logo
ترامب: هناك خطر اندلاع نزاع هائل في الشرق الأوسط

ترامب: هناك خطر اندلاع نزاع هائل في الشرق الأوسط

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن إسرائيل قد تشنّ ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية. وحذر من اندلاع نزاع هائل في منطقة الشرق الأوسط.
وأوضح ترامب للصحافيين ردا على سؤال بشأن ما اذا كانت إسرائيل ستشنّ ضربة على إيران"لا أريد أن أقول إن ذلك قريب، لكن ذلك يبدو أمرا قابلا للحدوث".
ودعا الرئيس الأميركي إسرائيل الحليفة للولايات المتحدة، الى عدم توجيه ضربة الى إيران، مؤكدا أن واشنطن وطهران قريبتان من التوصل الى اتفاق نووي.
وقال ترامب قبل أيام من جولة سادسة من المباحثات بين واشنطن وطهران "نحن قريبون الى حد ما من التوصل الى اتفاق جيد للغاية"، مضيفا بشأن إسرائيل "لا أريدهم أن يتدخلوا، لأنني أعتقد أن ذلك سينسف الأمر برمته".
وأضاف: "سيتعين على إيران التفاوض بجدية أكثر، مما يعني أنها ستضطر إلى تقديم شيء لا ترغب في تقديمه لنا حاليا (..) أريد أن أبرم اتفاقاً مع إيران ونحن قريبون من ذلك وأفضل المسار الودي".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل أسبوع التحوّل الكبير: كيف بدل ترامب موقفه من ضرب إيران؟
تفاصيل أسبوع التحوّل الكبير: كيف بدل ترامب موقفه من ضرب إيران؟

النهار

timeمنذ 23 دقائق

  • النهار

تفاصيل أسبوع التحوّل الكبير: كيف بدل ترامب موقفه من ضرب إيران؟

عندما انتهى الفصل الأول من رواية "البؤساء" في مركز كينيدي مساء الأربعاء، أخذ السيناتور ليندسي غراهام (جمهوري، ساوث كارولينا) الرئيس ترامب جانبًا لإجراء محادثة سريعة حول إيران. أشاد غراهام بتعامل إدارة ترامب مع القضية النووية دون وقوع قتلى. وقال ترامب عن المفاوضات المتعثرة مع طهران: "نعم، نحن نحاول. لكن أحيانًا عليك أن تفعل ما يجب عليك فعله". فهم غراهام من هذه الملاحظة أن ترامب كان يشير إلى احتمال شن إسرائيل هجومًا على عدوها اللدود. وفي تقرير حصري، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن هذا اللقاء حصل في منتصف أسبوع شهد تحول ترامب من محاولة صد هجوم إسرائيلي إلى دعم حملتها المفاجئة من الغارات الجوية التي تستهدف المنشآت النووية الإيرانية وكبار القادة العسكريين والمدنيين، وهو تحول مفاجئ أبرز تهاوي احتمالات التوصل إلى اتفاق. وصرح ترامب يوم الجمعة بأنه كان على علم بخطط الهجوم الإسرائيلي، وجادل بأن العملية العقابية تزيد من احتمالية التوصل إلى اتفاق نووي، على الرغم من إعلان إيران انسحابها من الجولة السادسة من المحادثات المقررة يوم الأحد. وقال ترامب لصحيفة "وول ستريت جورنال": "كان ينبغي عليهم إبرام اتفاق، وما زال بإمكانهم إبرامه طالما لديهم شيء ما... ما زالوا قادرين على ذلك". وبدا ترامب أقل تفاؤلاً بكثير في وقت سابق من الأسبوع. يوم الأحد، استدعى فريقه للأمن القومي إلى كامب ديفيد، وأخبرهم خلال مناقشة حول الشرق الأوسط، أنه يشعر بتشاؤم متزايد بشأن موافقة طهران على اتفاق، وفقًا لمسؤولين أميركيين. كان من المقرر أن يتحدث ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في اليوم التالي، وقال إنه سيطلب منه تأجيل أي هجمات حتى تنتهي الجهود الدبلوماسية للمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، وفقًا لمسؤولين أميركيين. وفي رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي في آذار، حدد ترامب مهلة شهرين بمجرد بدء المحادثات للتوصل إلى اتفاق، وهو موعد نهائي كان من المقرر أن ينتهي هذا الأسبوع. لكن خامنئي رفض اقتراحًا أميركيًا بالسماح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم مؤقتًا في البلاد إذا وافقت في نهاية المطاف على وقف تشغيل أجهزة الطرد المركزي المحلية. وكان سعي نتنياهو لشن ضربات على المواقع النووية الإيرانية، وهو تهديد يلوح في الأفق بشكل متزايد، حاضرًا دائمًا في الخلفية. وفي مكالمة هاتفية يوم الاثنين مع نتنياهو، قال ترامب إنه يريد أن يرى الدبلوماسية مع طهران تستمر لفترة أطول، وفقًا لمسؤولين أميركيين. لكن حتى ترامب بدأ يفقد ثقته باستراتيجيته. وأضاف المسؤولون أن نتنياهو أثار اعتراضه الذي طالما عبّر عنه، وهو أن إيران لن تُبرم الاتفاق الذي يريده ترامب، وأن إسرائيل بحاجة إلى مواصلة التحضير للضربات. وبدا أن ترامب قد استوعب الرسالة. وقال نتنياهو، في مقابلة مع صحيفة نيويورك بوست نُشرت يوم الأربعاء، عن احتمالات التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران: "أشعر بثقة متزايدة، بل أقل، بشأنه... يبدو أنهم يماطلون، وأعتقد أن هذا أمر مؤسف، لكنني الآن أقل ثقة مما كنت عليه قبل شهرين". وسعى نتنياهو لسنوات إلى إفشال مفاوضات تقودها الولايات المتحدة مع إيران بشأن برنامجها النووي، مجادلًا بأن تدمير أجهزة الطرد المركزي الضخمة للتخصيب وغيرها من المنشآت هو وحده الكفيل بضمان عدم تطوير طهران سرًا لقنبلة نووية. وكان نتنياهو سعيداً عندما مزق ترامب في ولايته الأولى الاتفاق النووي لعام 2015 الذي توسط فيه الرئيس باراك أوباما آنذاك، وتراجع عندما دفع ترامب نحو اتفاق أكثر صرامة خلال ولايته الثانية. خلصت وكالات الاستخبارات الأمريكية في كانون الثاني/ يناير إلى أن إسرائيل تدرس توجيه ضربات إلى منشآت نووية إيرانية، وأنها ستضغط على فريق ترامب الجديد لدعم الهجوم، معتبرةً أن الرئيس أكثر استعدادًا للانضمام إلى الهجوم من الرئيس السابق جو بايدن. ووفقًا للتقييم، اعتقد الإسرائيليون أن فرصة وقف سعي طهران للحصول على سلاح نووي قد تضاءلت. وفي إشارة إلى تزايد القلق بشأن هجوم إسرائيلي ورد إيراني، أمرت وزارة الخارجية يوم الأربعاء بمغادرة جميع الموظفين غير الأساسيين من السفارة الأمريكية في بغداد، وأذنت بمغادرة الموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم من البحرين والكويت. وفي الوقت نفسه، أذن وزير الدفاع بيت هيغسيث بالمغادرة الطوعية للمعالين العسكريين من جميع أنحاء الشرق الأوسط. ألغى الجنرال إريك كوريلا، القائد الأعلى للقوات الأمريكية في الشرق الأوسط، شهادة أمام الكونغرس كانت مقررة في اليوم التالي، وعاد إلى مقر القيادة المركزية في تامبا. مع تزايد القلق في الشرق الأوسط وواشنطن، كان ترامب يستمتع بعرض مسرحيته الموسيقية المفضلة في مركز كينيدي. عندما تحدث ترامب ونتنياهو مجددًا يوم الخميس، أبلغ رئيس الوزراء الاسرائيلي ترامب أن اليوم هو الأخير من مهلة الستين يومًا التي حددها لإيران لإبرام اتفاق. وقال نتنياهو، وفقًا لمسؤولين مطلعين على المكالمة، إن إسرائيل لا تستطيع الانتظار أكثر من ذلك. على إسرائيل الدفاع عن نفسها وتطبيق الموعد النهائي الذي حدده ترامب بنفسه. وأجاب ترامب بأن الولايات المتحدة لن تعرقل ذلك، وفقًا لمسؤولين في الإدارة، لكنه أكد أن الجيش الأميركي لن يساعد في أي عمليات هجومية. وفي البيت الأبيض، صرح ترامب للصحافيين بأنه لن يصف الهجوم بأنه وشيك، "لكنه أمر وارد جدًا". وبينما كانت الولايات المتحدة وإيران على وشك التوصل إلى اتفاق، زعم أن الضربات الإسرائيلية قد "تفسده". شنت إسرائيل عمليتها بينما كان ترامب في نزهة مساء الخميس في ساحات البيت الأبيض مع أعضاء الكونغرس. وانضم لاحقًا إلى نائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، وهيغسيث، والجنرال دان كين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، ومسؤولين كبار آخرين في غرفة العمليات لمتابعة الأحداث. وقال روبيو في بيان أقر فيه بإبلاغ إسرائيل واشنطن قبل بدء العملية إن إسرائيل تصرفت بشكل منفرد، وإن الولايات المتحدة لم تلعب أي دور في الهجوم. كان هذا هو التعليق الوحيد من الولايات المتحدة مع تطور الهجوم. وأصابت قنابل منشأة نووية إيرانية رئيسية في نطنز وألحقت بها أضرارًا، وقُتل قادة عسكريون كبار، بمن فيهم اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإسلامي الإيراني. وفي المجمل، زعمت إيران أن الهجوم الإسرائيلي الأول أسفر عن مقتل 78 شخصًا وإصابة حوالي 320 آخرين في موجات متعددة من الضربات الإسرائيلية. تعهد نتنياهو بأن تستمر العملية ما دام ذلك ضروريًا. سارع ترامب، الذي بدأ الأسبوع مقاومًا لهجوم على إيران، إلى الترحيب به باعتباره حملة ناجحة قد تعزز جهوده الدبلوماسية. وكتب على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الجمعة: "على إيران إبرام صفقة قبل أن يضيع كل شيء، وإنقاذ ما كان يُعرف سابقًا بالإمبراطورية الإيرانية".

إسرائيل تغلق مطار بن غوريون..  وسوريا تفتح أجواءها
إسرائيل تغلق مطار بن غوريون..  وسوريا تفتح أجواءها

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

إسرائيل تغلق مطار بن غوريون.. وسوريا تفتح أجواءها

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلنت متحدثة باسم مطار بن غوريون، المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل الواقع قرب تل أبيب، السبت، إغلاقه حتى إشعار آخر. وجاء الإعلان عقب إطلاق إيران صواريخ ليلا ردا على الهجوم الإسرائيلي الواسع على أراضيها. وقالت المتحدثة ليزا دايفر لوكالة فرانس برس: "لا يوجد تاريخ أو يوم محدد لإعادة فتح المطار". في سوريا المجاورة، أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني "إعادة فتح الأجواء السورية بشكل كامل أمام حركة الطيران المدني، وذلك بعد انتهاء الظروف التي استدعت الإغلاق". وأوردت في بيان أنه "ستتم متابعة الأوضاع في المنطقة بشكل مستمر"، مشيرة الى إمكان "اتخاذ إجراءات إضافية عند الضرورة، حفاظا على أعلى درجات السلامة والأمن في الأجواء السورية". وأعلنت الخطوط الجوية السورية السبت استئناف تشغيل رحلاتها بشكل تدريجي، على أن تبقى "مواعيد الرحلات قابلة للتعديل أو الإلغاء في أي لحظة، في حال حدوث أي تصعيد أو إغلاق جديد للمجال الجوي". وألغت شركات طيران عالمية رحلات إلى تل أبيب وطهران ووجهات أخرى في المنطقة أو غيّرت مسارات طائرات الجمعة، فيما أغلقت مجالات جوية عقب الضربات التي شنتها إسرائيل على طهران فجرا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

صليبا: على الحكومة اتخاذ إجراءات جدية لحماية المواطنين من أي تلوث إشعاعي محتمل
صليبا: على الحكومة اتخاذ إجراءات جدية لحماية المواطنين من أي تلوث إشعاعي محتمل

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

صليبا: على الحكومة اتخاذ إجراءات جدية لحماية المواطنين من أي تلوث إشعاعي محتمل

أشارت النائب نجاة عون صليبا في بيان الى ان "في ظلّ التصعيد العسكري الخطير في المنطقة المرتبط باستخدام الأسلحة غير التقليدية، بات من الضروري أن تتخذ الحكومة اللبنانية إجراءات جدية لحماية المواطنين من أي تلوث إشعاعي محتمل، سواء كان ناتجاً عن تسريبات عرضية أو عن استخدام متعمّد في النزاعات. أضافت: "لذلك، نطالب الحكومة اللبنانية بالتحرّك الفوري من خلال: - تفعيل خطة وطنية للطوارئ الإشعاعية بالتعاون مع الهيئة العلية للاغاثة، ومركز البحوث العلمية للطاقة الذرية - مراقبة الهواء والمياه بشكل يومي للكشف المبكر عن أي تغيرات إشعاعية - إطلاق حملات توعية للأهالي حول السلامة الإشعاعية وكيفية التصرف السليم في حال حدوث طارئ". وختمت: "إن تعزيز الجهوزية الوطنية للوقاية من الإشعاع لم يعد خياراً بل اصبح ضرورة قصوى، حفاظاً على صحة الناس وسلامة البيئة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store