logo
العثور على الممثل الشهير جين هاكمان وزوجته وكلبهما متوفيين في منزلهما

العثور على الممثل الشهير جين هاكمان وزوجته وكلبهما متوفيين في منزلهما

خبرني٢٧-٠٢-٢٠٢٥

خبرني - عُثر على الممثل الأمريكي جين هاكمان، الحائز على جائزتي أوسكار، وزوجته بيتسي أراكاوا، متوفيين في منزلهما بولاية نيو مكسيكو الأمريكية، وفق ما ذكره موقع "Santa Fe New Mexican" اليوم الخميس.
وصرح مكتب عمدة مقاطعة سانتا في لوسائل إعلام أمريكية، قائلاً: "لا نعتقد أن هناك شبهة جنائية وراء وفاتهما، لكن لم يتم تحديد السبب الدقيق للوفاة حتى الآن".
وقالت المتحدثة باسم المكتب، دينيس أفيا، إن عناصر الشرطة استجابوا لطلب إجراء فحص للاطمئنان على سلامتهما حوالي الساعة 1:45 بعد ظهر الأربعاء بالتوقيت المحلي، حيث عثروا على هاكمان وزوجته وكلبهما متوفيين.
وجين هاكمان، الذي عرف بأدواره القوية والمؤثرة، فاز بجائزتي أوسكار عن دوره في فيلم الجريمة الشهير "الرابطة الفرنسية" "The French Connection" عام 1971، للمخرج ويليام فريدكن، وفيلم غير المغفور "Unforgiven" عام 1992، للمخرج كلينت إيستوود.
وشارك الممثل المخضرم، في أكثر من 80 فيلماً، إلى جانب أدواره التلفزيونية والمسرحية خلال مسيرة مهنية طويلة بدأت في أوائل الستينيات.
انضم هاكمان إلى سلاح مشاة البحرية الأمريكية، حيث خدم حتى سن التاسعة عشرة. وبعد تسريحه، تنقل بين نيويورك وفلوريدا وبلدته دانفيل، قبل أن يتزوج من صديقته فاي مالتيز عام 1956، وهو الزواج الذي استمر 30 عاماً قبل طلاقهما.
انتقل الزوجان لاحقاً إلى كاليفورنيا، حيث انضم هاكمان إلى "Pasadena Playhouse" الشهيرة، وهناك نشأت صداقة قوية بينه وبين الممثل الشاب آنذاك داستن هوفمان.
تم طرد جين هاكمان من "Pasadena Playhouse"، لكنه قرر أن يثبت خطأهم، فتوجه إلى نيويورك مصمماً على تحقيق حلمه في أن يصبح ممثلاً. حصل على دور صغير في إنتاج لمدة أسبوعين لمسرحية "A View from the Bridge" للكاتب آرثر ميلر.
في نيويورك، قضى هاكمان سنوات طويلة يتنقل بين أدوار صغيرة، وكان يرافق زملاءه الممثلين داستن هوفمان وروبرت دوفال. ولم يحظ بالانتباه إلا في منتصف الثلاثينيات من عمره، عندما حصل على دور شقيق وارن بيتي في فيلم "Bonnie and Clyde" عام 1967. جسد هاكمان شخصية "باك بارو" في هذا الفيلم المثير، وحصل على أول ترشيح له لجائزة الأوسكار عام 1968، ضمن خمسة ترشيحات في مسيرته.
بعد ثلاث سنوات، تلقى ترشيحه الثاني لجائزة الأوسكار كأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "I Never Sang for My Father" عام 1970. لكن الدور الذي رسخ مكانته كنجم هوليوودي كان في فيلم "The French Connection" عام 1971، حيث فاز بجائزة الأوسكار كأفضل ممثل في 1972.
تابع هاكمان تنويع أدواره في أفلام مميزة مثل "The Poseidon Adventure" عام 1972 وفيلم فرانسيس فورد كوبولا "The Conversation" عام 1974، حيث لعب دور خبير مراقبة يعتقد أن زوجين على وشك أن يُقتلا.
كما قدم هاكمان أدواراً مميزة مثل المدرب المتحمس في فيلم "Hoosiers" عام 1986، وقائد الغواصة المهووس بالحرب في فيلم "Crimson Tide" عام 1995، كما لعب أيضاً دور الشرير الشهير "ليكسان لوثر" في فيلم "Superman" عام 1978.
قدم هاكمان العديد من الأدوار المرحة مثل صوته في فيلم الرسوم المتحركة "Antz" عام 1998 ودوره في فيلم "The Birdcage" عام 1996 إلى جانب روبن ويليامز ونيثان لين. لكن في الوقت نفسه، قدم أدواراً خالدة مثل أدائه في "Mississippi Burning"، الذي رشحه للأوسكار للمرة الرابعة عام 1989، ودوره في فيلم كلينت إيستوود "Unforgiven" الذي منحه أوسكاره الثاني عام 1993 عن شخصية الشريف الشرير.
تقاعد هاكمان من التمثيل بعد آخر أفلامه "Welcome to Mooseport" عام 2004.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة
تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة

الدستور

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة

باريس ـ الدستور دان عدد كبير من نجوم السينما العالمية الصمت الدولي تجاه ما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية" في غزة، وذلك عبر رسالة مفتوحة نُشرت في صحيفة ليبيراسيون الفرنسية، تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي. وجاء في الرسالة ومن بين موقّعيها بيدرو ألمودوفار وسوزان ساراندون وريتشارد غير "نحن الفنانين الثقافيين والممثّلين، لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة". وحملت الرسالة توقيعات حوالي 380 من نجوم السينما العالمية من بينهم خصوصاً المخرج الفائز بجائزة السعفة الذهبية مرتين السويدي روبن أوستلوند، والمخرج الكندي ديفيد كروننبرغ، والممثل الإسباني خافيير بارديم. وأحيت الرسالة ذكرى فاطمة حسونة، المصوّرة الصحافية التي قتلت في قصف إسرائيلي في منتصف أبريل، وبطلة فيلم وثائقي من المقرر عرضه في المهرجان. وقالت إن "عشرة من أقاربها، بينهم شقيقتها الحامل، قتلوا في نفس تلك الغارة الإسرائيلية". وقالت إحدى المجموعات التي تقف خلف هذه المبادرة إن رئيسة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي، الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، كانت في البداية من بين الموقّعين على الرسالة، لكنّ اسمها لم يظهر بين الشخصيات الـ34 التي كشفت عنها صحيفة ليبيراسيون. وفي رسالتهم، أعرب النجوم أيضاً عن قلقهم إزاء "الافتقار إلى دعم" أكاديمية الأوسكار عندما تعرّض الفلسطيني حمدان بلال لاعتداء من جانب مستوطنين إسرائيليين في نهاية شهر مارس بعد أيام قليلة من فوزه بجائزة الأوسكار عن فيلمه الوثائقي "لا أرض أخرى". وقال النجوم إن "مثل هذه السلبية تجعلنا نشعر بالخجل"، مطالبين بتحرك "من أجل كل الذين يموتون في ظل عدم مبالاة"، مشددين على أنه "يجب على السينما أن تحمل رسائلهم".

أنجلينا جولي عرابةً الدورة الخامسة والعشرين .. لجائزة شوبارد في «كان السينمائي».
أنجلينا جولي عرابةً الدورة الخامسة والعشرين .. لجائزة شوبارد في «كان السينمائي».

الدستور

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

أنجلينا جولي عرابةً الدورة الخامسة والعشرين .. لجائزة شوبارد في «كان السينمائي».

كان ـ الدستور ستحضر أنجلينا جولي، الحائزة على جائزة الأوسكار، الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي لتكون عرابة الدورة الخامسة والعشرين من جائزة "تروفي شوبارد". ستقدم جولي الجائزة للنجمين الصاعدين ماري كولومب وفين بينيت خلال حفل يُقام على شاطئ كارلتون في 16 مايو. وسيُقام الحفل خلال عشاء يُشارك في تنظيمه رئيسة مهرجان كان السينمائي، إيريس نوبلوش، والمندوب العام، تييري فريمو، والرئيسة المشاركة والمديرة الفنية لدار شوبارد، كارولين شوفيل. صرحت شوفيل: "يسرني للغاية أن أرحب بأنجلينا جولي عرابة جائزة شوبارد. مسيرتها السينمائية المذهلة وتفانيها في إحداث تغيير إيجابي في العالم يجعلانها قدوة يُحتذى بها. أعلم أن المواهب الصاعدة التي نُكرّمها هذا العام ستستمد الإلهام من مسيرتها ونصائحها". فازت جولي بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "فتاة مُقاطعة"، وظهرت مؤخرًا في فيلم "ماريا" للمخرج بابلو لارين، كما تلعب دور البطولة في الدراما ثنائية اللغة القادمة "كوتور" للمخرجة أليس وينوكور، والتي أنتجتها أيضًا. تشمل مسيرة جولي الإخراجية فيلم "أولًا قتلوا والدي" (الذي أنتجته وشاركت في كتابته أيضًا)، وفيلم السيرة الذاتية المرشح لجائزة الأوسكار "غير منكسر"، والفيلم القادم "بدون دم"، المقتبس عن رواية أليساندرو باريكو. كما فازت بجائزة توني عن إنتاجها للمسرحية الموسيقية "الغرباء" على مسرح برودواي. إلى جانب عملها السينمائي، تشتهر جولي بجهودها الإنسانية على مدار العشرين عامًا الماضية. وقالت جولي: "يشرفني أن أكون العرابة في مهرجان كان السينمائي. ويسعدني أن أحظى بفرصة تكريم الفنانين الشباب وأعمالهم الاستثنائية". أُطلقت جائزة "تروفي شوبارد" عام 2001، وهي تُكرّم المواهب السينمائية العالمية الصاعدة، وتُكرّم كل عام ممثلةً وممثلًا واحدًا من ذوي المسيرة المهنية الواعدة. ومن بين الحائزين السابقين على الجائزة: ماريون كوتيار، وديان كروجر، وليا سيدو، وفلورنس بيو، وجيسي باكلي، ونيلز شنايدر، وجيريمي إيرفين، وجو ألوين. وقد أثمر هذا التكريم عن المزيد من الإنجازات، حيث فازت كوتيار بجائزة أوسكار، وكروجر بجائزة تمثيل في مهرجان كان، وسيدو بجائزة السعفة الذهبية، وشنايدر بجائزة سيزار، ورُشّح كلٌ من بيو وباكلي لجوائز الأوسكار بعد حفليهما. وبالمثل، تنضم جولي إلى كوكبة مرموقة من العرابين والآباء الروحيين، بمن فيهم تشارليز ثيرون، وكيت بلانشيت، وجوليان مور، وتشانغ زيي، وجوليا روبرتس، وروبرت دي نيرو، وشون بن. وفي العام الماضي، قدمت ديمي مور الجائزة إلى صوفي وايلد ومايك فايست. ومن المعروف أن فائزين سابقين، مثل كوتيار وسيدو وكروجر، يعودون كعرّابين بعد أن يتقدموا في مسيرتهم الفنية.

كيف نجح ترمب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟
كيف نجح ترمب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟

خبرني

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • خبرني

كيف نجح ترمب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟

خبرني - قبل ثماني سنوات، وبعد أول تنصيب لدونالد ترمب رئيسا للولايات المتحدة، لم تتورع هوليود عن مناهضة الرئيس الجديد. ففي يناير/كانون الثاني 2017 -وبعد يوم واحد من حفل التنصيب- خرج الملايين في جميع أنحاء العالم إلى الشوارع احتجاجا عليه. ففي "مسيرة النساء" بالعاصمة واشنطن، قادت نجمات مثل مادونا وسكارليت جوهانسون وإيما واتسون الحشود الغاضبة. وفي لوس أنجلوس شاركت فنانات شهيرات مثل جين فوندا ومايلي سايرس في مظاهرات كبيرة. وكانت الاحتجاجات موجهة ضد معاداة النساء والعنف والعنصرية والتعصب الديني، من بين أمور أخرى. وقبل ذلك استغلت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار ميريل ستريب حفل توزيع جوائز "غولدن غلوب" في خطاب حماسي ينادي بالتسامح وحرية الصحافة ويناهض ترمب . هل تخضع هوليود لترمب ؟ لكن وبعد عودته إلى سدة الحكم، كان الصمت واضحا مثيرا تساؤلا بشأن ما إذا كانت هوليود خضعت فعلا لترمب . ففي حفل توزيع جوائز الأوسكار الذي أقيم في مارس/آذار الماضي لم تطغ السياسة الأميركية على الفعاليات إلى حد كبير. ولا يزال قطاع السينما، الذي عارض الجمهوريين بالإجماع تقريبا خلال الحملة الانتخابية، صامتا وكأنه في حالة صدمة. وجاءت حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس لتجعل الصمت مطبقا. كما أدار بعض المشاهير ظهورهم لهوليود بعد فوز ترمب في الانتخابات للمرة الثانية. فعلى سبيل المثال، انتقلت الممثلة الكوميدية روزي أودونيل (63 عاما) إلى أيرلندا مع أصغر أطفالها بسبب الوضع السياسي في الولايات المتحدة. وقالت الممثلة المثلية في مقطع فيديو على "تيك توك" إنها تفتقد أطفالها الآخرين وأصدقاءها، لكنها لن تفكر في العودة إلا إذا كانت هناك حقوق متساوية لجميع الناس هناك. كما انتقلت نجمة البرامج الحوارية إلين دي جينيريس (67 عاما) من كاليفورنيا إلى إنجلترا. وانتقل نجم هوليود ريتشارد غير (75 عاما) إلى موطن زوجته الإسبانية أليخاندرا في ديسمبر/كانون الأول الماضي لـ"أسباب عائلية". وفي حفل توزيع جوائز "جويا" السينمائية الإسبانية في فبراير/شباط الماضي، ندد غير بترمب ووصفه بأنه "فظ ورجل عصابات" ويشكل خطرا على العالم أجمع. أما إيفا لونغوريا (50 عاما) المولودة في تكساس وتتنقل بين المكسيك وإسبانيا مع عائلتها منذ فترة، فتعتقد بدورها أنها محظوظة لأنها لم تعد تعيش "في هذا البلد البائس" بعد فوز ترمب ، حسبما ذكرت في تصريحاتها لمجلة "ماري كلير". ألماني ينتقد ترمب بحدة ويعتبر الألماني- الأميركي إيريك بريدن الذي يقيم في كاليفورنيا منذ فترة طويلة، من أولئك الذين ينتقدون ترمب بحدة. ففي مقاطع فيديو على "إنستغرام" يطلق الممثل التلفزيوني البالغ من العمر 84 عاما لتصريحاته العنان، حيث يقارن الأوضاع الراهنة في الولايات المتحدة ببدايات الحكم النازي في ألمانيا. وفي فيديو نشر في منتصف فبراير/شباط الماضي، أكد بريدن أنه يعيش في الولايات المتحدة منذ عام 1959، لكنه لم يشهد من قبل مثل هذا "التهديد لدولة القانون". وذكر بريدن أن تصرفات ترمب تصيب الناس بصدمة تعجزهم عن فعل أي شيء حيالها، مؤكدا في المقابل أن هذا سوف يتغير. ويتطلب النقد العلني شجاعة وجلد سميك، حيث يتلقى نجم التلفزيون الليبرالي سيلا من التعليقات السلبية على إنستغرام، والتي تضمنت مطالبات بالتوقف عن نشر "دعاية يسارية"، أو بمغادرة البلاد إذا لم يعجبه الوضع فيها. وأكد بريدن أنه لن يسمح بإسكاته، "لكني حقا أشعر بالأسى تجاه أميركا". سفراء ترمب الخاصون في المقابل، أعلن ترمب في منتصف يناير/كانون الثاني الماضي على منصته الإلكترونية "تروث سوشيال" أنه يريد أن يجعل هوليود "أكبر وأفضل وأقوى من أي وقت مضى"، مضيفا أنه من أجل تحقيق هذه الغاية، سيعين سيلفستر ستالون وميل غيبسون وجون فويت "سفراء خاصين"، وكتب: "هؤلاء الأشخاص الثلاثة الموهوبون للغاية سيكونون عيني وأذني"، مضيفا أن "العصر الذهبي لهوليود بدأ توا"، إلا أنه لم يدل بمزيد من التفاصيل. وبعد مرور ثلاثة أشهر لم يصدر حتى الآن أي تصريح من هذا الثلاثي على إعلان ترمب ، حسبما ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز". ولطالما تشعر هوليود بالانزعاج من انتقال إنتاجات سينمائية كبرى إلى ولايات أميركية أخرى أو إلى خارج البلاد في ضوء عروض بتخفيضات ضريبية. ويسعى حاكم ولاية كاليفورنيا، الديمقراطي جافين نيوسوم، إلى تطبيق تخفيضات ضريبية أكبر في هوليود. وقد يؤدي النزاع المرير بين ترمب والصين بشأن الرسوم الجمركية أيضا إلى الإضرار بصناعة السينما الأميركية. ولا تكتفي بكين بالدفاع عن نفسها برسوم جمركية مضادة، إذ ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية "سي سي تي في" أخيرا أن هيئة تنظيم الأفلام ستخفض "بشكل معتدل" عدد الأفلام الأميركية المستوردة، ما قد يؤثر سلبا على هوليود. التنوع والمساواة والشمول لا تتناسب التدابير الخاصة بالتنوع والمساواة والشمول مع رؤى ترمب ، إذ يؤثر مرسومه الرئاسي بإلغاء تدابير التنوع والمساواة والشمول أيضا على هوليود. وبحسب صحف أميركية معنية بالقطاع، فإن شركات الترفيه مثل "ديزني" و"أمازون ستوديوز" و"باراماونت" و"وارنر براذرز ديسكفري" قلصت جهودها في مجال التنوع. ومن المفترض أن تشمل تدابير التنوع والإنصاف والشمول أشخاصا من أصول وأجناس مختلفة، وأيضا أشخاصا يعانون من صدمات أو إعاقات. وقد يؤثر المناخ السياسي أيضا على محتوى الإنتاج الفني، حيث أثار حذف شخصية متحولة جنسيا من مسلسل الرسوم المتحركة الجديد لشركة بيكسار "الفوز أو الخسارة" الذي يدور حول فريق رياضي في مدرسة متوسطة، ضجة أخيرا. وأزال أستوديو الرسوم المتحركة المملوك لشركة ديزني كل الحوار عن هوية الشخصية المتحولة جنسيا في إحدى حلقات المسلسل المكون من ثمانية أجزاء، حسبما ذكرت مجلة "هوليود ريبورتر". وفي حلقة أخرى كانت الشخصية الرئيسية فتاة تصلي بحرارة. فيلم وثائقي عن ميلانيا ويجري العمل حاليا على إنتاج فيلم وثائقي عن السيدة الأولى في البيت الأبيض، ميلانيا ترمب (55 عاما)، وصف مخرج الفيلم بريت راتنر المشروع بأنه نظرة "غير مسبوقة" على السيدة الأولى خلف الكواليس. وتشارك ميلانيا في المشروع كمنتجة تنفيذية، ومن المقرر أن يتم إصدار الفيلم الوثائقي في وقت لاحق من هذا العام. وتقف خدمة البث "أمازون برايم فيديو" وراء المشروع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store