
الدفاع المدني: 3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
شددت المديرية العامة للدفاع المدني على أهمية الصيانة الدورية للأنظمة الكهربائية في المنازل والمنشآت، تجنّبًا لحوادث حرائق التماس الكهربائي.
وعزا الدفاع المدني وقوع هذه الحوادث إلى 3 أسباب هي؛ التوصيلات الرديئة، وتحميل المقابس أحمالًا زائدة، وعدم تركيب قواطع أوتوماتيكية.
ودعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى اتباع إرشادات وتعليمات السلامة المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، والاتصال بالرقمين (911) في مناطق الرياض ومكة المكرمة والمنطقة الشرقية والمدينة المنورة، و(998) في بقية مناطق المملكة لطلب المساعدة في الحالات الطارئة.
#الدفاع_المدني: ثلاثة مسببات لحرائق التماس الكهربائي. #الوقاية_أمان pic.twitter.com/r4wtnS0LNQ
— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) August 12, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة عاجل
منذ 13 دقائق
- صحيفة عاجل
"شؤون الحرمين" تحث على الالتزام بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام
فريق التحرير تم النشر في: حثت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين على الالتزام بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام. وأضافت الهيئة، عبر منصة (إكس)، أنه احترامًا لقدسية المسجد الحرام نرجو الالتزام باللباس اللائق والمحتشم. وكانت الهيئة نصحت ضيوف الرحمن، في وقت سابق، بالتعرف على حالة الكثافة العددية في المسجد الحرام خطوة حيث يساعدهم ذلك على أداء المناسك بيسر وطمأنينة. ضيف الرحمن | احترامًا لقدسية #المسجد_الحرام نرجو الالتزام باللباس اللائق والمحتشم. — الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين (@AlharamainSA) August 13, 2025


سويفت نيوز
منذ 13 دقائق
- سويفت نيوز
'قصر العان' ذو الإطلالة الساحرة على وادي نجران.. وجهة سياحية مفضلة للزوار
نجران – واس : بفن معماري يُجسد الأصالة والعمق التاريخي يبرز 'قصر العان' على ضفاف وادي نجران بإطلالة بانورامية ساحرة، زادها جمالًا وألقًا مشاهدة القرى الطينية ومزارع النخيل وجبل 'أبو همدان' وقلعة 'رعوم' التاريخية، التي شكلت في مجملها منظرًا يبهج الأنفس، ويعطي الزائر مساحة لاستنشاق الهواء العليل، والتأمل في جمال المكان المتناغم مع روعة الطبيعة الخلابة التي تحيط به، الأمر الذي جعله مقصدًا سياحيًا لافتًا، ومعلمًا بارزًا من المعالم السياحية بنجران، يتوافد عليه الزوار والسيّاح من داخل المملكة وخارجها، لاستكشاف المكان الذي يُعد من المواقع التاريخية التراثية التي تزخر بها منطقة نجران.واتسمت هوية القصر بأدواره الأربعة، وطرازه المعماري الفريد بهوية وتاريخ المجتمع النجراني، في تشييد البيوت التراثية على نمطٍ واحد، يجسد القيمة الفنية العالية، التي تنم عن إبداع الهندسة المعمارية القديمة، في جعلها مكونًا من المكونات الأساسية بالمنطقة. وأضحى 'قصر العان' الذي بُني عام (1100هـ)، من المعالم البارزة، ويحرص السيّاح على زيارته؛ للاطلاع على تفاصيله التي تنقل الزائر لصورة جمالية مدهشة من خلال روعة البناء القديم، وكيفية ثباته وصلابته رغم مرور أكثر من (340) عامًا على بنائه، إذ استخدمت في بنائه أدوات 'الطين، وجذوع النخيل، وأشجار الأثل والسدر'، فيما يعمل مُلّاك القصر التراثي بين فترة وأخرى على صيانته وترميمه ونظافته، والمحافظة عليه، ليبقى من المعالم التراثية والثقافية التاريخية العريقة بالمملكة. مقالات ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 13 دقائق
- صحيفة سبق
"قصر العان" ذو الإطلالة الساحرة على وادي نجران.. وجهة سياحية مفضلة للزوار
بفن معماري يُجسد الأصالة والعمق التاريخي يبرز "قصر العان" على ضفاف وادي نجران بإطلالة بانورامية ساحرة، زادها جمالًا وألقًا مشاهدة القرى الطينية ومزارع النخيل وجبل "أبو همدان" وقلعة "رعوم" التاريخية، التي شكلت في مجملها منظرًا يبهج الأنفس، ويعطي الزائر مساحة لاستنشاق الهواء العليل، والتأمل في جمال المكان المتناغم مع روعة الطبيعة الخلابة التي تحيط به، الأمر الذي جعله مقصدًا سياحيًا لافتًا، ومعلمًا بارزًا من المعالم السياحية بنجران، يتوافد عليه الزوار والسيّاح من داخل المملكة وخارجها، لاستكشاف المكان الذي يُعد من المواقع التاريخية التراثية التي تزخر بها منطقة نجران. واتسمت هوية القصر بأدواره الأربعة، وطرازه المعماري الفريد بهوية وتاريخ المجتمع النجراني، في تشييد البيوت التراثية على نمطٍ واحد، يجسد القيمة الفنية العالية، التي تنم عن إبداع الهندسة المعمارية القديمة، في جعلها مكونًا من المكونات الأساسية بالمنطقة. وأضحى "قصر العان" الذي بُني عام (1100هـ)، من المعالم البارزة، ويحرص السيّاح على زيارته؛ للاطلاع على تفاصيله التي تنقل الزائر لصورة جمالية مدهشة من خلال روعة البناء القديم، وكيفية ثباته وصلابته رغم مرور أكثر من (340) عامًا على بنائه، إذ استخدمت في بنائه أدوات "الطين، وجذوع النخيل، وأشجار الأثل والسدر"، فيما يعمل مُلّاك القصر التراثي بين فترة وأخرى على صيانته وترميمه ونظافته، والمحافظة عليه، ليبقى من المعالم التراثية والثقافية التاريخية العريقة بالمملكة.