
أسعار ومواصفات سيارة «رينو داستر» موديل 2026
أحمد خيال
زادت عمليات البحث عن سيارة «رينو داستر» بعد ما أعلنت الشركة المصرية العالمية للسيارات (EIM)، الوكيل الحصري لعلامة رينو الفرنسية في مصر، عن طرح سيارات «رينو داستر» موديل 2026، ويتساءل الكثير من محب العلامة الفرنسية في معرفة أسعارها وموصفاتها الجديدة 2026.
وفي هذا الصدد، توفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص أسعار ومواصفات سيارة «رينو داستر» موديل 2026، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار الساعة ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا .
مواصفات سيارة «رينو داستر» موديل 2026:
المحرك:
تزود رينو داستر الجديدة بمحرك تربو متطور سعة 1.3 لتر، بقوة 150 حصان وعزم دوران يبلغ 250 نيوتن.متر، مدعوم بناقل حركة Dual Clutch Wet من 6 سرعات.
التصميم الخارجي:
تأتي السيارة الجديدة بتصميم عصري حيث تبرز الواجهة الأمامية بشبكة مميزة تتوسطها كلمة Renault، مع مصابيح LED أنيقة وجنوط رياضية بقياس 17 و18 بوصة، مما يمنحها حضورًا قويًا على الطريق.
الشكل الداخلي:
أما المقصورة الداخلية، فقد تم تصميمها لتمنح السائق والركاب تجربة قيادة متكاملة، حيث تحتوي على شاشة لمس مقاس 10 بوصة تدعم أنظمة Apple CarPlay وAndroid Auto، بالإضافة إلى نظام صوتي عالي الجودة بـ 6 سماعات حسب الفئة.
كما تشمل التجهيزات طارة من الجلد بها مثبت ومحدد سرعة، ووسائل راحة متعددة.
أنظمة الامان متكاملة:
6 وسائد هوائية، نظام الثبات الإلكتروني (ESP)، نظام منع انغلاق المكابح (ABS)، مساعد الصعود على المرتفعات (Hill Start Assist)
نظام كشف النقاط العمياء (Blind Spot Warning)، كاميرا محيطية 360 درجة (في الفئة الأعلى).
أسعار سيارة «رينو داستر» موديل 2026
أسعار رينو داستر 2026
الفئة الأولى: 1.224.900 جنيه.
الفئة الثانية: 1.324.900 جنيه.
الفئة الثالثة: 1.399.900 جنيه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
رئيس تجار السيارات ينتقد زيادة مدة استيراد سيارات المعاقين إلى 15 عامًا
علق أسامة أبو المجد، رئيس رابطة تجار السيارات المصرية، على التعديلات الأخيرة بقانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، الصادر بالقانون رقم 10 لسنة 2018. وقال أبو المجد في تصريح لمصراوي، إن 80% من سيارات ذوي الهمم التي يتم استيرادها من الخارج تكون مستعملة، وذلك تخفيفا عن كاهل الغالبية العظمى من المستفيدين "المعاقين" كون ظروفهم المادية تكون صعبة. وأضاف أن ذوي الهمم "المعاقين" محكومين بظروف صحية صعبة ونحن يجب أن نخفف هذه الضغوط ولا نزيدها، معلقًا "إذا استمرت السيارة مع المعاق 15 سنه فستكون متهالكة فضلًا عن الأعطال والمشاكل التي سيواجهها والتي لن يستطيع التعامل معها". وأشار إلى أن المعاق إذا استورد سيارة موديل 2020، لا يحق له استيراد سيارة أخرى قبل 15 عامًا مايعني أنه سيقوم باستخدامها لعام 2035 وهذا أمر غير مقبول تمامًا. وطالب رئيس رابطة التجار بضرورة إعادة النظر في هذا التعديل فورًا لصعوبة التعامل معه من قبل ذوي الهمم، متنيا ألا يزيد استبدال السيارات عن 5 سنوات مع وضع كافة الضوابط التي تمنع سوء استغلال القانون من قبل غير المستحقين. وطالت التعديلات التي أقرها مجلس الوزراء في اجتماعه الأخير، المادة ( 2/ فقرة أولى ـ 31 بند 4 ـ 49 – 51 ) والتي تعرف صاحب الإعاقة بأنه كل مواطن عاهة طويلة الأجل؛ بدنية، أو عقلية، أو ذهنية، أو حسية، قد تمنعه لدى التعامل مع مختلف الحواجز من المشاركة بصورة كاملة وفعالة في المجتمع على قدم المساواة مع الآخرين". كما خضعت المادة (31- بند 4) للتعديل ونصت على السماح لذو الإعاقة استيراد سيارة واحدة معفاة من الرسوم الجمركية وضريبة القيمة المضافة كل 15 عامًا وفرض حظر بيع عليها لمدة 5 سنوات، وأن تكون السيارة للاستعمال الشخصي ويقودها بشخصه أو أحد أقاربه من الدرجة الأولى أو سائق الشخصي المؤمن عليه. ومن التعديلات أيضًا ألا يكون ذو الإعاقة من المستفيدين بمزايا الضمان الاجتماعي، وأن يسدد قيمة السيارة، أو جزءا منها من حسابه الشخصي، أو من خلال أحد أقاربه من الدرجة الأولى وقت استيراد السيارة. وأصبحت المادة (49) من القانون تنص على يُعاقب بالسجن مدة لا تجاوز عشر سنوات وبغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه ولا تجاوز 100 ألف جنيه كل من زوّر بطاقة إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة للأشخاص ذوي الإعاقة، أو شهادة التأهيل، أو استعمل أيا منهما مع علمه بتزويرهما. ونصت المادة (51) بعد التعديل على أن "يُعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن 50 ألف جنيه ولا تجاوز 200 ألف جنيه كل من تقدم للحصول على أي خدمة، أو ميزة مكفولة للأشخاص ذوي الإعاقة بموجب هذا القانون، أو استفاد بتلك الميزات حال كونه غير مستحق لذلك. اقرأ أيضًا..


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
شعبة السيارات: تعويضات لمشتري السيارات قبل فترة التخفيض.. اعرف التفاصيل
أكد اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، أن سوق السيارات في مصر يشهد تحولًا جذريًا بعد قرار تحرير سعر الصرف وتدخل البنك المركزي لتوفير العملة الصعبة لجميع المستوردين والوكلاء، الأمر الذي أدى إلى اختفاء السوق الموازي للعملة وزيادة المعروض من السيارات بمختلف العلامات التجارية. تعويضات لمشتري السيارات قبل فترة التخفيض.. اعرف التفاصيل وأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، خلال حواره ببرنامج "اقتصاد مصر" المذاع على قناة "أزهري"، أن الوكلاء أصبحوا قادرين على استيراد السيارات بسهولة ودون قيود، ما فتح الباب أمام منافسة شرسة بينهم، خصوصًا في ظل اتجاه بعض الشركات لخفض الأسعار بمبالغ كبيرة، وصلت في بعض الطرازات إلى 400 ألف جنيه، كما حدث مع سيارة "شيفروليه" التي تراجعت من مليون و550 ألف جنيه إلى مليون و150 ألف جنيه. سوق السيارات أسعار غير مسبوقة والمنافسة تلغي 'الأوفر برايس' وأشار اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، إلى أن هذه المنافسة الحادة ساهمت في القضاء على ظاهرة "الأوفر برايس" التي كانت تثقل كاهل المستهلكين، حيث أصبح السعر يحدده الوكيل مباشرة مع تقديم خصومات للموزعين، الذين يمررون جزءًا منها للتجار، ما جعل الأسعار أكثر استقرارًا وشفافية. زيادة المعروض مقابل تراجع الطلب دفعت الشركات إلى تقديم تخفيضات كبيرة لتحريك السوق وأضاف اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، أن زيادة المعروض مقابل تراجع الطلب دفعت الشركات إلى تقديم تخفيضات كبيرة لتحريك السوق، خصوصًا مع اقتراب طرح موديلات 2026 ورغبة الوكلاء في تصريف المخزون الحالي من موديلات 2025 حتى وإن كان ذلك بهامش خسارة، بهدف إفساح المجال لدخول السيارات الجديدة. وحول تأثير التخفيضات على المشترين السابقين، أوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، أن من اشترى السيارة ورخصها قبل الإعلان عن التخفيضات لن يحصل على تعويض، بينما يمكن لمن لم يقم بترخيصها بعد التواصل مع الموزع أو التاجر للحصول على جزء من فرق السعر، لافتًا إلى أن هذا الأمر يتم كاستثناء في بعض الحالات، خاصة مع التخفيضات الكبيرة.


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
شعبة السيارات: بعض السيارات تراجعت 400 ألف جنيه في يوم واحد
قال اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو بعض السيارات تراجعت 400 ألف جنيه في يوم واحد وأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، خلال حواره ببرنامج "اقتصاد مصر" المذاع على قناة "أزهري"، أن البنك المركزي أصبح يوفر الدولار لجميع التجار والوكلاء بشكل فوري، وهو ما أتاح استيراد السيارات دون تأخير، مما أدى إلى وفرة المعروض في السوق سواء من خلال الوكلاء أو المستوردين المستقلين. المنافسة بين الوكلاء تحرق الأسعار والمستهلك أكبر المستفيد وأضاف اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، أن هذه الوفرة خلقت ما وصفه بـ"المعركة الطاحنة" بين الشركات، حيث لجأت بعض العلامات إلى خفض أسعارها بشكل غير مسبوق، وصل في بعض الطرازات إلى مئات الآلاف من الجنيهات دفعة واحدة، مشيرًا إلى أن إحدى سيارات تراجعت 400 ألف جنيه في يوم واحد، ما أثار جدلًا واسعًا بين المستهلكين. وأكد اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، أن هذه التخفيضات قضت فعليًا على ظاهرة "الأوفر برايس" التي كانت تمثل عبئًا كبيرًا على المشترين، موضحًا أن الوكيل أصبح يحدد السعر الرسمي ويقدم خصومات للموزعين، الذين يقومون بدورهم بتمرير جزء منها للتجار، الأمر الذي أدى إلى هبوط الأسعار وتحسين القدرة الشرائية. وتابع اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، أن زيادة المعروض مقابل ضعف الطلب، الذي لم يتجاوز 140 إلى 160 ألف سيارة سنويًا، جعل تخفيض الأسعار أمرًا حتميًا لتحريك المبيعات، خصوصًا قبل وصول موديلات 2026، لافتًا إلى أن بعض الشركات تبيع حاليًا بسعر التكلفة أو حتى بخسارة لتصفية المخزون. فتح الاستيراد وتراجع الفائدة أبرز أسباب انتعاش سوق السيارات في 2025 قال اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، إن السوق المحلية تشهد حاليًا حالة انتعاش نسبي بفضل عدة عوامل مجتمعة، على رأسها خفض أسعار الفائدة على قروض السيارات من مستويات 17 و18% إلى نحو 12 أو 13%، ما شجع البنوك على تمويل العملاء بسهولة أكبر، وأسهم في زيادة المبيعات. وأضاف عبد الجواد خلال حواره ببرنامج "اقتصاد مصر" المذاع على قناة "أزهري"، أن فتح الحكومة باب الاستيراد التجاري والشخصي للسيارات بعد القيود التي كانت مفروضة في 2024، ساهم في زيادة المعروض وتوفير خيارات أوسع للمستهلكين. وأوضح أن إزالة العراقيل التي كانت تمنع حتى الاستيراد الشخصي، إلى جانب توفير العملة الصعبة للتجار، كان لها تأثير مباشر في استقرار السوق. وأكد أن هذه التطورات، إضافة إلى تراجع سعر الدولار، خلقت بيئة أكثر تنافسية بين الموزعين والوكلاء، ما دفع إلى تقديم تخفيضات كبيرة على بعض الطرازات، معتبرًا أن هذه العوامل مجتمعة هي السبب الرئيسي وراء حالة النشاط التي يشهدها السوق خلال الفترة الحالية.