
جاسم محمد: الاهتمام بالمراحل السنية سر تفوق اليد الشرقاوية
كشف جاسم محمد عبدالله عضو إدارة الألعاب الجماعية في نادي الشارقة ومشرف كرة اليد، أن ما وصلت إليه اللعبة من تطور وما حصدته من أرقام قياسية وتحقيقها ل54 لقباً خلال 5 مواسم، من بينها لقب قاري، لم يتحقق من فراغ، بل هناك مجهودات كبيرة لفريق عمل ظل يعمل بكل عطاء لتقديم شيء للنادي، مؤكداً أنهم سيواصلون بذل أقصى الجهود، خصوصاً في قطاع المراحل السنية.
وقال: «من الأمور التي تستحق الإضاءة عليها، أن فريق العمل ظل يبحث عن المواهب بزيارات المدارس ومتابعة اللاعبين مع أسرهم وأولياء أمورهم ويقفون على اللاعبين من كافة النواحي الفنية والتربوية والأكاديمية، ويتعاملون معهم بروح الأسرة الواحدة، خاصة أن الاهتمام بالمراحل السنية لا يقل عن الاهتمام بفريق الرجال، وهو ما ساهم في اطمئنان أولياء الأمور على أبنائهم في نادي الشارقة».
وقال جاسم محمد: «فريق العمل في كرة اليد وفي المراحل السنية، يعتبر هو الجندي المجهول في ما وصلت إليه اليد الشرقاوية، وأود أن أشيد بدور الإداريين، وهم بدر الحمادي مشرف قطاع الناشئين الذي كان في كرة السلة وتمت الاستعانة به في كرة اليد وحقق نجاحاً كبيراً، وفيصل داوود إداري الشباب والناشئين، وعيسى الحمادي، ومحمد هلال، وعبدالعزيز الحمادي، والكابتن سيف، والكابتن أمل، التي تعمل أيضاً إدارية في قطاع المراحل السنية، والمدربين محمد مصطفى وكابتن طاهر».
وقال جاسم محمد: «أتقدم إلى فريق عمل كرة اليد وفريق عمل المراحل السنية بخالص الشكر نظير المجهود المبذول منهم بإشراف إدارة الألعاب الجماعية برئاسة محمد عبيد الحصان عضو مجلس إدارة النادي، الذي ظل يقف بنفسه على كل صغيرة وكبيرة تخص كرة اليد، بدءاً من المراحل السنية وحتى الفريق الأول».
وختم جاسم محمد تعليقه بتوجيه الشكر إلى كافة فريق العمل، مشدداً على أن الهدف الأسمى من كل هذه الجهود، هو رفد المنتخبات الوطنية بأفضل العناصر من لاعبين وإداريين، وأشار في هذا الإطار إلى أن معظم إداريي ولاعبي المنتخبات من نادي الشارقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
جاسم محمد: الاهتمام بالمراحل السنية سر تفوق اليد الشرقاوية
كشف جاسم محمد عبدالله عضو إدارة الألعاب الجماعية في نادي الشارقة ومشرف كرة اليد، أن ما وصلت إليه اللعبة من تطور وما حصدته من أرقام قياسية وتحقيقها ل54 لقباً خلال 5 مواسم، من بينها لقب قاري، لم يتحقق من فراغ، بل هناك مجهودات كبيرة لفريق عمل ظل يعمل بكل عطاء لتقديم شيء للنادي، مؤكداً أنهم سيواصلون بذل أقصى الجهود، خصوصاً في قطاع المراحل السنية. وقال: «من الأمور التي تستحق الإضاءة عليها، أن فريق العمل ظل يبحث عن المواهب بزيارات المدارس ومتابعة اللاعبين مع أسرهم وأولياء أمورهم ويقفون على اللاعبين من كافة النواحي الفنية والتربوية والأكاديمية، ويتعاملون معهم بروح الأسرة الواحدة، خاصة أن الاهتمام بالمراحل السنية لا يقل عن الاهتمام بفريق الرجال، وهو ما ساهم في اطمئنان أولياء الأمور على أبنائهم في نادي الشارقة». وقال جاسم محمد: «فريق العمل في كرة اليد وفي المراحل السنية، يعتبر هو الجندي المجهول في ما وصلت إليه اليد الشرقاوية، وأود أن أشيد بدور الإداريين، وهم بدر الحمادي مشرف قطاع الناشئين الذي كان في كرة السلة وتمت الاستعانة به في كرة اليد وحقق نجاحاً كبيراً، وفيصل داوود إداري الشباب والناشئين، وعيسى الحمادي، ومحمد هلال، وعبدالعزيز الحمادي، والكابتن سيف، والكابتن أمل، التي تعمل أيضاً إدارية في قطاع المراحل السنية، والمدربين محمد مصطفى وكابتن طاهر». وقال جاسم محمد: «أتقدم إلى فريق عمل كرة اليد وفريق عمل المراحل السنية بخالص الشكر نظير المجهود المبذول منهم بإشراف إدارة الألعاب الجماعية برئاسة محمد عبيد الحصان عضو مجلس إدارة النادي، الذي ظل يقف بنفسه على كل صغيرة وكبيرة تخص كرة اليد، بدءاً من المراحل السنية وحتى الفريق الأول». وختم جاسم محمد تعليقه بتوجيه الشكر إلى كافة فريق العمل، مشدداً على أن الهدف الأسمى من كل هذه الجهود، هو رفد المنتخبات الوطنية بأفضل العناصر من لاعبين وإداريين، وأشار في هذا الإطار إلى أن معظم إداريي ولاعبي المنتخبات من نادي الشارقة.


خليج تايمز
منذ 10 ساعات
- خليج تايمز
ثنائية مبهرة لجودلفين مع تحطيم "تراولرمان" للرقم القياسي
في يوم مشمس في "رويال أسكوت"، سيطرت أحصنة إسطبلات "جودلفين" في دبي على مجريات السباق بثنائية مثيرة، حيث توج "تراولرمان" بكأس الذهب (المجموعة 1) محطماً الرقم القياسي، وحقق "سعيد بن سرور" فوزاً تاريخياً في سباق "بريتانيا ستيكس". وجاءت أبرز أحداث السباق الرئيسي في ذلك اليوم عندما انتفض "تراولرمان"، وصيف العام الماضي، ليحصد جائزة السباق البريطانية الأكبر والأعرق، في الاجتماع التاريخي، مسجلاً رقماً قياسياً جديداً على المضمار بلغ 4 دقائق و15.02 ثانية. حطم الحصان البالغ من العمر سبع سنوات، والذي يدربه "جون" و"ثادي جوسدن"، ابن بطل ديربي "إبسوم" عام 2015 "جولدن هورن"، أفضل رقم سابق سجله الجواد "رايت أوف باساج" في كأس الذهب عام 2010 بنحو ثانيتين. وبثقةٍ مُطلقةٍ من "ويليام بويك"، تألق "تراولرمان" في المسار، مُحدداً وتيرةً مثاليةً دون أن ينظر إلى الوراء. وعندما برز "إلينوي"، المُدرّب من قبل "أيدان أوبراين"، المرشح الثاني للفوز، في المنافسة، هزّ "بويك" اللجام وكان رد الفعل مُثيراً. فاز الحصان "ترولرمان" البالغ من العمر سبع سنوات، وهو من سلالة بطل سباق ديربي "إبسوم" عام 2015 "غولدن هورن"، بفارق كبير بلغ سبعة أطوال، فيما جاء الحصان "دبي فيوتشر" الفائز بسباق كأس دبي الذهبي (الفئة الأولى) لـ"بن سرور" في المركز الثالث، مرتدياً أيضاً الشعار الأزرق الملكي لإسطبل "جودلفين"، الإسطبل الذي أنشأه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في عام 1993. وقال أحد خيالة "بيوك" المبتهجين وهو يحتفل بأول فوز له في كأس الذهب وفوزه الثاني هذا الأسبوع بعد فوزه بسباق "أومبودسمان" يوم الأربعاء "كنت مجرد راكب. إنه يتمتع بحركة غير عادية وقلب أسد". وأضاف "بويك" أثناء احتفاله بأول كأس ذهبية له والفائز الثاني هذا الأسبوع: "لم أضطر إلى تقليل السرعة ولو مرة واحدة، كان يسير بإيقاع ثابت وكان مسترخياً؛ كان يسير على الطريق الآلي، فهو يعرف سرعته ويحافظ عليها بشكل جيد، لذلك كنت مجرد راكب. إنه حصان رائع". كان هذا أول فوز لـ"جودلفين" بكأس ذهبية منذ "بابينو" عام 2004، وأضاف إلى إرثٍ عريقٍ يشمل الخيول الأسطورية "كايف تارا" (2000) و"كلاسيك كليشيه" (1998). كما كان هذا الفوز الخامس لـ"جون غوسدن" بكأس ذهبية، مما عزز سمعته كخبيرٍ في سباقات التحمل. قال "جوسدن الأب": "إنه يفعل كل شيء بالإيقاع والقلب. ولم أستمتع بالسباق في مسافة "الفيرلونج" الأخيرة لأن أي شيء يمكن أن يحدث، ولا أحد يعرف حتى كيف عبر خط النهاية." "إنه لأمرٌ مذهلٌ حقاً. إنه حصانٌ رائعٌ وجميلٌ". في رياضة حيث القدرة على التحمل هي كل شيء، عزز "تراولرمان" مكانته بين المتسابقين المتميزين في سباقات التحمل من خلال أداء متقن في تكتيكات الجري للفوز بكأس الذهب العريق، مؤكداً بذلك ثباتاً ملحوظاً على أعلى مستوى. وحقق "بويك" فوزه الأول في الكأس الذهبية، وفرض سيطرته منذ البداية، مُحدداً الكسور بدقة، ولم يسمح لمنافسيه بتقليص الفارق. كان أداءً يُجسّد نموذجاً يُحتذى به في واحدة من أصعب السباقات في سباقات الخيل. كأس "أسكوت" الذهبية، التي افتُتحت عام 1807، تُعدّ الاختبار الأمثل لقدرة التحمل في سباقات الخيل، وهي سباقٌ عريقٌ في تقاليده ومكانته المرموقة. على مدى أكثر من قرنين من الزمان، تُوّجت بعضٌ من أشهر خيول التحمل في هذه الرياضة، والتي تركت بصمةً خالدةً في تاريخ السباقات. ويتربع على قمة هذه المجموعة النخبوية الحصان "ييتس"، الذي يدربه "أيدان أوبراين"، ومؤخراً، "ستراديفاريوس"، الذي أسر قلوب الجماهير بفوزه الثلاثي المثير بين عامي 2018 2020 بقيادة "فرانكي ديتوري". وفي مطلع الألفية الجديدة، سيطر "كايف تارا" على سباقات "جودلفين"، بينما عزز "كلاسيك كليشيه" و"رويال ريبل" إرث هذا الفريق العريق. في وقت سابق من ذلك اليوم، انطلق "أرابيان ستوري" بقوة في سباق "بريتانيا ستيكس"، ليُهدي المدرب الأسطوري "سعيد بن سرور" فوزه الأربعين في "رويال أسكوت"، وهي لحظة فارقة لمدرب "جودلفين" الأكثر تتويجاً من دبي. قدّم المهر، الذي قاده الفارس "كيفن ستوت" بإتقان، أداءً رائعاً، وحقق فوزاً ساحقاً على جانب المدرج، مانعاً منافسيه من الفوز في ظل خط النهاية. وقال بن سرور: "لطالما كان "رويال أسكوت" مميزاً بالنسبة لي. الفوز بـ 40 سباقاً هنا مع "جودلفين" شرف كبير، و"أرابيان ستوري" إنجازٌ للمستقبل. "إنه يتحسن مع كل جولة، والآن سنسعى لرفعه إلى فئة سباقات المجموعة. أعتقد أنه يستحق ذلك بجدارة، ويستحق فرصة الانضمام إلى فئة أعلى."


الإمارات اليوم
منذ 11 ساعات
- الإمارات اليوم
«ريبلز رومانس» يبحث عن بصمة تاريخية في ختام «رويال آسكوت»
يتصدر الجواد «ريبلز رومانس» قائمة خيول فريق «غودولفين» العالمي، المشاركة في اليوم الختامي في مهرجان «رويال آسكوت» البريطاني العريق، حين ينشد جواد السبع سنوات، اليوم، تحقيق بصمة تاريخية في سجلات المهرجان، وأن يصبح الجواد الأكبر سناً المتوج بلقب سباق «هاردويك ستيكس» المخصص للخيول المهجنة الأصيلة «جروب 2» لمسافة 2400 متر عشبي. كما يهدف «ريبلز رومانس» بإشراف المدرب شارلي آبلبي، إلى معادلة الرقم القياسي المسجل باسم الجواد «أنامو» كأكثر خيول «غودولفين» فوزاً في سباقات الفئات، بتحقيق الانتصار الـ13 له في تلك السباقات. ويدخل «ريبلز رومانس» في سباق «هاردويك ستيكس» الذي يجري في ثاني أشواط اليوم الختامي للمهرجان، وبرصيده 17 فوزاً خلال مسيرته اللامعة، من بينها سبعة انتصارات في الفئة الأولى «جروب 1»، في كل من ألمانيا، وأميركا، والإمارات، وهونغ كونغ، كما توج الجواد المنحدر من نسل الفحل «دباوي» بلقب أفضل حصان عشبي (ذكر) في جوائز «إكليبس» للخيول في العام 2024. ويعود «ريبلز رومانس» إلى مسافته المفضلة (الميل ونصف الميل)، بعد فوزه المستحق الشهر الماضي بلقب سباق «يوركشاير كب» الذي جرى على مضمار يورك البريطاني. جياد الإمارات تطارد لقب «كوين إليزابيث الثانية» يحمل اثنان من الجياد المملوكة للشيخ محمد بن عبيد آل مكتوم، وهما «إنشرين» و«إليت ستيتوس» الآمال الإماراتية، في المنافسة على لقب الشوط الرئيس لليوم الختامي «كوين إليزابيث الثانية جوبلي ستيكس»، المخصص للخيول المهجنة الأصيلة للفئة الأولى «جروب 1» لمسافة السرعة 1200 متر عشبي. ويتجه «إنشرين» بإشراف المدرب كيفين ريان، إلى مهرجان «رويال آسكوت» بعد أن استهل موسمه في عمر الأربع سنوات بأداء قوي منتصف الشهر، قاده إلى تحقيق الفوز بسباق «دوك أوف يورك كليبر ستيكس» المخصص لخيول الفئة الثانية «جروب2» وجرى على مضمار «يورك» الإنجليزي على المسافة ذاتها 1200 متر عشبي، فيما حل «أليت ستيكس» بإشراف المدرب كيه آر بورك بالمركز الرابع.