logo
صحافة عربية: 122 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية تدخل قطاع غزة

صحافة عربية: 122 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية تدخل قطاع غزة

بوابة ماسبيرومنذ 3 أيام
صحيفة المدينة السعودية
* 122 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية تدخل قطاع غزة.
* البرازيل: مقتل 9 أشخاص إثر انفجار في مصنع للمتفجرات.
* مقتل جندي هندي إثر إحباط محاولة تسلل في جامو وكشمير.
* زيلينسكي يجتمع بالفيديو مع قادة أوروبيين.
* تهدف إلى تقسيمها الشيباني: سوريا تواجه تحديات خطيرة.
* الخارجية المصرية سنتخذ إجراءات قانونية عند الضرر من السد الإثيوبي.
* القاهرة تنسق لمفاوضات بين إيران والطاقة الذرية.
* نتنياهو يتمسك برؤية «إسرائيل الكبرى»!
* فرنسا.. توقيف مراقب جوي لقوله «فلسطين حرة» لطاقم طائرة إسرائيلية.
* البديوي: تصريحات رئيس وزراء حكومة الاحتلال تشكل تهديدًا مباشرا للأمن الدولي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الانحدار المعيشي يفكك الكرامة سوسيولوجيا التآكل الطبقي في الممر العشرين
الانحدار المعيشي يفكك الكرامة سوسيولوجيا التآكل الطبقي في الممر العشرين

الكنانة

timeمنذ 23 دقائق

  • الكنانة

الانحدار المعيشي يفكك الكرامة سوسيولوجيا التآكل الطبقي في الممر العشرين

بقلم محمد جابر كاتب صحفي الانحدار المعيشي يفكك الكرامة سوسيولوجيا التآكل الطبقي في الممر العشرين في الممر العشرين وجوه متجشمة من العناء لا حديث عن الثقافة ولا جدل حول القيم ولا سجالات بين المفكرين هناك فقط أجساد مرهقة وعيون ذابلة وأرواح أنهكتها تفاصيل الحياة اليومية هنا لا يرفع شعار المعرفة بل شعار البقاء لا صوت يعلو فوق أنين الجيوب المثقوبة ولا أحاديث يتجاوز أسعار السلع أو قوائم الديون المتراكمة في هذا الممر الغلاء ليس طارئا بل صار نظام حياة والفقر لم يعد عيبا بل حقيقة مؤلمة يتعايش معها الجميع حتى أولئك الذين لا يزالون يبتسمون في الصور التذكارية لا مكان للنظريات الاقتصادية ولا مفردات التنمية يقف أحدهم أمام بائع الخضار يقارن بين سعر البطاطس وسعر كرامته يتردد بين شراء علبة حليب لأطفاله أو دفع فاتورة الكهرباء المتأخرة سألت نفسي أيعقل أن يتحول الراتب الشهري إلى محطة وقود بالكاد تكفي لأسبوع أين السياسات الاقتصادية أين العدالة الاجتماعية أين المسؤول الذي يدعي أنه يشعر بالناس أم أن الشعور بات رفاهية لا يملكها أصحاب المراتب العليا في هذا الممر لا تقاس الكفاءة بالشهادات بل بالقدرة على النجاة ولا يقاس النجاح بما تحقق بل بما استطعت تأمينه من ضروريات وربما يصبح الحلم الأكبر لمواطن بسيط هو أن يشتري طعاما دون أن يضطر للاقتراض قابلت رجلا على رصيف الممر يبيع ما تبقى من كتبه الجامعية سألته لماذا تبيع ما صنعت به مستقبلك فقال أبيع الماضي لأشتري الغد فالغد هنا لا يصنع بالعلم بل بالبقاء حيا لم أجب فقد كان صوته أبلغ من أي رد الغلاء في الممر العشرين لا ينهش الفقراء فقط بل يطحن الطبقة المتوسطة حتى باتت مهددة بالانقراض أما الأغنياء فيراقبون من خلف الزجاج ويتساءلون عن سبب امتلاء الشوارع بالشحاذين والباعة الجائلين لا أحد يسأل عن الحلول بل عن موعد الراتب عن الزيادة المنتظرة عن سعر الرغيف وعن طريقة تسديد الإيجار المؤسسات غائبة أو تتصنع الحضور تحاصرها البيروقراطية ويكبلها ضعف الأداء وتدار غالبا بمنطق العلاقات لا الكفاءات لا رقابة حقيقية على الأسواق ولا آليات لضبط التوازن كل شيء خاضع لقانون العرض حتى لو غاب الطلب كل شيء مباح في اقتصاد الممر العشرين سوى الكرامة والأسوأ أن من يطالب بالإصلاح يوصف بالمحرض ومن يشير إلى الخلل يتهم بالتشاؤم كأن الاعتراف بالمرض خيانة وكأن البحث عن علاج جريمة نحن لا نطلب معجزات نريد أن نعيش نريد سياسة اقتصادية حقيقية لا شعارات جوفاء نريد إجراءات تلامس الواقع لا أوراقا تكدس في المكاتب نريد إصلاحا لا ترقيعا ومحاسبة لا تبريرا نريد للفقراء صوتا حقيقيا في صناعة القرار لا تمثيلا شكليا في البرلمان أو المؤتمرات إذا لم تتدخل الدولة سريعا لكبح الانفلات السعري ومراجعة آليات الدعم وإعادة ترتيب الأولويات فإن الممر العشرين لن يكون النهاية بل بداية ممر جديد ممر يباع فيه الشرف على أرصفة الديون وتقايض فيه القيم بكيس أرز وتُشترى فيه الأصوات بكارت أخضر وحينها يصبح الحديث عن التنمية دربا من الجنون في الممر العشرين نحن لا نواجه الغلاء فقط بل نواجه انحسار الأمل وانكسار الكرامة وتآكل الثقة بين الدولة ومواطنيها فلنقلها بوضوح لا نحتاج شعارات بل حلولا لا نريد تبريرات بل شجاعة في الاعتراف والتغيير فإن لم نبدأ اليوم فلن ننجو غدا وحينها لن يكون الممر الحادي والعشرون سوى حفرة اقتصادية بلا قاع

مدير تعليم سوهاج يستعرض خطط وسيناريوهات الإدارات التعليمية لمواجهة الأزمات والكوارث
مدير تعليم سوهاج يستعرض خطط وسيناريوهات الإدارات التعليمية لمواجهة الأزمات والكوارث

نافذة على العالم

timeمنذ 23 دقائق

  • نافذة على العالم

مدير تعليم سوهاج يستعرض خطط وسيناريوهات الإدارات التعليمية لمواجهة الأزمات والكوارث

السبت 16 أغسطس 2025 04:50 مساءً نافذة على العالم - في إطار خطة وزارة التربية والتعليم الهادفة إلى رفع كفاءة المعلمين والإداريين في التعامل مع الأزمات والمخاطر، وتعزيز مفاهيم التخطيط الاستباقي، عقد الدكتور محمد السيد، وكيل وزارة التربية والتعليم بسوهاج، اجتماعًا موسعًا بديوان المديرية لمتابعة تنفيذ آليات الحد من الكوارث والطوارئ. اجتماع موسع لمناقشة خطط الأزمات والمخاطر شارك في الاجتماع مدراء الإدارات التعليمية بمراكز طما، وجهينة، ودار السلام، وساقلتة، والبلينا، بالإضافة إلى رؤساء أقسام الأزمات والحد من المخاطر بهذه الإدارات. كما حضر اللقاء كل من فاضل النحاس مدير عام التعليم العام، وياسر أمين مدير عام الشؤون المالية والإدارية، وسيد كيلاني مدير إدارة الأزمات والحد من المخاطر بديوان المديرية. جانب من الاجتماع لمدير تعليم سوهاج ناقش الاجتماع نتائج وتوصيات ورشة العمل التي نظمتها الوزارة تحت عنوان "التخطيط في الأزمات والكوارث والحد من المخاطر"، والتي عُقدت مؤخرًا تحت رعاية الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم، والدكتور أحمد المحمدي مساعد الوزير لشؤون التخطيط الاستراتيجي والمتابعة، وذلك بمحافظة المنوفية. تعليمات عاجلة بتحديد الدعم المطلوب من الجهات المعنية وخلال الاجتماع، وجه وكيل وزارة التعليم بسوهاج بسرعة الانتهاء من حصر وتحديد كل أوجه الدعم المطلوبة من الجهات التنفيذية بالمحافظة، وكذلك من المحافظات المجاورة، لتأمين كل إدارة تعليمية في حال وقوع كوارث طبيعية أو أزمات مفاجئة. وأكد الدكتور محمد السيد ضرورة اعتماد خطط استباقية مدروسة تستند إلى سيناريوهات محتملة تم مناقشتها ضمن الورشة، مع التركيز على التنسيق المسبق مع الجهات المختصة في مواجهة الطوارئ. بناء قدرات الكوادر التربوية وتعزيز السلامة المدرسية يأتي هذا التحرك ضمن جهود الوزارة المستمرة لتأهيل الكوادر التربوية على مختلف المستويات، وتمكينهم من إدارة الأزمات بطريقة فعالة ومهنية، بما يضمن سلامة البيئة المدرسية وحماية الطلاب والعاملين فيها. وشدد وكيل الوزارة على أهمية التدريب المستمر والتفاعل مع المستجدات، مؤكدًا أن الاستعداد المبكر والجاهزية العالية هما المفتاح لتقليل الأضرار وحماية الأرواح والممتلكات في المؤسسات التعليمية. وأكد أن الوزارة لن تدخر جهدًا في توفير كل أشكال الدعم والتأهيل الفني والإداري لضمان الجاهزية التامة لأي ظرف طارئ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store