
الخارجية الإسرائيلية: العالم أصبح أكثر أمانًا بعد ضرب النووي الإيراني
Post Views: 33
أعلن المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية لـ'سكاي نيوز عربية'، اليوم الخميس، أن 'إيران تواصل نشر الأكاذيب بشأن 'إنجازاتها''.
وأشار إلى أن 'العملية الأميركية في إيران ناجحة تمامًا'.
كما أفاد بأن 'البرنامج النووي الإيراني عاد عدّة سنوات إلى الوراء'، قائلًا: 'نجاح الضربات الأميركية في إيران أكبر من كل التوقعات'.
وقال: 'نحن أمام 'فوردو مدمّرة وبقايا منشأتي نطنز وأصفهان''.
كذلك، اعتبر المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية أن 'العالم أصبح أكثر أمانًا بعد ضرب النووي الإيراني'.
وأضاف: 'على حماس التخلي عن سلاحها لوقف القتال في غزة'.
وختم: 'هدفنا توسيع الاتفاقيات الإبراهيمية في المنطقة'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 2 ساعات
- سيدر نيوز
منشأة غامضة تحت جبل الفأس تُربك العالم.. أين اختفى الوقود النووي الإيراني؟
لا تزال الولايات المتحدة وإسرائيل تُبدِيان قلقاً بالغاً بشأن اختفاء كمية غير معلنة من اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب ، في وقت تتصاعد فيه التكهنات حول مشروع نووي سري يجري بناؤه داخل جبل يُعرف باسم 'الفأس' جنوبي إيران، بحسب ما كشفت تقارير استخباراتية وصور أقمار صناعية حديثة. 🛰️ صور الأقمار الصناعية رصدت، قبيل الضربات الأميركية بيوم واحد، نشاطًا غير معتاد لـ16 شاحنة خارج منشأة 'فوردو' لتخصيب اليورانيوم، ما أثار شكوكًا واسعة بأن النظام الإيراني قام بنقل مواد نووية حساسة إلى موقع سري غير معروف آنذاك. 🔍 وفيما أكدت تقارير لـصحيفة التليغراف البريطانية أن هذه الشاحنات نقلت الوقود النووي إلى موقع جديد محصن تحت الأرض ، صرح أحد الخبراء بأن الموقع الجديد على الأرجح هو 'جبل الفأس' الواقع على بُعد 145 كيلومترًا جنوب منشأة فوردو، وبالقرب من موقع نطنز النووي المعروف. 🔐 تحصينات هائلة وبنية تحتية سرية الموقع الجديد يتمتع بتحصينات فريدة، إذ يُقدّر عمقه بحوالي 100 متر تحت سطح الأرض ، مقارنة بفوردو الذي لا يتجاوز عمقه 90 مترًا. كما أظهرت صور الأقمار الصناعية أن المنشأة الجديدة تضم شبكة أنفاق متقدمة وأربعة مداخل رئيسية موزعة بين جانبي الجبل. ويُعتقد أن هذا المشروع قيد الإنشاء منذ أكثر من أربع سنوات ، وشهد في الفترة الأخيرة توسعات متسارعة ، بما في ذلك تركيب أنظمة حماية متطورة، بحسب الخبراء. 💥 الهجمات الأميركية.. وردود متباينة في المقابل، كانت الولايات المتحدة قد نفذت ضربات جوية دقيقة بطائرات 'بي-2' الشبح ، استهدفت منشآت نووية في كل من فوردو ونطنز وأصفهان، مستخدمة أكبر القنابل التقليدية في ترسانتها، فيما صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الضربة 'دمرت البرنامج النووي الإيراني'. 📸 رئيس الأركان الأميركي عرض صورًا توثق الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية النووية، لكن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي وصف الحديث عن 'دمار شامل' للمنشآت بأنه 'مبالغ فيه'.


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
خطة أميركية لتعويض إيران بأموال خليجية!
أفادت شبكة "سي إن إن" مساء الخميس، أن الولايات المتحدة تدرس استبدال موقع فوردو النووي الإيراني ببرنامج نووي مدني جديد تموله دول عربية حليفة لواشنطن في الخليج. وأشارت المصادر إلى أن البيت الأبيض يدرس مساعدة إيران في الحصول على تمويل يصل إلى 30 مليار دولار لإنشاء هذا البرنامج، الذي يُشترط ألا يتضمن تخصيب اليورانيوم، وأن يستخدم لأغراض مدنية فقط. وقالت الشبكة إن من بين الشروط المطروحة، استثمار نحو 20 إلى 30 مليار دولار من قبل دول الخليج في البرنامج النووي الإيراني الجديد، وهو ما يعتبره المسؤولون الأميركيون خطوة لإقناع طهران بالابتعاد عن الأنشطة النووية العسكرية. وفي سياق متصل، لفتت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إلى أن واشنطن تسير على مسار دبلوماسي مع إيران لتحقيق سلام مستدام في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن الرئيس دونالد ترامب وفريقه، وعلى رأسهم المبعوث الخاص روبرت ويتكوف، يواصلون الاتصالات مع المسؤولين الإيرانيين. من جهة أخرى، نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" عن مسؤولين أوروبيين اعتقادهم بأن مخزون اليورانيوم المخصب الإيراني لم يتعرض للتدمير الكامل جراء الضربات الصاروخية والقصف الأمريكي، كما أشارت إلى أن الولايات المتحدة لم تقدم معلومات استخباراتية نهائية لحلفائها الأوروبيين حول القدرات النووية المتبقية لطهران، وتخضع لاستراتيجية غامضة في بناء علاقات مستقبلية مع إيران. تجدر الإشارة إلى أن إسرائيل شنت في 13 حزيران هجومًا استمر 12 يومًا استهدف برنامج إيران النووي، ردّت طهران عليه بشن هجمات صاروخية وطائرات مسيرة على أهداف إسرائيلية عدة. تدخلت الولايات المتحدة بقصف ثلاث مواقع نووية في إيران، وردّت طهران باستهداف قاعدة "العديد" الأميركية في قطر، قبل أن يُعلن الرئيس ترامب وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب يوم الثلاثاء الماضي.


بيروت نيوز
منذ 3 ساعات
- بيروت نيوز
منشأة سريّة أكثر تحصيناً من فوردو… إلى أين نقلت إيران اليورانيوم؟
ذكرت 'العربية' أنّ تقارير إستخباراتيّة أشارت إلى أنّ اليورانيوم الإيراني المخصب المختفي لا يزال يُقلق أميركا وإسرائيل على حدّ سواء. وأسقطت الولايات المتحدة باستخدام قاذفات شبح من طراز 'بي-2″، أكبر قنابل تقليدية في ترسانتها، على منشآت نووية إيرانية، سعياً للقضاء على مواقع تشمل منشأة 'فوردو' لتخصيب اليورانيوم المقامة أسفل جبل، وكذلك منشأة 'نطنز' لتخصيب اليورانيوم ومفاعل 'أصفهان' للأبحاث، في ضربة قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنها 'دمرت' البرنامج النووي الإيراني. ولكن، قبل الضربة، شوهدت 16 شاحنة تصطف خارج منشأة 'فوردو' لتخصيب اليورانيوم، وصرح خبير في البرنامج النووي الإيراني لصحيفة 'التليغراف' البريطانية أن النظام نقل جزءاً كبيراً من اليورانيوم العالي التخصيب إلى موقع سري قبل أن تتمكن الولايات المتحدة من قصف منشآته. والمكان الأمثل لإخفاء اليورانيوم المخصب هو جبل الفأس، بحسب ما ذكرت صحيفة 'تليغراف' البريطانية. ويقع على بعد حوالي 145 كيلومترا جنوب منشأة فوردو، وهو قريب جدا من موقع نطنز النووي في محافظة أصفهان. ويعتقد أن هذا الموقع السري الجديد هو منشأة نووية عميقة تحت الأرض حيث يُقدر عمقها بحوالي 100 متر تحت سطح الأرض، مقارنةً بعمق فوردو الذي يتراوح بين 60 و90 متراً مما يجعلها أكثر تحصينا مقارنة بموقعيّ فوردو ونطنز. ولفوردو مدخلا أنفاق، لكن جبل 'الفأس' له 4 مداخل على الأقل، اثنان على الجانب الشرقي من الجبل، واثنان على الجانب الغربيّ. وبحسب 'التليغراف'، فإن إيران تقوم ببناء منشأة هناك في الوقت الحالي، وقد بذلت جهوداً كبيرة لتعزيز المنطقة وتوسيعها بهدوء خلال السنوات الأربع الماضية. وتُظهر صور الأقمار الاصطناعية أن هذه المنطقة توسعت سراً بتحصينات جديدة حول ما يبدو أنه موقع لتخصيب اليورانيوم. ووفقا لصور الأقمار الصناعية فقد تمّ بالفعل بناء شبكة أنفاق معقدة تحت الجبل في موقع المنشأة المجهزة أيضا بأحدث أنظمة الحماية الأمنية.