السيسي: مصر دار الأمن والاستقرار ولدينا 10 ملايين شخص من بلاد كثيرة
وأضاف الرئيس، أن مصر، رغم الضغوط المتواصلة، لم تتخل يومًا عن مسؤولياتها القومية والإنسانية، بل ظلت ثابتة على مبادئها، تواصل دورها التاريخي والريادي.
جاء ذلك خلال كلمة الرئيس السيسي في الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة.
وتقدمت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج، اليوم الأربعاء، بخالص التهاني إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وإلى الشعب المصري العظيم بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة.
وأعربت وزارة الخارجية عن اعتزازها بهذه المناسبة الوطنية الخالدة التي مثّلت محطة تاريخية فارقة أعادت رسم ملامح الدولة المصرية، ومهّدت الطريق نحو بناء وطن يقوم على قيم الكرامة والعدالة والاستقلال الوطني.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البوابة
منذ 21 دقائق
- البوابة
مندوب فلسطين بالأمم المتحدة يشيد بجهود مصر للتوصل إلى وقف إطلاق النار
أشاد السفير رياض منصور المندوب الفلسطيني الدائم لدى الأمم المتحدة، بجهود الوسطاء العرب والقاهرة في العمل على التوصل إلى وقف إطلاق النار، موضحًا: "حتى هذه اللحظة، وبعد 22 شهرا من العدوان الإسرائيلي، لم نتمكن من الوصول إلى وقف إطلاق نار نهائي ومستدام، وألا تتكرر الحروب العدوانية على أهالينا". نضغط لاتخاذ خطوات عملية لإجبار هذا الاحتلال المجرم وأضاف، في مداخلة هاتفية مع الإعلاميين محمود السعيد ولما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "نأمل أن تنجح هذه المساعي، ولكن، من ناحية أخرى، نضغط لاتخاذ خطوات عملية لإجبار هذا الاحتلال المجرم على التوقف عن جميع جرائمه لننقذ حياة الأبرياء من أبناء شعبنا، خاصة في قطاع غزة، الذي يتكون من 2 مليون إنسان، مليون منهم أطفال". وتابع: "نريد أن ننقذ حياة هؤلاء الأطفال، وألا يلتحقوا بعشرات الألوف من الأطفال الشهداء الذين سقطوا على يد هذا الاحتلال المجرم، فمن استشهدوا رحمهم الله لا نستطيع أن نعيدهم للحياة، ولكن الأحياء يجب أن ننقذهم ونبقيهم على قيد الحياة وأن نضمد جراحهم الجسمية والنفسية، كي يصبحوا أفرادا يحلمون كل الأحلام التي يريدونها وأن يعيشوا حياة طبيعية كما يعيش أطفال العالم في وطنهم وأرضهم بين أبناء شعبهم وفي مستقبل مزدهر".
صدى مصر
منذ 2 ساعات
- صدى مصر
رئيس جامعة القاهرة يهنئ فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وجموع الشعب المصري بالذكرى 73 لثورة 23 يوليو 1952م
رئيس جامعة القاهرة يهنئ فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وجموع الشعب المصري بالذكرى 73 لثورة 23 يوليو 1952م كتب – محمود الهندي قدم الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، التهنئة باسم مجلس الجامعة وأعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى الشعب المصري العظيم، بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو 1952، تلك الثورة التي كانت علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث، وأرست مبادئ العدالة الاجتماعية والكرامة الوطنية والاستقلال، ومثلت مصدر إلهام لكافة حركات التحرر الوطني في المنطقة العربية بأسرها والقارة الإفريقية . وأكد رئيس جامعة القاهرة، أن ثورة يوليو قامت بدور ريادي في صياغة ملامح الدولة المصرية الحديثة، وأكدت قوة الجيش المصري الرشيد في حماية الأمن القومي الشامل لمصر والحفاظ على كرامتها واستقلالها، مشيرًا إلى أن هذه المناسبة تُعد فرصة لتجديد العهد على العمل والإخلاص من أجل رفعة الوطن واستكمال مسيرة التنمية لبناء الجمهورية الجديدة تحت قيادتنا السياسية الرشيدة . وتوجه الدكتور محمد سامي عبد الصادق، بخالص الدعاء بأن يحفظ الله مصر من كل سوء، وأن يُديم عليها نعمة الأمن والاستقرار، وأن يحفظ قيادتها وشعبها من كل مكروه وسوء .
العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
الأزهر يوضح سبب سحب بيانه بشأن غزة: «دعما لمفاوضات الهدنة»
أصدر المركز الإعلامي للأزهر الشريف، مساء الأربعاء، توضيحًا بشأن قرار سحب البيان الذي أصدره في وقت سابق حول الأوضاع في قطاع غزة. وأكد المركز أن القرار جاء دعمًا للجهود الدولية والإقليمية المبذولة من أجل التوصل إلى هدنة إنسانية تُنهي معاناة المدنيين. وأوضح المركز أن الأزهر الشريف، وهو يحمل مسؤولية دينية وأخلاقية تجاه قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، قد بادر بسحب البيان «بكل شجاعة ومسؤولية أمام الله» حين تبين أن توقيت نشره قد يُستخدم كذريعة للتراجع عن المفاوضات الجارية أو المساومة عليها، في وقت دقيق تشهد فيه غزة جهودًا مكثفة لوقف إطلاق النار وإنهاء شلالات الدم المستمر. وأشار البيان إلى أن الأزهر آثر مصلحة الشعب الفلسطيني وحقن الدماء، على التمسك بموقف قد يُفهم – في هذا التوقيت الحرج – على نحوٍ يؤثر سلبًا على مسار التهدئة الإنسانية التي قد تفضي إلى الحد من المأساة الإنسانية المتفاقمة، وتوفير مقومات الحياة الأساسية التي يُحرم منها سكان غزة المحاصرون. وأكد الأزهر الشريف أن هذا القرار لا يعني بأي شكل من الأشكال تخليًا عن موقفه الثابت في دعم القضية الفلسطينية ونصرة أهل غزة المستضعفين، بل يأتي في إطار تغليب المصلحة العامة، وبروح من المسؤولية تجاه ما قد تؤول إليه الأمور سياسيًا وإنسانيًا. وختم البيان بالدعاء إلى الله عز وجل أن يُنزل السكينة والصبر على أهل غزة، وأن يحرسهم بعينه التي لا تنام، مشددًا على أن الأزهر سيظل دائمًا صوتًا داعمًا للحق والعدل، ومدافعًا عن قضايا الأمة في كل وقت. aXA6IDE5MS45Ni4yMjEuMTUyIA== جزيرة ام اند امز US
