الحملة الأردنية توزع وجبات غذائية في مستشفيات شمال غزة
وأشادت الكوادر الطبية بالدور الأردني المبذول في إغاثة أهالي قطاع غزة، مؤكدة أهمية الدور الذي تقوم به الأردن على الساحة الدولية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 4 دقائق
- الرأي
الأونروا: غزة تعاني نقصاً في مستلزمات النظافة
قالت وزارة الصحة بغزة السبت، إن ٧٢ شهيدًا، و491 إصابة وصلوا مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية. وبلغ عدد الضحايا بنيران جيش الاحتلال، بين الأهالي ومنتظري المساعدات، بلغ، في آخر 24 ساعة، 72 شهيدًا و314 مصابًا، لترتفع بذلك حصيلة الضحايا الإجمالية، منذ 7 تشرين الاول 2023، إلى 61,339 شهيدًا و152,850 إصابة بينهم 1772 شهيدًا وأكثر من 12,249 جريحًا من منتظري المساعدات. وأوضحت الوزارة أن مستشفيات قطاع غزة، سجلت خلال الساعات 24 الماضية، 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 212 حالة وفاة، من ضمنهم 98 طفلًا. وأكدت أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، وتعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة. وأهابت بذوي الشهداء والمفقودين ضرورة استكمال بياناتهم عبر التسجيل في الرابط المرفق، لاستيفاء جميع البيانات ضمن سجلات وزارة الصحة. وأفاد الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، أن ١١ فلسطينيين معظمهم من منتظري المساعدات استشهدوا، أمس السبت، بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي وفي غارات استهدفت أنحاء مختلفة من قطاع غزة المحاصر. وقال بصل إن الجهاز سجل «6 شهداء على الأقل بينهم طفل و30 إصابة جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع (تابعة لمؤسسة غزة الإنسانية)» على طريق صلاح الدين جنوب منطقة جسر وادي غزة وسط القطاع. وأكد مستشفى العودة في مخيم النصيرات وصول الشهداء والمصابين. وأطلقت زوارق الاحتلال الحربية نيران رشاشاتها تجاه ساحل منطقة «تلة النويري» غرب المحافظة الوسطى لقطاع غزة. كما أطلقت مدفعية الاحتلال عددا من القذائف تجاه محيط «سجن أصداء» شمال غرب مدينة خان يونس. وواصل الاحتلال، أمس السبت، عمليات النسف لعمارات سكنية شمالي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، مع دخول حرب الإبادة يومها الـ 673 على التوالي. وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين -الأونروا-، إن سكان قطاع غزة يواجهون نقصا حادا في مستلزمات النظافة الأساسية، والحصول على الصابون أصبح أمرا شبه مستحيل. وأوضحت الأونروا في تصريح مقتضب عبر منصة «إكس»، أن ملايين قطع الصابون تُباع يوميا حول العالم وتُشترى بسهولة، لكن في غزة حتى الصابون أصبح من الصعب جدا الحصول عليه. وأكدت أن تدفقا منتظما لمستلزمات النظافة الأساسية، بما فيها الصابون والشامبو والفوط الصحية، يعد ضرورة عاجلة، مشددة على أن إيصال هذه المساعدات على نطاق واسع لمن هم بأمسّ الحاجة إليها في القطاع لا يمكن أن يتم إلا عبر الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا. وتشهد فلسطين موجة شديدة الحرارة بدأت منذ الجمعة، وتستمر لمدة أسبوع، وصلت ذروتها في قطاع غزة بدرجات الحرارة للأربعين. وتُحوّل أشعة الشمس الحارقة خيام النازحين إلى دفيئات تحتبس داخلها الحرارة، لدرجة لا تحتملها أجسادهم طوال النهار. الصيف من بدايته لا يُعد ضيفًا مرحبًا به بين الغزيين، الذين أضحى ما يزيد عن 80% منهم نازحين في خيام مهترئة، بأوضاع مزرية وحياة تفتقر لأدنى مقوماتها، بفعل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة، فأضحى المواطنون يموتون جوعًا وعطشًا وجلودهم تسلخت من الشمس». وفي ظل تصاعد حرب الإبادة، يتلهف النازحون لوقفها، ليخفف عنهم ذلك معاناتهم وحياتهم التي تفتقر لكل شي، كالنازح محمد دراز الذي يقول: «خيام تحترق من الحرّ وغيرها من القصف». وتشكل أزمة المياه المعاناة الثانية بعد حر الصيف، لكونها الوسيلة الوحيدة التي يواجهونه بها، ويقطع معظم النازحين مسافات بعيدة من أجل الحصول عليها.كما يشكل الذباب معاناة مضافة مع تصاعد موجات الحر خلال أغسطس الجاري، في ظل انعدام المبادرات الفردية والمؤسساتية للقضاء عليه، وسط مكرهة بيئية وصحية تنعكس على صحة النازحين. وتشكل هذه المأساة التي لا يبدو لها حلولًا قريبة، لعدم توفر بدائل للخيام، خطرًا على حياة النازحين، الذين تمنع «إسرائيل» إدخال أي مسكان بديلة لهم، بل إنها تواصل هدم المزيد من المنازل وزيادة أعداد النازحين وتكدسهم جنوبًا، وهو ما سيجعل الوضع كارثيًا في ظل مخطط احتلال غزة.


صراحة نيوز
منذ 34 دقائق
- صراحة نيوز
الصيانة الدورية لمكيفات الهواء ضرورة وليست رفاهية: بكتيريا خطيرة تهدد صحة الرئة
صراحة نيوز – داء الفيالقة هو نوع من الالتهابات الرئوية الحادة تنتج عن الإصابة ببكتيريا تسمى الفيلقية الرئوية. تؤثر على الرئتين مسببة ارتفاع درجة الحرارة، السعال، آلام في العضلات، وضيق في التنفس. في الحالات الشديدة، قد يكون المرض مهددًا للحياة، خاصة لكبار السن، المدخنين، والذين يعانون من ضعف مناعي. لا يعرف الكثير من الأشخاص عن بكتيريا الليجيونيلا، لكنها أكثر انتشارًا مما يُعتقد، فهي تعيش في الماء وتحب البيئات الدافئة والراكدة. تتواجد خاصة في وحدات تكييف الهواء الكبيرة، كالفنادق، المستشفيات، والمباني المكتبية، حيث تتكاثر في المياه غير النظيفة أو غير المُعالجة بشكل جيد. كيف يساهم تكييف الهواء في انتشار المرض؟ تعمل أنظمة التكييف المزودة بأبراج تبريد وخزانات المياه على خلق بيئة مناسبة لنمو بكتيريا الليجيونيلا إذا لم تتم صيانتها بشكل دوري. عندما لا يتم تنظيف المياه بشكل منتظم، تتكاثر البكتيريا وتطلق قطرات صغيرة مجهرية في الهواء عبر فتحات التهوية، يمكن استنشاقها والتعرض لها، خاصة إذا كانت مياه التبريد غير نظيفة. على الرغم من أن المرض لا يُعد معديًا بشكل مباشر، إلا أن استنشاق تلك الرذاذات الملوثة يعرّض الشخص للخطر. لقد سجلت عدة حالات تفشي لمرض الفيالقة بسبب أنظمة التبريد، وأحد أشهرها كان في مؤتمر لفيلق الجيش الأمريكي في فيلادلفيا عام 1976، حيث أصيب أكثر من 200 شخص وتوفي 29 بسبب نظام التكييف غير الصالح في الفندق. كل مكان يستخدم أنظمة تكييف وضعت المياه فيها لفترة طويلة، يصبح بيئة خصبة لنمو البكتيريا إذا لم تُنظف بشكل مناسب. الأعراض وطرق التشخيص تظهر أعراض الإصابة عادة بعد يومين إلى عشرة أيام من التعرض للبكتيريا، وتبدأ كما لو كانت إنفلونزا مع حمى، قشعريرة، صداع، وتعب عام. مع تطور الحالة، قد يعاني المريض من ضيق في التنفس، أوجاع في الصدر، وسعال منتج بلغم. عند ظهور هذه الأعراض، يُنصح بزيارة الطبيب، حيث يمكن علاجه بالمضادات الحيوية، وكلما تم التشخيص مبكرًا، كانت فرصة العلاج أفضل. ترك الحالة دون علاج قد يسبب مضاعفات خطيرة، خاصة لمن لديهم حالات صحية غير مستقرة. كيفية الوقاية من المرض يتطلب الوقاية من داء الفيالقة صيانة منتظمة لأنظمة التكييف، وتنظيف المياه المستخدمة فيها بشكل دوري. يجب أيضًا التأكد من عدم وجود مياه راكدة في أجزاء النظام أو خزانات المياه، واستخدام المعالجات الكيميائية أو المبيدات الحيوية في وحدات التبريد الكبيرة. في حال وجود رائحة عفن أو شعور بعدم الراحة عند وجود تكييف في المكان، يُنصح بالتحقق من مستوى النظافة والصيانة. مراعاة هذه الإجراءات يساهم في تقليل احتمالية تكاثر البكتيريا وانتشار المرض، وهو إجراء مهم ومجدي لتجنب تداعيات صحية خطيرة.


صراحة نيوز
منذ 34 دقائق
- صراحة نيوز
عصير البطيخ .. 5 فوائد للبشرة والقلب
صراحة نيوز – عصير البطيخ مشروب مغذٍّ ومرطب، غني بالعناصر الغذائية الأساسية، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، ما يساعد على الحفاظ على السوائل في الجسم، وتحسين أداء التمارين الرياضية، والحفاظ على صحة عضلة القلب. وبحسب تقرير لـ 'فري ويل هيلث'، يوفر عصير البطيخ 5 فوائد أساسية، هي: 1. الترطيب يساعدك البطيخ على زيادة كمية الماء التي تتناولها: فأكثر من 90% من الفاكهة عبارة عن ماء. سواء كنت تتناول البطيخ أو تشرب عصيره، فإنه يعزز ترطيب جسمك. وتوضح ألكسندرا روزنستوك، أخصائية التغذية في كلية طب وايل كورنيل بنيويورك: 'يحتوي كوب واحد من البطيخ المُقطّع إلى مكعبات على 139 مليلتراً من الماء'. وهذا أحد أسباب أهميته خلال الصيف، خاصة إذا أمضيت وقتاً في الخارج. 2. يُوفر الإلكتروليتات يُعد عصير البطيخ مصدراً ممتازاً للإلكتروليتات، بما في ذلك المغنيسيوم والبوتاسيوم. وهي معادن ضرورية للتوازن الكهربي داخل الجسم، والتي يفقدها الجسم مع العرق. كما تلعب الإلكتروليتات دوراً في العديد من عمليات الجسم، مثل انقباض العضلات وعمل الدماغ. 3. يُعزز العناصر الغذائية الأساسية يحتوي عصير البطيخ على العديد من العناصر الغذائية التي يحتاجها جسمك يومياً، والتي تُشكّل نظاماً غذائياً متوازناً ومتكاملًا. وتوضح روزنستوك: 'يحتوي عصير البطيخ على فيتامين أ، وفيتامين سي واللوتين، وحمض الفوليك، وغيرها'. 4. يساعد على خفض ضغط الدم يوجد حمض أميني يُسمى السيترولين أيضاً في عصير البطيخ، وهو من العناصر التي توفر فائدة أخرى للقلب من خلال تحكمه في ضغط الدم، من خلال زيادة توافر أكسيد النيتريك. وعندما ينخفض التوافر الحيوي لأكسيد النيتريك، قد يكون الشخص أكثر عرضة لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، وتصلب الشرايين، ومقاومة الأنسولين. 5. فوائد صحية أخرى للقلب والبشرة يوجد حمض أميني آخر يُسمى الأرجينين أيضًا في عصير البطيخ، وهو عنصر 'يساعد على تحسين تدفق الدم، بحسب روزنستوك. وقد أظهرت الأبحاث أن حمض الأرجينين (L-arginine) قد يكون مفيداً لمن لديهم ارتفاع في ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول، وأمراض القلب، ومقاومة الأنسولين، والسكري من النوع 2. كما يحتوي عصير البطيخ أيضاً على الليكوبين وبيتا كاروتين، وكلاهما من مضادات الأكسدة، بالإضافة إلى فيتامين سي.