
معلومات عن محطة بنبان بأسوان أكبر محطة توليد كهرباء من الطاقة الشمسية بأفريقيا
عرضت فضائية "اكسترا نيوز"، تقريرًا من محافظة أسوان حول "بنبان" أكبر محطة توليد كهرباء من الطاقة الشمسية في أفريقيا.
مشروع بنبان للطاقة الشمسية
وقال المهندس زياد مصطفى، مهندس بمشروع بنبان للطاقة الشمسية إنه يعمل بالمحطة منذ بداية الإنشاءات، والمحطة حوالي 63 ميجاوات، ويتم تحريك اللوائح مع حركة الشمس من الشرق إلى الغرب 180 درجة، كما تم تركيب 200 ألف خلية شمسية.
قدرة محطة بنبان
فيما أوضح محمد حفني حسن، فني كهرباء بمشروع بنبان للطاقة الشمسية، أن المحطة قدرتها 50 ميجا إيه – سي، و63 ميجا دي – سي، حيث تعمل على تحويل الضوء لطاقة كهربائية، ثم تجمعيها لنقل الطاقة من 630 فولت لـ 22 كيلو، ثم إرسالها لشركة الكهرباء وتحويلها لـ 220 أو 500 كيلو وضخها بالشبكة العمومية.
المشروع يحتوي على 1.4 جيجاوات إنتاج للطاقة الكهربائية
وأوضح فني كهرباء بمشروع بنبان، أن المشروع يحتوي على 1.4 جيجاوات إنتاج للطاقة الكهربائية، ويعد من رابع المشروعات على مستوى العالم من حيث القدرة الإنتاجية للطاقة، ويحتوي على 32 قطعة أرض قادرة على إنتاج الطاقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
معلومات عن محطة بنبان بأسوان أكبر محطة توليد كهرباء من الطاقة الشمسية بأفريقيا
عرضت فضائية "اكسترا نيوز"، تقريرًا من محافظة أسوان حول "بنبان" أكبر محطة توليد كهرباء من الطاقة الشمسية في أفريقيا. مشروع بنبان للطاقة الشمسية وقال المهندس زياد مصطفى، مهندس بمشروع بنبان للطاقة الشمسية إنه يعمل بالمحطة منذ بداية الإنشاءات، والمحطة حوالي 63 ميجاوات، ويتم تحريك اللوائح مع حركة الشمس من الشرق إلى الغرب 180 درجة، كما تم تركيب 200 ألف خلية شمسية. قدرة محطة بنبان فيما أوضح محمد حفني حسن، فني كهرباء بمشروع بنبان للطاقة الشمسية، أن المحطة قدرتها 50 ميجا إيه – سي، و63 ميجا دي – سي، حيث تعمل على تحويل الضوء لطاقة كهربائية، ثم تجمعيها لنقل الطاقة من 630 فولت لـ 22 كيلو، ثم إرسالها لشركة الكهرباء وتحويلها لـ 220 أو 500 كيلو وضخها بالشبكة العمومية. المشروع يحتوي على 1.4 جيجاوات إنتاج للطاقة الكهربائية وأوضح فني كهرباء بمشروع بنبان، أن المشروع يحتوي على 1.4 جيجاوات إنتاج للطاقة الكهربائية، ويعد من رابع المشروعات على مستوى العالم من حيث القدرة الإنتاجية للطاقة، ويحتوي على 32 قطعة أرض قادرة على إنتاج الطاقة.


البيان
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
بطارية تعمل بالماء.. اختراع ثوري يغير مستقبل الطيران
حقق باحثون من جامعة ماريلاند (UMD) تقدمًا مهمًا في مجال بطاريات الماء، وذلك عبر تطوير إلكتروليت مبتكر قادر على تجاوز التحديات التقنية التي لطالما أعاقت استخدام هذا النوع من البطاريات في تطبيقات متقدمة. ويُعد هذا الابتكار خطوة واعدة نحو سد الفجوة بين البطاريات المائية التقليدية – كالبطاريات الرصاصية الحمضية وبطاريات هيدريد النيكل المعدني – وبين بطاريات الليثيوم أيون المتطورة التي تعتمد على إلكتروليتات غير مائية. جهد غير مسبوق ودوام طويل كشفت الدراسة، التي قادها البروفيسور وانغ تشون شنغ من قسم الهندسة الكيميائية والبيولوجية الجزيئية، أن الإلكتروليت الجديد قادر على العمل ضمن نطاق جهد واسع يتراوح بين 0.0 و4.9 فولت، وهو نطاق غير مسبوق في البطاريات المائية، وفقا لـ interestingengineering. ويُمثل هذا الإنجاز تجاوزًا لما يُعرف بـ "حد الاختزال طويل الأمد" للإلكتروليتات المائية، والذي كان محدودًا عند 1.3 فولت. وقد فتح ذلك الباب أمام تطوير بطاريات مائية ذات كثافة طاقة مرتفعة. ووفقًا لما أكده الباحث شيويه تشانغ، المؤلف الرئيسي للدراسة، فإن البطارية الجديدة احتفظت بأدائها المستقر لأكثر من 2000 دورة تشغيل، مما يشير إلى متانة استثنائية في الأداء طويل الأمد. وأضاف: "تمكّنا من تطوير إلكتروليتات ثنائية الطبقة مائية/عضوية خالية من الأغشية، مع تقليل مقاومة الواجهة بين الطورين بفضل استخدام أيونات فائقة المحبة للصخر". مزايا بيئية وتحديات تقنية تتميز البطاريات المائية بكونها آمنة وصديقة للبيئة، ما يمنحها أفضلية واضحة مقارنةً بالبطاريات التقليدية. ومع ذلك، فإن ضيق نطاق الاستقرار الكهروكيميائي كان يمثل عائقًا أمام تطوير بطاريات مائية بجهود تشغيل أعلى وكثافة طاقة تنافسية. لكن الفريق البحثي استطاع التغلب على هذا القيد بفضل تقنيته الجديدة، وهو ما قد يُحدث نقلة نوعية في استخدام البطاريات المائية في مجالات متعددة، من الطيران الكهربائي إلى تخزين الطاقة منخفض الكربون على نطاق واسع، بل وحتى في استخراج الليثيوم من مياه البحر. حلول مبتكرة لتحديات الواجهة نُشر البحث في مجلة Nature Nanotechnology، وقد أوضح الباحثون خلاله أن أحد التحديات الكبرى في الإلكتروليتات المائية/غير المائية هو اختلاط الطورين ومقاومة الواجهة العالية عند انتقال أيونات الليثيوم. وللتغلب على هذه المشكلة، اقترح الفريق استخدام مركبات مثل 12-تاج-4 والتتراجلايم (G4) لتكوين مجموعات نانوية من أيونات الليثيوم في كل من الطورين، مما يخفف من تحديات عبور الواجهة. كما أشاروا إلى أن محاولات سابقة باستخدام إلكتروليتات "الماء في الملح" حققت استقرارًا بحدود 3.0 فولت فقط، ولم تكن مناسبة للعمل مع أنودات الليثيوم المعدني أو الجرافيت، وهما عنصران أساسيان في البطاريات عالية الأداء. نحو بطاريات آمنة وعالية الكثافة بفضل هذا الابتكار، تغلب الفريق على أحد أهم العوائق التي تعترض طريق البطاريات المائية، ما يمهّد الطريق لتقنيات تخزين طاقة جديدة تتسم بالكثافة العالية والأمان، وتُعد مرشحة قوية لتغذية الجيل القادم من تطبيقات الطاقة النظيفة.


صحيفة الخليج
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
بطارية قابلة للتشكيل بقوام معجون الأسنان
طور باحثون سويديون في جامعة لينشوبينغ، بطارية مبتكرة ومرنة تتميز بقوام يشبه معجون الأسنان، قابلة للتشكيل بأي شكل، ما يمهد الطريق لاستخدامها في الأجهزة الإلكترونية القابلة للارتداء والإلكترونيات المرنة. وقال د.أيمن عبد الرحمن، الأستاذ بالجامعة، والباحث الرئيسي في الدراسة: «تكمن نقطة التحول في هذه البطارية، في استخدام أقطاب كهربائية سائلة بدلاً من الأقطاب الصلبة التقليدية، وهو ما أتاح تصنيع بطارية قابلة للطي والتمديد، وحتى التشكيل عبر الطباعة ثلاثية الأبعاد دون أن تفقد كفاءتها». وتابع: «استخدمنا مواد مستدامة لبناء البطارية، أبرزها (البوليمرات المترافقة واللجنين)، وهو منتج ثانوي لصناعة الورق». وأضاف: «تشكل البطاريات، المصنوعة من مكونات صلبة وضخمة، أكبر عائق في تصميم الأجهزة الذكية، أما الآن مع هذه البطارية اللينة والقابلة لإعادة التشكيل، أصبح بالإمكان تصميم الإلكترونيات بمرونة غير مسبوقة وتكييفها مع المستخدم». وأوضح: «نجحت البطارية في تشغيل مصباح LED أحمر بجهد 0.9 فولت حتى في حالة تمديدها إلى ضعف طولها، وقمنا بشحنها وتفريغها 500 مرة دون أن يتراجع أداؤها».