logo
«الموت لإسرائيل» تُفزع منظمي مهرجان «غلاستونبري» ببريطانيا

«الموت لإسرائيل» تُفزع منظمي مهرجان «غلاستونبري» ببريطانيا

عكاظمنذ 19 ساعات

فيما تدرس الشرطة البريطانية فتح تحقيق في الحادثة، أثارت الهتافات التي أطلقتها فرقة موسيقى البانك راب «بوب فيلان» فزعاً في أوساط منظمو مهرجان «غلاستونبري» اليوم (الأحد) في بريطانيا بعد ترديدها شعارات معادية لإسرائيل.
وقال منظمو مهرجان «غلاستونبري» إن الهتافات المعادية للجيش الإسرائيلي خلال عرض لفرقة موسيقى البانك راب (بوب فيلان) «أصابتهم بالفزع»، مؤكدين أن المهرجان الموسيقي «ليس مكاناً للتحريض على العنف».
وهتف عضوا فرقة بوب فيلان: «الموت، الموت، للجيش الإسرائيلي» خلال عرضهما أمس (السبت) فيما قالت الشرطة البريطانية إنها تدرس ما إذا كانت ستفتح تحقيقاً بعد أن أطلق فنانون مشاركون في مهرجان «غلاستونبري» هتافات معادية لإسرائيل، من دون أن تذكر بوب فيلان بالاسم.
وكتبت شرطة إيفون وسومرست غرب إنجلترا -حيث يقام المهرجان- على حسابها في «إكس»: «نحن على علم بالتعليقات التي أدلى بها فنانون على مسرح وست هولتس في مهرجان غلاستونبري بعد ظهر اليوم».
وانتقد مهرجان غلاستونبري هتافات فرقة بوب فيلان، مبيناً في بيان أن «هتافاتهم تجاوزت الحدود، ونحن نذكر بشكل ضروري جميع المشاركين في صنع المهرجان بأنه لا مكان في غلاستونبري لخطاب الكراهية أو التحريض على العنف».
فيما ندد وزير الصحة البريطاني ويس ستريتنغ، بإطلاق الهتافات المعادية لإسرائيل على المسرح، معبراً عن انزعاجه من أعمال العنف التي يرتكبها مستوطنون إسرائيليون في الضفة الغربية المحتلة.
وقال في تصريحات لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية: «أود أن أقول للسفارة الإسرائيلية رتبوا أموركم الداخلية في ما يتعلق بسلوك مواطنيكم والمستوطنين في الضفة الغربية»، مضيفاً: «أتمنى أن ينظروا بجدية أكبر إلى عنف مواطنيهم تجاه الفلسطينيين».
بدورها، أبدت السفارة الإسرائيلية في بريطانيا امتعاضها مما وصفته بـ«الخطاب التحريضي البغيض الذي تم إطلاقه على خشبة المسرح في مهرجان غلاستونبري».
وأقيم عرض بوب فيلان على مسرح «وست هولتس» في المهرجان قبل عرض فرقة الراب الإيرلندية المثيرة للجدل (نيكاب) أمام حشد كبير من الجمهور. وقادت الفرقة هتافات ضد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ووجهت أيضاً انتقادات إلى إسرائيل.
واتهم قائد الفرقة ليام أوهانا، واسمه الفني مو تشارا، إسرائيل بارتكاب «جرائم حرب» خلال عرض (السبت)، قائلاً: «لا يمكن إخفاء ذلك».
وكان مو تشارا قد اتُهم الشهر الماضي بـ«الإرهاب» للاشتباه برفعه راية مؤيدة لجماعة «حزب الله» اللبنانية خلال حفل موسيقي، وهو ينفي التهمة الموجهة إليه.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ساعر مجدداً: إسرائيل «مهتمة» بعلاقات مع سوريا ولبنان
ساعر مجدداً: إسرائيل «مهتمة» بعلاقات مع سوريا ولبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ساعر مجدداً: إسرائيل «مهتمة» بعلاقات مع سوريا ولبنان

جدد وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، في مؤتمر صحافي الاثنين، القول إن إسرائيل «مهتمة بإقامة علاقات دبلوماسية رسمية مع سوريا ولبنان، لكنها لن تتفاوض على وضع هضبة الجولان في أي اتفاق سلام». وقال ساعر: «لدينا مصلحة في ضم دول، مثل سوريا ولبنان؛ جيراننا، إلى دائرة السلام والتطبيع، مع الحفاظ على مصالح إسرائيل الأساسية والأمنية». وأضاف: «ستبقى الجولان جزءاً من دولة إسرائيل». وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر (رويترز) وضمت إسرائيل هضبة الجولان من سوريا في عام 1981 بعد أن احتلت غالبيتها في حرب 1967. فيما يعدّ معظم المجتمع الدولي الجولان أرضاً سورية محتلة، رغم أن الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، اعترف بالسيادة الإسرائيلية عليها خلال ولايته الأولى. ونقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول سوري كبير، طلب عدم نشر اسمه، أن دمشق «لن تتنازل أبداً عن هضبة الجولان... إنها جزء لا يتجزأ من الأراضي السورية». وأضاف أن «جهود التطبيع مع إسرائيل يجب أن تكون جزءاً من مبادرة السلام العربية لعام 2002، وألا تجري عبر مسار منفصل». آلية إسرائيلية بالقرب من الحدود بين مرتفعات الجولان وسوريا في 4 مايو الماضي (رويترز) واقترحت «المبادرة العربية» التطبيع مع إسرائيل مقابل انسحابها من الأراضي المحتلة؛ بما في ذلك الجولان والضفة الغربية وغزة، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية. وقال ساعر، الاثنين، إنه «ليس من البنّاء» أن تشترط الدول الأخرى قيام دولة فلسطينية لتطبيع العلاقات. وأضاف: «نرى أن قيام دولة فلسطينية سيهدد أمن دولة إسرائيل».

"المالك": توقف القتال بين إيران وإسرائيل.. فلم لا تتوقف حرب الإبادة في قطاع غزة؟!
"المالك": توقف القتال بين إيران وإسرائيل.. فلم لا تتوقف حرب الإبادة في قطاع غزة؟!

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

"المالك": توقف القتال بين إيران وإسرائيل.. فلم لا تتوقف حرب الإبادة في قطاع غزة؟!

بدهشة واستنكار يتساءل الكاتب الصحفي خالد بن حمد المالك، رئيس تحرير صحيفة "الجزيرة"، إذا كان القتال بين إيران وإسرائيل وأمريكا قد توقف، فلم لا يتوقف القتال في قطاع غزة، من أجل التوصل إلى اتفاق يحمي ما تبقى من الأحياء في قطاع غزة من الموت بفعل حرب الإبادة التي تمارسها إسرائيل، والبدء في معالجة أصل وأساس المشكلة، وهي الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية. وفي مقاله "غزة.. متى؟!" بافتتاحية الصحيفة، يقول "المالك": "انشغل العالم بالحرب الإيرانية الإسرائيلية الأمريكية عن الاهتمام بحرب الإبادة في قطاع غزة، أما وقد انتهت حرب المفاعل النووي إلى ما انتهت إليه، فقد بدأت الأنظار تتجه إلى ما يجري من جرائم في حق الشعب الفلسطيني في القطاع، دون أن تكون هناك حلول لإيقاف القتال بشكل نهائي، وإنما مقترحات للتهدئة، أو توقف القتال لفترة يُترك تحديد مُدتها من خلال الحوار بين إسرائيل والوسطاء، وهذا الحل يعطي لإسرائيل الحق في استئناف قتل الناس في هذا القطاع المنكوب متى شاءت.. هذا الحل لإيقاف القتال بشكل مؤقت الغرض منه تحرير الرهائن لدى حماس، وليس حماية الفلسطينيين المدنيين من القتل، ولا مانع من تهديم المباني، أو إكراه السكان على الهجرة القسرية، تحت ضغط القتل الممنهج الذي لا يستثني النساء والأطفال وكبار السن من الرجال، وهو مشروع، إذا ما تم على هذا النحو، فهو مصيدة جديدة لإفراغ حماس من آخر أوراق المساومة والمناورة التي بيدها، والمقصود هنا الرهائن، بعد أن فقدت سلاحها أو تكاد". مخاوف التهجير.. ولا أحد يتحدث عن دولة فلسطين ويرصد "المالك" المخاوف المشروعة من مشروع التهجير في ظل عدم الجدية بشان دولة فلسطين، ويقول: "شروط إسرائيل، حتى لتحقيق هدنة محدودة بفترة زمنية لن تطول، يصعب على حماس القبول بها، وإن قبلت فهي تُقْدِم على الاستسلام، دون أن تحقق أي مكاسب، حتى أن أهداف إسرائيل المعلنة تتركز على سحب السلاح المتبقي بأيدي حماس، وتخليها عن أي دور أو علاقة بإدارة القطاع، وتهجير من بقي من قادتها خارج القطاع، أما ماذا سيكون بعد ذلك، فالكلام المعلن من أمريكا وإسرائيل يتجه إلى البحث للسكان عن مكان آخر خارج فلسطين لتهجيرهم إليه، واحتلال إسرائيل للقطاع وضمه لها ضمن مشروعها التوسعي الذي يشمل الضفة الغربية وأراض عربية أخرى.. لا أحد يتحدث الآن عن دولة فلسطينية بشكل جاد، فقد سكت الجميع عن إثارة خيار الدولتين، وكأن مغامرة السابع من أكتوبر قد هيأت الفرصة لإسرائيل لدفن فكرة الدولة الفلسطينية، وحقوق الشعب الفلسطيني، دون النظر إلى الملايين الذين لا زالوا يتشبثون بأرضهم، ويتمسكون بحقوقهم، ويرفضون كل الإغراءات لدفعهم للقبول بالرحيل من ديارهم، كما يرفضون كل القوة التي تُستخدم معهم لإجبارهم على ذلك. أطماع إسرائيل الاستعمارية.. ومساندة ترامب لها ويمضي "المالك" قائلاً: "أطماع إسرائيل الاستعمارية في التوسع معلنة، ودعم أمريكا والغرب لها في ذلك لا يحتاج إلى من يشكك فيه، وهكذا هي القضية الفلسطينية، وهكذا هم أبناء الشعب الفلسطيني المسلوبة حقوقهم، يخضعون منذ عام 1948م لمؤامرة دولية كبرى لا مثيل لها في التاريخ، مؤامرة تأخذ شكل الخطوة خطوة، ومرحلة بعد مرحلة، باستخدام القوة، والوعود المخدّرة الزائفة، والخداع الذي انطلى على الفلسطينيين ولا زال، كما انخدع به العرب أو بعضهم.. إسرائيل تُعلن صباح مساء، وفي كل مناسبة، ومع كل حدث بأن لا دولة فلسطينية، ولن تكون ولن تسمح بها، وأن اتفاق أوسلو كان غلطة تاريخية ولن تتكرر، وأمريكا في موقفها تعلن بأن لا دولة دون موافقة إسرائيل، لا دولة بدون اتفاق بين الطرفين، لا دولة تأتي من غير قبول إسرائيل، وكل ما عُرض على مجلس الأمن ما هو أقل من دولة، أي في قضية عن سوء تعامل إسرائيل مع شعب تحت الاحتلال أجهضت أمريكا بالفيتو أي قرار يدين إسرائيل، فكيف بها تقبل بدولة فلسطينية، والرئيس ترامب يقول إن مساحة إسرائيل بحجم قلمه، أي أنه يرى ضم غزة والضفة إلى إسرائيل وربما أكثر، وإن لم يصرح بذلك". وينهي "المالك" قائلاً: "توقف القتال بين إيران وإسرائيل وأمريكا، وإن كان هشاً، فلم لا يتوقف القتال في قطاع غزة، بما يسمح بإعطاء الوقت لمعالجة مطالب إسرائيل وحماس، والوصول إلى نتائج تفرج عن الرهائن لدى حماس بالتبادل مع ما لدى إسرائيل من رهائن، وتحمي ما تبقى من الأحياء في قطاع غزة من الموت بفعل حرب الإبادة التي تمارسها إسرائيل، والبدء في معالجة أصل وأساس المشكلة، وهي الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية".

ضغوط متصاعدة على نتنياهو لإنهاء حرب غزة بعد المواجهة مع إيران
ضغوط متصاعدة على نتنياهو لإنهاء حرب غزة بعد المواجهة مع إيران

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ضغوط متصاعدة على نتنياهو لإنهاء حرب غزة بعد المواجهة مع إيران

أظهرت استطلاعات رأي في إسرائيل، أن شعبية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التي ارتفعت خلال الحرب مع إيران، أخذت في التراجع مجدداً، مع عودة الحرب في غزة إلى الصدارة، وازدياد الضغوط من أجل إنهائها، وإعادة الرهائن المحتجزين في القطاع. وكان نتنياهو قد أعلن تحقيق «النصر» على طهران، عقب الحرب التي بدأتها إسرائيل بهجوم مباغت على مواقع عسكرية ونووية في إيران، وانتهت بعد 12 يوماً باتفاق لوقف إطلاق النار، أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي تدخلت بلاده في المواجهة عبر قصف منشآت نووية في إيران. وكتب أستاذ العلوم السياسية أساف ميداني، في مقال بصحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، الأحد: «لقد استيقظ العالم على فجر جديد تُحترم فيه الهدنة بين إيران وإسرائيل، وستعود إيران إلى طاولة المفاوضات». وأضاف، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «هذا يُعد انتصاراً لكل من ترمب ونتنياهو»، ولكنه استدرك قائلاً: «إلى جانب ذلك، سيتعين على نتنياهو أن يفسّر سلسلة من الإخفاقات، وعلى رأسها الفشل في إنهاء الحرب في غزة» التي بدأت عقب هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وكتب ميداني: «رغم أن (حماس) أُضعفت، فإنها لم تُدمَّر، وتحولت السيوف الحديدية (الاسم الذي أطلقته إسرائيل على ردها العسكري) إلى حرب استنزاف». وزاد الاتفاق مع إيران من الضغط الداخلي والدبلوماسي على نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة أيضاً؛ حيث تقول الدولة العبرية إن أهدافها تشمل القضاء على حركة «حماس»، واستعادة الرهائن المحتجزين في القطاع منذ هجوم عام 2023. وأظهر استطلاع للرأي نُشر غداة وقف إطلاق النار مع إيران في 24 يونيو (حزيران)، ارتفاع نسبة تأييد نتنياهو، ولكن 52 في المائة من المشاركين أكدوا أنهم لا يزالون يرغبون في تنحِّيه عن المنصب، مقارنة بـ24 في المائة فقط يرون أنه يجب أن يظل في السلطة. كما أظهر استطلاع أجرته هيئة البث العامة (كان 11) أن نحو ثلثي المشاركين يدعمون إنهاء الحرب في غزة، بينما يؤيد 22 في المائة فقط مواصلتها. وتجمّع آلاف الأشخاص في تل أبيب، مساء السبت، للمطالبة بإبرام صفقة لوقف إطلاق النار تتيح إعادة الرهائن. وخاطبت ليري ألباغ التي كانت محتجزة في القطاع، وأُفرج عنها في يناير (كانون الثاني)، بموجب هدنة سابقة، الحشد قائلة: «أناشد رئيس الوزراء نتنياهو والرئيس ترمب: لقد اتخذتما قرارات شجاعة بخصوص إيران. الآن اتخذا القرار الشجاع لإنهاء الحرب في غزة وإعادة المختطفين إلى منازلهم». وكتب ترمب، السبت، على منصته «تروث سوشيال» إن «نتنياهو يتفاوض على صفقة مع (حماس) تتضمن إطلاق سراح المختطفين». والأحد، أضاف: «أبرموا الصفقة في غزة. أعيدوا الرهائن فورا!!!». وقال نتنياهو، الأحد، إن الحرب مع إيران وفَّرت «فرصاً» للإفراج عن الرهائن. إسرائيلية في تل أبيب تحمل لافتة تصوِّر لوحة لعبة شطرنج وتطالب ترمب باتخاذ «الخطوة الأخيرة» في إشارة لوقف حرب غزة وإطلاق سراح الرهائن (رويترز) في الموازاة، يتصاعد الضغط من خصوم نتنياهو السياسيين، وصولاً إلى حد الدعوة لاستقالته، وهو رئيس الوزراء الأطول عهداً في تاريخ الدولة العبرية. وقال سلفه نفتالي بينيت، في مقابلة مع «القناة 12»، السبت: «في ظل عجز الحكومة عن اتخاذ القرارات، وحالة الجمود الرهيبة والارتباك السياسي، أقترح الآن اتفاقاً شاملاً يتضمن الإفراج عن جميع المخطوفين». وأضاف: «يجب على نتنياهو أن يتنحى. لقد ظل في السلطة لمدة 20 عاماً وهذا أكثر من كافٍ... الشعب يريد التغيير، يريد السلام». ويتوقع أن يخوض بينيت المعترك السياسي مرة أخرى في الانتخابات المقبلة، المقررة في أواخر عام 2026. وأقرّ جيل ديكمان، أحد الوجوه البارزة في التحركات المطالبة بالإفراج عن الرهائن، بأن «العملية في إيران كانت ناجحة». وكانت ابنة عم ديكمان، كرمل غات، قد قُتلت في أثناء احتجازها في غزة، وأُعيد جثمانها في أواخر أغسطس (آب) 2024. ويرى ديكمان أن نتنياهو «فشل في جعل الناس ينسون مسؤوليته» عما يعدُّه «إخفاقات» خلال هجوم «حماس» الذي أسفر عن مقتل 1219 شخصاً في إسرائيل، وفقاً لتعداد «وكالة الصحافة الفرنسية» استناداً إلى أرقام رسمية. ومن بين 251 رهينة خطفوا في أثناء الهجوم، لا يزال 49 محتجزين، من بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وتردّ إسرائيل منذ ذلك الوقت بحرب مدمّرة، قتل فيها أكثر من 56 ألف شخص في قطاع غزة، غالبيتهم مدنيون، وفق أحدث حصيلة لوزارة الصحة في غزة. وقال ديكمان: «لن تُنسى إخفاقاته الرهيبة وتخليه عن الأسرى»، وإن أعرب عن «تفاؤل حذر» لوجود «فرصة حقيقية لإنهاء الحرب» بناء على تصريحات ترمب. وأضاف، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «لم نتمكن من إنقاذ ابنة عمي، ولكن لا يزال بإمكاننا إنقاذ من هم أحياء في غزة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store