
بايرن ميونخ يخسر نجمه أمام إنتر ميلان
خبرني - يواجه بايرن ميونخ بقيادة مدربه فينسنت كومباني، خطر فقدان أحد نجومه، في مباراته المرتقبة أمام إنتر ميلان.
وضرب البافاري، موعدا كبيرا ضد النيراتزوري، في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا خلال الشهر المقبل، بعدما تغلب البايرن على باير ليفركوزن، فيما تجاوز إنتر ميلان، عقبة فينورد في دور 16.
وبحسب موقع "فوتبول إيطاليا"، فإن ألكسندر بافلوفيتش لاعب وسط بايرن ميونخ، سيغيب عن الملاعب لفترة غير معلومة، بعد تشخيص إصابته بداء معدي فيروسي.
وأضاف أن اللاعب صاحب 19 عاما، لعب دورا بارزا في وسط بايرن هذا الموسم، وأثبت جدارته كلاعب أساسي، نظرا لذكائه وهدوئه في التعامل مع الكرة والتحكم بإيقاع اللعب، مما جعله أبرز المواهب الصاعدة.
وأوضح الموقع "نظرا لجدول التعافي غير المعلوم من المرض، لا يملك بايرن حاليا أي مؤشر واضح على موعد عودة اللاعب".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 31 دقائق
- خبرني
إنتر ميلان ينافس الاتحاد والنصر على مودريتش
خبرني - أكدت تقارير إعلامية أن لوكا مودريتش يحظى باهتمام كبير بالاستمرار في أحد الدوريات الخمس الكبرى. قال حساب fichajesnet على إكس إن النجم الكرواتي خاض آخر مباراة له مع ريال مدريد في سانتياغو برنابيو السبت، والذي سيلعب كأس العالم للأندية 2025 قبل أن يبدأ رحلة جديدة مع فريق آخر. وأوضح: "اللاعب البالغ من العمر 39 عاماً تلقى عرضاً كبيراً من إنتر ميلان الذي يرغب في الاعتماد على خبرته لتعزيز الفريق في الموسم المقبل". وأضاف: "يعتقد المدرب سيموني إنزاغي أن لوكا مودريتش لا يزال قادراً على جلب مستوى عالٍ من المهارة الفنية إلى الفريق الإيطالي. وأشار إلى أنه بالإضافة إلى الفريق المتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، أبدت فرق سعودية مثل الاتحاد والنصر اهتمامها أيضاً بعازف خط الوسط بعروض مالية قوية، ولكن اللاعب لم يحدد مستقبله بعد.

الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
سان جيرمان يظفر باللقب على حساب ريمس
باريس - توج باريس سان جيرمان بطلا لكأس فرنسا لكرة القدم للمرة السادسة عشرة في تاريخه إثر فوزه السهل على ريمس 3-0 في المباراة النهائية على ملعب سان دوني في ضواحي العاصمة الفرنسية. وسجل برادلي باركولا (17 و19) والمغربي أشرف حكيمي (43) الثلاثية، ليحصد فريق العاصمة الفرنسية الثنائية المحلية (الدوري والكأس) للعام الثاني تواليا في سعيه إلى الثلاثية كونه يخوض نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر الإيطالي السبت المقبل في ميونيخ. وشارك الجناح ديزيريه دويه في اللحظة الأخيرة اساسيا بدلا من الجناح الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا بعد ان شعر الأخير بالدوار قبل انطلاق المباراة بدقائق قليلة. وادى فوز باريس سان جيرمان باللقب الى تأهل ليون للمشاركة في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) كونه حل في المركز السادس، في حين سيخوض ستراسبورغ السابع تصفيات كونفرنس ليغ. ضغط سان جيرمان منذ بداية المباراة واثمر ضغطه هدفا اثر هجمة مرتدة بدأها دويه من منتصف الملعب قبل ان يمرر كرة بينية ماكرة باتجاه باركولا لينفرد الأخير بحارس ريمس ويسدد كرة زاحفة في شباكه (17). ولم يكن ريمس يخرج من الصدمة حتى نجح دويه في تمرير كرة حاسمة جديدة لباركولا غير المراقب امام باب المرمى ليتابعها بسهولة في الشباك (19). وسنحت فرصتان جيدتان لسان جيرمان لتسجيل الهدف الثالث الأول عن طريق عثمان ديمبيلي الذي تصدى الحارس لمحاولته (30) ثم لم يحسن الظهير المغربي أشرف حكيمي في التعامل مع احدى الكرات والمرمى مشرع امامه (33). لكن المغربي نجح في تعويض خطأه مستغلا تمريرة عرضية متقنة من باركولا ليتابعها بين ساقي الحارس وداخل الشباك (43). وفي الشوط الثاني حرم حارس ريمس السنغالي يهفان ضيوف باركولا من تسجيل الهاتريك بتصديه لتسديدته المباغتة (55). واصاب ديمبيلي القائم (72) قبل ان يخفف فريق العاصمة من ايقاعه ويجري مدربه الإسباني لويس إنريكي تغييرات عدة من خلال اراحة بعض لاعبيه خوفا من الإصابة قبل اسبوع من النهائي القاري. في المقابل، خاض ريمس النهائي الرابع في مسابقة الكأس آخرها عام 1977 عندما خسر امام سانت إيتيان 1-2، في حين احرز اللقب مرتين عامي 1950 و1958 خلال حقبته الذهبية. يذكر ان ريمس حل في المركز السادس عشر في الدوري الفرنسي في نهاية الموسم الحالي وسيخوض ملحق الصعود والهبوط بعد 5 ايام ضد ميتز. (وكالات)

سرايا الإخبارية
منذ 11 ساعات
- سرايا الإخبارية
عودة الثلاثي الهجومي .. قوة ضاربة ترفع آمال جماهير "النشامى"
سرايا - شهدت الفترة الماضية بروز ثلاثي هجوم المنتخب الوطني لكرة القدم، المكون من موسى التعمري ويزن النعيمات وعلي علوان، ما منحه الأفضلية عن بقية منتخبات قارة آسيا، وتحديدا منذ نهائيات البطولة القارية بداية العام الماضي وحتى الآن. وسيعود اللاعبون الثلاثة للمشاركة معا للمرة الأولى خلال فترة التوقف الدولية المقبلة، بعدما تسببت الإصابة في غياب علوان عن آخر 3 مباريات، فيما غاب التعمري عن 3 مباريات أيضا بمرحلة الذهاب من التصفيات، مثلما لعب النعيمات الشوط الثاني أمام كوريا الجنوبية في مرحلة الذهاب رغم معاناته المسبقة من إصابة بتلك الفترة. ولم يحضر ثلاثي الخط الأمامي معا في الدور الحاسم سوى في مباراتين فقط من أصل 8 مباريات خاضها الفريق، وتحديدا في لقاء الكويت بمرحلة الذهاب، والعراق ضمن الجولة الخامسة، مع غياب أحدهم أو أكثر عن بقية المباريات، ما تسبب في غياب عنصر مهم بالمنظمومة الهجومية. وسجل الثلاثي 9 أهداف من أصل 13 هدفا سجلها المنتخب الوطني في الدور الثالث من التصفيات، إذ يتصدر قائمة الهدافين يزن النعيمات برصيد 5 أهداف، مقابل هدفين لكل من موسى التعمري ومثلهما لعلي علوان، فيما أحرز بقية الأهداف كل من: يزن العرب، نور الدين الروابدة، محمود مرضي وعبد الله نصيب ديارا . وشكل إعلان المدير الفني للمنتخب الوطني جمال سلامي خلال حديثه لوسائل الإعلام مؤخرا، عن جاهزية اللاعب علي علوان التامة لخوض المباريات المقبلة، حافزا إضافيا لدى الجماهير حول عودة الثلاثي الهجومي بالتجمع الدولي الأهم، علما أن علوان المحترف في صفوف سيلانجور الماليزي قد غاب لفترة طويلة عن الملاعب بسبب الإصابة. وقدم التعمري موسما مقبولا في الدوري الفرنسي رغم انتقاله من مونبيليه إلى رين بين مرحلتي الذهاب والإياب، وحضوره المميز دائما مع المنتخب الوطني، ينسي الجماهير غياب خطورته مع فريقه بـ الليج 1 ، ويتفاءل المشجعون خيرا عند حضوره نظرا لإمكانياته الفنية العالية، وتأثيره المعنوي داخل المستطيل الأخضر على بقية زملائه. الأمر ذاته ينطبق على النعيمات الذي رغم غيابه عن التهديف بصورة كبيرة مع ناديه العربي القطري، إلا أنه يحضر بصورة مختلفة تماما مع النشامى ، والدليل تسجيله أو صناعته للأهداف في كل فترة توقف دولية، إضافة إلى حصوله على جائزة أفضل لاعب في مباراتين من أصل 8 مباريات. ونافس هذا الثنائي على جائزة أفضل لاعب في قارة آسيا عن العام الماضي، حيث تنافس التعمري مع هيونج مين سون لاعب توتنهام الإنجليزي، ومهدي طارمي لاعب إنتر ميلان الإيطالي على جائزة أفضل لاعب آسيوي خارج القارة، فيما دخل النعيمات السباق على جائزة أفضل لاعب داخل القارة مع القطري أكرم عفيف والكوري الجنوبي سيول يونج وو. وتعد المباراة المقبلة للمنتخب الوطني أمام نظيره العُماني يوم الخامس من شهر حزيران (يونيو) المقبل، أشبه بالحاسمة لـ النشامى ، حيث من الممكن أن يصل المنتخب من خلالها للمرة الأولى لنهائيات كأس العالم، في حال الفوز بالمباراة وخسارة المنتخب العراقي باليوم ذاته من كوريا الجنوبية. وقد يشارك الثلاثي خلال اللقاء الودي للمنتخب الوطني أمام السعودية يوم الجمعة المقبل، في بروفة أخيرة قبل المباراة المرتقبة أمام نظيره العُماني، مع الإشارة إلى أنهم شاركوا لفترات محدودة في المباراة التدريبية أمام المنتخب الأولمبي مساء الخميس الماضي. ويعد التعمري ثاني أكثر اللاعبين تمثيلا للمنتخب الوطني من القائمة الحالية، بعدما خاض 80 مباراة سواء على الصعيد الرسمي أو الودي، وذلك بعد القائد إحسان حداد، فيما يعد النعيمات اللاعب الأكثر تسجيلا للأهداف من اللاعبين المتواجدين بالقائمة الحالية بتسجيله 24 هدفا خلال 58 مباراة. وكان لهذا الثنائي دور كبير في بلوغ النشامى نهائي كأس آسيا، بعد أن سجلا الهدفين في مرمى كوريا الجنوبية بنصف نهائي المسابقة القارية، إضافة إلى حضورهما المستمر والمهم بصناعة وتسجيل الأهداف منذ المباراة الأولى وحتى المشهد الختامي. ويعتبر المدربون أن علوان من أكثر اللاعبين تأثيرا على أداء المنظومة الهجومية للمنتخب الوطني في الفترات الماضية، نظرا لدوره التكتيكي والفني، وهو ما جعله ورقة أساسية لدى المدرب السابق الحسين عموتة، وخلفه ومواطنه سلامي. وفي هذا الصدد، أكد المدرب الوطني خليل فطافطة، أن عودة الثلاثي الهجومي للمنتخب الوطني أمر مهم وله جوانب إيجابية عديدة لدى المدرب، من خلال الإمكانيات الفنية العالية التي يتمتع بها كل لاعب، إلى جانب مساهمتهم في رفع الحالة المعنوية للفريق عند حضورهم. وأشار فطافطة في معرض رده على استفسارات الغد ، إلى أن الأثر الثالث يتمثل في التأثير على معنويات المنافس، خصوصا وأن المنتخبين العماني والعراقي يدركان خطووة هذا الثلاثي عندما يجتمعون معا. وأضاف: غياب أي لاعب من الثلاثي يساهم في انخفاض مستوى هجوم المنتخب الوطني، ولم نجد البديل القادر على سد غياب أي لاعب منهم، والسبب في ذلك عدم منح البدلاء سابقا فترات كافية للعب رغم وجود لاعبين لديهم إمكانيات فنية قادرة على تعويض أحدهم، لكنهم يفتقدون لخبرة المباريات الدولية . وبدوره، لفت المحلل الرياضي طارق غصاب، إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب عدم التغيير في الخطة تجنبا للخطأ والتراجع على مستوى الأداء والنتائج، مفيدا بأن عودة الثلاثي للعب للمرة الأولى منذ فترة جيدة أمر مهم على طاولة المدير الفني. وبين غصاب لـ الغد ، أن هناك تخوفا مفهوما من غياب الجهاهزية التامة عند اللاعبين وتحديدا علوان بعد الانقطاع الطويل بسبب الإصابة، موضحا أن مباراة السعودية الودية ستعطي الانطباع الأولي عن جاهزيتهم للتجمع الأهم. وتابع السيناريو الأفضل لمدرب المنتخب الوطني هو وجود الثلاثي وبجاهزية تامة، وهو ما يمنحه القوة نظرا للتناغم والانسجام فيما بينهم، إلى جانب خبرتهم الكبيرة في المباريات الرسمية وقدرتهم على اللعب تحت الضغوطات من دون توتر، وهو ما تعكسه المرحلة المقبلة التي تتطلب وجود هذه الصفات .