logo
مقدمة نشرة أخبار الـmtv المسائية ليوم الثلثاء في 5/8/2025

مقدمة نشرة أخبار الـmtv المسائية ليوم الثلثاء في 5/8/2025

IM Lebanonمنذ 3 أيام
بمعزل عما حصل في مجلس الوزراء، وبمعزل عن 'عنتريات' نعيم قاسم، الأكيد أن مرحلة جديدة بدأت في لبنان اليوم. عنوان المرحلة واضح وصريح: حصر السلاح بيد قوى الشرعية اللبنانية، ما يعني حل كل الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية.
طبعا، المرحلة لن تكون سهلة، بل ستكون محكومة بعدد كبير من التجاذبات، وبعدد أكبر من الشروط والشروط المضادة، ومن محاولات التذاكي والالتفاف التي يتقنها حزب الله جيدا ويعرف متى وكيف يلجأ اليها.
ولكن الجميع يعرف أن 'الزمن الاول تحول'، وأن المجتمعين العربي والدولي يطالبان لبنان الرسمي ان يستعيد المبادرة وان يرسم حدا فاصلا بين الدولة والدويلة.
والأهم من هذا كله ان السلطة اللبناني ككل حزمت أمرها، وقررت أن تنقل القضية إلى داخل المؤسسات الدستورية.
فللمرة الأولى يبحث حصر السلاح في مجلس الوزراء… واللافت أن الأمين العام لحزب الله استبق انتهاء جلسة مجلس الوزراء ليمارس أقصى درجة من درجات التصعيد الكلامي.
نعيم قاسم أكد أن المشكلة هي في العدوان الاسرائيلي لا في سلاح حزب الله، وأن سلاح الحزب لن يسلم، وأن استقرار لبنان لا يشترى بالتنازلات. كما وجدد التشبث بثلاثية شعب وجيش ومقاومة.
ولعل المضحك في الموضوع أن قاسم هدد اسرائيل بأنه في حال شنت حربا أوسع على لبنان فإن الصواريخ ستتساقط عليها. فمن أين جاء قاسم بهذه الثقة المفرطة بالنفس؟
هل نسي يا ترى ما حصل في حرب الاسناد وما تلاها؟
والأهم: ماذا تغير منذ تشرين الثاني الفائت الى اليوم حتى يعتقد قاسم انه قادر على العودة الى نظرية توازن الرعب، وهي نظرية سقطت نهائيا في الحرب الاخيرة بين حزب الله وإسرائيل؟
البداية اذا من بند سلاح حزب الله الذي بحث في جلسة ماراتونية عقدتها الحكومة في القصر الجمهوري ويستكمل البحث في البند في جلسة لاحقة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اقتحامات بأريحا ونابلس ومستوطنون يهاجمون قرى في الخليل ورام الله
اقتحامات بأريحا ونابلس ومستوطنون يهاجمون قرى في الخليل ورام الله

المنار

timeمنذ 14 دقائق

  • المنار

اقتحامات بأريحا ونابلس ومستوطنون يهاجمون قرى في الخليل ورام الله

في وقت أعلن فيه وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن جيش الاحتلال 'سيبقى في مخيمات نور شمس وجنين وطولكرم حتى نهاية العام بناءً على توجيهاتي'، شنت قوات الاحتلال الليلة الماضية اقتحامات في عدة مدن وبلدات بالضفة الغربية أطلقت خلالها الرصاص وقنابل الغاز، كما هاجم مستوطنون قرى وأراضي زراعية وألحقوا أضرارا بممتلكات الفلسطينيين. #متابعة |مصادر محلية: قوات الاحتلال تعتقل الشاب "أسعد الصالحي" خلال اقتحام شارع الحسبة شرق نابلس. — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) August 10, 2025 ففي مدينة أريحا، أصيب شاب برصاص قوات الاحتلال خلال عملية الاقتحام، بعد أن أطلق الجنود الرصاص عليه، مما أدى إلى إصابته في الجزء العلوي من جسده، ونقل إثرها لمستشفى أريحا الحكومي حيث وصفت حالته بالحرجة. وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت عدة شوارع وأحياء في مدينة أريحا، وسط إطلاق الرصاص الحي. كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة قصرة جنوب نابلس، وقالت مصادر فلسطينية، إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع على المواطنين، واعتقلت طفلين شقيقين قبل انسحابها من المنطقة. #متابعة | جيش الاحتلال يقتحم شارع روجيب شرق نابلس. — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) August 10, 2025 في الأثناء، اقتحمت عدة آليات عسكرية صهيونية بلدة سبسطية شمال غرب نابلس وجابت شوارع البلدة دون أن يبلغ عن أي مواجهات أو اعتقالات، كما اقتحمت قوات الاحتلال قرية الناقورة شمال غرب نابلس ودهمت منازل وفتشتها. وفي الخليل جنوب الضفة الغربية، اقتحم مستوطنون بحماية جيش الاحتلال البلدة القديمة في المدينة. ويجري المستوطنون جولة أسبوعية يصفها السكان بالاستفزازية، إذ يقتحم عشرات المستوطنين البلدة القديمة، في حين يفرض جيش الاحتلال إغلاقا مشددا على الفلسطينيين تزامنا مع الاقتحام. واعتدى مستوطنون على أراض زراعية في منطقة شعب التوانة بمسافر يطا جنوب الخليل. وأطلق المستوطنون أغنامهم بين الأشجار المثمرة، لإلحاق الأضرار بمزروعات الفلسطينيين، وقد هرعت مجموعة من أهالي المنطقة إلى المكان للتصدي للمستوطنين وطردهم من المنطقة. كما هاجم مستوطنون قريتي رمّون ودير جرير قرب مدينة رام الله، وأطلقوا الرصاص وأحرقوا أراضي زراعية تحيط بمنازل الفلسطينيين في المنطقة، في حين اقتحمت قوات الاحتلال المنطقة لتأمين الحماية للمستوطنين، وأطلقت قنابل مضيئة أدت لزيادة الحرائق، مما أسفر عن أضرار مادية. ووفق تقرير لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية (حكومية)، فقد نفذ مستوطنون خلال يوليو/تموز الماضي، 466 اعتداء ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية، أسفرت عن استشهاد 4 فلسطينيين، وترحيل قسري لتجمعين بدويين يتكونان من 50 عائلة فلسطينية. المصدر: مواقع إخبارية

سموتريتش: فقدت الثقة في نهج نتنياهو
سموتريتش: فقدت الثقة في نهج نتنياهو

المنار

timeمنذ 14 دقائق

  • المنار

سموتريتش: فقدت الثقة في نهج نتنياهو

أكد وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بتسئيل سموتريتش، ضرورة 'الاستمرار في الحرب حتى لو كانت الأثمان باهظة'، مشدداً على أنه 'يجب أن تتخذ الحكومة قرار الحسم'، حسب تعبيره. وقال سموتريتش، في فيديو له عبر منصة 'إكس' 'بعد جلسة الكابينت الأخيرة فقدت الثقة في قدرة رئيس الوزراء ورغبته في قيادة الجيش من أجل تحقيق نصر حاسم في غزة'، مضيفاً أنه 'بهذه الطريقة لن يُحسم أمر حماس'. وتابع 'نتنياهو والكابينت استسلموا للضعف وسمحوا للعاطفة بأن تتغلب على العقل وقرروا مرة أخرى الانطلاق في خطوة عسكرية لا تهدف للحسم'. وأردف أنّ 'العملية التي صدّق عليها الكابينت لا تهدف إلى الحسم بل للضغط على حماس للوصول إلى صفقة جزئية'. وأوضح وزير مالية الاحتلال، أن إسرائيل 'دفعت أثماناً باهظة لكنها حققت الكثير من الإنجازات'، محذراً من أنه 'إذا منحنا حماس هدنة مؤقتة فهذا سيسمح لها بإعادة بناء نفسها'. وصرح رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت سابق، بأن 'إسرائيل' تعتزم فرض سيطرتها على قطاع غزة بأكمله من أجل توفير 'محيط أمني' ومن ثم نقل نصف القطاع لسيطرة 'حكومة مدنية' جديدة. المصدر: مواقع إخبارية

الراعي من القرى الحدودية الجنوبية: الحرب ضد كل البشر ولا تجلب سوى الدمار والخراب والتهجير
الراعي من القرى الحدودية الجنوبية: الحرب ضد كل البشر ولا تجلب سوى الدمار والخراب والتهجير

تيار اورغ

timeمنذ 14 دقائق

  • تيار اورغ

الراعي من القرى الحدودية الجنوبية: الحرب ضد كل البشر ولا تجلب سوى الدمار والخراب والتهجير

جال البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، يرافقه السفير البابوي المونسنيور باولو بورجيا، في القرى الحدودية الجنوبية. وكانت المحطة الأولى في بلدة دبل – قضاء بنت جبيل، حيث لقي استقبالًا حافلًا بالتصفيق والزغاريد ونثر الورود من أبناء البلدة. وتوجه الراعي إلى أبرشية صور المارونية في البلدة، مؤكدًا أن "لا للحرب ونعم للسلام"، مشددًا على أن "مسؤولية تحقيق السلام تقع على عاتق المواطنين كما على عاتق المسؤولين". وفي بلدة القوزح، أشار إلى أن "72 شخصًا فقط ما زالوا مقيمين فيها"، معربًا عن أمله "بعودة البلدة إلى سابق عهدها، لأنها يجب أن تعيش وتقاوم للحفاظ على تراثها وأرضها ووجودها". وأكد الراعي أن "الحرب ضد كل البشر، ولا تجلب سوى الدمار والخراب والتهجير"، داعيًا إلى الصلاة من أجل "سلام دائم وعادل للبنان".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store