logo
الجيش الإيراني: أنظمتنا الدفاعية أحبطت خطط العدو وواشنطن متورطة في العدوان

الجيش الإيراني: أنظمتنا الدفاعية أحبطت خطط العدو وواشنطن متورطة في العدوان

روسيا اليوم٢٠-٠٧-٢٠٢٥
وقال موسوي في تصريح: "تمكّنا من تغطية أجواء البلاد وتأمين سلامة الأجواء الإيرانية باستخدام أنظمة الدفاع الجوي المتوفرة، واستبدال الأنظمة التي تضررت بأنظمة جديدة".
وأردف قائلا: "الكيان الصهيوني المجرم نفّذ هجوما جبانا على الأراضي الإيرانية، وكان يسعى لتحقيق أهداف من هذا العدوان.. قدرات القوات المسلحة الإيرانية أكبر من أن يتمكن الكيان الصهيوني غير الشرعي من مجاراتها، لكنّ داعمي هذا الكيان المغتصب قدّموا له المساعدة منذ شهور من خلال جمع المعلومات، ونحن نحمّل الولايات المتحدة مسؤولية التورط في هذه الجريمة إلى جانب الكيان الصهيوني".
يذكر أن إسرائيل شنت هجوما مفاجئئا في 13 يونيو 2025، استهدف منشآت نووية وعسكرية إيرانية، وأسفر عن مقتل قادة بارزين.
على إثر ذلك، ردت إيران بإطلاق مئات الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل، وتدخلت الولايات المتحدة لاحقا بضربات عسكرية ضد مواقع إيرانية، وانتهى التصعيد بعد 12 يوما بهدنة هشة.
المصدر: RTقال وزير الدفاع وإسناد القوات المسلحة الإيرانية العميد عزيز نصير زاده، مساء الاثنين، إن طهران لا تثق بوقف إطلاق النار مع إسرائيل وتتوقع سيناريوهات مختلفة لأي مغامرة جديدة محتملة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بن غفير: كان علينا إرسال القنابل بدلا من المساعدات إلى غزة
بن غفير: كان علينا إرسال القنابل بدلا من المساعدات إلى غزة

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

بن غفير: كان علينا إرسال القنابل بدلا من المساعدات إلى غزة

وقال بن غفير، في فيديو: "هذا إفلاس أخلاقي، بينما رهائننا في غزة، يرسل رئيس وزرائنا (بنيامين نتنياهو) مساعدات إنسانية إلى غزة". وأضاف: "أعتقد أنه في هذه المرحلة، ما كان ينبغي إرساله إلى غزة هو شيء واحد: قنابل للتفجير، وللغزو، ولتشجيع الهجرة، وللفوز في الحرب".وندد بن غفير بوقت سابق بقرار الحكومة زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة، واصفا إياه بأنه "استسلام لحماس"، وقال إنه استبعد من المناقشات. يذكر أن نتنياهو قال بشأن السماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة: "نحن نتقدم في القتال والتفاوض... وليكن الأمر واضحا - سنحقق هدفنا. سنقضي على حماس". وأضاف: "في كل طريق نختاره، سنحتاج إلى الاستمرار في السماح بدخول الحد الأدنى من الإمدادات الإنسانية. لقد فعلنا ذلك حتى الآن". وفي إشارة إلى الهدنة التكتيكية التي أعلنها الجيش الإسرائيلي، الأحد، والتي تشمل تحديد طرق المساعدات عبر أجزاء من غزة، قال نتنياهو: "هناك طرق آمنة. لطالما كانت موجودة، لكنها اليوم أصبحت رسمية. لا مزيد من الأعذار". وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الأحد وقفا للعمليات العسكرية لمدة 10 ساعات يوميا في أجزاء من قطاع غزة. وأشار إلى أن وقف إطلاق النار سيكون في أجزاء من غزة، إلى جانب فتح ممرات إنسانية، مضيفا أن طرقا آمنة محددة ستكون متاحة لقوافل المساعدات الغذائية والدوائية بين الساعة 6 صباحا و11 مساء بدءا من يوم الأحد. وسيتوقف النشاط العسكري من الساعة 10 صباحا حتى 8 مساء بالتوقيت المحلي حتى إشعار آخر في المواصي، وهي منطقة إنسانية محددة على الساحل، وفي وسط دير البلح وفي مدينة غزة شمالا. من جانبه، قال مسؤول الإغاثة في الأمم المتحدة توم فليتشر إن الموظفين سيعززون جهودهم لإطعام الجياع خلال فترات التوقف عن القتال.المصدر: وكالات يثير انتقاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخطة فك الارتباط مع قطاع غزة عام 2005، تساؤلات حول الاتجاهات الجديدة للسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، في ظل استمرار الحرب على غزة. يتصاعد التوتر داخل الائتلاف الحكومي في إسرائيل عقب قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو السماح بهدنات إنسانية في قطاع غزة، حسبما أفادت صحيفة "معاريف" العبرية. وصف الكاتب الإسرائيلي أفي يسخاروف أداء حكومة بنيامين نتنياهو خلال الحرب على غزة بأنه "فشل ذريع". طرح السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، سيناريو "طوكيو وبرلين خلال نهاية الحرب العالمية الثانية" لإنهاء الحرب في قطاع غزة، معتقدا أنه "لا توجد وسيلة آمنة" أمام إسرائيل للتفاوض. تنطلق يوم الاثنين أعمال المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وحل الدولتين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا ومشاركة دولية واسعة. نحن نرى بأم العين محاولة لتدمير مجتمع بأكمله في غزة من خلال نظام توزيع المساعدات. أليكس دي فال – The Guardian

انتقادات ترامب لانسحاب شارون من غزة في 2005 تثير تساؤلات حول السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط
انتقادات ترامب لانسحاب شارون من غزة في 2005 تثير تساؤلات حول السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

انتقادات ترامب لانسحاب شارون من غزة في 2005 تثير تساؤلات حول السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط

وتقول صحيفة "معاريف" أن خطة الانسحاب، التي نفذتها حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون، اعتبرت في حينه "مبادرة دبلوماسية جريئة"، غير أن تقييمها اليوم بات مختلفا، في ظل الانتقادات المتصاعدة من قادة يمينيين في إسرائيل وعلى رأسهم بنيامين نتنياهو، والآن من قبل ترامب نفسه. وقال ترامب إن "قرار التخلي عن غزة قبل عشرين عاما كان قرارا غير حكيم"، مضيفا: "لقد زاد الوضع سوءا"، في إشارة إلى سيطرة حركة حماس على القطاع. وأضاف ترامب أنه يحتفظ بـ"خطة واضحة" للتعامل مع الوضع في غزة، لكنه فضل عدم الكشف عنها حاليا، مكتفيا بالقول: "الآن علينا إطلاق سراح الرهائن.. هناك 20 رهينة على قيد الحياة، وكثير من الآباء يطالبون بعودتهم. على إسرائيل اتخاذ قرار. أعرف ما سأفعله، لكنني لست متأكدا من أنه ينبغي علي الإفصاح عنه". وكان ترامب قد طرح خلال فترات سابقة مقترحات مثيرة للجدل بشأن غزة، منها فرض إدارة أمريكية على القطاع أو نقل سكانه إلى دول مجاورة، وهي أفكار قوبلت برفض قاطع من الدول العربية، وخصوصا مصر والأردن، التي حذرت من أي محاولة لتغيير التركيبة السكانية أو الجغرافية للقطاع. وتأتي تصريحات ترامب في توقيت حساس، حيث تواجه إسرائيل أزمة داخلية وسياسية متفاقمة، إلى جانب ضغوط دولية متزايدة لإنهاء الحرب، بينما تتعثر مفاوضات وقف النار وسط غموض بشأن مستقبل المواجهة الفلسطينية الإسرائيلية. في السياق ذاته، تشير الصحيفة إلى أن تلميحات ترامب تعكس وجود رؤية أمريكية غير معلنة قد تطرح لاحقا كجزء من حل شامل، تشمل مقترحات لإعادة إعمار غزة، وربما إعادة النظر في ترتيبات ما بعد الحرب. المصدر: معاريف وصف الكاتب الإسرائيلي أفي يسخاروف أداء حكومة بنيامين نتنياهو خلال الحرب على غزة بأنه "فشل ذريع". تنطلق يوم الاثنين أعمال المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وحل الدولتين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا ومشاركة دولية واسعة.

"معاريف": بذور انقسام بين نتنياهو وسموتريتش قد تنهي الائتلاف الحكومي الهش في إسرائيل
"معاريف": بذور انقسام بين نتنياهو وسموتريتش قد تنهي الائتلاف الحكومي الهش في إسرائيل

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

"معاريف": بذور انقسام بين نتنياهو وسموتريتش قد تنهي الائتلاف الحكومي الهش في إسرائيل

وأثار قرار الهدنات في غزة غضب شركاء نتنياهو في أقصى اليمين، وعلى رأسهم وزير المالية وزعيم حزب "الصهيونية الدينية" بتسلئيل سموتريتش. وأعلن سموتريتش عن مشاورات سياسية عاجلة لبحث مستقبله في الحكومة، في ظل ما وصفه حزبه بـ"أزمة ثقة" متفاقمة مع نتنياهو، بعد إدخال المساعدات دون التنسيق المسبق معه. بالتوازي، يجري حزبا "عوتسما يهوديت" بزعامة إيتمار بن غفير و"الصهيونية الدينية"، مشاورات حول استمرار التعاون في الائتلاف، في وقت بدأت فيه ملامح تفكك الجبهة اليمينية تظهر بوضوح. وتشير مصادر سياسية إلى أن الانقسام داخل الائتلاف ليس بالأمر المفاجئ، إذ أن التحالف اليميني كان هشا خلال الأسابيع الأخيرة، وتفاقمت أزماته بعد احتدام الخلافات مع الأحزاب الدينية الحريدية، ما أدى إلى انسحاب حزب "يهدوت هتوراه" وتراجع مشاركة "شاس". وبات انسحاب أي من حزبي بن غفير أو سموتريتش كفيلا بإسقاط الحكومة لغياب الأغلبية الائتلافية، خلافا لما كان عليه الوضع سابقا حين كان الانسحاب الفردي غير مؤثر. الأزمة الحالية تعززها أيضا معارضة دينية متصاعدة، حيث نشر الحاخام دوف ليور وهو المرجعية الدينية لبن غفير، مقطع فيديو الأسبوع الماضي هاجم فيه صفقة تبادل الرهائن مع حماس، وانتقد السماح بإدخال المساعدات إلى القطاع، في ظل استمرار الحرب. وتأتي هذه التطورات في وقت تشير فيه المؤشرات إلى اقتراب نهاية العمليات العسكرية في غزة، مع تصاعد الضغوط الدولية، والتلميحات الصادرة عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي قال في خطاب حديث: "يجب الآن إطلاق سراح الرهائن.. هناك 20 رهينة على قيد الحياة، وعلى إسرائيل اتخاذ قرار". وأضاف ترامب: "أعرف ما كنت سأفعله، لكنني لست متأكدا من أنه ينبغي علي التصريح به"، ما أثار، بحسب "معاريف"، تكهنات بشأن وجود خطة أمريكية غير معلنة لإنهاء الحرب، تشمل ملفات حساسة كإعادة الإعمار وربما إعادة توطين سكان غزة. وفي ظل هذا المشهد المتشابك سياسيا وعسكريا، تبدو حكومة نتنياهو أمام معضلة مزدوجة وهي ضغوط دولية لوقف الحرب، وانقسامات داخلية تهدد بتفكيك ائتلافها الهش، وسط تساؤلات متزايدة عن قدرتها على الاستمرار. المصدر: "معاريف" طرح السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، سيناريو "طوكيو وبرلين خلال نهاية الحرب العالمية الثانية" لإنهاء الحرب في قطاع غزة، معتقدا أنه "لا توجد وسيلة آمنة" أمام إسرائيل للتفاوض. تنطلق يوم الاثنين أعمال المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وحل الدولتين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا ومشاركة دولية واسعة. أدان القيادي في حركة "حماس" عزت الرشق، إنكار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوجود مجاعة في قطاع غزة، رغم تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الدولية. أكدت مصر وقطر التزامهما الكامل بمواصلة المفاوضات وبذل الجهود لسرعة التوصل لاتفاق شامل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة بما يسهم في نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع. قال المكتب الإعلامي بغزة، يوم الأحد، إن القطاع يعاني من مجاعة شرسة تتوسع وتتفاقم بشكل غير مسبوق وتطال 2.4 مليون إنسان، مشددا على أن ما يجري مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي. صرح رئيس حركة "حماس" في غزة خليل الحية بأن استمرار المفاوضات تحت الإبادة والتجويع والحصار لأطفال ونساء وأهل قطاع غزة، أمر بلا معنى. أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية وقفا للعمليات العسكرية لمدة 10 ساعات يوميا في أجزاء من قطاع غزة. أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تفاقم الوضع الغذائي في قطاع غزة، حيث وصلت نسبة الوفيات بسبب سوء التغذية إلى ذروتها في يوليو الجاري. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستقدم مساعدات إضافية لقطاع غزة، لكنها تريد أن تساهم دول أخرى أيضا. أجرى المستشار الألماني فريدريش ميرتس اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، داعيا إياه إلى تقديم مساعدات إنسانية عاجلة لسكان غزة والتوصل إلى وقف إطلاق نار. وصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي وقف إطلاق النار التكتيكي الذي أعلنته إسرائيل في غزة بأنه "غير كاف" لأنه لا يستطيع "تلبية احتياجات المعانين". قال المتحدث باسم الخارجية المصرية السفير تميم خلاف، إن مصر ساهمت بنحو 70% من إجمالي المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة حتى إغلاق إسرائيل لمعبر رفح ومنع دخول المساعدات بشكل كامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store