logo
رحيل الممثل الأميركي مايكل مادسن بطل "كلاب المستودع"

رحيل الممثل الأميركي مايكل مادسن بطل "كلاب المستودع"

العربي الجديدمنذ 3 أيام
توفي، اليوم الخميس، الممثل الأميركي مايكل مادسن (Michael Madsen)، المعروف بأدواره في أفلام المخرج الأميركي
كوينتين تارانتينو
الشهيرة مثل "اقتل بيل" (Kill Bill) و"كلاب المستودع" (Reservoir Dogs)، عن 67 عاماً، بحسب ما أوردته مجلة فارايتي. ووفقاً لما ذكرته ممثلته الإعلامية، فقد تعرّض مادسن (1957 - 2025) لأزمة قلبية حادة، وعُثر عليه فاقداً الوعي في منزله بمدينة ماليبو في ولاية كاليفورنيا الأميركية، صباح اليوم الخميس.
وفي بيان مشترك، قال مديرا أعماله، سوزان فيريس ورون سميث، إضافةً إلى مسؤولته الإعلامية ليز رودريغيز: "خلال العامين الماضيين، قدّم مايكل مادسن أعمالاً رائعة في مجال السينما المستقلة، وكان يستعد للظهور في عدة أفلام مرتقبة من بينها "طريق القيامة" (Resurrection Road)، و"تنازلات" (Concessions)، و"كتاب الطبخ لربّات المنازل الجنوبيات" (Cookbook for Southern Housewives). وكان متحمساً للغاية للمرحلة الجديدة من مسيرته الفنية".
تابع البيان: "إلى جانب ذلك، كان بصدد إصدار كتاب جديد بعنوان "دموع من أجل والدي: أفكار وقصائد الخارج عن القانون" (Tears For My Father: Outlaw Thoughts and Poems)، الذي لا يزال قيد التحرير"، مضيفاً "كان مايكل مادسن أحد أكثر الممثلين تميزاً في هوليوود، وسيفتقده كثيرون".
ولمادسن عدة مؤلّفات شعرية وقصصية منشورة، منها Burning in Paradise، وAmerican Badass، وExpecting Rain، إضافة إلى كتاب صور Signs of Life.
يُذكر أن مادسن قدّم واحداً من أشهر أدواره السينمائية عبر شخصية السيد بلوند (Mr. Blonde) في فيلم الجريمة "كلاب المستودع" (Reservoir Dogs) عام 1992، وشارك في بطولته كل من هارفي كيتل، وتيم روث، وكريس بن، وستيف بوشيمي، ولورانس تيرني، وإدوارد بانكر، إضافة إلى المخرج كوينتين تارانتينو نفسه.
سينما ودراما
التحديثات الحية
تارانتينو يتخلى عن إخراج فيلم "ذا موفي كريتيك"
ومن أبرز المشاهد التي تركت أثراً دائماً في ذاكرة السينما، مشهد قطع أذن شرطي بينما يرقص مادسن على أنغام أغنية Stuck in the Middle With You لفرقة Stealers Wheel. يُشار إلى أن مايكل مادسن سبق أن رفض دور فينسنت فيغا في "Pulp Fiction" الذي ذهب إلى الممثل الأميركي جون ترافولتا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رحيل مايكل مادسن... شغف تمثيل وبراعة اشتغالات أخرى خارج السينما
رحيل مايكل مادسن... شغف تمثيل وبراعة اشتغالات أخرى خارج السينما

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

رحيل مايكل مادسن... شغف تمثيل وبراعة اشتغالات أخرى خارج السينما

يُقال إنّ مايكل مادسن راغبٌ دائماً في أنْ يتذكّره الناس بشخصية غلن غرينوود، في "حرّروا ويلي" (Free Willy)، (1993)، لسيمون وينسر (هناك جزء تالٍ له بعنوان "المغامرة الرئيسية"، مُنجز عام 1995، لدوايت ليتل). لكنّ الحاصل فور إعلان نبأ وفاته (3 يوليو/ تموز 2025)، عن 68 عاماً (مواليد 25 سبتمبر/ أيلول 1957)، يتمثّل بعنوانين طاغِيَين: "مستودع الكلاب" (1991)، و"اقتل بل" (2003 و2004)، لكوينتين تارانتينو. هذا مفهومٌ في مهنة الصحافة، التي تعتمد أساساً على الأكثر تداولاً وشهرة لدى الناس أنفسهم، الذين أراد مايكل مادسن أنْ يتذكّروه بغير هذا. علماً أنّ تصفّح الإنترنت يكشف أنّ الأفلام الأولى، المذكورة خارج "ويكيبيديا" وغيرها، مع ملصقاتها، تتمثّل بـ"مستودع الكلاب" و"اقتلْ بل" بجزئيه، ثم "حرّروا ويلي"، الآتي بعد فيلمين آخرين. أما المقارنة النقدية، فمكتفية بتفريق بسيط بين فيلمٍ عائلي وآخرَين محمّلَين بكمّ هائل من العنف والتمرّد والجنون، وبأسئلة مبطّنة عن العلاقات والذات والحبّ والوفاء والهوس. ذاك أنّ الأفلام المذكورة مشغولة بحِرفية مليئة بجماليات صورة وسرد، وبحكاياتٍ مستلّة من واقع واختبارات (ربما)، والاختبار غير مُلزَمٍ بأنْ يكون شخصياً (أقلّه بالنسبة إلى المخرج نفسه)، لأن الاختبارات موجودة، وعلى صانع فيلمٍ الاستفادة منها لتحقيق مبتغاه السينمائي. في تلك الأفلام أيضاً، وهذه ميزة تجمع المهني بالحِرفة والإضافة الأدائية، يُقدِّم مايكل مادسن "المطلوب" منه إخراجياً، مع لمسةٍ (ولو قليلة) مما يمتلكه من براعة في تحويل ما يكتسبه من اشتغاله في كلّ فيلم، والاشتغال متنوّع الأساليب الإخراجية والدرامية والجمالية، إلى سمةٍ تُخرجه من الإطار الجماعي لكلّ فردٍ، مانحة إياه غالباً استقلالية، يتذكّرها من ينصرف بكلّيته إلى السينما وتفاصيلها. وإذْ يتقارب تاريخ إنتاج الفيلمين الأولين ("حرّروا ويلي" و"مستودع الكلاب")، يطغى صنيع تارانتينو على جماليات الفيلم العائلي، لأنّ الأخير محصورٌ في فئات محدّدة إجمالاً، بينما صنيع تارانتينو يكاد يُصيب كلّ فردٍ عاشق للسينما أولاً، وغارقٍ في جحيم الأرض ثانياً، ومأسور بالمعلّق في أسئلة الحياة والصداقة والمواجهة والتحدّيات النفسية والجسدية ثالثاً. والعنف، الذي يبرع تارانتينو في هندسة جمالياته، المستلّة من وقائع العيش اليومي في اجتماع معطوب، يُشارك مادسن في استكشاف معالمه وجوّانياته وأدواته، بما لديه من خصوصية أداء يستمدّها من ملامح وجهه، خاصة نظرات عينيه اللتين توهمان بتناقضات شتّى، مع أنّها تعكس شيئاً واحداً لدى صاحبهما. فالعينان شبه مغلقتان، ما يوحي بانكفاء ذاتي لتفكير أو لمشورة صامتة (أو ربما ازدراء وسخرية من الآخر الذي يقف أمامه)، وانحناء الوجه قليلاً إلى اليمين أو اليسار يؤكّد أنّ معرفة الخطوة اللاحقة لصاحبهما غير واضحةٍ لمن ينظر إليه، قبل أنْ يُحقِّق الخطوة، وتنكشف نتائج تفكير ومشورة وانكفاء. يُمكن الاسترسال كثيراً في قراءة هذه الأفلام تحديداً. لكنّ لائحة شغله طويلة، وأفلام كثيرة أخرى تعكس شذرات فاعلة ومُضيئة وآسرة من تقنية أدائه، مع أنّ أدواراً عدّة تكاد تقول إنّ هناك تشابهاً في الأداء. التمعّن في بعض تلك الأدوار كفيلٌ بتبيان عدم تشابهٍ مطلق في تقديمها، وإنْ يتمسّك الممثل بحركةٍ أو نظرة أو نبرة أو انفعال في كلّ اشتغالاته، وهذا عادي. هناك فرقٌ يتّضح تدريجياً مع قراءة لائحة أفلامه، التي تبدأ عام 1983 بـ"ألعاب الحرب"، لجون بادهام: أيُمكن القول إنّ "براعة" تارانتينو في إنجاز أفلامٍ، لا بطولة فردية واحدة فيها (البطولة الفردية مندمجة كلّياً في البطولة الجماعية)، سببٌ لإظهار مايكل مادسن في واجهة المشهد مع زملاء وزميلات يكونون جميعهم في الواجهة نفسها؟ أفلامٌ عدّة يُشارك مادسن في "بطولتها"، من دون أنْ يكون الأول وحده، تكاد "تسقط" من ذاكرةٍ فردية (المُشاهِد/ المُشاهِدة)، وجماعية (الصحافة والنقد السينمائيان، غالباً). مع أنّ لبعض تلك الأفلام شهرة جماهيرية كبيرة. أمثلةٌ على ذلك؟ "الأبواب" (The Doors)، لأوليفر ستون، و"تيلما ولويز" لريدلي سكوت (الفيلمان إنتاج 1991). "وايت إيرب" (1994)، للورنس كاسدان، و"صُنف" (Species)، لروجر دونالدسن (1995)، و"شلالات مولهولاند" (Mulholland Falls)، لِلي تاماهوري (1996)، و"دوني براسكو" (1997)، لمايك نيوويل. سينما ودراما التحديثات الحية "كارلوفي فاري الـ59": مصائب أفراد في بيئات ونفوس وأرواح هذا غير محسوم. التنويع التمثيلي في أدواره، كحال ممثلين وممثلات كثيرين، يكشف أنّ لمادسن جمالية حضور رغم ما يُمكن لشخصه، أي لشكله الجسدي، أنْ يُثيره من ارتياب وقلق. "أيُعقل" للبارع في أفلام تارانتينو أنْ يكون كوميدياً، أو عالم فضاء، أو محقِّقاً يُشارك في البحث عن كائنات غريبة تغزو الكرة الأرضية (بل أميركا)؟ أيكون هذا الممثل، مع اختلاف الأدوار والشخصيات والأنواع السينمائية (والتلفزيونية)، حاضرٌ بوفرةٍ في اشتغالات فنية أخرى، أبرزها "أشرطة فيديو موسيقية" و"ألعاب فيديو" ووثائقيات؟ إضافة إلى كتابته الشعر، وتأليفه كتاباً عنه (مذكّرات أو ما يُشبه السيرة الذاتية)؟ لن يكون مادسن وحيداً في هذا، لأنّ ممثلين وممثلات (عاملين/ عاملات في مهن سينمائية مختلفة)، كثيرين، في أميركا وأوروبا ودول شرق وغرب (هذا غير منطبق على العرب إلّا نادراً)، يختارون مهناً أخرى، هوايةً أو حِرفة: كتابة، تصميم أزياء وأحذية، ابتكار عطور، صُنع نبيذ، تأليف وعزف موسيقيان، إلخ. أسباب ذلك مختلفة، لكنّها غير مهمّة. أيكون شغف مادسن في غير السينما رغبةً في اختبارات أدائية وتأليفية، تمنحه شيئاً من صفاء وراحة، غير عاثر عليهما في السينما؟ أمْ أنّ اشتغالاته في التأليف والأشرطة الموسيقية والألعاب إضافات مهنية بحتة؟

رحيل الممثل الأميركي مايكل مادسن بطل "كلاب المستودع"
رحيل الممثل الأميركي مايكل مادسن بطل "كلاب المستودع"

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

رحيل الممثل الأميركي مايكل مادسن بطل "كلاب المستودع"

توفي، اليوم الخميس، الممثل الأميركي مايكل مادسن (Michael Madsen)، المعروف بأدواره في أفلام المخرج الأميركي كوينتين تارانتينو الشهيرة مثل "اقتل بيل" (Kill Bill) و"كلاب المستودع" (Reservoir Dogs)، عن 67 عاماً، بحسب ما أوردته مجلة فارايتي. ووفقاً لما ذكرته ممثلته الإعلامية، فقد تعرّض مادسن (1957 - 2025) لأزمة قلبية حادة، وعُثر عليه فاقداً الوعي في منزله بمدينة ماليبو في ولاية كاليفورنيا الأميركية، صباح اليوم الخميس. وفي بيان مشترك، قال مديرا أعماله، سوزان فيريس ورون سميث، إضافةً إلى مسؤولته الإعلامية ليز رودريغيز: "خلال العامين الماضيين، قدّم مايكل مادسن أعمالاً رائعة في مجال السينما المستقلة، وكان يستعد للظهور في عدة أفلام مرتقبة من بينها "طريق القيامة" (Resurrection Road)، و"تنازلات" (Concessions)، و"كتاب الطبخ لربّات المنازل الجنوبيات" (Cookbook for Southern Housewives). وكان متحمساً للغاية للمرحلة الجديدة من مسيرته الفنية". تابع البيان: "إلى جانب ذلك، كان بصدد إصدار كتاب جديد بعنوان "دموع من أجل والدي: أفكار وقصائد الخارج عن القانون" (Tears For My Father: Outlaw Thoughts and Poems)، الذي لا يزال قيد التحرير"، مضيفاً "كان مايكل مادسن أحد أكثر الممثلين تميزاً في هوليوود، وسيفتقده كثيرون". ولمادسن عدة مؤلّفات شعرية وقصصية منشورة، منها Burning in Paradise، وAmerican Badass، وExpecting Rain، إضافة إلى كتاب صور Signs of Life. يُذكر أن مادسن قدّم واحداً من أشهر أدواره السينمائية عبر شخصية السيد بلوند (Mr. Blonde) في فيلم الجريمة "كلاب المستودع" (Reservoir Dogs) عام 1992، وشارك في بطولته كل من هارفي كيتل، وتيم روث، وكريس بن، وستيف بوشيمي، ولورانس تيرني، وإدوارد بانكر، إضافة إلى المخرج كوينتين تارانتينو نفسه. سينما ودراما التحديثات الحية تارانتينو يتخلى عن إخراج فيلم "ذا موفي كريتيك" ومن أبرز المشاهد التي تركت أثراً دائماً في ذاكرة السينما، مشهد قطع أذن شرطي بينما يرقص مادسن على أنغام أغنية Stuck in the Middle With You لفرقة Stealers Wheel. يُشار إلى أن مايكل مادسن سبق أن رفض دور فينسنت فيغا في "Pulp Fiction" الذي ذهب إلى الممثل الأميركي جون ترافولتا.

300 كاتب ناطق بالفرنسية.. وقف الإبادة وفرض عقوبات على الاحتلال
300 كاتب ناطق بالفرنسية.. وقف الإبادة وفرض عقوبات على الاحتلال

العربي الجديد

time٢٧-٠٥-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

300 كاتب ناطق بالفرنسية.. وقف الإبادة وفرض عقوبات على الاحتلال

في دعوة تتماهى مع بيانات أصدرها فنانون ومثققون حول العالم خلال الأسابيع الماضية، طالب أكثر من 300 كاتبٍ ناطق بالفرنسية بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزّة ، وفرض عقوبات على دولة الاحتلال، وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين. ونشرت صحيفة ليبيراسيون، أمس الاثنين، نصّاً جاء فيه "تقتل إسرائيل الفلسطينيين بلا هوادة، بالعشرات، يومياً. ومن بينهم زملاؤنا: كتّاب غزة. عندما لا تقتلهم إسرائيل، فإنها تتعمد تشويههم و تهجيرهم وتجويعهم. لقد دمرت إسرائيل أماكن الكتابة والقراءة: المكتبات والجامعات والمنازل والحدائق العامة". وتابع النص "نحن، الكُتّاب الناطقين بالفرنسية، تأخرنا كثيراً في التحدث بصوت واحد. أمام هذه اللحظة التاريخية، إما أن نغض الطرف أو أن نكون على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقنا". وأوضح الكتّاب أنه "أكثر من أي وقت مضى، دعونا نطالب بفرض عقوبات على دولة إسرائيل، وندعو إلى وقف فوري لإطلاق النار يضمن الأمن والعدالة للفلسطينيين، وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين، وإطلاق سراح آلاف السجناء الفلسطينيين المعتقلين تعسفياً في السجون الإسرائيلية، ويضع حداً، دون تأخير، لهذه الإبادة الجماعية التي تشمل كل واحد منا". دعا الكتّاب إلى إطلاق سراح آلاف السجناء الفلسطينيين المعتقلين تعسفياً في السجون الإسرائيلية ومن بين هولاء الكتّاب: الصحافية والكاتبة المغربية الفرنسية ليلى سليماني، والكاتبة والمخرجة الفرنسية فيرجيني ديبانت، والروائي السنغالي محمد مبوغار سار، والكاتبة السويسرية منى شوليت، وكاتب الأغاني الرواندي الفرنسي غايل فاي، والكاتب الفرنسي نيكولا ماتيو. كما وصل عدد السينمائيين الموقعين على بيان أُعلن على هامش حفل افتتاح مهرجان كان السينمائي في 13 مايو/أيار، نحو تسعمئة فنان، للتنديد بـ"صمت" العالم الثقافي في مواجهة "الإبادة الجماعية المستمرة في غزة". وتصدّر الأسماء الموقعة على البيان الذي نشرته صحيفة ليبيراسيون الفرنسية اليومية صحيفة فارايتي الأميركية، كلّ من رالف فاينس، وريتشارد جير، وخافيير بارديم، وبيدرو ألمودوفار، وسوزان ساراندون، وخواكين فينيكس، والمخرجين آري أستر وغييرمو ديل تورو، والممثلين الفرنسيين عمر سي وجولييت بينوش وغيرهم. واحتفى البيان بالمصورة الصحافية فاطمة حسونة، التي استشهدت في غزة جراء سقوط صاروخ إسرائيلي في 16 إبريل/ نيسان، قبل يوم واحدٍ من عرض فيلمها الوثائقي "ضع روحك على كفك وامش" في مهرجان كان. فنون التحديثات الحية محاصرة الفنان خالد سبسبي.. تهمة معاداة السامية لا تضمحل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store