logo
الكشف عن تحديث نظام القيادة الذاتية في مرسيدس S-Class موديل 2026

الكشف عن تحديث نظام القيادة الذاتية في مرسيدس S-Class موديل 2026

رواتب السعودية٠٥-٠٤-٢٠٢٥

السيارات – بينما ينتظر أن تقدم مرسيدس تحديثًا شاملاً لطرازات S-Class، فقد قررت الشركة تحديث سيارتها السيدان الفاخرة بشكل طفيف كطراز 2025 أو 2026 بأمريكا الشمالية. وقد تبدو التحديثات بسيطة للوهلة الأولى، لكنها تضيف تحسينات جوهرية في كل من التكنولوجيا والمزايا الاضافية.
وقد دأبت مرسيدس على تحسين نظام Drive Pilot، الذي كان يقتصر على التشغيل بسرعات منخفضة في حركة المرور الكثيفة، بحد أقصى 60 كم/ساعة. والآن، توسّع النظام بشكل كبير. ووفقًا لمرسيدس، 'على الطرق السريعة في ألمانيا والولايات المتحدة'. يمكن لنظام Drive Pilot الآن العمل بسرعات تصل إلى 95 كم/ساعة على الطرق السريعة في حركة المرور العادية، مما يجعله أكثر قابلية للاستخدام في الحياة الواقعية.
ونظام Drive Pilot عند تفعيله، يُسمح للسائقين بالقيام بأشياء مثل قراءة صحيفة أو مشاهدة فيلم بدون الامساك بعجلة القيادة. وهذا ليس مجرد نظام تثبيت سرعة مُعاد تصميمه، بل هو نظام حقيقي من المستوى الثالث للقيادة الذاتية يستخدم أكثر من 35 مستشعرًا، بما في ذلك LiDAR، وأجهزة استشعار بالموجات فوق الصوتية، ورادار، وكاميرات، لتوفير البيانات اللازمة للعمل بأمان واستقلالية.
ولا تتوقف تحديثات التكنولوجيا عند هذا الحد, فالتحديثات اللاسلكية لنظام المعلومات والترفيه MBUX تُدمج الآن ChatGPT في المساعد الصوتي للسيارة. كما تمت إضافة Microsoft Bing، بالإضافة إلى عرض القمر الصناعي من Google في نظام الملاحة. كما يشهد الترفيه تطورًا ملحوظًا. ويمكن للمالكين الآن شراء باقة الترفيه بلس من خلال متجر مرسيدس-بنز، والتي تُضيف إمكانية الوصول إلى يوتيوب ومنصة سوني لبث الفيديو RIDEVU، المُصممة خصيصًا لركاب المقاعد الخلفية.
كما ازدادت خيارات التخصيص في طراز 2026. ويوفر برنامج Manufaktur أكثر من 50 خيارًا جديدًا للألوان الخارجية و25 تشكيلة جديدة من التصميمات الداخلية، بما في ذلك تطعيمات خشبية خاصة.
كما توفر كذلك للسيارة باقات AMG Line وNight Package، بخمسة ألوان، بما في ذلك الأسود نايت ماجنو والأبيض اللامع أوباليت. كما تتوفر عتبات أبواب داكنة لامعة وسوداء، وثلاثة خيارات من جلد نابا، وعجلات AMG قياس 20 بوصة، وشعار خاص في نظام المعلومات والترفيه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'آبل' تفكر في السماح للمستخدمين باستبدال (سيري)
'آبل' تفكر في السماح للمستخدمين باستبدال (سيري)

صحيفة مال

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة مال

'آبل' تفكر في السماح للمستخدمين باستبدال (سيري)

حاولت شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي. وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبيرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي 'سيري' بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم 'سيري LLM'، مبينا أن آبل قد تسمح للمستخدمين باختيار مساعد صوتي آخر لهواتفهم، مثل ChatGPT أو Amazon Alexa أو Google Gemini. يشرح التقرير سبب استمرار معاناة آبل في تطبيق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، ويرجع ذلك جزئيًا إلى التزام آبل بحماية خصوصية المستخدمين، وهو عامل يحد من قدرة الذكاء الاصطناعي على جمع البيانات واستخدامها في تدريب نماذج اللغة الكبيرة. اقرأ المزيد كما يسلط التقرير الضوء على التأخير في طرح ميزة Apple Intelligence، التي استغرقت عدة أشهر للوصول إلى جميع مستخدمي آيفون حول العالم. بالإضافة إلى ذلك، قد تشهد شركة كوبرتينو تغييرات في صفوف الإدارة العليا وإعادة تنظيم للفرق. وذكر المقال أن آبل تدرس خيار السماح لمساعدي الذكاء الاصطناعي من الطرف الثالث، مع الإشارة الخاصة إلى ChatGPT. وعلى الرغم من أن هذه الخطوة تُعتبر استجابة لرغبات المستخدمين وتوسيع وصولهم إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن الشركة الأمريكية تأخذ في اعتبارها أيضًا اللوائح الأوروبية الجديدة التي تركز على حقوق المستخدمين، والتي قد تلزم هواتف آيفون بالسماح قانونيًا باستخدام خدمات الذكاء الاصطناعي غير التابعة لآبل.

روبوتات الذكاء الاصطناعي لم تُحدث فارقًا في الأجور أو ساعات العمل.. دراسة حديثة
روبوتات الذكاء الاصطناعي لم تُحدث فارقًا في الأجور أو ساعات العمل.. دراسة حديثة

الرجل

timeمنذ 3 أيام

  • الرجل

روبوتات الذكاء الاصطناعي لم تُحدث فارقًا في الأجور أو ساعات العمل.. دراسة حديثة

رغم الزخم العالمي الذي أثارته روبوتات المحادثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، كشفت دراسة حديثة ضمن أوراق العمل الصادرة عن المكتب الوطني للبحوث الاقتصادية (NBER)، أن تأثير هذه التقنيات على سوق العمل لا يزال محدودًا، ويقتصر في الغالب على تحسينات بسيطة في الوقت والإنتاجية، دون أن ينعكس بشكل ملموس على الأجور أو ساعات العمل. واستندت الدراسة إلى بيانات من 7000 جهة عمل في الدنمارك، وقارنت سجلات استخدام الذكاء الاصطناعي ببيانات واقعية حول الأجور وساعات العمل المسجلة، وخلصت النتائج إلى أنه لم يُسجَّل أي تأثير جوهري على هذه المعايير في أي مهنة من المهن. ورغم أن بعض الموظفين وفّروا في المتوسط 3% من وقتهم، إلا أن نسبة التحسّن في الإنتاجية التي انعكست على أجورهم كانت ضئيلة جدًا، ولم تتجاوز 3 إلى 7% فقط. منذ إطلاق تشات ChatGPT قبل أكثر من عامين، تحوّلت روبوتات المحادثة إلى أسرع التقنيات اعتمادًا في تاريخ التكنولوجيا، لتتفوق في انتشارها على الكمبيوتر الشخصي عند ظهوره. ورغم هذا التبني الواسع، فإن الدراسة تبيّن أن التحوّل الموعود في بيئة العمل ما يزال في بدايته، ولا يعكس بعد الأثر الذي توقّعه البعض من هذه التكنولوجيا الثورية. اقرأ أيضًا: الذكاء الاصطناعي يهدد مستقبل الجيل الجديد في سوق العمل تغيير في الوظائف دون عوائد ملموسة! في الوقت الذي أحدث فيه الذكاء الاصطناعي تغييرات جذرية في توصيف بعض الوظائف، واستُبدلت مهام معينة بالتقنيات الذكية، لم تُترجم هذه التغيرات بعد إلى تحسين فعلي في مستويات الدخل أو تقليل ساعات العمل. وتشير النتائج إلى أن على الشركات والحكومات إعادة تقييم واقع تبنّي الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على تطوير نماذج توزيع الفائدة بين أصحاب العمل والموظفين، وضمان ألا يبقى العائد محصورًا في الكفاءة التقنية فقط. تؤكد هذه الدراسة أن تأثير الذكاء الاصطناعي في مكان العمل ليس لحظيًا ولا شاملًا كما يُروج له، بل يعتمد على عوامل معقّدة مثل طبيعة المهام، وثقافة الشركات، ومجالات التطبيق. وبينما يظل الذكاء الاصطناعي أداة قوية لتطوير بيئة العمل، فإن الفائدة الحقيقية ما تزال بحاجة إلى وقت وتخطيط وقيادة رشيدة للوصول إلى نتائج ملموسة.

1.3 تريليون دولار.. 'أبل' تتربع على عرش العلامات التجارية للعام الرابع
1.3 تريليون دولار.. 'أبل' تتربع على عرش العلامات التجارية للعام الرابع

الوئام

timeمنذ 3 أيام

  • الوئام

1.3 تريليون دولار.. 'أبل' تتربع على عرش العلامات التجارية للعام الرابع

تصدرت شركة أبل الأمريكية للعام الرابع على التوالي قائمة أغلى العلامات التجارية في العالم، بقيمة بلغت 1.3 تريليون دولار، وفق تصنيف مجلة Fortune وشركة Kantar Brandz، المتخصصة في تصنيف قيمة العلامات التجارية منذ 20 عاماً. وتعكس هذه القيمة الضخمة ما يعادل الناتج المحلي الإجمالي لثلاث دول مجتمعة: السويد وفيتنام وبيرو. وفي نفس التصنيف، احتلت شركات التكنولوجيا الكبرى مراكز متقدمة، حيث تصدرت أبل القائمة متقدمة على جوجل، ومايكروسوفت، وأمازون، وشركة صناعة الرقائق وأشباه الموصلات NVIDIA التي حققت أعلى معدل نمو بين أفضل 100 شركة في القائمة. شهدت شركة NVIDIA زيادة هائلة في قيمة علامتها التجارية بنسبة 152% خلال العام الماضي، متفوقة على جميع الشركات الأخرى في القائمة. كذلك حققت شركات مثل هواوي، VMware، شاومي، وإنستجرام نمواً تجاوز 100%، مما يعكس قوة وتأثير هذه العلامات في السوق العالمية. كما دخلت شركة OpenAI، المطورة لتطبيقChatGPT، القائمة لأول مرة في المركز 60، بقيمة بلغت 43.5 مليار دولار، لتصبح من بين العلامات التجارية الاستهلاكية الكبرى، متقدمة على أسماء معروفة مثل ديزني ونايكي. ضمت قائمة أفضل 100 علامة تجارية شركات غير أميركية بارزة، منها سبوتيفاي التي عادت للمركز 76، وشركات هندية وأرجنتينية مثل إيرتيل وميركادو ليبري، ما يؤكد انتشار وتأثير العلامات التجارية العالمية عبر القارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store