logo
غزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 226

غزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 226

ديوانمنذ 13 ساعات

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، الجمعة، ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين الفلسطينيين إلى 226 منذ بدء الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان المحتل منذ 7 أكتوبر 2023، بعد وفاة الصحفي أحمد قلجة الذي يعمل مصورا مع التلفزيون العربي متأثراً بجراح أصيب بها بقصف أمس.
وأدان المكتب في بيان له بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال للصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج".
ودعا المكتب الحكومي الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب، وكل المكونات الصحفية في كل دول العالم، إلى "إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الملك يصدر عفوه السامي على 1526 شخصا بمناسبة عيد الأضحى المبارك
الملك يصدر عفوه السامي على 1526 شخصا بمناسبة عيد الأضحى المبارك

بلادي

timeمنذ 2 ساعات

  • بلادي

الملك يصدر عفوه السامي على 1526 شخصا بمناسبة عيد الأضحى المبارك

الملك يصدر عفوه السامي على 1526 شخصا بمناسبة عيد الأضحى المبارك بمناسبة عيد الأضحى المبارك لهذه السنة 1446 هجرية 2025 ميلادية، تفضل الملك محمد السادس، فأصدر عفوه السامي على مجموعة من الأشخاص، منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة وعددهم 1526 شخصا. وفي ما يلي نص البلاغ الذي أصدرته وزارة العدل بهذا الخصوص: 'بمناسبة عيد الأضحى المبارك لهذه السنة 1446 هجرية 2025 ميلادية، تفضل جلالة الملك أدام الله عزه ونصره، فأصدر حفظه الله أمره السامي المطاع بالعفو على مجموعة من الأشخاص منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة الشريفة وعددهم 1511 شخصا وهم كالآتي : المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة اعتقال وعددهم 1305 نزيلا وذلك على النحو التالي : – العفو مما تبقى من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة : 72 نزيلا – التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة : 1229 نزيلا – تحويل السجن المؤبد إلى السجن المحدد لفائدة : 04 نزلاء المستفيدون من العفو الملكي السامي الموجودون في حالة سراح وعددهم 206 شخصا موزعين كالتالي : – العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة : 71 شخصا – العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة : 06 أشخاص – العفو من الغرامة لفائدة : 115 شخصا – العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة : 12 شخصا – العفو من الغرامة ومما تبقى من العقوبة الحبسية لفائدة : 02 شخصين اثنين المجموع : 1511 وبهذه المناسبة السعيدة أبى جلالته دام له النصر والتمكين إلا أن يسبغ عفوه المولوي الكريم على مجموعة من المحكومين في قضايا التطرف والإرهاب، بعدما أعلنوا بشكل رسمي تشبثهم بثوابت الأمة ومقدساتها وبالمؤسسات الوطنية، وبعد مراجعة مواقفهم وتوجهاتهم الفكرية، ونبذهم للتطرف والإرهاب وعددهم 15 شخصا وذلك على النحو التالي : – العفو من الغرامة ومما تبقى من العقوبة السالبة للحرية لفائدة : 05 نزلاء. – التخفيض من العقوبة السالبة للحرية لفائدة : 10 نزلاء. المجموع العام : 1526 أبقى الله سيدنا المنصور بالله ذخرا وملاذا لهذه الأمة، ومنبعا للرأفة والرحمة، وأعاد أمثال هذا العيد على جلالته بالنصر والتمكين وأقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن وجميع أفراد الأسرة الملكية الشريفة إنه سميع مجيب، والسلام'.

بعد فضيحة لصوص الهواتف الجزائريين في أنجلترا وتهريبها إلى الجزائر، توقيف مجرمبن جزائريين في مرسيليا بتهمة اتجار ضخم في السيارات المسروقة وتهريبها إلى الجزائر
بعد فضيحة لصوص الهواتف الجزائريين في أنجلترا وتهريبها إلى الجزائر، توقيف مجرمبن جزائريين في مرسيليا بتهمة اتجار ضخم في السيارات المسروقة وتهريبها إلى الجزائر

بلادي

timeمنذ 2 ساعات

  • بلادي

بعد فضيحة لصوص الهواتف الجزائريين في أنجلترا وتهريبها إلى الجزائر، توقيف مجرمبن جزائريين في مرسيليا بتهمة اتجار ضخم في السيارات المسروقة وتهريبها إلى الجزائر

بعد فضيحة لصوص الهواتف الجزائريين في أنجلترا وتهريبها إلى الجزائر، توقيف مجرمبن جزائريين في مرسيليا بتهمة اتجار ضخم في السيارات المسروقة وتهريبها إلى الجزائر عبدالقادر كتــرة أوقفت الشرطة الفرنسية 10 جزائريين يوم 22 مايو الماضي بتهم إخفاء سيارات مسروقة في إطار عصابة إجرامية، وغسيل الأموال، والتزوير. ويُشتبه في أن المتهمين العشرة قاموا بتنظيم شبكة اتجار 'ضخمة جدًا' في السيارات المسروقة بميناء مرسيليا، مستفيدين من تواطؤ شركاء محليين، حيب ما نشرته جريدة الأحد الفرنسية ('ج د د' le Journal Du Dimanche JDD). وعُرض الموقوفون على قاضٍ للتحقيق بين 24 و26 مايو، وتم اتهامهم رسميًا من قبل النيابة العامة في مرسيليا. واظهرت التحقيقات أن الشبكة كانت تُهرّب السيارات المسروقة إلى الجزائر بعد تزوير أوراقها عبر ميناء مرسيليا. وفي تصريح للنيابة العامة: 'تمت مصادرة أكثر من 60 ألف يورو نقدًا، وساعات فاخرة متعددة، و12 مركبة، ومعدات تستخدم في تزوير السيارات أثناء عمليات التفتيش'، حسب ما نقله نفس المصدر. ووفقًا للمدعي العام 'نيكولا بيسون'، في مرسيليا، استمرت هذه العمليات لمدة 4 سنوات، بمعدل 20 سيارة شهريًا حيث تقدر الخسائر بحوالي 30 مليون يورو. بدأ التحقيق عام 2024 بقيادة شعبة مكافحة الجريمة المنظمة (DCT) في إقليم 'بوش دو رون'. وركّزت الشبكة على سيارات مستأجرة من خارج فرنسا، حيث كانت تستغل الفترة الزمنية قبل إدراج السيارات كمسروقة في سجلات الشرطة الفرنسية لتزوير أرقامها وتسجيلها مؤقتًا ثم شحنها للخارج. كما كشفت الأدلة عن تواطؤ أشخاص ذوي مناصب مؤثرة في الميناء، حيث سمحوا بدخول السيارات وتوفير مستودع داخل المنطقة المخصصة للميناء مقابل رشاوى، وذلك لإجراء عمليات التزوير بسرية. تم سجن 5 متهمين رهن الاحتجاز المؤقت، بينما وُضع 5 آخرين تحت الرقابة القضائية. وتصنف هذه الشبكة الإجرامية في خانة المنظمات العابرة للحدود (فرنسا-الجزائر) ذات هيكل متكامل: سرقة → تزوير → تهريب. واستغلال الثغرات القانونية (الفترة بين السرقة وإبلاغ الشرطة). وسجلت التحقيقابقيادة شعبة مكافحة الجريمة المنظمة (DCT) التواطؤ المؤسسي(الأخطر) وذلك بتوظيف أشخاص في مناصب حساسة بالميناء لتسهيل العمليات واستخدام مناطق مُحصّنة داخل الميناء (مستودع) لإخفاء الأنشطة. وعلى صعيد الحجم الاقتصادي قدرت الخسائر بـ 30 مليون يورو* (ما يعادل حوالي 36 مليون دولار أمريكي) وحجم شهري ثابت (حوالي 240 سيارة سنويًا) يدل على احترافية العمليات. وتمت مصادرة أدوات الجريمة المستعملة في عمليات السرقة والتزوير (معدات التزوير) والأصول غير المشروعة (سيارات، أموال سائلة، مجوهرات)، وتم سجن العناصر الرئيسية بالإضافة إلى وضع تحت المراقبة المتورطين الثانويين. وخلاصة القول، تكشف القضية نموذجًا للجريمة المنظمة العابرة للحدود التي تستغل الثغرات المؤسسية، ما يتطلب تعاونًا أمنيًا دوليًا واستراتيجيات رقابية متطورة في الموانئ.

الجزائر: وحدة إرهابية سرية خاصة تحت إشراف 'شنقريحة' لتنفيذ عمليات إرهابية وجرائم بهدف زعزعة أمن واستقرار الساحل
الجزائر: وحدة إرهابية سرية خاصة تحت إشراف 'شنقريحة' لتنفيذ عمليات إرهابية وجرائم بهدف زعزعة أمن واستقرار الساحل

بلادي

timeمنذ 2 ساعات

  • بلادي

الجزائر: وحدة إرهابية سرية خاصة تحت إشراف 'شنقريحة' لتنفيذ عمليات إرهابية وجرائم بهدف زعزعة أمن واستقرار الساحل

الجزائر: وحدة إرهابية سرية خاصة تحت إشراف 'شنقريحة' لتنفيذ عمليات إرهابية وجرائم بهدف زعزعة أمن واستقرار الساحل عبدالقادر كتــرة بعد فشل النظام العسكري الجزائري المارق والحقير والخبيث والشيطان، في جميع مناوراته ومؤامارته ونجاحه في استعداء جميع جيرانه من الدول والأنظمة بالإضافة إلى دول أخرى وغرقه في مستنقع العزلة، اختار هذا النظام الماكر والقذر ركوب آليات الإرهاب والاجرام والقتل والفوضى لزعزعة أمن واستقرار المنطقة وبلدان الجوار. وفي مقال نشره موقع 'ساحل أنتليجانس Sahel Intelligence'، يوم 4 يونيو 2025 ، موقع باسم الصحفي 'فريدريك باولتون'، يفضح مؤامراته ومناوراته حيث أفادت مصادر من الدرك الجزائري أن النظام العسكري الجزائري أنشأ وحدة من المرتزقة الأجانب في جنوب الجزائر. هذه القوة شبه العسكرية، المُسماة غير رسميًا 'KL-7″، يُزعم أنها تشارك في عمليات زعزعة استقرار عدة دول مجاورة، بالتنسيق مع جماعات مسلحة غير حكومية، بعضها مصنف كمنظمات إرهابية من قبل المجتمع الدولي. ووفقًا لضابط سابق، حسب نفس المصدر، تأسست هذه الوحدة منذ عامين تقريبًا. وقد تلقى أعضاؤها – المُختارون بدقة من القوات الخاصة الوطنية ومرتزقة أجانب، بقيادة ضابط يُدعى ' تدريبات متقدمة في الحرب غير التقليدية والتخريب، وتتمتع الوحدة بتمويل سري من الميزانية العسكرية. ويُشتبه في تورط 'وحدة الطيف' أو 'الوحدة الشبحية' في عدة عمليات عنف حديثة، نُسبت خطأً لمتمردين محليين. وتشمل هذه العمليات تفجير منشآت مدنية وعسكرية واغتيالات مستهدفة لقادة مجتمعيين واستغلال التوترات العرقية في دول الساحل (مالي، النيجر، بوركينا فاسو) وليبيا ونيجيريا. ويؤكد محلل عسكري سابق (طلب عدم الكشف عن هويته): 'هذه ليست حرب عصابات عشوائية، بل إستراتيجية منهجية تهدف لإضعاف الحكومات المنافسة'، لكن الهدف الأساسي للجزائر – بحسبه – هو تقويض الاستقرار الإقليمي للحفاظ على هيمنتها السياسية. والأكثر إثارة للقلق هي الروابط التشغيلية المزعومة بين 'وحدة الطيف' وجماعات جهادية نشطة في المنطقة (القاعدة، داعش، فصائل الطوارق الموالية للجزائر)، والتي تتراوح من تبادل المعلومات إلى تنسيق هجمات مشتركة وتوريد أسلحة متطورة. في الميدان، أفاد سكان محليون في جنوب الجزائر وشمال مالي عن اختفاءات غامضة في مناطق ريفية، كما أن شهادات لنازحين يتهمون 'أشخاصًا يتحدثون لغات مختلفة' بتنفيذ غارات ليلية. وتكشف مصادر دركية أن مركز القيادة والتدريب السري يقع في منطقة صحراوية جنوب تمنراست، ويتصل مباشرة بالجنرال 'سعيد شنقريحة' (رئيس الأركان) الرئيس الفعلي للجزائر أو بمحيطه. ويُقدّر عدد الوحدة بـ 100-120 فردًا، يعملون على دورات مدتها 3-6 أشهر قبل إعادة انتشارهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store