logo
طيران الرياض تعتزم شراء 25 طائرة إيرباص A350

طيران الرياض تعتزم شراء 25 طائرة إيرباص A350

سفاري نتمنذ 2 أيام

سفاري نت – متابعات
ذكرت مصادر في قطاع الطيران أن شركة طيران الرياض السعودية الناشئة تستعد لتقديم طلبية مؤكدة لشراء 25 طائرة إيرباص من طراز إيه 350- 1000.
وجاء في تقارير سابقة أن شركة الطيران تدرس شراء ما يصل إلى 50 طائرة.
وأضافت المصادر أن من المتوقع أن تضع طيران الرياض اللمسات الأخيرة على الطلبية خلال معرض باريس الجوي الأسبوع المقبل.
وفي وقت سابق اليوم قالت مصادر في قطاع الطيران أيضا إن شركة 'أفي ليس' السعودية لتأجير الطائرات تقترب من تقديم طلبية لشراء 10 طائرات شحن و30 طائرة ركاب من طراز إيه 320 نيو من إيرباص. و'أفي ليس' تابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي.
وتقدمت شركتا طيران الرياض وأفي ليس أيضا بطلبات لشراء طائرات من شركة بوينغ.
وأحجمت 'إيرباص' و'طيران الرياض' عن التعليق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوينغ: شركات الطيران العالمية تحتاج إلى 44 ألف طائرة خلال عقدين
بوينغ: شركات الطيران العالمية تحتاج إلى 44 ألف طائرة خلال عقدين

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

بوينغ: شركات الطيران العالمية تحتاج إلى 44 ألف طائرة خلال عقدين

تتوقع "بوينغ" أن تحتاج شركات الطيران حول العالم إلى 43600 طائرة جديدة خلال العشرين عاماً المقبلة، بقيادة أسواق مثل الصين وجنوب شرق آسيا، مع تزايد أعداد المسافرين بفضل تحسن مستويات الدخل. لكن هذه التقديرات أقل قليلاً من توقعات شركة صناعة الطائرات الأميركية في العام الماضي، حينما توقعت انضمام 43975 طائرة جديدة إلى الأسطول العالمي، ما يعكس تراجعاً لتوقعات نمو الاقتصاد العالمي. على الرغم من الاضطرابات التي يواجهها الاقتصاد العالمي بسبب الحروب التجارية والرسوم الجمركية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، فقد تجاوزت صناعة الطيران أزمات واضطرابات جيوسياسية أخرى خلال العقود الماضية، أبرزها جائحة كورونا التي أوقفت حركة الطيران حول العالم قبل سنوات قليلة. على مدى الـ25 عاماً الماضية، تضاعفت حركة السفر الجوي ثلاث مرات، بينما زاد حجم الأسطول العالمي إلى الضعفين، بحسب دارين هولست، نائب الرئيس للأسواق التجارية في "بوينغ"، خلال إفادة صحفية يوم 10 يونيو. "في نهاية المطاف، سوقنا أثبتت مرونتها وأنها قطاع نمو" على حد قول هولست. الأسواق الناشئة والطائرات ضيقة البدن تهيمن تتوقع "بوينغ" أن يتضاعف حجم أسطول الطائرات التجارية العالمي ليبلغ 49600 طائرة بحلول عام 2044، وهو ما يتماشى مع التقديرات التي أعلنتها منافستها الأوروبية "إيرباص" قبل أيام. وستُشغّل شركات الطيران في الأسواق الناشئة أكثر من نصف أسطول طائرات الركاب العالمي بحلول ذلك الوقت، مقارنة مع نحو 40% في 2024. تُظهر توقعات "بوينغ" أن الطائرات ضيقة البدن ستعزز سيطرتها على سوق الطيران لتمثل 72% من الأسطول العالمي خلال العقدين المقبلين. ويُقارن ذلك مع نسبة 66% حالياً. إلا أن الحصول على الطرز ضيقة البدن، مثل عائلة "إيه320 نيو" من "إيرباص" و"737 ماكس" من "بوينغ"، لا يزال صعباً بشكل محبط لشركات الطيران التي تخطط لتوسيع عملياتها. فعلى الرغم من الانتعاش الحاد في حركة السفر الجوي منذ انتهاء الجائحة، لا تزال معدلات الإنتاج لدى "بوينغ" و"إيرباص" مماثلة لما كانت عليه قبل عشر سنوات. نقص في الطائرات أدى ذلك لوجود نقص في عدد الطائرات من الجيل الحالي. أنتجت الشركتان المحتكرتان للسوق عدداً أقل مما كانتا تخططان له بنحو 1500 طائرة، وستستمر الفجوة في الاتساع كلما استغرقت الشركتان وقتاً أطول في تعويضها، بحسب هولست. وأضاف هولست أن سد الفجوة بين العرض والطلب سيعتمد على قدرة شركات صناعة الطائرات على العودة إلى مستويات التسليم المسجلة قبل الجائحة، "ثم تجاوزها فعلياً على المدى المتوسط. ومن المرجح أن يستغرق ذلك حتى نهاية العقد على الأقل".

"بوينج" تتوقع نمو الطلب العالمي على السفر الجوي 40% بحلول 2030
"بوينج" تتوقع نمو الطلب العالمي على السفر الجوي 40% بحلول 2030

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

"بوينج" تتوقع نمو الطلب العالمي على السفر الجوي 40% بحلول 2030

توقعت شركة بوينغ أن يشهد الطلب العالمي على السفر الجوي نموا يتجاوز 40% بحلول عام 2030، ما سيعزز الحاجة إلى آلاف الطائرات الجديدة خلال السنوات المقبلة، وفقًا لتقريرها السنوي لتوقعات الطلب على مدى 20 عاما. وتُقدّر الشركة أن يصل إجمالي الطلب إلى 43600 طائرة جديدة بحلول عام 2044، وهو رقم قريب من تقديرات العام الماضي التي توقعت الحاجة إلى 43,975 طائرة بحلول عام 2043. في المقابل، قامت شركة "إيرباص" بمراجعة توقعاتها التجارية لمدة 20 عاما، رافعة إياها بنسبة 2% إلى 43,420 طائرة، مؤكدة أن قطاع النقل الجوي قادر على الصمود في وجه التوترات التجارية العالمية.

طرق متنوعة لتوفير المال عند السفر للعمل في لندن
طرق متنوعة لتوفير المال عند السفر للعمل في لندن

سفاري نت

timeمنذ 9 ساعات

  • سفاري نت

طرق متنوعة لتوفير المال عند السفر للعمل في لندن

سفاري نت – متابعات لندن، عاصمة المملكة المتحدة، هي واحدة من أبرز المدن الاقتصادية والثقافية في العالم، وتستقطب سنويًا آلاف رجال الأعمال والمسافرين من أجل العمل. ولكن رغم فرص العمل المتنوعة التي تقدمها، تشتهر لندن بارتفاع تكاليف المعيشة والسفر، مما قد يشكل تحديًا حقيقيًا لمن يزور المدينة بغرض العمل ويرغب في الحفاظ على ميزانيته. مع ذلك، من خلال اتباع بعض الاستراتيجيات الذكية، يمكن توفير الكثير من المال أثناء السفر والعمل في لندن دون التنازل عن الراحة أو الفعالية. في هذا المقال، نستعرض أفضل الطرق والنصائح التي تساعدك على تقليل نفقات رحلتك العملية في لندن نقلا عن موقع سائح. حجز الإقامة بذكاء وتجنب الفنادق الفاخرة تكلفة الإقامة في لندن تُعد من أكبر التحديات التي تواجه المسافر للعمل، خاصة في وسط المدينة حيث تتركز مراكز الأعمال. ولكن هناك بدائل ذكية يمكن أن توفر الكثير من المال. يُنصح بالحجز المبكر من خلال منصات موثوقة مثل Airbnb أو Booking، حيث يمكن العثور على شقق مفروشة أو غرف في بيوت ضيافة بأسعار مناسبة. بالإضافة إلى ذلك، لا يلزمك دائمًا السكن في قلب لندن، فالأحياء المحيطة مثل Stratford أو Canary Wharf تقدم خيارات إقامة بأسعار أقل مع سهولة الوصول إلى وسط المدينة بفضل شبكة المترو الممتازة. أيضًا، الفنادق الاقتصادية والنُزل (Hostels) التي تقدم غرفًا خاصة أصبحت أكثر انتشارًا وتوفر بيئة مريحة بسعر معقول. استخدام وسائل النقل العامة بفعالية النقل في لندن يُعتبر من أكثر النفقات التي قد تثقل الميزانية إذا لم يتم التخطيط له بشكل صحيح. بدلًا من الاعتماد على سيارات الأجرة أو خدمات النقل الخاصة مثل أوبر بشكل دائم، من الأفضل استخدام شبكة النقل العامة التي تشمل المترو (Tube)، الحافلات، والقطارات المحلية. شراء بطاقة Oyster أو استخدام بطاقات Contactless للدفع الإلكتروني يمكن أن يقلل بشكل كبير من تكلفة التنقل. هذه البطاقات توفر أسعارًا مخفضة مقارنة بشراء تذاكر فردية، وتسمح بالتنقل غير المحدود ضمن مناطق محددة. إذا كنت ستتنقل كثيرًا، قد يكون الاشتراك في بطاقة يومية أو أسبوعية اقتصاديًا أكثر. استغلال الوقت الحر والموارد المجانية رغم أن رحلات العمل قد تكون مكثفة، لا بد من تخصيص بعض الوقت للاسترخاء وتجديد النشاط دون إنفاق مبالغ كبيرة. لندن تزخر بالأنشطة المجانية، منها المتاحف العالمية مثل المتحف البريطاني، ومعرض تيت مودرن، والحدائق العامة مثل هايد بارك وحديقة ريجنتس. يمكن أيضًا الاستفادة من الأسواق المحلية مثل سوق بورو الذي يقدم خيارات طعام بأسعار معقولة ومنتجات محلية. تناول الطعام في المطاعم الشهيرة قد يكون مكلفًا، لذا يمكن اختيار المقاهي الصغيرة أو محلات الوجبات السريعة الصحية التي توفر وجبات سريعة وبأسعار مناسبة. السفر للعمل في لندن قد يبدو مكلفًا، لكنه ليس مستحيلاً على ميزانيات المسافرين الذكية. من خلال اختيار أماكن إقامة بأسعار معقولة، والتنقل بفعالية باستخدام وسائل النقل العام، واستغلال الوقت الحر في الأنشطة المجانية والموارد الاقتصادية، يمكن تقليل التكاليف بشكل كبير. الأهم هو التخطيط المسبق والاستعداد الجيد، مما يضمن لك رحلة عملية ناجحة ومريحة في واحدة من أعظم مدن العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store