logo
بالفيديو والصور إصابات بهجوم مستوطنين على بلدة بروقين غرب سلفيت

بالفيديو والصور إصابات بهجوم مستوطنين على بلدة بروقين غرب سلفيت

فلسطين أون لاينمنذ 8 ساعات

نفذ مستوطنون ، مساء الخميس، هجوما إرهابيا على بلدة بروقين غرب سلفيت بحماية قوات الاحتلال، وأقدموا على حرق منازل ومركبات فلسطينيين.
وقالت مصادر صحفية، إن 40 مستوطنا أحرقوا منازل و5 مركبات وممتلكات في بروقين، وقد قامت قوات الاحتلال بإخراجهم من القرية من دون تنفيذ أي اعتقالات؛ فيما ادعى جيش الاحتلال التحقيق في الهجوم الإرهابي.
وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني، أن طواقمه تعاملت مع 8 إصابات بالحروق، نتيجة حرق المستوطنين المنازل في بلدة بروقين، وتم علاجهم ميدانيا.
وأِارت مصادر محلية، إلى أن الخسائر تراوحت بين أضرار كلية وجزئية، وسط مناشدات أطلقها المواطنون عبر سماعات المساجد للمساعدة في إخماد الحرائق.
وكانت قوات الاحتلال قد أعادت اقتحام بلدة بروقين، مساء أمس الخميس، بعد بضع ساعات من انسحابها منها.
واقتحمت قوات الاحتلال اقتحمت البلدة بعدد كبير من الآليات العسكرية، وأغلقت شوارع داخلية، وداهمت عدة منازل وشرعت بتفتيشها، واعتقلت الطفل أيمن عمر سند.
وكانت قوات الاحتلال قد انسحبت من البلدة، عقب عدوان استمر تسعة أيام، أعدمت خلاله الشاب نائل سمارة واحتجزت جثمانه، واعتقلت آخرين، وخلفت دمارا كبيرا في المنازل التي داهمتها، كما أخذت قياسات منزل الشهيد سمارة تمهيدا لهدمه.
المصدر / فلسطين أون لاين+ وكالات

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 عقبات تواجه الخطة الأمريكيَّة لتوزيع المساعدات في غزة
3 عقبات تواجه الخطة الأمريكيَّة لتوزيع المساعدات في غزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 27 دقائق

  • فلسطين أون لاين

3 عقبات تواجه الخطة الأمريكيَّة لتوزيع المساعدات في غزة

متابعة/ فلسطين أون لاين في وقتٍ يشتد فيه الخناق الإنساني على أكثر من 2.4 مليون إنسان في قطاع غزة، تسعى إسرائيل إلى فرض سيطرة مشددة على آلية توزيع المساعدات الإنسانية، عبر خطة أمريكية وصفت بأنها "غير قابلة للتفاوض"، تقترح تنفيذها من خلال مراكز توزيع تخضع لسيطرة الاحتلال، وتؤمّنها شركات أمنية أميركية خاصة. وقبل يوم من بدء تنفيذها، تواجه الخطة الجديدة لتوزيع المساعدات في قطاع غزة، تحت إشراف "مؤسسة غزة الخيرية" الأمريكية والتي يقودها أحد جنود "المارينز"، سلسلة من العقبات التي تهدد جدواها، وسط رفض واضح من الأمم المتحدة التي وصفت النموذج الأمريكي بأنه يفتقر إلى الحياد والنزاهة. واطلعت تقارير على العرض الذي قدمته المؤسسة للحكومة الأميركية، والذي ترجح بنوده وتفاصيله أنها ستكون "دمية بيد الجيش الإسرائيلي، وستعمل كوكيل لعسكرة المساعدات، وتهميش المؤسسات الدولية والفلسطينية، وترسيخ نظام الاحتلال تحت ستار العمل الإنساني المحايد". وتقول المؤسسة، إنها ستنطلق في إدخال المساعدات بدءا من نهاية الشهر الحالي. ووفقاً لموقع "زمان إسرائيل"، تواجه الخطة الجديدة عقبات من شأنها أن تجعل نجاحها صعباً، من بينها: 1. مؤسسات أمنية بلا خبرة إنسانية الخطة الأمريكية تعتمد على شركتين خاصتين في الأمن واللوجستيات – "سيف ريتش سولوشنز" و"يو.جي سولوشنز" – يديرهما ضباط سابقون في الجيش الأمريكي ووكالة الاستخبارات المركزية، دون خبرة ميدانية في المجال الإنساني أو معرفة بالسياق الفلسطيني. ارتباط بعض المسؤولين التنفيذيين السابقين بشركة "بلاك ووتر" أثار تحفظات داخل المجتمع الإغاثي، ما دفع العديد من الجهات إلى رفض المشاركة في المشروع. واشارت تقارير إلى أن شركة "سيف ريتش سولوشنز" أعلنت عن شغل وظائف على موقع لينكدإن، وذلك وفقاً لإعلانات الوظائف التي شاركها مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون مع موقع ميدل إيست آي. وقالت الشركة إنها تبحث عن "ضباط اتصال إنساني" لكي "يعملوا كحلقات وصل حيوية بين فرقنا التشغيلية والمجتمع الإنساني الأوسع"، وفقاً لوصف وظيفي واحد. 2. غموض في التمويل وتضارب مصالح لم توضح المؤسسة حتى الآن مصادر تمويل عملياتها، سواء في شراء الأغذية أو تسديد مستحقات الشركات المنفذة. تقارير عبرية كشفت عن تحركات لعقد صفقات مع شركات إسرائيلية لتوريد المواد، في خطوة اعتبرها مراقبون دمجاً بين المساعدات الإنسانية والمصالح التجارية للاحتلال. يُذكر أنه منذ أن شنت إسرائيل الحرب على غزة وحتى توقف المساعدات في مارس/آذار 2025، كان تمويل شراء الأغذية والأدوية المنقولة إلى غزة يأتي من دول الخليج، والأردن، والأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، ودول أخرى. وخلال هذه الفترة، لم تستفد الشركات الإسرائيلية من بيع منتجاتها في غزة. ووفقاً لـ"زمان إسرائيل"، فإن دخول الشركات الإسرائيلية إلى غزة يخلط المصالح التجارية المباشرة بنظام المساعدات الإنسانية. وبحسب مصادر في الصناعة، فإن العديد من الشركات "متلهفة" لتوقيع عقود مع مؤسسة غزة الخيرية، متوقعة تحقيق أرباح كبيرة. وأفادت تقارير نشرها موقع "يديعوت أحرونوت" أن شركة استيراد القمح "شينتاركو" الإسرائيلية وقّعت اتفاقاً مع برنامج الغذاء العالمي لبيع القمح إلى غزة. وبحسب ما ورد في مجلة "ذا ماركر" العبرية، قامت شركة "سيف ريتش سولوشنز" بتوزيع وثيقة متطلبات لشراء كميات كبيرة من المواد الغذائية من الشركات الإسرائيلية. وعلم موقع "زمان إسرائيل" أن العديد من الشركات الإسرائيلية الخاصة التي تلقت طلبات من مؤسسة غزة الخيرية أبدت تحفظاتها بشأن توقيع العقود، بسبب تأخر شروط الدفع لمدة 60 يوماً. 3. قيود إسرائيلية تُغذي السوق السوداء وبينما صرّح وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، بأنه سيتم إدخال الحد الأدنى فقط من المساعدات الإغاثية المطلوبة، فإنه من المتوقع أن تؤدي هذه السياسة إلى تعزيز السوق السوداء وارتفاع كبير في الأسعار. وقد يتحول صندوق طعام يزن 20 كيلوغراماً — مخصص لمدة أسبوع لأسرة واحدة — إلى سلعة ثمينة، وهدفاً للسرقة. وقال دبلوماسي إسرائيلي كبير هذا الأسبوع: "إن المواطن الغزاوي الذي يمشي كيلومترات عديدة وهو يحمل 20 كيلوغراماً من المعدات على ظهره قد يتعرض للسرقة". وأضاف أن فكرة حشد عشرات الآلاف من الأشخاص يومياً للوقوف في طوابير والحصول على الطعام هي "خطة مجنونة وغير منطقية". وقال موقع "زمان إسرائيل" إن الحد من ظاهرة السوق السوداء لا يكمن في الحد من المساعدات، بل في توسيعها. ما أبرز الانتقادات لنموذج تشغيل المؤسسة؟ وصف توم فليتشر، مسؤول الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، المؤسسة بأنها "عرض جانبي ساخر"، في مداخلة له أمام مجلس الأمن الدولي قبل أيام. وحذرت الأمم المتحدة من حقيقة أن المواقع الأولية التي ستكون فقط في جنوب ووسط غزة يمكن أن يُنظر إليها على أنها تشجع على هدف إسرائيل المعلن المتمثل في إجبار جميع سكان القطاع على الخروج من شماله. ويضيف فليتشر، أن الخطة المقترحة للمؤسسة "تفرض المزيد من النزوح، بما يعرض آلاف الأشخاص للأذى. وهي تقتصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة، بينما تترك الاحتياجات الملحة الأخرى دون تلبية. وتجعل المساعدات مشروطة بأهداف سياسية وعسكرية، والجوع ورقة مساومة". رفض أممي وتحذيرات حقوقية المكتب الإعلامي الحكومي بغزة دعا بدوره المجتمع الدولي إلى رفض الانخراط في هذه الآلية، أو تمويلها بأي شكل، مطالبًا بتحرك فوري لفتح المعابر دون شروط وضمان تدفّق المساعدات عبر مؤسسات حيادية ومستقلة، تحفظ كرامة الإنسان وتحترم القانون الدولي. ورأت "واشنطن بوست" أن هذه الخطة ستحد من قدرة وكالات الأمم المتحدة، مثل برنامج الأغذية العالمي ومنظمات الإغاثة الدولية، على العمل داخل غزة، رغم أن إسرائيل لا تزال تأمل في إقناعهم بالانضمام إلى المشروع. وتلتزم العديد من المنظمات الإنسانية بقواعد تُلزمها بتقديم المساعدات بشكل حيادي، أينما وُجدت الحاجة، دون تدخل أي جهات مسلحة من أي من الجانبين. وفي مقابلات مع الصحيفة، أعرب ممثلو 10 منظمات إغاثة دولية كبرى تعمل في غزة عن مخاوف بشأن الخطة الإسرائيلية، بما في ذلك أن حصر توزيع المساعدات على عدد قليل من المراكز في جنوب القطاع سيكون تمييزياً، وسيؤدي إلى موجة جديدة من النزوح. وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش قد أكد أن المنظمة لن تدعم هذه الخطة المقترحة، قائلاً إنها "لا تحترم المبادئ الإنسانية بشكل كامل". وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، الأحد، إن إسرائيل تسعى لإجبار منظمات الإغاثة في قطاع غزة على إيصال المساعدات عبر مراكز توزيع خاضعة للإشراف الإسرائيلي، في حال وافقت الحكومة على إعادة فتح المعابر. وقال المكتب الأممي في بيان، الأحد، "لأكثر من 9 أسابيع، منعت السلطات الإسرائيلية دخول أي إمدادات إلى قطاع غزة، بغض النظر عن مدى ضرورتها لبقاء الناس على قيد الحياة". وقال المكتب الأممي"تخالف هذه الخطة المبادئ الإنسانية الأساسية، ويبدو أنها تهدف إلى استخدام السيطرة على المواد الحيوية كأداة ضغط عسكرية، إنها خطة خطيرة تدفع المدنيين إلى مناطق عسكرية للحصول على الغذاء، مما يعرض حياتهم للخطر، وتُسهم في ترسيخ التهجير القسري". وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن "الأمين العام للأمم المتحدة، ومنسق الإغاثة الطارئة أكدا عدم مشاركتهما في أي مخطط لا تلتزم بمبادئ الاستقلالية والحياد". وحث المكتب الأممي قادة العالم على استخدام نفوذهم لرفع الحصار الخانق عن قطاع غزة وإدخال المساعدات. وأضاف: "ما زالت فرقنا على الأرض في غزة، جاهزة لتوسيع نطاق تسليم الإمدادات والخدمات الحيوية من جديد، نملك مخزوناً كبيراً من المواد الجاهزة للدخول فور رفع الحصار". من جهتها، أعربت حركة حماس عن رفضها بشدة "تحويل المساعدات إلى أداة ابتزاز سياسي أو إخضاعها لشروط الاحتلال"، مؤكدة أن الآلية المطروحة تمثل خرقاً للقانون الدولي وتنصلاً من التزامات الاحتلال بموجب اتفاقية جنيف، وامتداداً لسياسة التجويع والتشتيت التي تمنح الاحتلال وقتاً إضافياً لارتكاب جرائم الإبادة، ما يتطلب موقفاً دوليًا وعربياً ومصرياً حازماً". وثمنت الحركة في بيان موقف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الرافض "لأي ترتيبات لا تحترم المبادئ الإنسانية الأساسية، وعلى رأسها الحياد والاستقلال والإنسانية وعدم الانحياز، مشددة على أن الجهة الوحيدة المخوّلة بإدارة وتوزيع المساعدات هي المؤسسات الدولية والحكومية المختصة، لا الاحتلال أو وكلاؤه". ودعت الحركة المجتمع الدولي إلى "عدم الانخداع بروايات الاحتلال الكاذبة، والعمل فوراً على كسر الحصار بشكل كامل، وفتح المعابر أمام تدفق المساعدات الغذائية والطبية، تحت إشراف الأمم المتحدة وبعيداً عن أي تدخلات عسكرية أو سياسية". المصدر / عربي بوست + موقع زمان إسرائيل + وكالات

الرئيس يلتقي لجنة إقليم حركة فتح في لبنان
الرئيس يلتقي لجنة إقليم حركة فتح في لبنان

شبكة أنباء شفا

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة أنباء شفا

الرئيس يلتقي لجنة إقليم حركة فتح في لبنان

شفا – التقى رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الجمعة، مع وفد من لجنة إقليم حركة التحرير الوطني الفلسطيني 'فتح' في لبنان، وذلك بمقر إقامته بالعاصمة بيروت، على هامش زيارة رسمية تستمر ثلاثة أيام. وأكد سيادته أهمية الدور الكبير الذي تلعبه حركة فتح في الحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني، ودعم صمود أبناء شعبنا خاصة في مخيمات لبنان. وشدد الرئيس على أهمية تحقيق وحدتنا الوطنية، تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وتحدث عن اللجنة المشتركة الفلسطينية – اللبنانية التي تم تشكيلها، من أجل تحسين ظروف اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، مع احترام السيادة اللبنانية والالتزام بالقوانين اللبنانية. كما أكد الرئيس أهمية الالتزام بمبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية على كامل أراضيها وإنهاء أي مظاهر مخالفة لذلك، والالتزام بأمن واستقرار لبنان الشقيق وتعزيز التنسيق والتعاون لما فيه مصلحة الشعبين اللبناني والفلسطيني. وجدد الرئيس التأكيد على أهمية مواصلة التحرك السياسي والقانوني، مشددا على أهمية المؤتمر الدولي للسلام في نيويورك الذي سينعقد الشهر المقبل، لتنفيذ حل الدولتين المستند إلى الشرعية الدولية، بما يؤدي إلى تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة، وحشد الجهود للمزيد من الاعترافات الدولية والعضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة.

الرئيس يستقبل وفدا من جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
الرئيس يستقبل وفدا من جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

شبكة أنباء شفا

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة أنباء شفا

الرئيس يستقبل وفدا من جبهة النضال الشعبي الفلسطيني

شفا – استقبل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، وفدا من جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، برئاسة الأمين العام أحمد مجدلاني. وأطلع سيادته، وفد جبهة النضال على نتائج لقاءاته مع القادة والمسؤولين اللبنانيين، وعمل اللجنة الفلسطينية – اللبنانية المشتركة التي تم تشكيلها من أجل تحسين ظروف اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، مع احترام السيادة اللبنانية والالتزام بالقوانين اللبنانية. وأكد الرئيس، أهمية تحقيق الوحدة الوطنية، على قاعدة الالتزام بمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني، وبرنامجها السياسي، والتزاماتها الدولية، ومبدأ النظام الواحد والقانون الواحد والسلاح الشرعي الواحد. وجدد الرئيس التأكيد على أهمية مواصلة التحرك السياسي والقانوني، مشددا على أهمية المؤتمر الدولي للسلام في نيويورك الذي سينعقد الشهر المقبل، لتنفيذ حل الدولتين المستند إلى الشرعية الدولية، بما يؤدي إلى تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة، وحشد الجهود للمزيد من الاعترافات الدولية والعضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store