logo
الصحة الفلسطينية: استشهاد 23 مواطنا بقصف إسرائيلى فى غزة

الصحة الفلسطينية: استشهاد 23 مواطنا بقصف إسرائيلى فى غزة

اليوممنذ 11 ساعات

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 23 مواطنًا بينهم عدد من الأطفال، اليوم الأربعاء، فى قصف للاحتلال على مناطق متفرقة فى قطاع غزة.
وأفادت الوزارة- في بيان، اليوم الأربعاء، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- باستشهاد 11 مواطنا وإصابة 13 آخرين إثر استهداف منزلا في شارع النزهة بجباليا البلد شمال قطاع غزة، كما استشهد 5 مواطنين بينهم 3 أطفال أحدهم رضيع في قصف طيران الاحتلال الحربي منزلا في مدينة دير البلح وسط القطاع.
وأضافت أن في جنوب القطاع، استشهد 4 مواطنين وأصيب آخرون، في قصف طيران الاحتلال منزلا لعائلة شرق مدينة خان يونس، كما استشهد 3 مواطنين في قصف على منزل في منطقة معن جنوب مدينة خان يونس، كما نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية نسف لعدد من المباني غرب بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 53 ألفا و573 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 121 ألفا و688 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أطباء بلا حدود: إسرائيل تخنق غزة عمدا بتدمير نظامها الصحى وبمساعدات غير كافية
أطباء بلا حدود: إسرائيل تخنق غزة عمدا بتدمير نظامها الصحى وبمساعدات غير كافية

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

أطباء بلا حدود: إسرائيل تخنق غزة عمدا بتدمير نظامها الصحى وبمساعدات غير كافية

أكدت منظمة أطباء بلا حدود، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تخنق قطاع غزة عمدا عبر تدمير قواتها النظام الصحى وسماحها مؤخرا بدخول مساعدات غير كافية للقطاع، مشيرة إلى أن موافقتها على المساعدات ليس سوى غطاء للتظاهر بنهاية الحصار الذى فرضته منذ مارس الماضى. وأوضحت منسقة الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود في خان يونس باسكال كويسار "إن قرار السلطات الإسرائيلية بالسماح بدخول كمية غير كافية من المساعدات إلى غزة، بعد أشهر من الحصار المشدد، يُشير إلى نيتها تجنب تهمة تجويع سكان غزة، بينما في الواقع، تُبقيهم على قيد الحياة بالكاد"، وتضيف "هذه الخطة هي وسيلة لاستغلال المساعدات، وجعلها أداةً لتحقيق الأهداف العسكرية للقوات الإسرائيلية". وذكرت المنظمة - في بيانها - أنه قبل أكتوبر 2023، كانت 500 شاحنة مساعدات تدخل غزة يوميًا، وفقًا للأمم المتحدة، وأن التصريح الحالي بـ 100 شاحنة يوميًا، في ظل هذا الوضع المُزري، غير كافٍ على الإطلاق.. وفي هذه الأثناء، تستمر أوامر الإخلاء في تهجير السكان، بينما لا تزال القوات الإسرائيلية تُخضع المرافق الصحية لهجمات مكثفة. وتابع البيان أنه بين الساعة السادسة والسادسة والنصف صباحًا أمس الأول، أفادت فرق منظمة أطباء بلا حدود بسماع ما يقارب ضربة جوية واحدة كل دقيقة في خان يونس حيث أصابت إحدى هذه الضربات مجمع مستشفى ناصر، على بُعد 100 متر من وحدة العناية المركزة وقسم المرضى الداخليين الذين تديرها منظمة أطباء بلا حدود. ووفقا للمنظمة، فإن هذه هي المرة الثالثة خلال شهرين التي يُقصف فيها مجمع مستشفى ناصر، مما حرم الناس مرة أخرى من العلاج والرعاية. وللحد من التعرض للقصف، اضطرت فرقنا إلى إغلاق قسم العيادات الخارجية وغرفة التخدير مؤقتًا للمرضى الذين ينتظرون أو يتعافون من الجراحة، بالإضافة إلى تعليق أنشطة العلاج الطبيعي والصحة النفسية، وهي ضرورية لمرضى الحروق - ومعظمهم من الأطفال. كما ألحقت الضربات التي وقعت أمس الأول أضرارًا بالغة بمخزن صيدلية وزارة الصحة في مستشفى ناصر. وهذا يُشكل ضغطًا إضافيًا على الإمدادات في وقت تنخفض فيه المخزونات الطبية بشكل حاد بسبب الحصار.

متحدثة الأونروا: الوضع فى غزة مروع
متحدثة الأونروا: الوضع فى غزة مروع

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

متحدثة الأونروا: الوضع فى غزة مروع

قالت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) لويز ووتريدج إن الناس محاصرون في غزة ، لا تتوافر لديهم إمدادات، ويتم تجويعهم وقصفهم يوميا. وأكدت ووتريدج: "يوجد هنا ما يكفي من الغذاء لمئتي ألف شخص لمدة شهر كامل وما يكفي من الأدوية لتشغيل مراكزنا الصحية التسعة و 38 نقطة طبية، أي لتقديم الرعاية لنحو 1.6 مليون شخص. ووصفت المتحدثة بالأونروا الوضع بأنه "مروع ولا يغتفر"، مضيفة أنه كان من الممكن أن تصل تلك الإمدادات إلى غزة بعد ظهر اليوم، فهي على بُعد ثلاث ساعات فقط من القطاع. وأشارت إلى أن مخازن الأونروا في غزة خاوية مضيفة أنه "مر 11 أسبوعا من الحصار. في هذه المرحلة، كل ما نرسله هو محاولة لإصلاح الضرر الذي حدث بالفعل. بالنسبة للكثيرين، فات الأوان". وتحدثت المسؤولة الأممية عن الضربات العشوائية حيث استشهد معلمان من الأونروا في قصف طال مدرسة تابعة للوكالة تحولت إلى مأوى. وتشير التقارير الأولية إلى أن سبعة أشخاص استشهدوا في القصف بمن فيهم أطفال وأفادت كذلك بأنه مع استمرار الحملة العسكرية، تجبر أوامر النزوح العائلات على الفرار مرارا وتكرارا.

الأمم المتحدة: لا حياة فى غزة والوضع مروع ويزداد سوءا يوما بعد يوم
الأمم المتحدة: لا حياة فى غزة والوضع مروع ويزداد سوءا يوما بعد يوم

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

الأمم المتحدة: لا حياة فى غزة والوضع مروع ويزداد سوءا يوما بعد يوم

وصفت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئى فلسطين "الأونروا" "لويز ووتريدج"، الوضع فى غزة بأنه "مروع ولا يغتفر"، فالناس محاصرون فى غزة، لا تتوافر لديهم إمدادات، ويتم تجويعهم وقصفهم يوميا. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشارت "ووتريدج" إلى أن مخازن الأونروا في غزة خاوية، مضيفة أنه مر 11 أسبوعا من الحصار. وفي هذه المرحلة، كل ما نرسله هو محاولة لإصلاح الضرر الذي حدث بالفعل. بالنسبة للكثيرين، فات الأوان". وقالت: "يوجد هنا ما يكفي من الغذاء لمئتي ألف شخص لمدة شهر كامل. وما يكفي من الأدوية لتشغيل مراكزنا الصحية التسعة و38 نقطة طبية، أي لتقديم الرعاية لنحو 1.6 مليون شخص. بدوره.. وصف مدير الصحة في الأونروا الدكتور "أكيهيرو سيتا"، الوضع في غزة بأنه "غير قابل للاستمرار" وأنه "يزداد سوءا يوما بعد يوم". وأشار كذلك إلى أن مراكز الأونروا الصحية في الضفة الغربية، لا تزال قادرة على تلبية احتياجات المرضى، مضيفا كذلك أن هناك مركزين صحيين في القدس الشرقية لا يزالان يعملان. وقال المسؤول الأممي: "لا حياة في غزة - هذا ما يقوله موظفونا. عندما يُسألون كيف حالكم؟ يجيبون أنا لست بخير. قال لي أحد الموظفين أنا أفكر في أمرين فقط؛ كيف أعيش، وكيف أموت". من جهته.. قال ممثل منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة الدكتور "ريك بيبركورن"، الذي عاد للتو من مهمة في غزة الأسبوع الماضي، إن الوضع يزداد سوءا مع كل زيارة. وأضاف: "في كل مرة تدخل فيها غزة، تعتقد أن الوضع لا يمكن أن يزداد سوءا - لكنه يزداد سوءا". ووصف وضع النظام الصحي في غزة بأنه "يُدفع إلى أقصى حدوده"، حيث تقصف المستشفيات وتتناقص الإمدادات المنقذة للحياة، مضيفا أن هناك نقصا حادا في كل شيء بما في ذلك المحاليل الوريدية، والمضادات الحيوية، والأنسولين، والمطهرات، وحتى مواد التنظيف الأساسية. وقال إن المستشفى الإندونيسي في شمال غزة الذي يشهد محيطه نشاطا عسكريا وأعمالا عدائية مكثفة منذ 18 مايو، لم يبقَ فيه سوى 15 شخصا، بمن فيهم المرضى والموظفون. ودعا المسؤول الأممي، إلى وقف فوري لإطلاق النار، والإفراج غير المشروط عن الرهائن، ووصول إنساني غير مقيد لتمكين الأمم المتحدة وشركائها من القيام بعملهم. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة "ستيفان دوجاريك": إن أولى الشاحنات المحملة بأغذية الأطفال الحيوية دخلت إلى قطاع غزة بعد 11 أسبوعا من الإغلاق الشامل، مضيفا أنه "من الضروري توزيع هذه المساعدات، كما أن هناك حاجة إلى دخول المزيد". ونقل عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، أنهم يقومون بإرسال الأدوية وإمدادات التغذية وغيرها من المواد الأساسية عبر السياج الإسرائيلي إلى الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم. وقال "دوجاريك" عن سير دخول تلك المساعدات: "لإعطائكم فكرة عن كيفية سير هذه العملية المعقدة، تطلب منا السلطات الإسرائيلية تفريغ الإمدادات على الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم وإعادة تحميلها بشكل منفصل بمجرد تأمين وصول فرقنا من داخل قطاع غزة. عندها فقط نتمكن من إيصال أي إمدادات أقرب إلى أماكن وجود المحتاجين". وأضاف: "انتظر أحد فرقنا عدة ساعات للحصول على الضوء الأخضر الإسرائيلي للوصول إلى منطقة كرم أبو سالم واستلام إمدادات التغذية. للأسف، لم يتمكنوا من إدخال تلك الإمدادات إلى مستودعاتنا. لذا، وللتوضيح، على الرغم من وصول مزيد من الإمدادات إلى قطاع غزة، لم نتمكن من تأمين وصولها إلى مستودعاتنا ونقاط التسليم لدينا". وتابع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية: إنه رغم أن دخول تلك المساعدات تطور إيجابي، إلا أنها مجرد قطرة في محيط ما هو مطلوب لمعالجة النطاق الهائل للعمليات الإنسانية والاحتياجات الإنسانية، مضيفا أن الحرمان في غزة هو نتيجة القصف والحصار المستمرين، والنزوح المتكرر. يأتي هذا في وقت أشار فيه مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، إلى أن الجيش الإسرائيلي أصدر أمر نزوح آخر، مما أثر على 26 حيا في شمال غزة، وتحديدا في بيت لاهيا وجباليا ومخيمها. وتبلغ مساحة المنطقة المتضررة حوالي 35 كيلومترا مربعا وتمثل 10 في المائة من إجمالي مساحة قطاع غزة. ويقدر شركاء الأمم المتحدة أنه منذ 15 مايو، نزح أكثر من 57 ألف شخص في جنوب غزة، و81 ألف شخص في شمال غزة بسبب تصاعد الأعمال العدائية وأوامر النزوح المتكررة. وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بأن شركاء الأمم المتحدة أكدوا أن الأمر يؤثر على 113 موقعا للنزوح، تأثر أكثر من نصفها بأوامر نزوح سابقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store