logo
رئيس الوزراء "الإسرائيلي" السابق إيهود باراك: نتنياهو يتصرف بإهمال والرئيس ترامب لا يقيم له وزنا، وعلى المعارضة إسقاط نتنياهو لا إنقاذه وهو يقود حرب غزة من أجل نجاته.

رئيس الوزراء "الإسرائيلي" السابق إيهود باراك: نتنياهو يتصرف بإهمال والرئيس ترامب لا يقيم له وزنا، وعلى المعارضة إسقاط نتنياهو لا إنقاذه وهو يقود حرب غزة من أجل نجاته.

الديارمنذ 5 أيام

عاجل 24/7
17:35
رئيس الوزراء "الإسرائيلي" السابق إيهود باراك: نتنياهو يتصرف بإهمال والرئيس ترامب لا يقيم له وزنا، وعلى المعارضة إسقاط نتنياهو لا إنقاذه وهو يقود حرب غزة من أجل نجاته.
17:34
تاس عن مصدر روسي: لا سقف زمنيا محددا بين روسيا وأوكرانيا لتقديم رؤى ومقترحات لوقف إطلاق النار.
17:33
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: نتوقع رفع عقوبات الاتحاد الأوروبي على النظام السوري السابق بسرعة وتوفير دعم مالي لإعادة الإعمار.
17:33
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: يجب أن يستمر الضغط على روسيا حتى تكون مستعدة لإنهاء الحرب، ويجب فرض عقوبات صارمة عليها إذا رفضت وقف إطلاق النار.
17:04
البنك الدولي: سوريا سدّدت متأخرات بقيمة 15.5 مليون دولار ما يجعلها مؤهلة لبرامج جديدة ومدفوعات من السعودية وقطر استُخدمت لسداد هذه المتأخرات.
17:03
وزير الدفاع الأوكراني: روسيا وأوكرانيا اتفقتا على تبادل ألف أسير من كل جانب، وناقشنا في محادثات اسطنبول وقف إطلاق النار والتواصل بين زيلنسكي وبوتين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أين لبنان من سيناريو "تعافي" سوريا؟
أين لبنان من سيناريو "تعافي" سوريا؟

ليبانون ديبايت

timeمنذ 27 دقائق

  • ليبانون ديبايت

أين لبنان من سيناريو "تعافي" سوريا؟

لا يزال لبنان في موقع المراقب للقرارات الأميركية أولاً، والأوروبية ثانياً، برفع العقوبات الإقتصادية عن سوريا، حيث يتلقّف هذه القرارات التي تٌُنبىء بفتح نافذة الدعم الدولي لإعادة إعمار وتعافي سوريا، وذلك في الوقت الذي يبقى فيه ملف تمويل إعادة إعمار ما تهدم خلال العدوان الإسرائيلي الأخير، مشروطاً بمجموعة عناوين سياسية وأمنية ومالية واقتصادية. أكثر من قراءة يحتمل هذا الدعم الدولي للسلطة الجديدة في سوريا، إنما لا يمكن إغفال تحوّل دمشق إلى نقطة اهتمام ورصد ومتابعة من قبل عواصم القرار الغربية، وقبلها كانت العواصم العربية المؤثرة في ملف الدعم والإعمار، خصوصاً وأن هناك في لبنان من يتوجّس أن تسبق السلطة السورية بيروت في التقاط "اللحظة" واستقطاب أي دعم ممكن، وتمويل قد يصل إلى مئات المليارات من الدولارات في مرحلة أولى، في ضوء تقديرات بتكلفة تقدر ب400 مليار دولار، ولن يصل منها إلى لبنان أكثر من واحد بالمئة بحسب توقعات أوساط إقتصادية مطلعة على هذا الملف. إلاّ أن هذه الأوساط تقرّ ل"ليبانون ديبايت"، بأن لبنان قد يكون "المستفيد الأول" من عودة سوريا إلى المجتمع الدولي بعد رفع العقوبات بالكامل عنها مع قرار الإتحاد الأوروبي بالأمس بعد القرار الأميركي منذ أيام، وذلك على مستوى الشركات اللبنانية التي ستقوم بدور بارز وفاعل عند بدء عملية إعادة الإعمار، وخصوصاً الشركات الكبرى التي بدأت تستعد للمساهمة في هذه العملية منذ فترة طويلة. إلاّ أن الإنعكاس المباشر والسريع تحدّده الأوساط الإقتصادية بقطاع الطاقة وبالقطاع التجاري، وما يتصل بحركتي استيراد سلع من الخارج وتصدير الإنتاج اللبناني إلى الدول العربية بالدرجة الأولى، حيث ستعود خطوط النقل البري بدل البحري ما سوف يسهّل ويخفّف من تكلفة حركة التجارة الخارجية. وعلى مستوى الطاقة، فتتحدث الأوساط، عن إعادة إنعاش سيشهدها هذا القطاع في المرحلة المقبلة، موضحةً أن العقوبات الأميركية قد شكّلت السبب الرئيسي الذي منع لبنان من الإستفادة من استيراد الكهرباء والغاز من مصر والأردن عبر الخطّ العربي الذي يمرّ في الأراضي السورية. لكن هذه الفرصة في بعض المجالات الإقتصادية لا تنسحب على المشهد الإقتصادي العام كما تضيف الأوساط، والتي تحذّر من أن يأتي التركيز على تعافي سوريا، على حساب تعافي لبنان وإعادة الإعمار فيه وإنقاذه من الأزمات الراهنة.

ترامب يطلق درعا صاروخية باسم 'القبة الذهبية'
ترامب يطلق درعا صاروخية باسم 'القبة الذهبية'

IM Lebanon

timeمنذ 33 دقائق

  • IM Lebanon

ترامب يطلق درعا صاروخية باسم 'القبة الذهبية'

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلثاء، أن أميركا ستبني درعا صاروخية باسم 'القبة الذهبية'. وقال إنه من المفترض أن تعمل القبة الذهبية بنهاية فترته الرئاسية. وأوضح ترامب أن 'تكلفة القبة الذهبية تبلغ 175 مليار دولار'، وأنها 'ستكون مصنعة في أميركا بالكامل'. وذكر الرئيس الأميركي أن الهدف من بناء الدرع الصاروخية هو 'مواجهة أي ضربات بعيدة المدى'، و'حماية سماءنا من الصواريخ الباليستية'.

ترامب يكشف عن 'القبة الذهبية': كلفة ضخمة!
ترامب يكشف عن 'القبة الذهبية': كلفة ضخمة!

IM Lebanon

timeمنذ 34 دقائق

  • IM Lebanon

ترامب يكشف عن 'القبة الذهبية': كلفة ضخمة!

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رؤيته المقترحة لبرنامج دفاعي صاروخي جديد تحت مسمى 'القبة الذهبية'، هو الأول من نوعه الذي يتضمن نشر أسلحة أميركية في الفضاء، وتبلغ كلفته 175 مليار دولار. وخلال كلمة من المكتب البيضاوي، أوضح ترامب أن النظام الجديد سيكون 'جاهزًا للعمل بالكامل قبل نهاية ولايته' التي تنتهي عام 2029، مشددًا على أن 'القبة الذهبية' ستكون قادرة على 'اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من الفضاء'. وكشف أن الجنرال مايكل جيتلين، نائب قائد العمليات الفضائية الحالي، سيتولى مسؤولية الإشراف على تقدم المشروع. وأشار ترامب إلى اهتمام دول أخرى بالمشاركة في البرنامج، معلنًا أن كندا 'قالت إنها تريد أن تكون جزءًا منه'. ووفق الرؤية الأميركية المقترحة، فإن المنظومة الدفاعية ستضم قدرات أرضية وفضائية متقدمة قادرة على رصد واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع لأي هجوم محتمل: بدءًا من الكشف المبكر والتدمير قبل الإطلاق، ثم الاعتراض في مرحلة الإطلاق والتحليق، وصولًا إلى اعتراض الصواريخ في المرحلة النهائية قبيل وصولها إلى الهدف. وكان مخططو البنتاغون قد عملوا خلال الأشهر الماضية على إعداد خيارات متعددة للبرنامج، وصفها مسؤول أميركي بأنها 'متوسطة، وعالية، وفائقة الارتفاع' من حيث التكلفة، وجميعها تتضمن قدرات اعتراض فضائية. غير أن المشروع يواجه تحديات عدة، من بينها التدقيق السياسي والضبابية في آلية التمويل، إضافة إلى مخاوف أعرب عنها مشرعون ديمقراطيون، خصوصًا بشأن عمليات الشراء ومشاركة شركات مقربة من ترامب، على رأسها 'سبيس إكس' المملوكة لإيلون ماسك، والتي برزت كمرشحة أولى إلى جانب شركتي 'بالانتير' و'أندوريل' لبناء المكونات الرئيسية للنظام. وتستلهم 'القبة الذهبية' فكرتها من 'القبة الحديدية' الإسرائيلية التي تستخدم لاعتراض الصواريخ والقذائف، إلا أن المشروع الأميركي أكثر طموحًا وشمولًا، إذ يتضمن شبكة موسعة من أقمار المراقبة وأسطولًا منفصلًا من الأقمار الاصطناعية الهجومية، هدفها تدمير الصواريخ بعد لحظات من إطلاقها. وأكد ترامب أن 'كل شيء' في المشروع سيُصنع داخل الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store