logo
فيديو: الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان: الحوار والمباحثات لا يعنيان الهزيمة أو الاستسلام

فيديو: الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان: الحوار والمباحثات لا يعنيان الهزيمة أو الاستسلام

نشر في: 10 أغسطس، 2025 - بواسطة: علي احمد
شاهد فيديو شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:00:53
المصدر

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معاهدة البلاستيك العالمية .. بين الانقسام والفرص الضائعة
معاهدة البلاستيك العالمية .. بين الانقسام والفرص الضائعة

الاقتصادية

timeمنذ 23 دقائق

  • الاقتصادية

معاهدة البلاستيك العالمية .. بين الانقسام والفرص الضائعة

في جنيف، اجتمع ممثلو 184 دولة لإبرام ما كان يفترض أن يكون أهم اتفاق بيئي منذ اتفاق باريس للمناخ. لكن مع بقاء أيام قليلة على الموعد النهائي، يتكدس النص التفاوضي بأكثر من 1500 قوس خلاف، فيما يزداد التباعد بين المواقف. أكثر من 100 دولة، بينها الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة ودول الجزر الصغيرة، تطالب بفرض قيود ملزمة على إنتاج البلاستيك، معتبرة أن الأزمة تبدأ من المصدر. في المقابل، ترفض مجموعة من كبار المنتجين، مثل روسيا والولايات المتحدة، هذه القيود، مفضلة التركيز على تحسين إعادة التدوير وإدارة النفايات وتشجيع الابتكار، وترى أن الحل يكمن فيما يحدث بعد الاستهلاك لا قبله. ومع استمرار حالة الجمود، بدأت تبرز في النقاشات الجانبية وبعض أوراق التحليل الصادرة عن منظمات المجتمع المدني وعدد من المفاوضين فكرة النهج المرحلي، الذي يقوم على تخفيض الإنتاج تدريجياً وربط الأهداف بتحسينات قابلة للقياس في إدارة النفايات وإعادة التدوير. ورغم حضور هذه الفكرة في الحوارات غير الرسمية، فإنها لم تُطرح حتى الآن كمقترح رسمي على طاولة المفاوضات، كما تختلف الأطراف في رؤيتها لها؛ إذ تميل الدول المنتجة إلى صيغة طوعية قابلة للمراجعة، في حين تصر الدول ذات الطموح العالي على أن تكون الأهداف ملزمة ومدعومة بآليات متابعة ومساءلة واضحة. ورغم هذا التباين، يمكن النظر إلى تجارب اتفاقيات بيئية سابقة لفهم كيف يمكن تحويل هذه الفكرة إلى أرضية توافقية. تجارب القانون البيئي الدولي تقدم مؤشرات على مسارات ممكنة. اتفاقية بازل وسّعت التزاماتها تدريجياً لتشمل النفايات البلاستيكية، واتفاقية ميناماتا بشأن الزئبق حققت توافقاً رغم التكلفة الاقتصادية عبر جداول زمنية مرنة ودعم فني ومالي للدول النامية. هذه النماذج لا توفر وصفة جاهزة، لكنها تبرهن أن الجمع بين الإلزام القانوني والدعم العملي يمكن أن يبني توافقاً حتى في أكثر الملفات تعقيداً. بالنسبة إلى معاهدة البلاستيك، يمكن تبني إطار هجين يوازن بين الطموح والواقعية: أهداف إنتاج مرحلية قائمة على الأداء، تمويل مشترك من الدول الغنية والقطاع الخاص لبناء البنية التحتية لإدارة النفايات في الدول النامية، التخلص المرحلي من المواد الكيميائية الأكثر خطورة وفق جدول زمني، وحوافز للابتكار لتطوير بدائل قابلة للتحلل ونماذج إنتاج دائرية مغلقة. مثل هذا النهج يمنح دعاة البيئة أهدافاً ملزمة وقابلة للتنفيذ، ويوفر للدول المنتجة مساراً واقعياً للانتقال دون صدمات اقتصادية، كما يبعث برسالة أن النظام متعدد الأطراف ما زال قادراً على إنتاج حلول متوازنة وقابلة للتطبيق. أما الفشل أو الاكتفاء باتفاق طوعي ضعيف فسيؤدي إلى تفتت الجهود إلى اتفاقات أصغر خارج إطار الأمم المتحدة، ما يضعف الأثر الجماعي. إن فشل هذه المعاهدة لن يعني استمرار التلوث فقط، بل ضياع فرص اقتصادية في الابتكار الدائري وفقدان الثقة في قدرة النظام الدولي على حل الأزمات البيئية الكبرى. نجاح هذه المعاهدة لن يُقاس بعدد الأقواس التي تُحذف من النص، بل بقدرتها على تغيير المسار الاقتصادي والبيئي معاً، وتحويل الدول والشركات من مستهلكين مفرطين للبلاستيك إلى رواد في الاقتصاد الدائري. الفرصة لردم الفجوة ما زالت قائمة، لكن نافذتها تضيق سريعاً، وعلى القادة أن يختاروا الآن: معاهدة متوازنة وقابلة للتنفيذ، أو فرصة أخرى تضيع من سجل الحوكمة العالمية. مستشارة في الشؤون الدولية والإستراتيجيات العالمية

القواعد الروسية في سوريا.. إعادة تموضع أم انسحاب؟
القواعد الروسية في سوريا.. إعادة تموضع أم انسحاب؟

الشرق السعودية

timeمنذ 23 دقائق

  • الشرق السعودية

القواعد الروسية في سوريا.. إعادة تموضع أم انسحاب؟

بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، تواجه روسيا تحدياً وجودياً للحفاظ على أهم أصولها الاستراتيجية في الشرق الأوسط: قاعدتي حميميم وطرطوس. هذه القواعد، التي تضمن لموسكو منفذها الوحيد على البحر المتوسط، وجسراً لوجستياً حيوياً لإفريقيا، بات مصيرها غامضاً. وبينما تجري مفاوضات مع القيادة السورية الجديدة، تشير تقارير غربية إلى بدء تفكيك أسلحة استراتيجية، ما يطرح سؤالاً حاسماً: هل تتجه روسيا نحو إعادة تموضع أم انسحاب؟

بمناسبة اليوم الدولي للشباب.. السديس يؤكد عناية الإسلام بفئة الشباب في مختلف المجالات
بمناسبة اليوم الدولي للشباب.. السديس يؤكد عناية الإسلام بفئة الشباب في مختلف المجالات

صحيفة عاجل

timeمنذ 23 دقائق

  • صحيفة عاجل

بمناسبة اليوم الدولي للشباب.. السديس يؤكد عناية الإسلام بفئة الشباب في مختلف المجالات

أكد رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ أ. د عبدالرحمن السديس، اهتمام وعناية الإسلام بفئة الشباب في مختلف المجالات فهم قادة أوطانهم وصمام أمان مجتمعاتهم. جاء ذلك بمناسبة اليوم الدولي للشباب، حيث قالت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، إن الشيخ السديس أشار إلى ريادة المملكة العربية السعودية المتميزة ورعايتها المتفردة في تهيئة الشباب ثقافيا وعلميا وعمليا، و حمايتهم فكريا ونفسيا عبر المعاهد والمساجد ومتابعة شتى شؤونهم في المجتمع، من خلال مختلف برامج ومستهدفات الرؤية السعودية ٢٠٣٠ التي تعمل على جودة حياة الإنسان بشكل عام والشباب بشكل خاص في مجتمع حيوي ينهض بوطنه الطموح. هذا وبمناسبة اليوم الدولي للشباب الذي يأتي في 12 من أغسطس، بين الشيخ السديس، أن الرئاسة ببرامجها ومبادراتها تقوم بتحقيق منجزاتها ونشر رسالتها ورؤيتها المتوائمة مع رؤية المملكة على يد كفاءات وطنية شابة تعزز أثر الحرمين الشريفين فيي نشر الهدايات للعالمين بقيم وسطية وسماحة إسلامية ومناهج معتدلة تبرهن للعالم دور الشباب في القيادة وأثرهم في الريادة. أكد معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ أ. د #عبدالرحمن_السديس على اهتمام وعناية الإسلام بفئة الشباب في مختلف المجالات فهم قادة أوطانهم وصمام أمان مجتمعاتهم، كما أشار إلى ريادة المملكة العربية السعودية المتميزة ورعايتها المتفردة في تهيئة الشباب ثقافيا… — رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي (@PRAGOVSA) August 13, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store