
فينوس ويليامز وبيجولا تودعان بطولة واشنطن مبكرًا
وحسمت فريخ المباراة بمجموعتين دون رد، بواقع (6-2) و(6-2)، لتواجه في ربع النهائي المصنفة الثالثة على البطولة، الكازاخية إيلينا ريباكينا، التي تفوقت بدورها على الكندية فيكتوريا مبوكو بمجموعتين دون رد، بواقع (6-3) و(7-5).
وقبل 48 ساعة فقط، أبهرت فينوس (45 عامًا) الجميع بفوزها على مواطنتها بايتون ستيرنز، المصنفة 35 عالميًا، بنتيجة 6-3 و6-4.
وباتت فينوس ثاني أكبر لاعبة سنًا في التاريخ، تفوز بمباراة في بطولة للاعبات المحترفات، بعد مارتينا نافراتيلوفا التي حققت هذا الإنجاز بعمر الـ 47، في عام 2004.
كما ودعت المصنفة الأولى على البطولة، الأمريكية جيسيكا بيجولا، المنافسات مبكرًا، بسقوطها أمام الكندية ليلى فيرنانديز بنتيجة (6-3) و(1-6) و(7-5).
وتواجه الكندية في ربع النهائي الأمريكية تايلور تاونسيند، التي أقصت مواطنتها المصنفة السادسة على البطولة، صوفيا كينين، بالتغلب عليها بنتيجة (6-3) و(6-0).
منافسات الرجال
وفي منافسات فردي الرجال، عبر المصنف الأول على البطولة، الأمريكي تايلور فريتز، إلى ربع النهائي، متجاوزا الإيطالي ماتيو أرنالدي بنتيجة (6-3) و(6-4).
ويلتقي فريتز في ربع النهائي مع الإسباني أليخاندرو دافيدوفيتش فوكينا، المصنف 12 على البطولة، الذي انتصر على الأمريكي ليرنر تين بنتيجة (6-2) و(6-2).
ولحق الأمريكي فرانسيس تيافو، المصنف السادس على البطولة، بركب المتأهلين لربع النهائي، بالتغلب على الإيطالي فلافيو كوبولي، المصنف التاسع في المسابقة، بنتيجة (6-1) و(6-4).
وضرب تيافو موعدًا في ربع النهائي مع مواطنه بن شيلتون، المصنف الرابع على البطولة، الذي تخطى الكندي جابريل ديالو بنتيجة (6-3) و(6-2).
وفي مباراة أخرى، عانى الأسترالي أليكس دي مينور، المصنف السابع على البطولة، للفوز على التشيكي جيري ليهيشكا، المصنف 11 على البطولة، بنتيجة (7-6) و(6-7) و(6-4)، ليلتقي في ربع النهائي مع الأمريكي براندون ناكاشيما.
وواصل الخاسر المحظوظ، الفرنسي كورينتين موتيت، مشواره بإقصاء البريطاني دان إيفانز بنتيجة (6-2) و(7-6)، ليلاقي الروسي دانييل ميدفيديف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 4 دقائق
- الجزيرة
توقيفات في قضية فساد استهدفت قطاع الدفاع في أوكرانيا
ألقت السلطات الأوكرانية القبض على 4 أشخاص على خلفية "نظام فساد واسع النطاق" عقب اكتشاف فضيحة رشاوى جديدة تتعلق بعقود شركات تصنيع مسيرات وأنظمة تشويش على الإشارات، وذلك بعيد جدل حول استقلالية هيئات مكافحة الفساد. وأعاد البرلمان يوم الخميس استقلال عمل جهازي التحقيق والادعاء المعنيين بمكافحة الكسب غير المشروع في أوكرانيا -وهما المكتب الوطني لمكافحة الفساد (نابو)، ومكتب المدعي العام المتخصص في مكافحة الفساد (سابو)- بعد أن أدى قرار لسحب صفة الاستقلالية عن عملهما إلى أكبر مظاهرات في البلاد منذ بدء الحرب مع روسيا في عام 2022. وقال بيان نشره الجهازان عبر مواقع التواصل إن نائبا في البرلمان، واثنين من المسؤولين المحليين، وعددا لم يكشفا عنه من أفراد الحرس الوطني قد تلقوا رشى. ولم يذكر البيان أيا من المتهمين بالاسم. وأوضح البيان أن "جوهر المخطط كان يتمثل في إبرام عقود حكومية مع شركات التوريد بأسعار مبالغ فيها عمدا"، مضيفا أن الجناة تلقوا رشى تصل إلى 30% من تكلفة العقد. وجاء في البيان أنه جرى إلقاء القبض على 4 أفراد. وأفادت السلطات في كييف بالاعتقالات -التي تمت أمس السبت- وذكرت أن أحد المشتبه بهم هو أوليسكي كوزنتسوف، وهو نائب برلماني ينتمي إلى حزب الرئيس فولوديمير زيلينسكي ، حزب "خادم الشعب". وذكر الحزب أنه تم تعليق عضوية كوزنتسوف خلال مدة التحقيق. وأعلن وزير الداخلية إيهور كليمينكو أن أفراد الشرطة النظاميين المتورطين تم وقفهم عن العمل أيضا. وفي إجراء سياسي نادر اضطر زيلينسكي -الذي يتمتع بصلاحيات رئاسية واسعة في زمن الحرب، ولا يزال يتمتع بتأييد واسع بين الأوكرانيين- إلى التراجع عن قراره بعد أن أدت محاولته إخضاع الجهازين لسلطة المدعي العام إلى خروج أول احتجاجات في أنحاء البلاد منذ نشوب الحرب. وقال زيلينسكي إنه استمع إلى غضب الشعب وقدم مشروع قانون يعيد للجهازين استقلالهما السابق صوّت عليه البرلمان يوم الخميس. وبعد اجتماعه اليوم مع قيادات الجهازين الذين أطلعوه على ما توصلت إليه التحقيقات، كتب زيلينسكي أن "من المهم أن تعمل مؤسسات مكافحة الفساد بشكل مستقل. يضمن لها القانون الذي تم إقراره يوم الخميس كل فرص مكافحة الفساد بشكل حقيقي".


الرأي
منذ 4 دقائق
- الرأي
رغم الأمطار.. أستراليا تنتفض بالآلاف تأييداً للفلسطينيين
تحدى عشرات الآلاف من المتظاهرين الأمطار الغزيرة وساروا عبر جسر هاربور الشهير في مدينة سيدني الأسترالية، اليوم الأحد، مطالبين بإحلال السلام وإيصال المساعدات إلى قطاع غزة الذي مزقته الحرب ويعيش أزمة إنسانية متفاقمة. وبعد مرور ما يقرب من عامين على اندلاع الحرب التي تقول السلطات الفلسطينية إنها قتلت أكثر من 60 ألف شخص في غزة، تقول حكومات ومنظمات إنسانية إن نقص الغذاء يؤدي إلى تفشي الجوع في القطاع. وحمل بعض المشاركين في المسيرة، التي أطلق عليها منظموها اسم (مسيرة من أجل الإنسانية)، أواني طهي كرمز للجوع. وقال دوج، وهو في الستينات من العمر، «كفى ما حدث... عندما يجتمع الناس من أنحاء العالم ويعبرون عن احتجاجهم، يمكن التغلب على الشر». وتفاوت المشاركون في المسيرة بين كبار في السن وأُسر معها أطفال صغار. وشارك في المسيرة جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس. ولوح بعضهم بالعلم الفلسطيني ورددوا هتاف «كلنا فلسطينيون». وقالت شرطة ولاية نيو ساوث ويلز إن عدد المشاركين في المظاهرة وصل إلى 90 ألف شخص، وهو عدد يفوق التوقعات بكثير. وذكرت حركة فلسطين أكشن في سيدني، وهي الجهة المنظمة للمظاهرة، في منشور على فيسبوك أن عدد المشاركين ربما يصل إلى 300 ألف شخص. وحاولت شرطة ولاية نيو ساوث ويلز ورئيس وزراء الولاية الأسبوع الماضي منع المسيرة من عبور الجسر، وهو معلم مهم في المدينة وطريق نقل رئيسي، بحجة أن عبور الطريق ربما يُسبب مخاطر أمنية واضطرابا في حركة النقل، لكن المحكمة العليا للولاية قضت أمس السبت بإمكانية تنظيم المسيرة. وقال بيتر ماكينا نائب مفوض الشرطة بالإنابة إنه جرى نشر أكثر من ألف شرطي، مشيرا إلى أن حجم الحشد أثار مخاوف من وقوع تدافع. وأضاف في مؤتمر صحافي «لم يُصب أحد بأذى... لكن... أود ألا يتم تنظيم مثل هذه (المظاهرات) يوم الأحد من كل أسبوع والإخطار بها قبل فترة قصيرة من تنظيمها». وانتشرت الشرطة أيضا في ملبورن حيث خرجت مسيرة احتجاجية مماثلة.


الشارقة 24
منذ 4 دقائق
- الشارقة 24
نوريس يحرز المركز الأول في جائزة المجر للفورمولا 1
الشارقة 24 – أسعد خليل: أحرز البريطاني لاندو نوريس المركز الأول في جائزة المجر الكبرى، الجولة الـ 14 من بطولة العالم للفورمولا 1، الأحد، متفوقاً على زميله في ماكلارين الأسترالي أوسكار بياستري متصدر الترتيب العام على حلبة هنغاروينغ. وأكمل البريطاني الآخر جورج راسل سائق مرسيدس منصة التتويج في اليوم الذي احتفلت فيه ماكلارين بانتصارها الـ 200 في فورمولا 1 وبرابع ثنائية متتالية. وكانت المنافسة قوية بين ثنائي ماكلارين وشارل لوكلير من موناكو سائق فيراري، الذي حل رابعاً بعدما انطلق من خط البداية وبقي متصدراً في القسم الأول من السباق، لكنه تراجع في ظل استيائه من استراتيجية فريقه. وحلّ الإسباني ماركوس ألونسو (أستون مارتن) في المركز الخامس، ومن بعده البرازيلي غابريال بورتوليتو (ساوبر)، الكندي لانس سترول (أستون مارتن)، النيوزيلندي ليام لاوسون (آر بي)، فيما حل الهولندي ماكس فيرستابن (ريد بول) بطل العالم 4 مرات في المركز التاسع متقدماً على الإيطالي أندريا كيمي أنتونيلي (مرسيدس) العاشر.