logo
الجيش الإسرائيلي عن محمد شحادة بعد اغتياله: مسؤول الاستخبارات في قوة الرضوان

الجيش الإسرائيلي عن محمد شحادة بعد اغتياله: مسؤول الاستخبارات في قوة الرضوان

النهارمنذ 2 أيام
أعلن الجيش الإسرائيلي أن "طائرة تابعة لسلاح الجو قضت على الإرهابي محمد حمزة شحادة في عدلون والذي عمل مسؤول استخبارات في قوة الرضوان التابعة لحزب الله الإرهابي".
وبحسب الجيش الاسرائيلي: "خلال فترة الحرب شغل هذا الإرهايي في بناء القوة والجاهزية العملياتية لقوة الرضوان بما شكل خرقًا فاضحًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان".
#عاجل 🔸هاجمت طائرة تابعة لسلاح الجو في وقت سابق من اليوم في منطقة عدلون في جنوب لبنان وقضت على الإرهابي محمد حمزة شحادة والذي عمل مسؤول استخبارات في قوة الرضوان التابعة لحزب الله الإرهابي.
🔸خلال فترة الحرب شغل هذا الارهايي في بناء القوة والجاهزية العملياتية لقوة الرضوان بما…
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 8, 2025
واستهدفت غارة إسرائيلية، اليوم الجمعة، سيارة من نوع "رابيد" على أوتوستراد الزهراني باتجاه محلة أبو الأسود، مقابل جامعة فينيسيا، ما أسفر عن مقتل شخص، حسب ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية.
ومحمد شحادة إعلامي ومراسل ومدير موقع"هوانا لبنان".
وقد نعاه زملاؤه في بيان، معبرين عن "بالغ الحزن والاسى لفقدان زميل شجاع ارتقى شهيداً في العدوان الاسرائيلي الغادر ، حيث استهدفته مسيرة معادية ، وهو يؤدي رسالته المهنية بصدق وأمانة، شاهداً على الحقيقة ومنحازاً لنبض الناس".
واكد البيان ان"محمد شحادة لم يكن مجرد ناقل خبر، بل كان صوت الميدان وصورة الواقع، يواجه الخطر ليُوصل الكلمة الحرة من قلب الحدث، مؤمناً بأن الصحافة أمانة في عنق صاحبها".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنانيّون يتواصلون مع أدرعي: «نحبّك اضربْ لبنان» !
لبنانيّون يتواصلون مع أدرعي: «نحبّك اضربْ لبنان» !

تيار اورغ

timeمنذ ساعة واحدة

  • تيار اورغ

لبنانيّون يتواصلون مع أدرعي: «نحبّك اضربْ لبنان» !

حسين صبرا -تحتل منصّة «إكس» موقع الصدارة في هذا المشهد، وبالأخصّ عبر البثّ المباشر «space» على حساب أفيخاي أدرعي، حيث يتواصل عدد من اللبنانيّين معه، فأين الدولة من هذه التجاوزات التي تعد «خيانة» لها؟ الخط يلجأ عدد من اللبنانيّين في الآونة الأخيرة إلى التواصل المباشر مع مسؤولين إسرائيليّين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين بإنهاء دور حزب الله وبشنّ هجمات على بيئة المقاومة. هذه الظاهرة الخطيرة، التي تقف خلفها دوافع وأهداف معلنة، تُعتبر خرقاً فاضحاً لقانون العقوبات اللبناني في ظلّ الغياب الفعلي للدولة ومؤسّساتها وللمعنيّين بشكل مباشر في ملاحقة هؤلاء وردعهم. البثّ المباشر لأدرعي: منصة مفتوحة للتحريضتحتل منصّة «إكس» موقع الصدارة في هذا المشهد، وبالأخصّ عبر البثّ المباشر «space» على حساب المتحدّث باسم جيش العدو أفيخاي أدرعي، حيث يتواصل عدد من اللبنانيّين مع أدرعي بشكل مباشر، ويطالبونه بمواصلة الحرب على حزب الله واستهدافه في مناطق الجنوب والبقاع وبيروت، بالإضافة إلى بثّ شائعات تؤدّي إلى تهديد الأمن القومي للدولة وتعريضها لخطر العدوان الإسرائيلي الذي لم يتوقّف. في حين لا تكترث الجهات المعنيّة لردع هؤلاء، يردّ أدرعي على هذه المطالبات بتأكيدات حازمة ويقول: «لا تقلقوا لن نسمح لحزب الله بترميم قدراته، ونواصل العمل على سحقه واستهداف كل بنيته التحتية في أي منطقة كانت». هذا الخطاب العلني لا يعبّر فقط عن موقف عدائي واضح، بل يشكّل دعوة صريحة لاستهداف الأراضي اللبنانية، ويمثّل تهديداً مباشراً للسّلم الأهلي والأمن القومي. فوفقاً للقانون اللبناني، إنّ الجرائم التي تُقترف ضدّ سيادة لبنان تدخل ضمن الجرائم الواقعة على أمن الدولة الخارجي تحت عنوان «الخيانة»، المنصوص عنها في قانون العقوبات، من المادة 273 إلى المادة 283 منه، وهي تهدف إلى حماية لبنان ومقوّمات الدولة، وتعاقب بالأشغال الشاقّة المؤبّدة أو الإعدام لكل من أقدم على أعمال العدوان، أو دسّ الدسائس، أو اتّصل بالعدو وعاونه. وأمّا بالنسبة إلى قانون مقاطعة إسرائيل، فإنّ هذا القانون في المادة الأولى، يحذّر أي شخص أو شركة من التعامل مع شخص إسرائيلي بشكل مباشر أو غير مباشر بواسطة شخص آخر أو عقْد اتفاق معه أو حتى مؤسسة تحمل جنسية إسرائيلية، ما يُعدّ انتهاكاً لهذا القانون. وفي الحالات التي ذكرناها، التواصل مع العدو هو بشكل مباشر وعن قصد وعن نيّة ارتكاب الجرائم على الأراضي اللبنانية، وتهديد السلم الأهلي والأمن القومي، فأين قانون العقوبات من هؤلاء؟ إضافة إلى ذلك، لم تقتصر هذه الظاهرة على التفاعل المباشر مع المتحدّث باسم جيش العدو، بل تعدّته إلى موجة من المنشورات التحريضية التي يطلقها بعض الإعلاميّين والسياسيّين والناشطين عبر منصّات التواصل الاجتماعي والتي تدعو بشكل علني إلى استهداف الداخل اللبناني، كما تروّج لشائعات تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار. هذا التحريض المفتوح يضع لبنان أمام مخاطر حقيقية، حيث تُستغلّ هذه المنصّات لنشر الفتنة والتشكيك في المكوّنات الوطنية ويُستهدف النسيج الاجتماعي ويُهدر مبدأ السلم الأهلي، في وقت البلاد بأمسّ الحاجة فيه إلى الوحدة والتلاحم الوطني. غياب الدولة: فراغ قانوني وأمنيفي الوقت الذي تتصاعد فيه هذه الظاهرة الخطيرة، يبقى السؤال الأبرز حول دور الدولة ومؤسّساتها في مواجهتها. فالدولة اللبنانية، والجهات القضائية والقانونية، تبدو غائبة تماماً عن متابعة هذه التجاوزات الخطيرة، إذ لم يُحاكم أي من المتورّطين في التواصل المباشر مع العدو الإسرائيلي، سواء أكانوا إعلاميّين أو سياسيّين أو ناشطين. هذا الغياب الواضح للمحاسبة يطرح علامات استفهام حول جدّية الدولة في حماية أمنها الوطني وسيادتها. إذ في حين أنّ حكومة نواف سلام أعلنت رسمياً عن نزع سلاح حزب الله، مُبرّرة ذلك بأنّ السلاح غير الشرعي يشكّل تهديداً للبنان، لا نجد أي تحرّك مماثل من الجهات الحكومية المعنية، لا سيّما وزارة الإعلام ووزارة العدل، للحدّ من هذه الظاهرة الخطيرة على مواقع التواصل، والتي تؤدّي إلى نتائج مشابهة في تهديد الأمن والاستقرار، فالكلمة كالسلاح، حينما تنطق باسم إسرائيل بالتحريض على الداخل، تؤدّي إلى تهديد أمن لبنان القومي. قانون العقوبات اللبنانيينصّ قانون العقوبات اللبناني، لا سيّما في فصوله المتعلّقة بالأمن الوطني والعدو، على نصوص صريحة تجرّم التواصل مع العدو الإسرائيلي والتحريض على تهديد الأمن القومي. التواصل مع العدو في لبنان يجرّمه قانون العقوبات اللبناني وتحديداً المادة 278 منه. تنصّ هذه المادة على معاقبة كل من يقدّم المساعدة إلى العدو، أو يقوم بالاتصال به مع علمه بأنه عدو. وتعتبر هذه الأفعال خيانة وتستوجب عقوبة الأشغال الشاقّة المؤقّتة. العقوبات المتعلّقة بالتواصل مع العدو الصهيوني: التخابر والتعاون: وفقاً للمواد 278، و274، و275 من قانون العقوبات اللبناني، يُعاقب كل من يتّصل بالعدو الصهيوني أو يعمل على تحقيق مصالحه بهدف الإضرار بالدولة اللبنانية أو زعزعة أمنها واستقرارها بالأشغال الشاقّة المؤقّتة أو الدائمة.وكل لبناني دسّ الدسائس لدى دولة أجنبية أو اتّصل بها ليدفعها إلى مباشرة العدوان على لبنان أو ليوفّر لها الوسائل لذلك عوقب بالأشغال الشاقّة المؤبّدة (المادة 274).إثارة النزاعات الداخلية: أي محاولة لإثارة الفتنة أو الانقسامات داخل لبنان لصالح العدو تُعدّ خيانة عظمى. يعاقب مرتكبها بأشدّ العقوبات، بما في ذلك الأشغال الشاقّة المؤبّدة أو الإعدام في بعض الحالات.وتنص المادة (276)، على معاقبة كل لبناني أقدم بأي وسيلة كانت بقصد شلّ الدفاع الوطني، على الإضرار بالمنشآت والمصانع والبواخر والمركبات الهوائية والأدوات والذخائر والأرزاق وسبل المواصلات وبصورة عامة بكل الأشياء ذات الطابع العسكري أو المعدّة لاستعمال الجيش أو القوات التابعة له، بالأشغال الشاقّة المؤبّدة. قانون مقاطعة العدو الصهيوني الصادر عام 1955: يمنع هذا القانون أي نوع من التواصل أو التعامل مع أفراد أو كيانات مرتبطة بالعدو، سواء في المجالات التجارية، السياسية، أو الإعلامية.تعزيز الفتنة: يُعاقب القانون بشدّة على أي نشاط يستهدف إثارة النزاعات بين الطوائف اللبنانية أو نشر الفوضى لصالح العدو. تطبيق هذه المواد بشكل صارم هو واجب دستوري وأمني، ويُعدّ ضرورة للحفاظ على وحدة الدولة ومجتمعها. تجارب دولية: مواجهة صارمة مع العملاء والمتعاونينعلى الصعيد الدولي، تبادر معظم الدول إلى فرض إجراءات صارمة ضدّ من يُثبت تعاونهم أو تواصلهم مع أعداء الدولة، لا سيّما عبر وسائل التواصل الاجتماعي. فمثلاً في فرنسا، يُعاقب القانون الأفراد الذين ينخرطون في نشاطات تُعدّ خيانة أو تهديداً للأمن القومي، حتى وإن تمّ ذلك عبر نشر معلومات أو تحريض على العدو. وفي الولايات المتحدة، تجرّم القوانين الاتحادية كل شكل من أشكال التواصل أو الدعم لأعداء الدولة، وتفرض عقوبات تصل إلى السجن طويل الأمد، باعتبار ذلك تهديداً مباشراً للأمن القومي. هذه النماذج تُبرز ضرورة وجود آليّات قانونية فاعلة في لبنان، تضمن محاسبة كل من يُخالف القانون ويحاول النّيل من أمن البلاد. غياب الدولة، وتقاعس الجهات القضائية والقانونية عن المحاسبة، فضلاً عن عدم تحرّك الحكومة ووزاراتها المعنية، يضع لبنان في مواجهة أزمة أمنية وقانونية خطيرة تستوجب وقفة وطنية جادّة. وفي ظلّ هذه المعطيات، لا بدّ من ملاحقة كل من يتواصل مع العدو وإظهار جدّية الدولة في حماية أمنها الوطني واستقرار مجتمعها وذلك عبر تعزيز دور القضاء وتفعيل آليّات الرقابة.

إسرائيل تزعم إسقاط مسيرة أسلحة قادمة من مصر.. وتكشف عن حمولتها
إسرائيل تزعم إسقاط مسيرة أسلحة قادمة من مصر.. وتكشف عن حمولتها

صوت بيروت

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت بيروت

إسرائيل تزعم إسقاط مسيرة أسلحة قادمة من مصر.. وتكشف عن حمولتها

زعم الجيش الإسرائيلي إحباط محاولة تهريب 'وسائل قتالية آتية من مصر'. وقال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي في منشور على حسابه في 'إكس' اليوم الأحد، إن القوات الإسرائيلية أحبطت محاولة تهريب وسائل قتالية من مصر إلى إسرائيل، وفق زعمه. #عاجل ‼️ قوات جيش الدفاع الإسرائيلي أحبطت محاولة تهريب وسائل قتالية من #مصر إلى #إسرائيل رصدت وسائل المراقبة في جيش الدفاع في وقت سابق من اليوم (الأحد) في منطقة لواء فاران، مُسيّرة اخترقت من الأراضي المصرية إلى داخل أراضي دولة إسرائيل في محاولة لتهريب وسائل قتالية. رصد مقاتلو… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 10, 2025 10 قطع سلاح و6 خزائن ذخيرة كما أضاف أدرعي أن 'وسائل المراقبة في الجيش رصدت في وقت سابق من اليوم بمنطقة لواء فاران، مُسيّرة اخترقت من الأراضي المصرية إلى داخل إسرائيل في محاولة لتهريب وسائل قتالية'. وأشار إلى أن المسيرة كانت تحمل 10 قطع سلاح و6 خزائن ذخيرة، ونشر صورة لتلك المسيرة مع الأسلحة التي كانت تحملها. أتى ذلك وسط تنامي الحديث عن قرب تنفيذ القوات الإسرائيلية لخطة احتلال غزة بشكل كامل بعدما صادقت عليها الحكومة المصغرة يوم الجمعة الماضي. فيما تصاعدت التنديدات الدولية والأممية حول اجتياح القطاع الفلسطيني المحاصر. وأكد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة ميروسلاف جينكا أمام مجلس الأمن الدولي اليوم أنه 'إذا تم تنفيذ هذه الخطة، فقد تؤدي إلى كارثة جديدة في غزة، تتردد أصداؤها في أنحاء المنطقة، وتتسبب بمزيد من النزوح القسري وعمليات القتل والدمار'.

بلدة عدلون شيّعت الشهيد محمد شحادة
بلدة عدلون شيّعت الشهيد محمد شحادة

المنار

timeمنذ 2 ساعات

  • المنار

بلدة عدلون شيّعت الشهيد محمد شحادة

شيّعت بلدة عدلون الجنوبية شهيدها الإعلامي، صاحب ومؤسس موقع 'هوانا لبنان'، الشهيد محمد حمزة شحادة، الذي قضى في غارة صهيونية استهدفت سيارته يوم الجمعة. بدأت مراسم التشييع باستقبال جثمان الشهيد على وقع موسيقى لحن الشهادة التي عزفتها فرقة من كشافة الإمام المهدي، وذلك بحضور أهل الشهيد، وعوائل الشهداء، ولفيف من العلماء والشخصيات، وحشد من المواطنين. وبعد أداء مراسم القسم والولاء التي قدّمتها ثلّة من المجاهدين، والصلاة على الجثمان الطاهر بإمامة الشيخ حسن دبوس، حُمِل النعش على أكفّ محبّيه، وطافوا به شوارع البلدة. وعند الوصول إلى الجبانة، وُوري الشهيد في ثراها إلى جانب شقيقه الشهيد مصطفى، ومن سبقه من الشهداء. المصدر: قناة المنار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store