logo
«التطبيقي» تعتمد نتائج قبول الكويتيين من حملة الشهادات دون الثانوية للعام 2025-2026

«التطبيقي» تعتمد نتائج قبول الكويتيين من حملة الشهادات دون الثانوية للعام 2025-2026

كويت نيوزمنذ 3 أيام
اعتمد المدير العام للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د. حسن الفجام، نتائج القبول للطلبة الكويتيين من حملة الشهادات ما دون الثانوية للعام التدريبي 2025-2026، مقدمًا التهاني للمقبولين ومتمنيًا لهم التوفيق والنجاح في مسيرتهم الدراسية.
وأكد عميد القبول والتسجيل د. فوزي الدوخي أن الهيئة قبلت جميع المتقدمين الكويتيين الذين استوفوا شروط القبول، موضحًا أن عدد المقبولين بلغ 1841 من حملة الشهادة المتوسطة (الصف التاسع)، و33 من حملة الشهادة الابتدائية (الصف الخامس)، بالإضافة إلى 40 من حملة شهادات الفصول الخاصة.
وبيّن الدوخي أن الطلبة المقبولين ليسوا بحاجة إلى اتخاذ أي إجراء في الوقت الحالي، باستثناء المقبولين في معهد التمريض، الذين يُشترط عليهم إجراء فحص طبي للتأكد من خلوهم من الأمراض، بالإضافة إلى اجتياز مقابلة شخصية ستُعقد في بداية الفصل الدراسي المقرر انطلاقه في 14 سبتمبر المقبل.
وأشار إلى أن استمارات الفحص الطبي سيتم توزيعها مباشرة على المقبولين في تخصص التمريض فور إعلان نتائج القبول في باقي الكليات والمعاهد بنهاية أغسطس الجاري.
وحث الدوخي جميع الطلبة على متابعة الموقع الرسمي للهيئة www.paaet.edu.kw ومنصاتها على وسائل التواصل الاجتماعي للحصول على الإرشادات والمواعيد المهمة، مؤكدًا أن نتائج القبول أُرسلت كذلك عبر تطبيق «سهل» الحكومي، ورسائل نصية إلى أرقام الهواتف المسجلة في استمارات التقديم.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد منير يلغي حفله بمهرجان العلمين
محمد منير يلغي حفله بمهرجان العلمين

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

محمد منير يلغي حفله بمهرجان العلمين

تعرَّض الفنان محمد منير لوعكة صحية نُقل على أثرها إلى أحد المستشفيات المتخصصة في القاهرة، من أجل العلاج، بعد إجراء عدد من الفحوصات الطبية، وهو ما تسبَّب في قلقٍ كبير بالوسط الفني المصري. وبمجرَّد تعرُّض منير للوعكة وخروج التقرير الطبي الأول تواصلت إدارة أعمال الفنان مع إدارة مهرجان العلمين الجديدة، التي أصدرت قراراً بإلغاء حفله، نظراً لعدم قدرته على التواجد هذا الموسم مع الاعتذار للجمهور، خصوصاً أن الحفل كان من المقرر إقامته في 16 الجاري، وكانت تذاكره قاربت على الانتهاء تماماً. ومع انتشار الأخبار حول الحالة الصحية لمنير أصدر «الكينغ» بياناً صحافياً، قال فيه: «أطمئن كل الجمهور والمحبين أنني بخير، بعد تعرُّضي لوعكة صحية، وحالياً في مرحلة استكمال العلاج. ونظراً لهذا الظرف المرضي الطارئ، تقرر تأجيل حفل مهرجان العلمين، الذي كان من المقرر إقامته في 16 الجاري، وخلال أيام سأقوم باستكمال تسجيل باقي أغاني الألبوم الجديد، واستعد للحفلات المقبلة». ودعم عدد كبير من النجوم وصُناع الموسيقى الفنان محمد منير في محنته الصحية، وتمنوا له الشفاء العاجل، كما أصدرت الجهة المنظمة للحفل بياناً تمنت فيه الشفاء العاجل أيضاً.

آلاف العائلات تواجه خطر المجاعة في مدينة الفاشر السودانية، وتقارير عن "تفشٍ كبير" للكوليرا غربي البلاد
آلاف العائلات تواجه خطر المجاعة في مدينة الفاشر السودانية، وتقارير عن "تفشٍ كبير" للكوليرا غربي البلاد

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

آلاف العائلات تواجه خطر المجاعة في مدينة الفاشر السودانية، وتقارير عن "تفشٍ كبير" للكوليرا غربي البلاد

Reuters قال برنامج الأغذية العالمي إن آلاف العائلات في مدينة الفاشر جنوب غربي السودان تواجه خطر المجاعة في ظل استمرار الحصار الذي تفرضه قوات الدعم السريع منذ مايو 2024 على المدينة، وهو ما تسبب في ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسب تصل إلى 460 في المئة، وانهيار المطابخ الجماعية والمستودعات الغذائية. وأكدت الأمم المتحدة أن الوصول إلى مدينة الفاشر شبه مستحيل، وأن السكّان داخل المدينة باتوا يعتمدون على أشكال بدائية من الطعام مثل أعلاف الحيوانات، مشيرة إلى توفير دعم نقدي لنحو 250 ألف شخص في المدينة، لكنه "لا يفي بالاحتياجات الكبيرة المتزايدة". وذكرت منظمة العفو الدولية أن المقابر في المدينة باتت تتسع بوتيرة متسارعة، إذ لم تعد العائلات قادرة على دفن الموتى بسبب الأعداد المتزايدة من الضحايا الناتجة عن الجوع والقصف. والفاشر هي المدينة الوحيدة في منطقة دارفور المترامية التي ما زالت تحت سيطرة الجيش. ومنذ سيطرة الجيش على العاصمة الخرطوم، تكثّف قوّات الدعم السريع هجماتها على الفاشر ومخيّمات اللاجئين المحيطة بها، في مسعى إلى تعزيز قبضتها على المنطقة التي تسيطر على أجزاء كبيرة منها. وفي أبريل الماضي، تسبّب هجوم على مخيّم زمزم في تدفّق عدد كبير من المدنيين الهاربين من أعمال العنف إلى الفاشر ومدينة طويلة حيث ينتشر وباء الكوليرا. مصادر محلية: الكوليرا تتفشى في دارفور Reuters في سياق متصل، قالت ما تُعرف بـ"لجان مقاومة الفاشر" إن الكوليرا تفشّت بصورة كبيرة في عدة مناطق بإقليم دارفور غربي السودان، مشيرة إلى أن مخيمات النزوح هي الأكثر تضرراً جرّاء انتشار المرض. ودعت اللجان في بيان، منظمات الأمم المتحدة المعنية، إلى "التدخل السريع والعاجل" وتقديم المساعدات الطبية اللازمة لإنقاذ الأرواح من خطر الوفاة بسبب الوباء، وفقاً لبيانها. يأتي ذلك بعد إعلان منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، أن حياة الآلاف من الأطفال في دارفور تحت سن الخامسة، عرضة لخطر المرض والوفاة. وكشفت المنظمة عن تسجيل أكثر من عشرين حالة وفاة في منطقة "طويلة" بشمال دارفور، لأسباب مرتبطة بالكوليرا منذ بدء تفشي المرض قبل أشهر، قائلة إن هناك مؤشرات تفيد بتزايد حالات الإصابة خلال الفترة الأخيرة. وقالت الوكالة الأممية إن إجمالي الوفيات جراء الإصابة بالكوليرا، وصل إلى أكثر من ثمانين حالة في عموم إقليم دارفور، وسط توقعات بانتشاره في مناطق جديدة. "جلد على عظم" أما في الخرطوم، فقد حذرت منظمة اليونيسف من أن الأطفال في الولاية أصبحوا مجرد "جلد على عظم" نتيجة الجوع المزمن. وعلى الرغم من أن الهدوء النسبي يخيّم على العاصمة الخرطوم، منذ سيطرة الجيش السوداني عليها في مارس الماضي، إلا أن الأطفال ليس لديهم بَعدُ سوى "وصول محدود، ولكن متزايد، إلى مياه الشرب والطعام والرعاية والتعليم"، بحسب اليونيسف. ويترّكز الجزء الأكبر من سوء التغذية بنسبة 37 في المئة في اثنتين من مدن ولاية الخرطوم السبع، وهما: العاصمة وجبل أولياء، بحسب المنظمة الأممية. واندلعت الحرب بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع شبه العسكرية بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي، في 15 أبريل 2023، على خلفية الصراع على السلطة، وتحوّلت البلاد إلى مناطق نفوذ متقاسمة تواجه أزمة إنسانية خطيرة. وأدت الحرب في السودان إلى مقتل عشرات الآلاف وتسببت بأزمة إنسانية تُعد من الأسوأ في التاريخ الحديث، بحسب الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي. كما أدت إلى تهجير أكثر من 13 مليون شخص بين نازح ولاجئ، فيما غرقت أنحاء عدّة من البلاد في المجاعة. ويُتهم طرفا الحرب بارتكاب انتهاكات بحق المدنيين، وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على كلا الجانبين. وأصبحت السيطرة في البلاد مقسّمة عملياً بين الطرفين، إذ يبسط الجيش سيطرته على الخرطوم ومساحات واسعة في الشرق والشمال، بينما تسيطر قوات الدعم السريع على معظم إقليم دارفور غرباً، وأجزاء من الجنوب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store