
أوكرانيا تستهدف مصفاتي نفط روسيتين بطائرات مسيرة
أوضحت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في منشور على "فيسبوك" يوم السبت أن مصفاة "نوفوكويبيشيفسك" (Novokuibyshevsk) في منطقة سامارا ومصفاة "ريازان" (Ryazan) قد تعرضتا للهجوم. كما استهدفت الطائرات المسيرة الأوكرانية مستودعاً للوقود في منطقة فورونيج ومنشأة إلكترونيات في مدينة بينزا.
وأكد الجيش الأوكراني أن جميع الأهداف كانت جزءاً من آلة الحرب الروسية.
لم يكن بالإمكان التحقق بشكل مستقل من صحة الادعاءات الأوكرانية، كما أن شركة "روسنفت" (Rosneft)، المالكة لمصفاتَي "ريازان" و"نوفوكويبيشيفسك"، لم ترد على رسالة عبر "واتساب" تطلب تعليقاً على الهجمات يوم السبت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
قصة الطالبة آمنة بهنساوي: «بدلوا أوراقي».. و«التعليم» تعلق
الطالبة آمنة بهنساوي أثارت الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد حصولها على مجموع 24% في نتيجة الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي 2024 – 2025. وفي دفاعها عن نفسها، إدعت الطالبة آمنة بهنساوي أنه تم تبديل أوراق إجاباتها وهو ما أدى إلى حصولها على مجموع منخفض، وهو ما ردت عليه وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالنفي. ما قصة الطالبة آمنة بهنساوي؟ في البداية انتشرت قصة الطالبة المنتمية للنظلم القديم بالثانوية العامة عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» من خلال تدوينة لـ آمنة بهنساوي عبر صفحتها الشخصية على الموقع قالت فيها ما يلي: أنا حالّة كويس، والمراقبين كانوا بيتأكدوا من الحل، وفجأة رئيس اللجنة دخل عليا في آخر تلت ساعة من امتحان الكيمياء وقال لي إن ورقي في المواد اللي عدّت فاضي! استغربت جدًا ورديت عليه، لكنه قال لي إنه بيطمن بس. وبعد الامتحان كمل كلامه، وقال لي ركزي في اللي جاي. الصدمة الحقيقية كانت في نتيجتي النهائية، التي لم تتجاوز 24٪، فقدمت تظلمات رسمية، وزرت كنترول أسيوط لمراجعة أوراقها، فكانت المفاجأة أوراق اللغة العربية والإنجليزي المقالية فاضية تمامًا، الخط في باقي الأوراق لا يمت لها بصلة، باستثناء ورقة واحدة في الجيولوجيا، درجات مادة الجيولوجيا المعلنة لا تطابق ما جمعته من الدرجات داخل الورقة نفسها، ورقة البابل شيت مليئة بإكسات وأسئلة غير محلولة وإجابات مزدوجة، وأنها لم تستخدم «الإكسات» أبدًا في الإجابات، وكانت تعتمد على نقل الإجابة النهائية بحرص، خشية الوقوع في خطأ تقني أثناء التصحيح الإلكتروني. التعليم ترد على رواية الطالبة آمنة بهنساوي وفي هذا الشأن، أكد مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه بفحص أوراق إجابات الطالبة آمنة تبين أنها وقعت على محضر رسمي بخط يدها يفيد بأنها تركت إجابة الأسئلة المقالية فارغة من أي إجابة ووقعت على الإقرار دون إجبار من أحد وبمحض إرادتها وهذا مثبت في الكنترول الذي تتبعه الطالبة، كما تم التأكد من أن توقيعها مطابق تماما لطريقة توقيعها على بياناتها في جميع الأوراق التي تخص باقي المواد المدون عليها اسم الطالبة بخط يديها. واشار إلى أن الطالبة كتبت في ملاحظات التظلم أنها اطلعت على ورقة الإجابة، وقالت إن البيانات الموجودة أعلى ورقة الإجابة تخصها لكن الإجابات لا تخصها، وهو كلام كاذب، حيث أن ورقة البابل شيت والأسئلة المقالية يدون فيها بيانات الطالب وأسفلها الإجابات، أي أن البيانات والإجابات في ورقة واحدة ولا يتم قص الورقة قبل التصحيح، وهو ما ينفي جميع ادعاءات الطالبة المذكورة. لتخرج الطالبة برسالة آخرى لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بتوضيح ما تم إثارته بشأن توقيعها على محضر يفيد بأنها لم تجب على الأسئلة المقالية بامتحانات الثانوية العامة، وذلك بعد نفى الوزارة إدعاءاتها بشأن تبديل أوراق إجابتها مما تسبب في حصولها على 24%. وأشارت إلى أنها لم تقم بالتوقيع على محضر يفيد بأنها لم تجب على الأسئلة المقالية، قائلة: لم أُوقع على أي محضر بهذا المضمون، لا أثناء الامتحان ولا بعده، وأتحدى وجود أي ورقة موقعة مني تثبت ذلك. وأضافت أنها قامت بحل الأسئلة المقالية بالكامل، ويشهد زملائها من الطلاب والمراقبين علىّ أنها لم توقع أي محضر تمامًا، لافته إلى أنه من حقها كطالبة الإطلاع على المحاضر التي وقعتها وفقا لما صرح به أحد المسئولين بوزارة التربية والتعليم.. وأكدت أنها ذهب إلى كنترول أسيوط، ولم يتم إخبارها نهائيًا أنها وقعت على أي محاضر. ولما سألنا المسؤولين هناك، أكدوا إنه "مفيش محاضر" موقعة ولا أي شيء من هذا الكلام، مطالبة بعرض المحضر الذي وقعت عليها فورا واستدعاء خبير خطوطج ليأكد أنها وقعت بنفسها على المحضر، ونوهت إلى أنه من حقها معرفة مصير باقي ورق الإجابة المقالي الخاص بها.


الأموال
منذ 2 ساعات
- الأموال
فيديو مفبرك يورّط أحمد وفيق بتجارة الأعضاء.. والفنان يرد بقوة
في زمن تتحول فيه الشائعات الرقمية إلى حقائق مزعومة بلمسة هاتف، وجد الفنان أحمد وفيق نفسه ضحية محتوى مفبرك على منصة "تيك توك"، حيث تم التلاعب بمقطع فيديو له وتحويله إلى مادة اتهامية تزج باسمه في واحدة من أخطر القضايا الإنسانية: تجارة الأعضاء البشرية. البداية كانت بظهور مقطع قصير لأحمد وفيق، التُقط خلال تهنئته لطفل صديقه بمناسبة عيد ميلاده، وهي عادة إنسانية درج عليها كثير من الفنانين. ولكن لم تمر ساعات حتى ظهر الفيديو نفسه، مشوّهًا، وقد أُضيفت إليه محادثة صوتية مفبركة بصوت مشابه لصوت وفيق، توحي بتورطه في نشاطات مشبوهة. ورد أحمد وفيق جاء سريعًا وحازمًا عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، مؤكدًا أن ما حدث يمثل "تشويهًا متعمدًا" لشخصه وسمعته، وأنه بدأ بالفعل في اتخاذ خطوات قانونية لملاحقة المتورطين في إنتاج ونشر الفيديو. وقال بلهجة صارمة:"فيه ناس بتلعب في سمعة الناس... الفيديو اللي نزل على تيك توك كله مفبرك، واللي بيعمل كده لازم يتحاسب... واللي هيعيد نشره هيتحاسب كمان". اتهامات بلا أساس في فضاء بلا ضوابط وما حدث مع وفيق ليس مجرد حالة فردية، بل مثال صارخ على أزمة الثقة في الفضاء الرقمي، حيث تُصنع الجرائم ببرامج تحرير بسيطة، وتُطلق الاتهامات دون أدلة. واللافت أن الفيديو انتشر دون تدقيق، في ظل غياب أي مصدر رسمي يدعم فحواه. آخر أعماله الفنية الجدير بالذكر أن أحمد وفيق شارك مؤخرًا في فيلم الإسكندراني، الذي عُرض في دور السينما خلال العام الماضي، من بطولة أحمد العوضي، وزينة، وبيومي فؤاد، وصلاح عبد الله، ومن إخراج خالد يوسف، وتأليف الراحل أسامة أنور عكاشة.

الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
القبض على ليلى الشبح عقب بث مباشر داخل منزلها
وجاء توقيف "ليلى الشبح" أثناء البث، بعدما تحرّكت الجهات المختصة لرصد محتوى الفيديو، وتوثيق ما تضمّنه من إساءات وتشكيك وتحريض، اعتُبر خروجًا واضحًا على القوانين التي تجرّم التشهير ونشر الأخبار الكاذبة على وسائل التواصل. وأُخضعت المتهمة للتحقيق الفوري عقب القبض عليها، لمواجهة اتهامات تشمل القذف العلني، الإساءة إلى سمعة شخصيات معروفة، وبث محتوى من شأنه إثارة الرأي العام وبث البلبلة، فضلًا عن الترويج لادعاءات ترتبط بجرائم غير موثقة. ليلى الشبح، أو ليلى محمد عبد ربه عيد، إحدى صانعات المحتوى المثيرات للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي ، تحوّلت من منتجة إعلامية إلى شخصية ترند دائم على منصات مثل تيك توك و فيسبوك. عُرفت بتصريحاتها الجريئة وظهورها المتكرر في مناسبات فنية واجتماعية، قبل أن تواجه مؤخرًا عدة بلاغات قانونية وملاحقات قضائية بسبب محتواها. وأُحيلت بالفعل إلى المحكمة الاقتصادية على خلفية بلاغ تقدم به المحاميان شريف فخري وعلي رياض، تتهم فيه بقذف الفنانة هند عاكف علنًا خلال عزاء الموسيقار حلمي بكر، واستخدام وسائل التواصل لنشر عبارات من شأنها الإضرار بالسمعة. وتم تحديد جلسة لمحاكمتها بتاريخ 26 مايو 2025.