logo
«كيبك» تتبنى مبادرة استخدام زيت الوقود منخفض الكبريت

«كيبك» تتبنى مبادرة استخدام زيت الوقود منخفض الكبريت

قال مصدر نفطي مطلع إن الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة «كيبك» قد تبنت مبادرة استخدام زيت الوقود منخفض الكبريت الذي تزوده الشركة لمحطة الدوحة الغربية، بما يسهم في خفض انبعاثات أكسيد الكبريت الصادر من المحطة بنسبة تتجاوز%70 مقارنة باستخدام زيت الوقود الثقيل.
وقال المصدر إن ذلك أيضاً أدى إلى خفض نسبة انبعاثات أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكربون بنسبة تتراوح بين 4% و6% في المحطة.
وذكر أن عملية الاندماج بين «كيبك» و«البترول الوطنية» تهدف إلى تعزيز التعاون والتكامل بين شركات القطاع النفطي الكويتي العاملة تحت مظلة المؤسسة وتركيز جهودها تبعاً للاختصاص ولطبيعة المهام مما يمنح هذه الشركات آفاقا وقدرات مستقبلية أوسع ويمكنها من تحقيق إنجازات ونجاحات أكبر.
ونوه المصدر إلى أن عملية الدمج بين الشركتين ستؤدي في نهاية المطاف إلى تقديم نموذج ناجح في الانتقال العملي إلى كيان اقتصادي أكبر يحقق أهداف وتطلعات القطاع والدولة والتنمية المستدامة.
ولفت إلى أن عملية دمج الأنشطة المتشابهة في القطاع النفطي، كالتكرير والإنتاج والتسويق والاستثمارات الخارجية، تستهدف التكامل بين الأنشطة والعمل بكفاءة وفاعلية لتعظيم القيمة المضافة للمواد الهيدروكربونية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«كيبك» تتبنى مبادرة استخدام زيت الوقود منخفض الكبريت
«كيبك» تتبنى مبادرة استخدام زيت الوقود منخفض الكبريت

الجريدة

timeمنذ 10 ساعات

  • الجريدة

«كيبك» تتبنى مبادرة استخدام زيت الوقود منخفض الكبريت

قال مصدر نفطي مطلع إن الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة «كيبك» قد تبنت مبادرة استخدام زيت الوقود منخفض الكبريت الذي تزوده الشركة لمحطة الدوحة الغربية، بما يسهم في خفض انبعاثات أكسيد الكبريت الصادر من المحطة بنسبة تتجاوز%70 مقارنة باستخدام زيت الوقود الثقيل. وقال المصدر إن ذلك أيضاً أدى إلى خفض نسبة انبعاثات أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكربون بنسبة تتراوح بين 4% و6% في المحطة. وذكر أن عملية الاندماج بين «كيبك» و«البترول الوطنية» تهدف إلى تعزيز التعاون والتكامل بين شركات القطاع النفطي الكويتي العاملة تحت مظلة المؤسسة وتركيز جهودها تبعاً للاختصاص ولطبيعة المهام مما يمنح هذه الشركات آفاقا وقدرات مستقبلية أوسع ويمكنها من تحقيق إنجازات ونجاحات أكبر. ونوه المصدر إلى أن عملية الدمج بين الشركتين ستؤدي في نهاية المطاف إلى تقديم نموذج ناجح في الانتقال العملي إلى كيان اقتصادي أكبر يحقق أهداف وتطلعات القطاع والدولة والتنمية المستدامة. ولفت إلى أن عملية دمج الأنشطة المتشابهة في القطاع النفطي، كالتكرير والإنتاج والتسويق والاستثمارات الخارجية، تستهدف التكامل بين الأنشطة والعمل بكفاءة وفاعلية لتعظيم القيمة المضافة للمواد الهيدروكربونية.

مبادرات للتوسع في البتروكيماويات الخضراء
مبادرات للتوسع في البتروكيماويات الخضراء

الجريدة

timeمنذ يوم واحد

  • الجريدة

مبادرات للتوسع في البتروكيماويات الخضراء

ذكر مصدر نفطي مطلع أن الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة تبنت مبادرة استخدام زيت الوقود منخفض الكبريت، الذي تزوده الشركة لمحطة الدوحة الغربية، لافتا إلى أن ذلك ساهم في خفض انبعاثات أكسيد الكبريت الصادر من المحطة بنسبة تتجاوز 70% مقارنة باستخدام زيت الوقود الثقيل. وقال المصدر إن ذلك أدى أيضا إلى خفض نسبة انبعاثات أكسيد النيتروجين وثاني أكسيد الكربون بنسبة تتراوح بين 4 و6% في المحطة، وإضافة إلى ذلك فقد قامت الشركة بوضع خطة لتنفيذ مجموعة من المبادرات المتعلقة باستراتيجية التوسع في البتروكيماويات الخضراء والاقتصاد الدائري، والتي من شأنها تخفيف الضغط البيئي وتحسين كفاءة استهلاك الموارد الطبيعية وتقليل الهدر لتعزيز النمو الاقتصادي في البلاد. ولفت إلى أن الشركة تمتلك عدة مصانع في شتى أنحاء العالم بطاقة إنتاجية تتجاوز 8 ملايين طن سنويا لإنتاج أكثر من 12 منتجا من البتروكيماويات الأساسية والمتخصصة، موزعة على ثلاثة أنشطة رئيسية هي: الأوليفينات والعطريات والأسمدة، يتم تصنيعها بمعدل 40% داخل الكويت و60% خارج الكويت. وأشار إلى أن ما تمتلكه الشركة من أنشطة تمتلكها بالكامل، وتتمثل في مصنع البولي بروبلين، أما مشاركاتها داخل الكويت فتشمل شركات «إيكويت» للبتروكيماويات لإنتاج البولي إيثيلين والإيثيلين جلايكول، و«الكويتية للأوليفينات» لإنتاج الايثيلين جلايكول، وغيرها من الشركات تؤهلها لخوض العديد من الأفكار والمبادرات الجديدة.

انطلاق قطار هيكلة القطاع النفطي...
والعين على ملياري دولار وفراً سنوياً
انطلاق قطار هيكلة القطاع النفطي...
والعين على ملياري دولار وفراً سنوياً

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

انطلاق قطار هيكلة القطاع النفطي... والعين على ملياري دولار وفراً سنوياً

- تحديات وتطورات صناعة النفط عالمياً تستوجب مواكبة القطاع بتعزيز مرونته - الدمج يوحّد المصافي تحت كيان واحد ما يبسّط العمليات ويخفّض المصاريف بدأ الانطلاق الفعلي لقطار دمج الشركات النفطية، مع إعلان شركة البترول الوطنية الكويتية في منتصف أبريل، تدشين الخطوات التنفيذية لدمج الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة «كيبك» عن طريق ضمها بالكامل. وجاء هذا الإجراء كأول خطوة في المرحلة الأولى لمشروع إعادة الهيكلة الشاملة للقطاع النفطي، والتي تمت الموافقة عليه في أكتوبر الماضي من مجلس إدارة مؤسسة البترول، حيث يأتي ذلك ضمن رؤية الدولة في دمج الجهات والهيئات والمؤسسات المتشابهة، بهدف تطوير الأداء في الجهات الحكومية، ورفع كفاءتها وترشيد المصروفات وزيادة الانضباط الإداري وتسريع الدورة المستندية، ومنع تضارب الاختصاصات، وهي أهداف يسعى القطاع النفطي لتحقيقها، لاسيما مع التحديات والتطورات المتسارعة التي تشهدها صناعة النفط والغاز العالمية، الأمر الذي يستوجب مواكبة هذه التطورات وتعزيز مرونة القطاع للتكيف مع مستجداتها ومتغيراتها. وتدير «البترول الوطنية» مصفاتي ميناء الأحمدي وميناء عبدالله، بينما تشرف «كيبك» على مصفاة الزور، ويهدف الاندماج إلى توحيد هذه المصافي تحت كيان واحد لتبسيط العمليات وتقليل المصروفات، كما يهدف دمج عمليات الغاز الطبيعي المسال لشركة ناقلات النفط الكويتية مع «البترول الوطنية» إلى توحيد جهود التسويق وتعزيز الكفاءة والحد من مخاطر الحوادث في مجمعات تعبئة الغاز. وإضافة لمشروع دمج «البترول الوطنية» و«كيبك» ودمج عملياتها للغاز الطبيعي المسال مع «الناقلات»، وافق المجلس أيضاً على دمج شركة نفط الخليج مع شركة نفط الكويت. وتتوقع «مؤسسة البترول» أن يؤدي الاندماج إلى توفير ما بين 1.5 مليار وملياري دولار سنوياً، لاسيما وأن الاندماج سيسهم في خفض التكاليف المتعلقة برواتب موظفي الأمن والصيانة والإدارة، كما سيسهل تنفيذ عمليات التحول الرقمي بشكل أفضل، وتعزيز حجم الأعمال وتقليص البيروقراطية، فيما تهدف الخطوة إلى تعزيز الكفاءة وتوحيد العمليات داخل قطاع النفط الكويتي. ويهدف مشروع إعادة الهيكلة إلى تعزيز التعاون والتكامل بين شركات القطاع النفطي الكويتي العاملة تحت مظلة المؤسسة وتركيز جهودها تبعاً للاختصاص ولطبيعة المهام ما يمنح هذه الشركات آفاقاً وقدرات مستقبلية أوسع ويمكنها من تحقيق إنجازات ونجاحات أكبر. تنفيذ المشروع ولتنفيذ عملية إعادة الهيكلة، تم تشكيل اللجنة التوجيهية العليا للمشروع برئاسة الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية وعضوية الرئيس التنفيذي في «نفط الكويت» والرئيس التنفيذي بالوكالة لـ«نفط الخليج»، والرئيس التنفيذي لـ«البترول الوطنية»، والرئيس التنفيذي بالوكالة في «الصناعات البترولية»، والرئيس التنفيذي لـ«الكيماويات البترولية»، والرئيس التنفيذي في «الاستكشافات البترولية»، والرئيس التنفيذي في «البترول العالمية»، والرئيس التنفيذي بالوكالة في «الناقلات»، والأعضاء المنتدبين للتسويق العالمي وللتخطيط والمالية وللموارد البشرية والخدمات الشاملة وللتخطيط في المؤسسة، إلى جانب نائب العضو المنتدب. وتم تحديد اختصاصات ومهام اللجنة، والتي كان أبرزها: الإشراف العام على وضع الخطة التنفيذية التفصيلية الخاصة بمشروع إعادة الهيكلة الشاملة للقطاع، اعتماد منهجية وخطة إدارة التنفيذ، بما في ذلك البرنامج الزمني لتنفيذ خطة إدارة التغيير وآلية التنفيذ، إضافة للمضي قدماً في تنفيذ خطة إعادة الهيكلة الشاملة لكل قطاع، وتقديم الدعم اللازم لجميع اللجان والفرق التخصصية المكلفة بتنفيذ مشروع إعادة الهيكلة الشاملة للقطاع، وأخيراً متابعة تنفيذ خطة العمل الموضوعة المعتمدة واعتماد ومراقبة النتائج حسب البرنامج الزمنية لها. وبالإضافة للجنة العليا، تم تشكيل 4 لجان توجيهية تخصصية لتنفيذ مشروع إعادة الهيكلة الكاملة للقطاع النفطي، تضمنت لجنة لقطاع الاستكشاف والإنتاج، وأخرى لقطاع التكرير والتصنيع، وثالثة لنقل أصول وعمليات مصانع تعبئة أسطوانات الغاز، وأخيرة لإعادة هيكلة مؤسسة البترول (المكتب الرئيسي). أما بالنسبة لاختصاص اللجان التوجيهية التخصصية فأهمها: الإشراف على تنفيذ قرارات مجلس إدارة مؤسسة البترول، اعتماد منهجية وخطة إدارة التنفيذ، بما في ذلك البرنامج الزمني لتنفيذ خطة إدارة التغيير وآلية التنفيذ، وتقديم الدعم اللازم لجميع فرق العمل لتنفيذ القرارات، ومعالجة العوائق التي قد تعترض تنفيذ الخطة،وأخيراً رفع تقارير دورية بنتائج أعمال اللجنة التوجيهية التخصصية وتقدم سير العمل إلى اللجنة التوجيهية العليا المشروع إعادة الهيكلة الشاملة للقطاع. أبرز أهداف إعادة الهيكلة: - تطوير الأداء في القطاع النفطي ورفع كفاءة شركاته وتعزيز التعاون والتكامل بينها. - ترشيد المصروفات وزيادة الانضباط الإداري. - تسريع الدورة المستندية، ومنع تضارب الاختصاصات. - توحيد جهود التسويق وتعزيز الكفاءة والحد من مخاطر الحوادث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store