
الرئيس الأوكراني: بوتين هو من تراجع عن عقد اللقاء معي
نجيم ردًا عما ورد عن دعم لائحته واللائحة المنافسة في دورس: لا يمت إلى الحقيقة بصلة
السابق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 10 ساعات
- LBCI
إجتماع في الإليزيه حول الأزمة بين باريس والجزائر
عقد اجتماع خصص للأزمة مع الجزائر ليل الأربعاء في الإليزيه في خضم تعليق كل أشكال التعاون بين باريس والجزائر، وفق ما أفادت مصادر حكومية الخميس. وقالت هذه المصادر إن "اجتماعًا عقد في الإليزيه لمناقشة الوضع مع الجزائر"، موضحةً أن الاجتماع ضم إلى الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الوزراء فرنسوا بايرو ووزير الخارجية جان-نويل بارو ووزير الداخلية برونو ريتايو ووزير العدل جيرالد دارمانان. وتشهد العلاقات بين فرنسا والجزائر منذ نحو عشرة أشهر أزمة دبلوماسية غير مسبوقة تخللها طرد متبادل لموظفين، واستدعاء سفيري البلدين، وفرض قيود على حملة التأشيرات الدبلوماسية. وأدى تأييد ماكرون في 30 تموز 2024 خطة للحكم الذاتي تحت السيادة المغربية للصحراء الغربية إلى أزمة حادة بين الجزائر وفرنسا. والصحراء الغربية مصنفة من ضمن "الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي" بحسب الأمم المتحدة، وهي مستعمرة إسبانية سابقة مطلة على المحيط الأطلسي ويسيطر المغرب على 80 في المئة من أراضيها. وتطالب الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب "بوليساريو" المدعومة من الجزائر باستقلالها منذ 50 عاما. وفي مطلع نيسان، أحيا اتصال هاتفي بين ماكرون ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون الأمل في إرساء مصالحة. لكن مجددًا، قطعت كل قنوات التواصل. وفي حين كان من الممكن الإبقاء على مستوى معين من التعاون في مجال الهجرة في بداية العام، على الرغم من الخلافات، تراجع هذا التعاون إلى أدنى مستوى. وتسعى وزارة الداخلية إلى ترحيل عشرات الجزائريين الصادرة بحقهم قرارات إبعاد، لكن السلطات الجزائرية تعيد من هؤلاء أكثر مما تستقبل خشية تخطي الطاقة الاستيعابية لمراكز الاحتجاز.


الميادين
منذ 21 ساعات
- الميادين
رئيس المخابرات المصرية يؤكد دعم القاهرة للحل الليبي الداخلي
أكد رئيس المخابرات المصرية، حسن رشاد، اليوم الخميس، دعم مصر الكامل لـ"الحل الليبي-الليبي" التوافقي. وشدد، خلال لقائه مع رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح، على ضرورة "الحد من التدخلات الخارجية بما يحقق تطلعات الشعب الليبي". اليوم 21:07 اليوم 18:20 بدوره، أشاد صالح بـ"الدور المحوري لمصر في حلحلة الأزمة الليبية، وحرصها على تحقيق الاستقرار وتقريب وجهات النظر بين الفرقاء الليبيين". وأعرب صالح عن "تطلع الشعب الليبي لدفع العملية السياسية، بما يُسهم في استقرار الأوضاع على الساحة الليبية"، مشيداً بما قامت به مصر من إنجازات في مجال البنية التحتية والعديد من المشروعات الضخمة. كما أكد صالح على "عمق العلاقات المصرية الليبية والروابط التاريخية بين البلدين الشقيقين".


الميادين
منذ 4 أيام
- الميادين
خلفاً لصالح قوجيل.. انتخاب عزوز ناصري رئيساً جديداً لمجلس الأمة الجزائري
قال رئيس مجلس الأمة في الجزائر، عزوز ناصري، بمناسبة تزكيته، اليوم الاثنين، رئيساً جديداً للمجلس خلفاً لصالح قوجيل، اليوم الاثنين، إنه سيمارس مهامه بكل تفان وصدق وإخلاص. وفي افتتاح كلمته تعهّد ناصري بممارسة مهامه بكل تفان وصدق وإخلاص، مضيفاً أنه سيكون "رئيساً جامعاً بين كل أعضاء المجلس، باختلاف طيفهم السياسي وانتمائهم الكتلي"، وأيضاً "داعماً لطابعه الديمقراطي التعددي". اليوم 17:37 اليوم 17:35 ولفت ناصري إلى أن "الجزائر تخطو بعزم وثبات، بقيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تـبون، طريقها نحو التطور والــرّقي، وقد حققت في ذلك نتائج إيجابية على كافة الأصعدة أضحت ملموسة ميدانياً ولا ينكرها إلا جـاحد وحاقـد". كما شدد على ضرورة "الانخراط في هذا المسعى الوطني النبيل والزاخـر، والإسهام بفعالية في تجسيد وتحقيق مسارات الإصلاح الشامل والمتنوع الذي يقوده بكل حكمة واقتدار ورشادة، رئيس الجمهورية بغية بلوغ التنمية الشاملة المستدامة، والوصول بالجزائر اقتصادياً في غضون عام 2027 إلى مصاف الاقتصاديات الدولية الناشئة". وشدّد على أن "الجزائر المسالـمة والعصيـة على أعدائها والمتآمرين عليها في السـر والعـلـن، لا ترضى في جميع الظروف وفي كافة الحالات بالمساس بقرارها السيادي المستقل من أي جهة خارجية كانت بما فيها فرنسا، التي أضحت تـحــن إلى ماضيها الاستعماري"، مشيراً إلى أنها تسعى إلى "زعزعة استقرار مؤسساتنا الدستورية، والتشكيك في نزاهة نظامنا القضائي". وأضاف أن "الجزائر ترفض رفضاً قاطعاً كل أشكال الابتزاز السياسي والممارسة السياسوية الدنيئة والتافهة، وكـذا عمليات اختراق سيادتها تحت غـطاء دبلوماسي، وتصر كل الإصرار على تجسيد علاقات ثنائية قوامها الاحترام المتبادل والـندية وتبادل المنافع والمصالح المشتركة"، مؤكداً أن "على الطرف الفرنسي الرسمي تحمل تبعات تصرفات مسؤوليه".