logo
كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 .. اختتام مرحلة المجموعات لبطولة (Rainbow 6 Siege X)

كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 .. اختتام مرحلة المجموعات لبطولة (Rainbow 6 Siege X)

صحيفة سبقمنذ 2 أيام
اختُتمت مباريات مرحلة المجموعات في بطولة (Rainbow 6 Siege X)، إحدى بطولات كأس العالم للرياضات الإلكترونية (2025)، والتي تقام منافساتها في العاصمة الرياض، بمشاركة نخبة من أقوى الفرق العالمية في الرياضات الإلكترونية.
وأسفرت نتائج المرحلة عن تأهل أربعة أندية إلى دور ربع النهائي، بعد مواجهات حماسية، حيث تفوق فريق Weibo Gaming الصيني على فريق DarkZero الأمريكي، وفريق G2 Esports الألماني واصل تألقه وتغلب على فريق Faze Clan الأمريكي، وفي مواجهة أمريكية خالصة، تمكن فريق Spacestation Gaming من الفوز على Oxygen Esports، أما القمة البرازيلية فحسمها فريق FURIA بعد فوزه على مواطنه w7m Esports.
ومن المقرر أن تنطلق مباريات دور ربع النهائي اليوم، حيث يتطلع الجمهور لمواجهات قوية تحدد ملامح أبطال النسخة الحالية من البطولة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فابينيو: تألقي مع الاتحاد يفتح لي باب «السامبا»
فابينيو: تألقي مع الاتحاد يفتح لي باب «السامبا»

الشرق الأوسط

timeمنذ 23 دقائق

  • الشرق الأوسط

فابينيو: تألقي مع الاتحاد يفتح لي باب «السامبا»

جلس فابينيو في جنازة زميله وصديقه المقرب ديوغو جوتا، غير قادر على تصديق أن كل ما يحدث أمامه حقيقي. اللاعب البرتغالي، الذي شاركه 3 مواسم في صفوف ليفربول، رحل في حادث مأساوي إلى جانب شقيقه أندريه سيلفا. بالنسبة للنجم البرازيلي، كانت لحظة صادمة جعلته يتأمل في هشاشة الحياة. يقول فابينيو في حوار مطول لصحيفة «الغارديان» البريطانية: «كان من الصعب جداً استيعاب الأمر، لأن جوتا كان يعيش الروتين الذي أعيشه نفسه، الحياة نفسها. عندما يحدث ذلك، تضع نفسك مكانه. عشنا معاً لحظات رائعة، قاتلنا من أجل تحقيق أحلامنا، أحلام مهنية وشخصية، وكنا نملك كثيراً من القواسم المشتركة. حينها تدرك أن الحياة ليست سوى نَفَس قصير». اللاعب البالغ من العمر 31 عاماً، والذي يستعد مع الاتحاد السعودي لخوض موسمه الثالث في «دوري روشن»، يعيش خارج البرازيل منذ أن غادرها بعمر الـ18 عاماً للانضمام إلى ريو آفي البرتغالي. لكن وفاة جوتا جعلته يعيد النظر في الأولويات: «أصبحت أقدّر تفاصيل حياتي أكثر، وأعيش اللحظة مع عائلتي. أنا ممتن لله دائماً، لكن هذه الحادثة جعلتني أعي ما هو الأهم حقاً». في ليفربول، عاش فابينيو أزهى فترات مسيرته، حيث تُوِّج بدوري أبطال أوروبا في موسمه الأول، ثم أسهم في إحراز أول لقب دوري إنجليزي للنادي منذ 30 عاماً. ورغم أهميته للفريق، فإن رحيله في 2023 جاء مفاجئاً لكثيرين، خصوصاً أنه خاض 219 مباراة خلال 5 مواسم، وكان غالباً الخيار الأول في مركز الوسط الدفاعي. يكشف فابينيو أن الانتقال لم يكن مخططاً: «لم أرغب في ترك ليفربول لأي نادٍ آخر في أوروبا. كنت أعتقد أنه أفضل مكان في العالم للتطور. لكن موسمنا الأخير كان مرهقاً، وفشلنا في التأهل لدوري الأبطال. قبل بداية الموسم التالي، جاء عرض الاتحاد، وأخبرني مسؤولو النادي أنه عرض جيد لي ولهم. توقَّعت أن يرفض المدرب، لكنني شعرت بأن النادي منفتح على بيعي». عندها لجأ فابينيو إلى المدرب يورغن كلوب للحصول على رأيه، إلا أن الحوار لم يكن كما توقع: «قال لي إنه إذا أراد أي لاعب الرحيل، فلن يقف في طريقه. كنت أتمنى أن يتمسَّك بي، لكن حديثه جعل الباب مفتوحاً أمام رحيلي. صليت قبل اتخاذ قراري، وغادرت بسلام وأنا راضٍ عن اختياري». مع الاتحاد، لم يفقد فابينيو لمساته الذهبية، إذ أسهم في تتويج الفريق بلقب الدوري في مايو (أيار) الماضي تحت قيادة لوران بلان. ورغم غيابه عن المنتخب البرازيلي منذ ديسمبر (كانون الأول) 2022، فإنه لا يزال يحلم بالمشاركة في كأس العالم 2026: «قدمت موسماً رائعاً، وأثبت لنفسي أنني ما زلت أملك الجودة لأساعد المنتخب». يفكر فابينيو في خوض مسار التدريب بعد الاعتزال: «أحب دراسة المباريات وتحليلها. بدأت دورة تدريبية في ليفربول وسأكملها قريباً. لدي قدوات مثل كلوب الذي ألهمني بأسلوبه الهجومي المميز، وتيتي بخططه الثابتة، وبلان الذي يجيد التعامل مع اللاعبين». ينتهي عقد فابينيو مع الاتحاد في العام المقبل، لكنه لا يستبعد أي خيار: «أنا سعيد هنا، لكن الدوري البرازيلي يزداد قوة، وأرغب أيضاً في العودة إلى أوروبا والمنافسة على دوري الأبطال. ربما أشارك في دوري أوروبي لم ألعب فيه من قبل».

للمرة الثانية.. السعودية تحجز مقعدها في الدور الرئيسي ببطولة العالم لليد تحت 19 عامًا
للمرة الثانية.. السعودية تحجز مقعدها في الدور الرئيسي ببطولة العالم لليد تحت 19 عامًا

الرجل

timeمنذ 23 دقائق

  • الرجل

للمرة الثانية.. السعودية تحجز مقعدها في الدور الرئيسي ببطولة العالم لليد تحت 19 عامًا

حجز المنتخب السعودي لكرة اليد تحت 19 عاماً مقعده في الدور الرئيسي لبطولة العالم، بعد فوزه الساحق على منتخب غينيا بنتيجة 48-25، ضمن منافسات الجولة الأخيرة من المجموعة الرابعة. وجاء هذا الإنجاز ليؤكد استمرار الحضور القوي للسعودية في البطولة للمرة الثانية على التوالي لحظات فوز المنتخب السعودي لكرة اليد تحت 19 عامًا 📰 المنتخب السعودي يتأهل إلى الدور الثاني من بطولة العالم للناشئين#ناشئين_أخضر_اليد | #Egypt2025 — الاتحاد السعودي لكرة اليد (@sahfksa) August 9, 2025 وبحسب ما أورده موقع الشرق، فقد ضمنت السعودية المركز الثاني في المجموعة بفارق الأهداف عن البرازيل، بعدما تعادلا في الجولة الأولى، فيما تصدرت أيسلندا الترتيب برصيد ست نقاط، متقدمة بثلاث نقاط على السعودية والبرازيل، بينما خرجت غينيا من المنافسة دون أي نقاط. ورغم التأهل، سيدخل المنتخب السعودي الدور الرئيسي دون نقاط، نتيجة خسارته أمام أيسلندا في الدور الأول. لاعبي الاتحاد السعودي - المصدر: الاتحاد السعودي لكرة اليد وسيلعب المنتخب السعودي في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات أيسلندا وإسبانيا وصربيا، في تحديات قوية تتطلب أداءً عالياً للمنافسة على المراتب المتقدمة. وكانت السعودية قد حققت المركز الثاني عشر في النسخة السابقة التي أقيمت في كرواتيا عام 2023، ما يضع أمامها فرصة جديدة لتحسين ترتيبها العالمي. الحضور العربي في بطولة العالم لليد وإلى جانب السعودية، ضمنت مصر – البلد المضيف – التأهل إلى الدور الرئيسي، على أن تواجه اليابان في وقت لاحق لحسم صدارة المجموعة الثامنة. لاعبي الاتحاد السعودي - المصدر: الاتحاد السعودي لكرة اليد وهذا الحضور العربي المزدوج يعزز من فرص المنطقة في المنافسة على المراتب المتقدمة في البطولة العالمية. اقرأ أيضًا: اتحاد أندية السعودية يرفض قرار الاحتراف الجديد حول اللاعبين المقيدين تحت السن وبهذا التأهل، تواصل السعودية بطولة العالم لليد تحت 19 عاماً تأكيد حضورها القوي على الساحة الدولية، مع آمال كبيرة في تحقيق نتائج أفضل في الأدوار المقبلة.

اللاعب القائد المتحكم
اللاعب القائد المتحكم

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

اللاعب القائد المتحكم

في كرة القدم الحديثة لم يعد اللاعب مجرد عنصر داخل الملعب يؤدي واجباته الفنية والتكتيكية، بل باتت بعض الأندية وخاصة تلك التي تسعى لبناء مشروع سريع ومثير تمنح بعض نجومها نفوذًا يتجاوز المستطيل الأخضر ليمتد إلى غرفة القرار والتخطيط الفني وحتى تشكيل مستقبل النادي، وقد يبدو الأمر في بدايته منطقيًا، خصوصًا إذا كان اللاعب يتمتع بخبرة طويلة ورؤية كروية ناضجة وشعبية جماهيرية عريضة. غير أن هذا المسار وإن بدا مغريًا لتحقيق نجاح آن فإنه يحمل في طياته مخاطر كبيرة قد لا تظهر إلا على المدى البعيد، خذ على سبيل المثال ما حدث مع كريم بنزيما في نادي الاتحاد، بمجرد انضمامه تغيّرت كثير من الأمور داخل النادي، صحيح أن حضوره أضفى زخمًا عالميًا، وصحيح أن الفريق نجح في تحقيق بطولة الدوري في موسمه الثاني. إلا أن تلك النجاحات لم تكن سوى قشرة لامعة تُخفي وراءها تغيّرات جوهرية في توازنات النادي، بنزيما الذي يُفترض أن يكون لاعبًا فقط تحوّل تدريجيًا إلى طرف مؤثر في قرارات تتجاوز صلاحياته، لم يعد مجرد مهاجم يسجل الأهداف، بل صار رأيه مسموعًا في الأمور الفنية، وتردد كثيرًا أنه يفضل مدربًا على آخر، ويقترح أسماء لاعبين للتعاقد معهم، بل يتحكم في أجواء غرفة الملابس. الأمر لم يتوقف عند الجانب الفني، بل وصل إلى ما هو أخطر من ذلك، ففي لحظة فارقة نشر بنزيما تغريدة يدعم فيها أحد المرشحين لرئاسة نادي الاتحاد، رغم أن هذا المرشح لم يكن يحظى بتأييد واسع من الجمهور الاتحادي، هنا تجاوز اللاعب كل الخطوط الحمراء، بأن يُعلن لاعب محترف دعمه لمرشح دون غيره فذلك لا يُعد مجرد رأي شخصي، بل تدخل مباشر في الشأن الإداري وتوجيه للرأي العام الاتحادي، وربما محاولة للتأثير على القرار الديمقراطي داخل النادي، وهذا التصرف في حقيقته يُهدد وحدة الجماهير، ويضرب بمبدأ الحياد داخل النادي، ويحول اللاعب من رمز فني إلى أداة ضغط داخل البيت الاتحادي. هذا السلوك ليس حالة فريدة، بل إن تجربة كريستيانو رونالدو مع نادي النصر تقدم نموذجًا آخر لتضخم دور اللاعب خارج الملعب، كريستيانو الذي جاء إلى السعودية كمشروع تسويقي وفني ضخم لم يكتفِ بأن يكون النجم الأول، بل اشترط - كما تردد - أن يكون له إشراف مباشر على المشروع الكروي في النادي، وفعليًا بدأ دوره يتجاوز التمارين والمباريات، إلى أن أصبح صانع قرار في اختيار الجهاز الفني واللاعبين، وحتى في رسم ملامح مستقبل الفريق، تحول كريستيانو من لاعب إلى ما يشبه المدير الفني العام، يقرّب من يشاء ويبعد من لا يروق له، وكل ذلك تحت مبرر الخبرة والاحترافية والمكانة. لكن هذه النماذج، مهما حققت من نجاح قصير المدى تُعاني من خلل جوهري، فهي تُربك البنية المؤسسية للنادي، وتُضعف هيبة الإدارة، وتخلق بيئة من التمييز داخل الفريق، إذ يشعر بقية اللاعبين بأن هناك من يعلو فوق الجميع، لا بالموهبة فقط، بل بالقرار والتأثير، وعند رحيل هذا اللاعب ينهار كل ما بُني حوله، ويجد النادي نفسه بلا هوية، بلا مشروع حقيقي، وبلا منظومة مستدامة. في كرة القدم النجاح لا يُقاس فقط بعدد البطولات، بل بمدى رسوخ المشروع ووضوح الرؤية واستقلالية القرار، حين يُسلّم النادي قراره بيد لاعب مهما بلغ من المجد فإنه يُراهن على الحاضر ويضحّي بالمستقبل، الكيان يجب أن يبقى أكبر من أي اسم، والتاريخ لا يُصنع بالأفراد بل بالمؤسسات، اللاعب مهما بلغ من التأثير يبقى جزءًا من منظومة لا قائدًا لها، دوره ينتهي عند خط التماس، أما خارجه فهناك من يجب أن يتخذ القرار بعيدًا عن المزاج والانتماء والصداقات. الأندية لا تُبنى على الأسماء، بل على المبادئ التي تبقيها حيّة بعد رحيل كل الأسماء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store