمريكية التي دشنت مقرات إقليمية لها في المملكة إلى 140 شركة، تستفيد من التشريعات التي توفر أجواء المرونة في المناخ الاستثماري الملائم لطبيعة عملها فضلا عن إجراءات التحول الرقمي والاستقرار الداخلي. تطوير العلاقات إلى آفاق أرحب واستراتيجيا طور البلدان علاقاتهما إلى آفاق أرحب، حيث أعلن وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت، أن بلاده والمملكة ستوقعان اتفاقا بشأن استثمارات الطاقة والتكنولوجيا النووية المدنية، مبديا ترحيبه بتعاون ممتد بين البلدين، لتطوير قطاع الطاقة النووية المدنية بالمملكة التي تدرك واشنطن جيدا قدراتها في المجالات كافة، فضلا عن قوتها الراسخة في إنتاج النفط، والحفاظ على مصادر الثروة واستثمارها. دول إقليمي ودولي ضامن لحل النزاعات وعلى المستوى السياسي، لطالما جددت الأحداث التأكيد على الدور الفاعل للرياض في مختلف الملفات التي كانت مصدر تهديد للأمن الإقليمي والدولي، بدءا من الأزمة الأوكرانية ومساعي المملكة لاحتواء التوترات، حتى دورها في تهيئة الأجواء للتقارب بين الولايات المتحدة وروسيا لمعالجة الملفات العالقة، فضلا عن الدور السعودي المتواصل بشأن استقرار الشرق الأوسط وحل قضايا المنطقة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، حيث جددت المملكة في كل مناسبة وفي جميع المحافل الإقليمية والدولية تأكيد المؤكد تاريخيا وجغرافيا بإرساء الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحقه في إقامة دولته المستقلة، فضلا عن دعم الرياض لجهود حل الدولتين. الرياض مقصد للباحثين عن حلول كذلك أدركت الولايات المتحدة الدور الاستباقي للمملكة حيال الشأن السوري واللبناني، وتعزيز الرياض لمبدأ صون سيادة الدول العربية كافة على أراضيها وعدم جواز استهدافها تحت أي ذرائع أو مبررات، وفي إطار تلك الأحداث ترسخت لدى الإدارة الأمريكية الحالية قناعة بما هو ثابت تاريخيا وجغرافيا من قوة الدولة الفاعلة إقليميا ودوليا ورصيدها السياسي والدبلوماسي الأوفر بإعمال صوت العقل بمواجهة التحديات كافة، حتى باتت المملكة بجهود قيادتها الحكيمة، مقصدا للباحثين عن حلول للأزمات العالقة. المصدر: عاجل

صحيفة عاجل
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة عاجل
العلاقات السعودية الأمريكية.. استثمار المصالح المتبادلة لضبط بوصلة التوازن الإقليمي
تأسست العلاقات السعودية الأمريكية، على استراتيجية شاملة للمصالح المتبادلة، بين البلدين وفي سياق رؤية واضحة ترتكز على ثوابت رسختها الرياض بناء على مبادئ الاحترام المتبادل واستثمار هذه الشراكة بما يعود بالنفع على الجانبين. ترتكز رؤية الولايات المتحدة إلى المملكة باعتبارها المحور الأهم في صناعة القرار العربي بما لها من أدوار فاعلة مع الدول العربية كافة، فضلا عن دورها في صناعة القرار الإسلامي وفق مكانتها الدينية لدى جميع الدول الإسلامية، ويضاف إلى ذلك قوتها النفطية التي أمكنتها من ضبط معادلة العرض والطلب في أسواق النفط، فيما تعتبر المملكة أن الولايات المتحدة تحافظ على الحد اللازم لمكانتها العالمية، ولديها دور مؤثر دوليا، كما يؤسس الطرفان المباحثات بينهما بما يملكه كل منهما من رؤية للأحداث على المستويين الإقليمي والدولي. لغة الأرقام تجدد التأكيد على قوة مستدامة واقتصاديا توثق لغة الأرقام مدى قوى العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث أظهرت البيانات الصادرة من هيئة الإحصاء، قيمة التجارة المتبادلة بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية التي تفوق نحو 603 مليارات ريال، خلال أخر خمس سنوات بنهاية العام الماضي، فيما حققت المملكة بمعدل صادرتها إلى الولايات المتحدة ارتفاعا إلى حوالي 278 مليار ريال خلال تلك الفترة، فيما ارتفعت الصادرات بالتتالي من 31 مليار ريال، إلى 53.5 مليار ريال، إلى 87.1 مليار ريال، و58.49 مليار ريال، ثم 47.95 مليار ريال، على مدار أعوام 2021، و2022، و2023، و 2024 على الترتيب. الشركات الأمريكية تربح المناخ الاستثماري كذلك سجلت واردات المملكة من الولايات المتحدة 325 مليار ريال في الخمس سنوات الأخيرة، بزيادة من 55.1 مليار ريال في 2020 إلى 73.74 مليار ريال في العام الماضي، وهي أرقام لا زالت مرشحة للزيادة، كذلك تستثمر الشركات الأمريكية عوامل الجذب والتسهيلات المقدمة للاستثمار المحلي والأجنبي في المملكة ليصل عدد الشركات الأمريكية التي دشنت مقرات إقليمية لها في المملكة إلى 140 شركة، تستفيد من التشريعات التي توفر أجواء المرونة في المناخ الاستثماري الملائم لطبيعة عملها فضلا عن إجراءات التحول الرقمي والاستقرار الداخلي. تطوير العلاقات إلى آفاق أرحب واستراتيجيا طور البلدان علاقاتهما إلى آفاق أرحب، حيث أعلن وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت، أن بلاده والمملكة ستوقعان اتفاقا بشأن استثمارات الطاقة والتكنولوجيا النووية المدنية، مبديا ترحيبه بتعاون ممتد بين البلدين، لتطوير قطاع الطاقة النووية المدنية بالمملكة التي تدرك واشنطن جيدا قدراتها في المجالات كافة، فضلا عن قوتها الراسخة في إنتاج النفط، والحفاظ على مصادر الثروة واستثمارها. دور إقليمي ودولي ضامن لحل النزاعات وعلى المستوى السياسي، لطالما جددت الأحداث التأكيد على الدور الفاعل للرياض في مختلف الملفات التي كانت مصدر تهديد للأمن الإقليمي والدولي، بدءا من الأزمة الأوكرانية ومساعي المملكة لاحتواء التوترات، حتى دورها في تهيئة الأجواء للتقارب بين الولايات المتحدة وروسيا لمعالجة الملفات العالقة، فضلا عن الدور السعودي المتواصل بشأن استقرار الشرق الأوسط وحل قضايا المنطقة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، حيث جددت المملكة في كل مناسبة وفي جميع المحافل الإقليمية والدولية تأكيد المؤكد تاريخيا وجغرافيا بإرساء الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحقه في إقامة دولته المستقلة، فضلا عن دعم الرياض لجهود حل الدولتين. الرياض مقصد للباحثين عن حلول كذلك أدركت الولايات المتحدة الدور الاستباقي للمملكة حيال الشأن السوري واللبناني، وتعزيز الرياض لمبدأ صون سيادة الدول العربية كافة على أراضيها وعدم جواز استهدافها تحت أي ذرائع أو مبررات، وفي إطار تلك الأحداث ترسخت لدى الإدارة الأمريكية الحالية قناعة بما هو ثابت تاريخيا وجغرافيا من قوة الدولة الفاعلة إقليميا ودوليا ورصيدها السياسي والدبلوماسي الأوفر بإعمال صوت العقل بمواجهة التحديات كافة، حتى باتت المملكة بجهود قيادتها الحكيمة، مقصدا للباحثين عن حلول للأزمات العالقة.