logo
FBI يعثر على آلاف الوثائق السرية المتعلقة باغتيال جون كينيدي.

FBI يعثر على آلاف الوثائق السرية المتعلقة باغتيال جون كينيدي.

FBI يعثر على آلاف الوثائق السرية المتعلقة باغتيال جون كينيدي.
14 فيفري، 09:00
عثر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي FBI، على آلاف الوثائق السرية الجديدة المتعلقة باغتيال الرئيس السابق جون كينيدي، بعد أن دعا الرئيس دونالد ترمب إلى الإفراج عن ملفات استخباراتية سرية وملفات حول الحادثة التي وقعت في عام 1963.
وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي في بيان يوم الثلاثاء، إنه أجرى بحثاً جديداً في السجلات، بعد أن وقع ترمب على أمر تنفيذي خلال الأسبوع الأول في منصبه، للإفراج عن الوثائق المتعلقة باغتيال جون كينيدي.
وأضاف المكتب أن هذا البحث أسفر عن العثور على حوالي 2400 وثيقة جديدة لم يكن معروفاً سابقاً أنها مرتبطة بملف قضية اغتيال كينيدي، مشيراً إلى أنه تم جردها وتحويلها إلى نسخة رقمية. ولم يحدد المكان الذي عثر فيه على هذه الوثائق.
وذكر FBI أنه 'أرسل الإخطارات المناسبة بشأن الوثائق المكتشفة حديثاً، ويعمل على نقلها إلى إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية لإدراجها في عملية رفع السرية الجارية'.
توصيات للإفراج عن الوثائق
وفي السياق، قال متحدث باسم مكتب مدير الاستخبارات الوطنية لوكالة 'رويترز'، الثلاثاء، إن المكتب أرسل الأسبوع الماضي توصيات إلى ترمب، بشأن الوثائق السرية التي يجب أن يفرج عنها للجمهور بشأن عملية الاغتيال.
ولم يكشف المكتب عن تفاصيل الخطة، أو يحدد موعد الإفراج عن الوثائق.
ولا تزال قضية اغتيال جون كينيدي، الرئيس الـ35 للولايات المتحدة، تشغل الرأي العام في أميركا والعالم، بعد 6 عقود من وقوعها.
وكان ترمب، الذي عاد إلى البيت الأبيض في يناير، وعد خلال حملته الانتخابية بإصدار وثائق عن الاغتيال.
ونسبت عملية اغتيال كينيدي في دالاس بولاية تكساس إلى مسلح واحد، وهو لي هارفي أوزوالد. وأكدت وزارة العدل وغيرها من الهيئات الحكومية الفيدرالية هذا الاستنتاج في العقود التي تلت ذلك.
ولكن استطلاعات الرأي تظهر أن العديد من الأميركيين يعتقدون أن وفاته كانت نتيجة لمؤامرة أوسع نطاقاً.
وكجزء من نفس الأمر التنفيذي، وعد ترمب أيضاً بإصدار وثائق عن اغتيال زعيم الحقوق المدنية مارتن لوثر كينج، والسيناتور روبرت كينيدي، اللذين اغتيلا في عام 1968. وسمح ترمب بمزيد من الوقت للتوصل إلى خطة لإصدار هذه الوثائق.
قال روبرت كينيدي جونيور، نجل روبرت كينيدي وابن شقيق جون كينيدي، الذي اختاره ترمب لقيادة وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، إنه يعتقد أن 'وكالة الاستخبارات المركزية CIA كانت متورطة في وفاة عمه، وهو الادعاء الذي وصفته الوكالة بأنه لا أساس له من الصحة.
وقال كينيدي جونيور أيضاً إنه يعتقد أن والده اغتيل على يد مسلحين متعددين، وهو تأكيد يتناقض مع الروايات الرسمية.
وقد تكشف الوثائق عن تفاصيل حول لحظة مأساوية في تاريخ الولايات المتحدة، لكن المؤرخين يقولون إنها من غير المرجح أن تعزز أياً من نظريات المؤامرة المحيطة بإطلاق النار على جون كينيدي في دالاس عام 1963.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكاتب والباحث العراقي قاسم آل جابر لـ" المغرب ": المكاسب التي منحت لإيران ربما تكون سببا مهما لنجاح الهدنة

timeمنذ 3 ساعات

الكاتب والباحث العراقي قاسم آل جابر لـ" المغرب ": المكاسب التي منحت لإيران ربما تكون سببا مهما لنجاح الهدنة

إلقاء المزيد من القنابل على إيران محذرا من أن ذلك سيمثل انتهاكا لوقف إطلاق النار الذي يسعى للتوصل إليه بين البلدين. وكتب ترامب في منشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد وقت قصير من مغادرته البيت الأبيض لحضور قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي، "إسرائيل، لا تلق هذه القنابل. إن فعلت ذلك، فسيكون انتهاكا جسيما. أعيدوا طياريكم إلى أماكنهم فورا". وفي سياق ذلك أكد الكاتب والباحث قاسم آل جابر لـ " المغرب " بأن الهدنة ستنجح بين الاحتلال وايران رغم اختراقها المتكرر مبينا بان تدخل أمريكا ووساطة قطر والمكاسب التي منحت لايران -حسب تصريحات قادة ايرانيين -ربما تكون سبب مهم لنجاح الهدنة . اما بالنسبة لقواعد الاشتباك التي قد تتمخض عن الحرب الراهنة فاوضح ان لها ضوابط أساسية وهي الرد بالمثل على الطرف الذي ينتهك الهدنة . اما بالنسبة لحرب بين ايران ودولة الاحتلال فهي مباشرة دون أدوات خارجية غير الدعم والانحياز الأمريكي الواضح لإسرائيل. وأضاف بالقول :" ايران التي تملك العديد الأذرع في العراق ولبنان واليمن وحتى في بعض الدول الاسيوية والافريقية تكفلت بالرد وحدها على العدوان الصهيوني بعد ان استوعبت الضربة الاولى ". اما عن مآل وقف اطلاق النار اجاب :" من وجهه نظري قد تستمر المواجهة بين ايران والكيان لحين التوصل لحل دبلوماسي بين ايران وأمريكا. اما بالنسبة الى أهمية القواعد التي تعرضت للرد الايراني فقال ان قاعدة العديد في قطر تعد أهم القواعد الأمريكية في الخليج وتتمركز فيها القيادة الوسطى الأمريكية. أما عن تقييم أمريكا للقواعد المستهدفة في المنطقة أشار الى ان "إي بي سي" نقلت عن مسؤول أمريكي أنه لم تتم مهاجمة أي قواعد عسكرية يستخدمها الأمريكيون في الشرق الأوسط باستثناء قاعدة "العُديد". يشار الى ان عديد الدول مثل الإمارات، ومصر، والأردن، والسعودية، والكويت، والبحرين، ولبنان، والمغرب، واليمن، بالإضافة إلى جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي قد أدانت الهجمات الإيرانية التي استهدفت قاعدة "العُديد" في قطر . في المقابل أكد وزير الدفاع الإيراني العميد "أمير نصير زاده" خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي، أن "إيران ستُعاقب المعتدين على أراضيها بكل حزم وقوة، ولن تقبل بأي شكل من أشكال السلام المفروض"، فيما صرح الجانب الروسي بأن "روسيا تتابع مجريات الأحداث عن كثب وستواصل دعمها لإيران وبالتزامن انتقد زعيم الديمقراطيين بمجلس النواب الأمريكي الهجمات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، داعيًا ترامب إلى تفسير محاولة جر الولايات المتحدة لحرب لا يريدها الشعب الأمريكي، وقال إنه "لا يوجد دليل تقدمه إدارة ترامب على وجود تهديد وشيك للولايات المتحدة.

فزّاعة 'الخطر النووي الإيراني': عقيدة للبقاء أم وهمٌ لاستمرار الكيان الصهيوني؟ وقف إطلاق النار: انكشاف حقيقة الدور الإسرائيلي

timeمنذ 3 ساعات

فزّاعة 'الخطر النووي الإيراني': عقيدة للبقاء أم وهمٌ لاستمرار الكيان الصهيوني؟ وقف إطلاق النار: انكشاف حقيقة الدور الإسرائيلي

بل كيانًا تأسّس على الحرب، واتّخذ من العنف عقيدة استراتيجية. تزعم أنها محاصَرة بتهديد وجودي، بينما هي تمارس عدوانًا دائمًا، تنتهك القانون الدولي، وتُقلب دورَي الضحية والجلاد بمهارة إعلامية. لقد تحوّل الكيان الصهيوني إلى مشروع يعيش على صناعة الأزمات، ويستمد شرعيته من تغذيتها. اتفاق وقف إطلاق النار الأخير مع إيران – الذي فُرض من واشنطن، بعد ترحيب إسرائيلي بتورّط أمريكي مباشر – كشف الحقيقة العارية: إسرائيل ليست قوة مستقلة، بل قاعدة هجومية أمريكية متقدّمة في قلب الشرق الأوسط، يُعاد تفعيلها أو تعطيلها بحسب الحاجة. فهل كان وقف إطلاق النار هروبًا من حافة الانفجار؟ أم فصلًا جديدًا في مسرحية سياسية يقودها ترامب طمعًا في جائزة نوبل؟ أم اعترافًا ضمنيًا بانتهاء الوظيفة الإسرائيلية؟ الهجوم على إيران: أهداف داخلية وخارجية شكّل الهجوم الإسرائيلي على إيران خرقًا فاضحًا للقانون الدولي، ومع ذلك، قوبل بصمت أو تواطؤ غربي. لم يكن مجرّد ردّ فعل، بل خطوة مدروسة بأبعاد متعددة. داخليًا، سعى نتنياهو – في ظل حكومة مأزومة ومجتمع منقسم بعد مجازر غزة – إلى توحيد الجبهة الإسرائيلية المنهارة. خارجيًا، حاول إحياء أسطورة 'الخطر الإيراني' كطوق نجاة سياسي، بعدما انهارت مصداقية الرواية الإسرائيلية عالميًا. هذه المغامرة كشفت عن فضيحة جديدة تفقد الغرب ما تبقى من صدقيته، وتفضح مدى التواطؤ مع كيان استعماري يستثمر في الكذب والعنف. ثلاثة عقود من الخداع: من المستفيد؟ لأكثر من ثلاثين عامًا، روّجت إسرائيل، ومعها لوبيات غربية، خرافة 'القنبلة النووية الإيرانية الوشيكة'، دون أي دليل ملموس. لكن هذه الفزّاعة أثمرت أرباحًا ضخمة لفئات متعددة: - شركات السلاح، التي راكمت أرباحًا من صفقات لا تنتهي؛ - السياسيون الغربيون، الذين وجدوا في إيران 'عدوًا مثاليًا' يُستثمر انتخابيًا؛ - بلدان عربية مجاورة؟ - إسرائيل نفسها، التي استخدمت التهديد المزعوم لابتزاز الدعم العسكري والسياسي بلا شروط. الرد الإيراني: مضيق هرمز كرسالة قوة ردًا على العدوان، صوّت البرلمان الإيراني لصالح إغلاق مضيق هرمز، أهم ممر نفطي في العالم، مهدّدًا القواعد الأمريكية في قطر والعراق. النتيجة كانت فورية: قفز في أسعار النفط، ارتباك في الأسواق، وتوتّر في البورصات العالمية. هذا الرد لم يكن مجرد تصعيد، بل كشف هشاشة الهيمنة الأمريكية في الخليج، وعجز واشنطن عن التحكم بالمشهد كما اعتادت. غزة: منعطف في صورة إسرائيل حرب غزة الأخيرة مثّلت لحظة انكشاف غير مسبوقة. داخليًا، برز تمرّد حتى بين قطاعات من اليهود الإسرائيليين ضد حكومتهم. خارجيًا، سقط قناع 'الديمقراطية الإسرائيلية' تحت أنقاض المجازر، وصُور الأطفال تحت الركام. الردع لم يعد ممكنًا، والرواية الصهيونية تفكّكت. في ظل هذا الانهيار، لجأت إسرائيل إلى استدعاء العدو الإيراني مجددًا… ليس من أجل الأمن، بل من أجل البقاء. فزّاعة بلا أنياب: سقوط أسطورة 'الخطر الإيراني' منذ التسعينيات، حوّل نتنياهو 'الخطر الإيراني' إلى عقيدة استراتيجية. لكنها لم تكن يومًا واقعًا عسكريًا، بل أداة سياسية لتبرير القصف، وتحشيد الداخل، وابتزاز الحلفاء. لكن اتفاق التهدئة الأخير – الذي فُرض على إسرائيل – كشف هشاشة هذه العقيدة: الفزّاعة التي رُوّجت لعقود، انهارت في لحظة. الخطر الذي ادّعته إسرائيل لم يعد يُقنع حتى داعميها، بل بات عبئًا عليهم. من 'خطأ أوباما' إلى 'صفقة ترامب': وهم السيادة يتهاوى في 2015، تجرأ نتنياهو على اقتحام الكونغرس لمهاجمة الاتفاق النووي دون إذن من البيت الأبيض. وفي 2018، احتفل بانسحاب ترامب من الاتفاق نفسه. أما اليوم، فإن ترامب ذاته – في نسخته الثانية – هو من يجبر إسرائيل على التهدئة دون حتى التشاور معها. هذا الانقلاب يكشف زيف ما يُسمى بـ'السيادة الإسرائيلية'، ويؤكد أنها مجرد أداة ضمن هندسة الهيمنة الأمريكية، قابلة للاستعمال والتخلّي. إسرائيل في عالم متغير: من قاعدة استراتيجية إلى عبء سياسي في ظل عالم تتغير موازينه بسرعة – مع تراجع أهمية النفط، وصعود الصين، وتحوّل التكنولوجيا إلى سلاح استراتيجي – لم تعد إسرائيل ضرورة أمريكية كما في السابق. الخليج يعيد تموضعه، إيران تصمد، وأمريكا تنسحب تدريجيًا من مستنقعات الشرق الأوسط. في هذا السياق، يبدو أن الكيان الصهيوني يتحوّل من حليف إلى عبء، خاصة إذا بات دعمه مسببًا لانفجار إقليمي قد يضر بالاقتصاد العالمي أكثر مما يخدم مشروع الهيمنة الغربية. حتى ترامب – أكثر الرؤساء ولاءً لتل أبيب – اضطر إلى كبحها. لقد انقلبت الفزّاعة على صانعها، والخطر الإيراني أصبح مشكلة لحلفاء إسرائيل، لا خصومها. الثمن الحقيقي: الشعوب هي الضحية من غزة إلى طهران، ومن بيروت إلى بغداد، لم تجنِ الشعوب من هذه الأكذوبة إلا الحصار، والدمار، والانهيار الاقتصادي. بينما راكمت إسرائيل النفوذ والدعم، تحوّلت من 'حليف ديمقراطي' إلى 'مرتزقٍ للفوضى' لا وظيفة له سوى تفجير الأزمات خدمةً لمشاريع تتآكل. نهاية وظيفة… أم بداية سقوط؟ قد لا تنهار إسرائيل عسكريًا غدًا، لكن وظيفتها في المشروع الغربي بدأت تتآكل بوضوح. لم تعد القلعة التي لا غنى عنها، ولا صمّام الأمان في المنطقة. ومع تحوّل التهديد الأكبر إلى الداخل الغربي نفسه – اقتصاديًا واجتماعيًا – لم تعد الأكاذيب القديمة تنطلي حتى على جمهورها. السؤال لم يعد: هل تُشكّل إيران خطرًا حقيقيًا على أمن المنطقة؟ بل أصبح: من المستفيدون الحقيقيون من استمرار توظيف هذا 'الخطر'… حتى لو كان وهمًا؟ لقد سقط القناع، وأصبحت الإجابة – للأسف – واضحة: إسرائيل… وحلفاؤها المنافقون الذين لا يعيشون إلا بدعم الغرب، ولا يحكمون إلا عبر الأكاذيب.

Tunisie Telegraph وسائل إعلام أمريكية تفضح كذبة ترامب
Tunisie Telegraph وسائل إعلام أمريكية تفضح كذبة ترامب

تونس تليغراف

timeمنذ 5 ساعات

  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph وسائل إعلام أمريكية تفضح كذبة ترامب

قالت صحيفة وول ستيرت جورنال أن الضربات الأمريكية أخرت البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر، وفقًا لتقرير أولي تقرير استخباراتي سري أولي صادر عن وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية يدحض مزاعم البيت الأبيض بوقوع أضرار أكبر وأفاد التقرير، وفقًا لمسؤول مطلع على التقييم، أن الغارات التي شُنّت خلال عطلة نهاية الأسبوع أغلقت مداخل منشآت تحت الأرض في موقعين، لكنها لم تُسفر عن انهيار هياكلها تحت الأرض. وقال أحد الأشخاص المطلعين على المعلومات الاستخباراتية إن المنشآت تدهورت، ولكن ليس بشكل كبير، وأن إيران لا تزال تحتفظ بالقدرة على تخصيب اليورانيوم. وأضاف المصدر أن إيران ربما تكون قد نقلت أيضًا مواد مُخصبة من المواقع قبل تدميرها، وربما لديها مواقع سرية أخرى لتخصيب اليورانيوم. وفي الأثناء أكد دونالد ترامب، اليوم الأبعاء، أن الضربات التي أمر بشنها على المنشآت النووية الإيرانية تسببت في «طمس تام- تدمير تام»، حتى بعد تسريب تقرير سري أولي تابع لوكالة استخبارات الدفاع والقيادة المركزية الأمريكية يكشف أن الهجوم لم يؤد إلى تراجع برنامج طهران النووي سوى لبضعة أشهر فقط، بحسب ما نقلته شبكة الـ «CNN» الأمريكية. وفي معرض انتقاده لوسائل الإعلام، بما في ذلك شبكة «CNN»، التي نشرت تقريرًا عن نتائج الضربة الأمريكية لإيران، قال ترامب إن الضربات أعادت طموحات إيران النووية عقودًا إلى الوراء. ومع ذلك، أقرّ ترامب على هامش قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي، اليوم، بأن المعلومات الاستخباراتية غير حاسمة، قائلا: «كانت المعلومات الاستخباراتية غير حاسمة للغاية، تقول المعلومات إننا لا نعرف، قد يكون الأمر شديدًا جدًا»، مضيفا أن إسرائيل ستقدم صورة أكمل قريبًا مع النتائج التي توصلت إليها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store