
«ليلو وستيتش» يتجاوز «الخاطئون» ليصبح ثاني أعلى إيرادات في عام 2025
فيلم ليلو وستيتش
أحمد خالد
سيطر فيلما «ليلو وستيتش» و«مهمة مستحيلة» على شباك تذاكر السينما الأمريكية مجددًا بعد أن حققا أرقامًا قياسية في عطلة نهاية الأسبوع بمناسبة يوم الذكرى.
كما عرضت دور العرض في الولايات المتحدة وكندا العديد من الأفلام الجديدة في عطلة نهاية الأسبوع هذه، بما في ذلك فيلم «سوني» العائلي.
ووفقًا لتقديرات الاستوديو يوم الأحد، فقد حقق الفيلم إيرادات قوية بلغت 145مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع بعد العطلة، بزيادة تزيد عن 115% عن الفترة نفسها من العام الماضي.
«ليلو وستيتش» يحتل المركز الأول
واحتل فيلم ديزني «ليلو وستيتش» الهجين، وهو فيلم واقعي، المركز الأول مجددًا محققًا 63 مليون دولار من 4410 دور عرض في أمريكا الشمالية. وكان هذا كافيًا لتجاوز فيلم "الخاطئون" ليصبح ثاني أعلى فيلم إيرادات في العام، محققًا 280 مليون دولار من مبيعات التذاكر المحلية. عالميًا، بلغ إجمالي إيراداته 610.8 مليون دولار.
وفي غضون ذلك، لا يزال فيلم «الخاطئون» يحقق إيرادات قوية في أسبوعه السابع، محققًا 5.2 مليون دولار إضافية، ليرفع إيراداته إلى 267.1 مليون دولار محليًا و350.1 مليون دولار عالميًا.
«مهمة مستحيلة» يحل ثانيًا
كما حلّ الفيلم الثامن من سلسلة «مهمة مستحيلة» في المركز الثاني، محققًا إيرادات بلغت 27.3 مليون دولار من 3861 موقع عرض.
وكما هو الحال مع فيلم «ليلو وستيتش»، فقد انخفض هذا بنسبة 57% عن افتتاحه. ومع مبيعات تذاكر محلية بلغت 122.6 مليون دولار، يُحقق الفيلم أداءً يتماشى مع أداء الجزئين السابقين. ولكن مع ميزانية إنتاج مُعلنة تبلغ 400 مليون دولار، فإن الربحية لا تزال بعيدة المنال. أما على الصعيد الدولي، فقد أضاف الفيلم 76.1 مليون دولار (بما في ذلك 25.2 مليون دولار من الصين حيث عُرض للتو)، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 353.8 مليون دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : لوحة "سيدة من الشرق" لتريتشكوف تحطم الرقم القياسى العالمي للرسام.. كم سعرها؟
الثلاثاء 3 يونيو 2025 04:31 صباحاً نافذة على العالم - أعلنت دار المزادات العالميةشتراوس وشركاه في جوهانسبرج، عن بيع لوحة "سيدة من الشرق" للفنان فلاديمير تريتشيكوف بأكثر من 1.7 مليون دولار، محققة رقما قياسيا عالميا جديدا للرسام الجنوب أفريقي المولود في روسيا، وفقا لما نشرته صحيفة"لوفيجارو" الفرنسية. تُعد صورة المرأة التي رسمها عام 1955 وهي ترتدي فستانًا حريريًا أخضر وذهبيًا واحدة من أشهر أعمال تريتشيكوف، فقد تم إعادة إنتاجها في جميع أنحاء العالم على أشياء مثل مفارش المائدة وحقائب اليد. وقالت الدار في بيان إن السعر النهائي، بما في ذلك العمولة والضرائب، "يتجاوز بكثير" الرقم القياسى العالمى السابق لعمل من أعمال تريتشيكوف، وهو 1.5 مليون دولار للوحة " فتاة صينية" (1952) التي بيعت في لندن عام 2013. أثارت هذه اللوحة، التى تصور ابنة بائع بقالة في كيب تاون، ضجة كبيرة وهي من بين أشهر الصور التي أنتجها تريتشيكوف، الذي انتقل إلى كيب تاون في عام 1946 وتوفي هناك في عام 2006. وقال أليستير ميريديث، المتخصص فى الفن فى دار شتراوس وشركاه، قبل البيع: "تم بيعها كنسخة طبق الأصل في لندن منذ عام 1962 وكانت ثاني أكثر المطبوعات مبيعا في بريطانيا في عام 1962، وحققت نجاحا هائلا"، وفقًا لوكالة فرانس برس. وأوضح "ميريديث"، أنه "سمح ببيع عدد كبير من المطبوعات من لوحاته الخاصة بأسعار منخفضة للغاية في المتاجر الكبرى ومحلات القرطاسية في جميع أنحاء العالم، مضيفًا أن سيدة الشرق جزء لا يتجزأ من ثقافة جنوب أفريقيا وخيالها البصرى، وجزء من التاريخ الجمالى لبلدنا، لكنها أيضًا رمز عالمي ". وُلِد تريتشيكوف في عام 1913 في ما يُعرف الآن بكازاخستان، روسيا آنذاك، فر مع عائلته إلى الصين أثناء الثورة الروسية عام 1917 ونشأ في شنجهاي ، قبل أن ينتقل إلى سنغافورة ثم إلى جنوب أفريقيا.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : عرض 300 قطعة من ملابس الأميرة ديانا للبيع في مزاد علني.. اعرف التفاصيل
الثلاثاء 3 يونيو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - عرفت ديانا أميرة ويلز الراحلة، بإطلالتها الساحرة والأنيقة فى جميع الفعاليات والمناسبات الرسمية، والتى جذبت أنظار الجمهور إليها، وألهمت الكثير لاتباع خطواتها في تنسيق إطلالتهن، وهو ما دفع دار جوليان المنظمة للمزاد بعرض أكبر مجموعة من أزياء الأميرة ديانا حسب ما نشره موقع forbes، حيث يبلغ عدد الملابس المطروحة 300 قطعة. وعرضت دار جوليان والذى يشهد لأول مرة عرض مجموعة كبيرة من أزياء الأميرة خلال هذا الشهر، وقد كانت فى السابق تعرض ما بين فستانا واحداً أو فستانين ليس أكثر، مما يزيد من التنافس بين المشترين، حيث بلغ سعر أحد فساتينها المعروضة سابقا 1.14 مليون دولار ما يقرب من 57 مليار جنيه، وعادت عائدات المزاد بالتبرع بجزء منها لجمعية ضمور العضلات في المملكة المتحدة. الأميرة ديانا بفستان أزرق ناعم وتضم قطع الملابس المعروضة بالمزاد فساتين وقبعات وحقائب وأحذية اختارتها الأميرة ديانا بعناية فائقة، وبتصميمات فاتنة وفريدة، وتم فتح التسجيل للجمهور للحجز والمزايدة عبر الإنترنت إلى إقامة المزاد يوم الخميس 26 يونيو. الأميرة ديانا بفستان أرجواني حقيبة الأميرة ديانا فستان آخر لديانا فستان ديانا


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : في أقل من 120 ثانية.. بيع لوحة للفنان فرانس بوست كانت مملوكه لعم نابليون
الثلاثاء 3 يونيو 2025 04:31 صباحاً نافذة على العالم - فى أقل من دقيقتين من المزايدة، بيعت لوحة للفنان الهولندى فرانس بوست رسمها قبل نحو 359 عامًا، بسعر قياسي بلغ 7.37 مليون دولار شاملة الرسوم، بمزاد دار سوثبى، وفقًا لما نشره موقع "artnews". وعُرضت لوحة "منظر أوليندا، البرازيل، مع أطلال الكنيسة اليسوعية" للبيع ضمن مزاد لمجموعة جوردان وتوماس أ. سوندرز الثالث الرائعة من لوحات كبار الفنانين. وقال ديفيد بولاك، نائب الرئيس الأول ورئيس قسم لوحات الفنانين القدامى فى دار المزادات: "قبل المزاد، قدرت الدار سعر اللوحة بما يتراوح بين 6 و8 ملايين دولار، ولا تنبع قيمتها من جودتها فحسب، بل أيضًا من مكانتها فى تاريخ الفن". فى حين ركز معظم الفنانين الهولنديين فى القرن السابع عشر على المناظر الطبيعية المحلية المألوفة وطبقة التجار الصاعدة التي شكلت قاعدة زبائنهم، سافر بوست إلى البرازيل، التي كانت آنذاك مستعمرة تابعة لهولندا، وهناك أصبح من أوائل الفنانين الأوروبيين الذين اتخذوا من مناظر العالم الجديد موضوعًا لأعمالهم، ورسم ما رآه هناك لعدة سنوات. أضاف بولاك: "كان يرسم لسوق مفتوحة وجاهزة للاقتناء، كانت هذه المناظر للبرازيل بمثابة علامته المميزة، ولا شك أن امتلاك لوحة بهذا الحجم يضعها في مصاف اللوحات المرموقة". وأشار إلى أن اللوحة، الموقعة باسم ف. بوست والمؤرخة عام 1666، تنقلت بين مجموعات باريس في القرن الثامن عشر، واشتراها التاجر تشارلز سيمون في القرن التاسع عشر مقابل 160 فرنكًا، على الأرجح نيابةً عن الكاردينال جوزيف فيش، عم نابليون بونابرت من جهة الأم، والذي كان شغوفًا بالفنون الجميلة، وقد اقتنى، وفقًا للتقارير، 17 ألف عمل فني، بعضها غنائم حروب ابن أخيه، ثم انتهى بها المطاف في مجموعة خاصة.