logo
بعد شائعة وفاته.. جورج وسوف يستعد لحفلاته القادمة في أوروبا ولبنان

بعد شائعة وفاته.. جورج وسوف يستعد لحفلاته القادمة في أوروبا ولبنان

صحيفة الخليج١٤-٠٥-٢٠٢٥

متابعات – «الخليج»
تجددت خلال الأيام الماضية شائعة وفاة الفنان جورج وسوف، وهي إحدى الشائعات التي لاحقته خلال السنوات الماضية.
وأكد مقربون من «سلطان الطرب» أنه بحالة صحية جيدة، ويستعد لإحياء 3 حفلات خلال الأيام المقبلة.
شائعة وفاة جورج وسوف
شائعات الوفاة والمرض وتدهور الحالة الصحية أصبحت تلاحق جورج وسوف باستمرار، لكن المطرب السوري يتجاهلها بشكل دائم ويترك الرد للمقربين منه.
امتلاك وسوف قاعدة جماهيرية عريضة في الوطن العربي وابتعاده عن منصات التواصل الاجتماعي، تجعله مادة خصبة لمروجي الشائعات، الباحثين عن التفاعل واجتذاب المتابعين لحساباتهم.
استعدادات الجولة الأوروبية
ويستعد جورج وسوف لإحياء حفل في مدينة دوسلدورف الألمانية، 24 مايو الجاري، بالاشتراك مع المطرب محمد المجذوب.
بعدها يتحرك وسوف إلى السويد لإحياء حفل غنائي 25 مايو الجاري في مدينة ستوكهولم.
وينهي جورج وسوف جولته الأوروبية، ويعود إلى لبنان، لإحياء حفل مشترك مع الفنان آدم في 7 يونيو المقبل.
جورج وسوف.. سبب الشائعات التي لاحقت سلطان الطرب
تعرض جورج وسوف لأزمة صحية عام 2011، أصيب على أثرها بجلطة دماغية، خاض بعدها رحلة من العلاج حتى تعافى وعاد للغناء على المسرح.
واعتاد وسوف خلال السنوات الأخيرة الجلوس على كرسي في بعض الحفلات، لعدم قدرته على الوقوف لفترات طويلة.
كثرة الشائعات حول المرض والوفاة والاعتزال بل وإدمان المخدرات، دفعت جورج وسوف للخروج والرد في وثائقي تناول قصة حياته، وأكد أنه واجه أزمة بسيطة تتعلق باشتباه حيازة مادة محظورة في شبابه، أثناء سفره إلى السويد، تم حلها في حينها، وكانت بمنزلة جرس إنذار أبعده عن طريق خاطئ.
وأشار إلى أنه بصحة جيدة، لكنه يعاني مشاكل في فقرات الظهر، تجعله يفضل الجلوس لكي يستمتع بالغناء لأطول فترة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شراكة بدأت بحذاء... وانتهت بوصية: ادفنوني بعيداً عن أخي!
شراكة بدأت بحذاء... وانتهت بوصية: ادفنوني بعيداً عن أخي!

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

شراكة بدأت بحذاء... وانتهت بوصية: ادفنوني بعيداً عن أخي!

في مدينة هيرتسوغنآوراخ الألمانية الصغيرة، بدأت في عشرينات القرن الماضي حكاية تحاكي قصص الروايات أو الأفلام السينمائية؛ شقيقان، أدولف (آدي) ورودولف (رودي) داسلر، جمعتهما الموهبة والطموح في مشروع عائلي لصناعة الأحذية، قبل أن تفرّقهما الخلافات ويقود كل منهما إلى تأسيس علامة تجارية أصبحت من الأكبر عالمياً: "أديداس" و"بوما". تأسست شركتهما الأولى "داسلر للأحذية الرياضية" في غرفة غسيل والدتهما، حيث تكاملت شخصياتهما، رودي كان نشيطاً واجتماعياً يتولى المبيعات، وآدي كان هادئاً مبدعاً في التصميم والتصنيع. ومع صعود النازية عام 1933، التحق الشقيقان بالحزب كبقية كثير من الألمان، وفقا لـ telegrafi. التحول الكبير جاء في أولمبياد برلين 1936، عندما ارتدى العداء الأمريكي جيسي أوينز أحذية "داسلر"، محققاً أربع ميداليات ذهبية، الأمر الذي منح الشركة شهرة عالمية غير مسبوقة. لكن النجاح لم يمنع تصاعد التوترات داخل العائلة، إذ بدأت الخلافات بين زوجتي الشقيقين، ثم زادت الفجوة بين الشقيقين بسبب سوء فهم متكرر، من أبرزها حادثة أثناء غارة جوية حين فُسّرت ملاحظة عابرة من آدي على أنها إهانة مقصودة لرودي. لاحقاً، تم تجنيد رودي في الجيش الألماني، وأُسر خلال الحرب، مقتنعاً بأن شقيقه تآمر عليه لإبعاده عن الشركة. وفي غيابه، استغل آدي الفرصة وبدأ بيع الأحذية للجنود الأمريكيين، ما زاد من مرارة الانقسام. وفي عام 1948، انفصل الأخوان رسمياً، وقسّما الشركة بينهما. آدي أطلق على شركته اسم "أديداس"، بينما اختار رودي اسم "بوما"، ومنذ تلك اللحظة، انقسمت مدينة هيرتسوغنآوراخ بين الولاء للعلامتين، حتى أن سكانها باتوا يقيّمون الآخرين حسب نوع الحذاء الذي يرتدونه، وتجنّبوا الزواج أو الصداقة مع من يعمل في الشركة المنافسة. في ستينات القرن العشرين، أطلقت أديداس البدلة الرياضية ذات الخطوط الثلاثة الشهيرة، والتي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الثقافة الشعبية العالمية، وأصبحت هذه البدلة رمزا رياضيا وأسلوبا شائعا بين محبي اللياقة البدنية. رغم هذه النجاحات، واجهت أديداس أزمة في أوائل التسعينات واقتربت من الإفلاس، حتى تدخل المستثمر روبرت لويس دريفوس عام 1994، لم يغيّر الرجل المنتجات، بل طوّر استراتيجيات التسويق، وطرح الشركة للاكتتاب العام عام 1995، وهو العام نفسه الذي دشّنت فيه أديداس موقعها الإلكتروني الأول. ورغم أن الشركتين ازدهرتا لعقود، فإن صعود شركة "نايكي" في العقود التالية هزّ مكانتهما وأعاد تشكيل خريطة السوق. حتى بعد وفاتهما، لم تنتهِ العداوة؛ فقد دُفن آدي ورودي على طرفين متقابلين من مقبرة المدينة، في أقصى مسافة ممكنة، وكأن كل منهما كتب وصية مفادها "ادفنوني بعيداً عن أخي"، لكن في عام 2009، وبعد ستة عقود من القطيعة، نظّمت "أديداس" و"بوما" مباراة ودية بين موظفيهما، في خطوة رمزية لإنهاء صراع بدأ بين شقيقين... ولم ينتهِ إلا بعد زمن طويل. يذكر أنه بحلول عام 2020، بلغت مبيعات أديداس العالمية 22.4 مليار دولار، ما جعلها الأولى في أوروبا والثانية عالمياً بعد نايكي، في المقابل، حققت بوما مبيعات بلغت 5.9 مليارات دولار، لتحتل المرتبة الثالثة. اليوم، لم تعد أي من الشركتين تحت إدارة أحفاد آل داسلر، لكن إرث الأخوين لا يزال ماثلًا في كل خطوة تخطوها هذه العلامات التجارية، وفي كل زوج من الأحذية يحمل خطوط أديداس الثلاثة أو شعار بوما القافز.

«صيف دبي»: موعدنا 27 يونيو في الدورة الأكبر والأكثر تشويقاً
«صيف دبي»: موعدنا 27 يونيو في الدورة الأكبر والأكثر تشويقاً

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • الإمارات اليوم

«صيف دبي»: موعدنا 27 يونيو في الدورة الأكبر والأكثر تشويقاً

بدأ العد التنازلي لانطلاق مفاجآت صيف دبي 2025، التي تنظّمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، والتي تتضمن مجموعة كبيرة من الأنشطة والفعاليات والعروض والتجارب في مختلف أنحاء المدينة على مدى 66 يوماً، من 27 يونيو إلى 31 أغسطس المقبل، وتسلّط الدورة الأكبر والأكثر تشويقاً من المفاجآت هذا العام، الضوء على كل ما يجعل دبي وجهة صيفية عالمية متنوعة مناسبة للعائلات والأصدقاء والأزواج والسكان والزوار على حد سواء. 3 تجارب متنوعة وللمرة الأولى على الإطلاق في تاريخ مفاجآت صيف دبي، سيقدم قطاع التجزئة ثلاث تجارب متنوعة من التسوق، وعلى فترات، وهي عروض عطلة الصيف من 27 يونيو إلى 17 يوليو، وتخفيضات صيف دبي الكبرى من 18 يوليو إلى 10 أغسطس، والعودة إلى المدارس من 11 إلى 31 أغسطس، وستشمل كل فترة إطلاق عروض ترويجية حصرية وجديدة كلياً، ومكافآت لا حصر لها، وفعاليات مميزة داخل مراكز التسوق، ما يسهم في الارتقاء بقطاع التجزئة في المدينة نحو آفاق جديدة. وسيقدم جدول فعاليات مفاجآت صيف دبي لهذا العام تجارب لا تنسى في مراكز التسوق، والمنتزهات الترفيهية، والمعالم السياحية، والفنادق، إضافة إلى عروض فنية يقدمها أشهر النجوم، وأنشطة ترفيهية ممتعة، ومأكولات شهية ومتنوعة، وتجارب رائعة مع شخصية مدهش المفضلة لدى الجميع، وغيرها الكثير. كما تتيح المفاجآت للمتسوقين فرصاً لا تحصى للفوز بجوائز ضخمة من خلال إجراء السحوبات الكبرى. حفلات موسيقية ويمكن لسكان دبي وزوارها أن يترقبوا مجموعة من الحفلات الموسيقية التي يحييها كوكبة من ألمع النجوم، بما في ذلك احتفالات عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية من 27 إلى 29 يونيو، والعودة المرتقبة لسلسلة حفلات «بيت ذا هيت» خلال عطلتَي نهاية أسبوع مميزتين في مركز دبي التجاري العالمي، من الرابع إلى 13 يوليو، وتنطلق مع حفل «توليت والماس» في الرابع من يوليو. كما يتضمن جدول فعاليات مفاجآت صيف دبي حفل جازيات مع النجمة بانة في «جميرا زعبيل سراي» 27 يونيو، يليه حفل الفنان عدنان سامي في «كوكاكولا أرينا» 29 يونيو، فيما تصعد فرقة أدونيس على خشبة مسرح «دبي أوبرا» لتقدم حفلاً مميزاً في الثالث من يوليو، كما تحيي الفنانة شريا غوشال أمسية موسيقية استثنائية في مركز دبي التجاري العالمي 19 يوليو، وتستضيف «دبي أوبرا» العرض المسرحي «صنع في الكويت» يومي 29 و30 أغسطس، إلى جانب العديد من العروض المشوقة الأخرى. أسبوع الصيف للمطاعم تعود مفاجآت صيف دبي بتجارب مميزة تناسب جميع الأذواق، بما فيها تجارب الطعام الشهيرة، مثل أسبوع الصيف للمطاعم الذي ينطلق من الرابع إلى 12 يوليو، ويقدم عروضاً مميزة، فيما يمكن لسكان المدينة وزوارها الاستمتاع بعروض التسوق الأكبر على الإطلاق هذا الصيف، مع تخفيضات حصرية وعروض لفترة محدودة، مثل 12 ساعة من التخفيضات الحصرية، والصفقات اليومية، إضافة إلى ذلك يمكن للعائلات الاستمتاع بعروض إقامة رائعة في فنادق المدينة، وزيارة رائعة لأشهر المعالم السياحية لصنع ذكريات لا تُنسى بصحبة أحبائهم. . أنشطة متنوعة داخل مراكز التسوق، وحفلات موسيقية، ومأكولات شهية، وباقات مميزة داخل الفنادق والمعالم السياحية. . قطاع التجزئة يقدم 3 تجارب من التسوق والحملات الترويجية، وهي عروض عطلة الصيف، وتخفيضات صيف دبي الكبرى، والعودة إلى المدارس.

مهرجانات القبيات تنطلق في لبنان بشعار «صيف ونص»
مهرجانات القبيات تنطلق في لبنان بشعار «صيف ونص»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الخليج

مهرجانات القبيات تنطلق في لبنان بشعار «صيف ونص»

أطلقت مهرجانات القبيات الدولية في لبنان، برنامجها لصيف 2025، تحت عنوان «صيف ونص»، خلال حفل أقيم في متحف رودي رحمة، مساء الأربعاء، برعاية وزيرة السياحة لورا لحود، وفي حضور وزير الإعلام بول مرقص، ووزيرة البيئة تمارا الزين، إلى جانب حشد من الشخصيات الرسمية والثقافية والإعلامية. ورأت سنتيا حبيش، رئيسة مهرجانات القبيات الدولية، في الإعلان عن برنامج المهرجان السياحي والفني السنوي الحادي عشر لبلدة القبيات، «أملاً كبيراً لعودة لبنان إلى خارطة السياحة العربية مجدداً»، مشيرة إلى أن المهرجان يبدأ في 8 أغسطس المقبل، يتضمن أنشطة بيئية وأمسية يحييها مروان خوري وفي العاشر من أغسطس يختتم المهرجان بحفل للفنان عاصي الحلاني. وقالت لورا لحود: «مهرجانات القبيّات تذكّرنا بأن الحسّ الجماعي، والقدرة على التنظيم، والتمسّك بالهوية، هي مفاتيح النهوض. هذه رسالة التزام إلى هذه الأرض التي قدمت تضحيات كبيرة من أجل وطن سيّد، مبني على مؤسسات حاضنة، ومن أجل استراتيجية تنموية تجمع بين الرعاية وتعزيز الدورات الاقتصادية المحلية». وقالت تمارا الزين: «السياحة البيئية باتت جزءاً لا يتجزأ من القطاع السياحي في لبنان، مشددة على أهمية دمج هذا النوع من السياحة في برامج المهرجانات التي تُنظم في مختلف المناطق اللبنانية». وأضاف بول مرقص: «منذ أكثر من عشر سنوات، وتُشرق علينا مهرجانات القبيات. ومن الشمال، شمال القلب، تظلل لبنان كله غناء وفنّاً وفرحاً مقيماً. القبيات البعيدة عن بيروت، القريبة من كل البيوت، أينما كانت، تشكل علامة فارقة في تنظيم مهرجاناتها، ومحطة مضيئة في حسن الاستقبال وكرم الضيافة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store